الافة التي تعيشها الامة الاسلامية اليوم هي افة الوهابية
فهذه الحركة التكفيرية الارهابية تستغل من قبل الانظمة الاعرابية ومن قبل الغرب المتصهين
فالانظمة الاعرابية
شاهدنا في الثورات العربية سقوط ورقة التوت عن الحركة الوهابية في مصر والخليج وليبيا
ففي السعودية حرموا المظاهرات ضد الطغات وخرج علينا ما يسمى بهيئة كبار العملاء بفتاوى لاعد ولاحصر لها عن حرمة وقدسية كراسي ال سعود لعنهم الله
وحتى في مصر حيث وقف التيار السلفي اللعين بكل ثقله الى جانب نظام العميل حسني
في ليبيا ادرك معمر القذافي اهمية التيار السلفي للحفاظ على كرسيه
فالتلفزيون الليبي الرسمي اليوم يروج للمذهب السلفي !!
اما غربيا
فشاهدنا كيف قاتل الوهابية السوفيت في زمن الحرب الباردة بفتاوى من البيت الابيض والسي اي ايه باسم الجهاد بافغانستان
ولازالوا لليوم يضعفون روسيا ويشغلونها خدمة للمخططات والمصالح الامريكية .
في العراق
امريكا هي التي صنعت وادخلت ومولت الوهابية في العراق لاجل الحرب الطائفية
وقد ناصرهم البعثيين في حلم العوةدة لحكم العراق
لكن انقلب السحر على الساحر
وتحول القتل فيما بينهم لعنهم الله
واكبر دليل ما حدث بين حارث الضارط وعصابات القاعدة
الزرقاوي
الزرقاوي من صنع المخابرات الامريكية ( ايام الحصار تمهيدا لاحتلال العراق )
فالزرقاوي افتتح معسكرات جند الشام في افغانستان عام 1999 على حدود ايران في ولاية هيرات , ولم يكن حينها مبايعا للملا عمر الطالباني او الدجال بن لادن بل انه عاد وانظم لتنظيم القاعدة المثقوبة عام 2005 من العراق !!
لكنه مع قدوم الغزو الامريكي عام 2001 لافغانستان
فر من هناك ولم يقاتل بل توجه الى شمال العراق بمعاونة انصار الاسلام السلفية الكردية
وهناك اسئلة وشكوك كثيرة حوله وحول تنظيمه وحركته
فمنها
من كان يموله لافتتاح تلك المعسكرات ؟
الوهابية والسنة
الوهابية يتعمدون اطلاق كلمة ابناء السنة والجماعة على ذواتهم المنحرفة
مستثنين بذلك كل من لايؤمن بالشاب الاملس وعقيدة ابن تيمية لع في اطيط العرش !!
بل ان الوهابية اليوم
يقتلون السنة الصوفية في كل من الصومال وباكستان ويفجرون اضرحة اوليائهم ويصفونهم بالقبوريين المشركين ويحللون دماؤهم .
مما اضطر الصوفية في الصومال الى تشكيل مجاميع مسلحة للدفاع عن انفسهم
اما الاشعرية
وهم غالبية السنة فالوهابية يتهمونهم في دينهم ايضا ويصفونهم بانهم على ضلال وشركيات وانحراف الخ
ولم ينجو من سيف التكفير الوهابي احد من العالمين
ايها الشيعة
يمكنكم اليوم العيش في الدول الاسلامية السنية دون ان يتعرضوا لكم بالقتل والتكفير
بل اقصى ما بالامر قد يتطور الامر بين سني وشيعي في مصر الحبيبة مثلا الى جدال وتعكر امزجة بعد نقاش عقائدي
ايها الاخوة ان الاخوة السنة قد تربوا على تقديس اسماء نحن نراها منحرفة
وهم لايعلمون الحقيقة
اما الامر مع الوهابية فالامر مختلف
فالرجاء عند الحديث ان لايزج باسم السنة في الحديث والتعريف عن الوهابية
فهذه الحركة التكفيرية الارهابية تستغل من قبل الانظمة الاعرابية ومن قبل الغرب المتصهين
فالانظمة الاعرابية
شاهدنا في الثورات العربية سقوط ورقة التوت عن الحركة الوهابية في مصر والخليج وليبيا
ففي السعودية حرموا المظاهرات ضد الطغات وخرج علينا ما يسمى بهيئة كبار العملاء بفتاوى لاعد ولاحصر لها عن حرمة وقدسية كراسي ال سعود لعنهم الله
وحتى في مصر حيث وقف التيار السلفي اللعين بكل ثقله الى جانب نظام العميل حسني
في ليبيا ادرك معمر القذافي اهمية التيار السلفي للحفاظ على كرسيه
فالتلفزيون الليبي الرسمي اليوم يروج للمذهب السلفي !!
