ما يُبقي المودة والأُخُوة والمحبة
الإحترام والحشمة والحياء ـ الإشتهار بالورع والحلم ـ الهدية ـ اداء حقوقه كاملة دون تهاون ـ العتاب ـ المؤاخاة في الدين وليس المال والمنفعة (الحب في الله عز وجل)
ـ حب ابناء الآخرة (المؤمنين) ـ الأُخُوة التي تكون بلا طمع ـ إخبار الأخ بأنك تُحبُّه ـ البشاشة ـ حُسنُ البُشرـ بَسطُ الوجه ـ حُسنُ اللقاء ـ التفقُّد لهم في غيبتهم ـ التواضع ـ حُسنُ الخُلُق ـ الزُهد بما في أيدي الناس ـ اللين في التعامل ـ المواساة في اشدة ـ الوفاء ـ التودُُدد ـ الكرم والسَّخاء ـ النَّظر إليه تعظيماً ومحبة ـ إحتمالُ الزلات.

ما يُفسد الأُخُوة والصداقة
الطمع ـ حبُّ أبناء الدنيا ـ مودةُ الأشرار ـ الجفاء ـ عُبوس الوجه ـ التكبُّر ـ الحسد ـ المراء والتحدِّي أمام الناس ـ الأخذ بالوشاية ـ العُجب ـ قلة الصبر ـ سوء الخُلة ـ كثرة الإنتقاد ـ تتبُّع العيوب وإستقصاؤها ـ سوء الظن ـ المناقشة في الصغيرة والكبيرة، وفيما يعني وفيما لا يعني ـ المؤاخاة لطمع أو خوف أو للأكل والشرب.

خير الإخوان
الأتقياء، وإن أفنيت عمرك في طلبهم، الذي إن فقدته لم تُحب البقاء بعده ـ مَن عنَّفك في طاعة الله سبحانه ـ المسارع إلى الخير والبر، ومعينُك عليهما ـ مَن دعاك إلى صدق المقال، بصدق مقاله، وإلى أحسن الأعمال، بحُسن أعماله ـ مَن أعانك على طاعة الله، وصدّك عن معاصيه ـ مَن ساعدك على أعمال الآخرة ـ منَ أرشدك إلى عيوبك ـ من اعتبر بإحسانك إليه ـ من إذا عرف حاجة أو فاقة لأخيه بادره قبل الطلب ـ مَن لا يكتم عن أخيه عيبه خوفاً من أن يلقاه بعيوب نفسه ـ مَن كان مرآة لأخيه ـ من يتفقد إخوانه : فيدعو لغائبهم ، ويزور شاهدهم ويعود مريضهم.

تعليق