اما غربيا
فشاهدنا كيف قاتل الوهابية السوفيت في زمن الحرب الباردة بفتاوى من البيت الابيض والسي اي ايه باسم الجهاد بافغانستان
ولازالوا لليوم يضعفون روسيا ويشغلونها خدمة للمخططات والمصالح الامريكية .
في العراق
امريكا هي التي صنعت وادخلت ومولت الوهابية في العراق لاجل الحرب الطائفية
وقد ناصرهم البعثيين في حلم العوةدة لحكم العراق
لكن انقلب السحر على الساحر
وتحول القتل فيما بينهم لعنهم الله
واكبر دليل ما حدث بين حارث الضارط وعصابات القاعدة
الزرقاوي
الزرقاوي من صنع المخابرات الامريكية ( ايام الحصار تمهيدا لاحتلال العراق )
فالزرقاوي افتتح معسكرات جند الشام في افغانستان عام 1999 على حدود ايران في ولاية هيرات , ولم يكن حينها مبايعا للملا عمر الطالباني او الدجال بن لادن بل انه عاد وانظم لتنظيم القاعدة المثقوبة عام 2005 من العراق !!
لكنه مع قدوم الغزو الامريكي عام 2001 لافغانستان
فر من هناك ولم يقاتل بل توجه الى شمال العراق بمعاونة انصار الاسلام السلفية الكردية
وهناك اسئلة وشكوك كثيرة حوله وحول تنظيمه وحركته
فمنها
من كان يموله لافتتاح تلك المعسكرات ؟
الوهابية والسنة
الوهابية يتعمدون اطلاق كلمة ابناء السنة والجماعة على ذواتهم المنحرفة
مستثنين بذلك كل من لايؤمن بالشاب الاملس وعقيدة ابن تيمية لع في اطيط العرش !!
بل ان الوهابية اليوم
يقتلون السنة الصوفية في كل من الصومال وباكستان ويفجرون اضرحة اوليائهم ويصفونهم بالقبوريين المشركين ويحللون دماؤهم .
مما اضطر الصوفية في الصومال الى تشكيل مجاميع مسلحة للدفاع عن انفسهم
اما الاشعرية
وهم غالبية السنة فالوهابية يتهمونهم في دينهم ايضا ويصفونهم بانهم على ضلال وشركيات وانحراف الخ
ولم ينجو من سيف التكفير الوهابي احد من العالمين
ايها الشيعة
يمكنكم اليوم العيش في الدول الاسلامية السنية دون ان يتعرضوا لكم بالقتل والتكفير
بل اقصى ما بالامر قد يتطور الامر بين سني وشيعي في مصر الحبيبة مثلا الى جدال وتعكر امزجة بعد نقاش عقائدي
ايها الاخوة ان الاخوة السنة قد تربوا على تقديس اسماء نحن نراها منحرفة
وهم لايعلمون الحقيقة
اما الامر مع الوهابية فالامر مختلف
فالرجاء عند الحديث ان لايزج باسم السنة في الحديث والتعريف عن الوهابية
تعليق