إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

السر في عدم ورود أخبار الاعتداء على الصديقة الزهراء عليها السلام في الكتب الستة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • السر في عدم ورود أخبار الاعتداء على الصديقة الزهراء عليها السلام في الكتب الستة

    في كتاب السنة للخلال فصل بعنوان "التغليظ على من كتب الأحاديث التي فيها طعن على أصحاب رسول الله" أورد فيه نصوصا عن أحمد بن حنبل وغيره تبين موقفهم السلبي ممن يروي روايات فيها إساءة للصحابة، منها:


    801 - أخبرني العباس بن محمد الدوري قال ثنا إبراهيم أخو أبان بن صالح قال كنت رفيق أحمد بن حنبل عند عبدالرزاق قال فجعلنا نسمع فلما جاءت تلك الأحاديث التي فيها بعض ما فيها قام أحمد بن حنبل فاعتزل ناحية وقال ما أصنع بهذه فلما انقطعت تلك الأحاديث فجاء فجعل يسمع.
    في إسناده إبراهيم لم أجد ترجمته.

    803 - وأخبرني العباس بن محمد بن إبراهيم قال سمعت جعفر الطيالسي يقول سمعت يحيى بن معين يقول كانوا عند عبدالرزاق أحمد وخلف ورجل آخر فلما مرت أحاديث المثالي وضع أحمد بن حنبل إصبعيه في أذنيه طويلا حتى مر بعض الأحاديث ثم أخرجهما ثم ردهما حتى مضت الأحاديث كلها أو كما قال.
    في إسناده العباس بن محمد.

    807 - وأخبرني محمد بن علي قال ثنا مهنى قال: سألت أحمد عن عبيدالله بن موسى العبسي.
    فقال: كوفي.
    فقلت: فكيف هو؟
    قال: كما شاء الله.
    قلت: كيف هو يا أبا عبدالله؟
    قال: لا يعجبني أن أحدث عنه.
    قلت: لم؟
    قال: يحدث بأحاديث فيها تنقص لأصحاب رسول الله.
    إسناده صحيح.

    811 - أخبرني حمزة بن القاسم قال ثنا حنبل قال سمعت أبا عبدالله يقول: أخرج إلينا غندر محمد بن جعفر كتبه عن شعبة، فكتبنا منها، كنت أنا وخلف بن سالم وكان فيها تلك الأحاديث. فأما أنا فلم أكتبها وأما خلف فكتبها على الوجه كلها.
    قال أبو عبدالله: كنت أكتب الأسانيد وأدع الكلام.
    قلت لأبي عبدالله: لم؟
    قال: لأعرف ما روى شعبة.
    قال أبو عبدالله: لا أحب لأحد أن يكتب هذه الأحاديث التي فيها ذكر أصحاب النبي لا حلال ولا حرام ولا سنن.
    قلت: اكتبها.
    قال: لا تنظر فيها وأي شيء في تلك من العلم عليكم بالسنن والفقه وما ينفعكم.
    إسناده صحيح.

    818 - أخبرني موسى بن حمدون قال ثنا حنبل قال سمعت أبا عبدالله يقول: كان سلام بن أبي مطيع أخذ كتاب أبي عوانة الذي فيه ذكر أصحاب النبي فأحرق أحاديث الأعمش تلك.
    إسناده صحيح.

    819 - وأخبرني محمد بن علي قال ثنا مهنى قال سألت أحمد قلت حدثني خالد بن خداش قال قال سلام وأخبرني محمد بن علي قال ثنا يحيى قال سمعت خالد بن خداش قال جاء سلام بن أبي مطيع إلى أبي عوانة فقال: هات هذه البدع التي قد جئتنا بها من الكوفة.
    قال فأخرج إليه أبو عوانة كتبه فألقاها في التنور فسألت خالدا ما كان فيها قال حديث الأعمش عن سالم بن أبي الجعد عن ثوبان قال قال رسول الله استقيموا لقريش وأشباهه قلت لخالد وأيش قال: حديث علي أنا قسيم النار قلت لخالد حدثكم به أبو عوانة عن الأعمش قال نعم .
    إسناده صحيح.

    820 - وأخبرنا عبدالله بن أحمد قال سمعت أبي يقول سلام بن أبي مطيع من الثقات من أصحاب أيوب وكان رجلا صالحا حدثنا عنه عبدالرحمن بن مهدي ثم قال أبي كان أبو عوانة وضع كتابا فيه معايب أصحاب النبي وفيه بلايا فجاء إليه سلام بن أبي مطيع فقال يا أبا عوانة أعطني ذلك الكتاب فأعطاه فأخذه سلام فأحرقه.
    إسناده صحيح.

    821 - أخبرنا أبو بكر المروذي قال قلت لأبي عبدالله عبد الله: استعرت من صاحب حديث كتابا يعني فيه الأحاديث الرديئة ترى أن أحرفه أو أخرقه قال نعم لقد استعار سلام بن أبي مطيع من أبي عوانة كتابا فيه هذه الأحاديث فأحرق سلام الكتاب قلت فأحرقه قال نعم .
    إسناده صحيح.

    822 - أخبرنا الحسن بن عبدالوهاب قال ثنا الفضل بن زياد قال سمعت أبا عبدالله ودفع إليه رجل كتابا فيه أحاديث مجتمعة ما ينكر في أصحاب رسول الله ونحوه فنظر فيه ثم قال ما يجمع هذه إلا رجل سوء وسمعت أبا عبدالله يقول بلغني عن سلام بن أبي مطيع أنه جاء إلى أبي عوانة فاستعار منه كتابا كان عنده فيه بلايا مما رواه الأعمش فدفعه إلى أبي عوانة فذهب سلام به فأحرقه فقال رجل لأبي عبدالله أرجو أن لا يضره ذاك شيئا إن شاء الله فقال أبو عبدالله يضره بل يؤجر عليه إن شاء الله.
    إسناده صحيح.

    824 - أخبرنا أبو بكر المروذي قال سمعت أبا عبدالله نقول لا تقول في أصحاب رسول الله إلا الحسنى.
    إسناده صحيح.

    827 - أخبرنا العباس بن محمد الدوري قال سمعت محاضر ورأيت في كتبه أحاديث مضروب عليها فقلت ما هذه الأحاديث المضروب عليها فقال هذه العقارب نهاني ابن أبي شيبة أن أحدث بها.
    إسناده حسن.

    كتاب السنة، الجزء 3، صفحة 501.




    فإذا كان أئمة الحديث لا يرون جواز التحديث بروايات تذكر مساوئ الصحابة، وكان أحمد يسد أذنيه عندما يحدث المحدث بها، بل ويحرقون الكتب التي تقع أيديهم عليها، حتى ولو لم تكن تلك الكتب لهم...

    فكيف يتوقع أن تروى تلك الأخبار في كتبهم؟؟؟

  • #2
    وماذا في هذا ؟
    وأصلا أحاديث الاعتداء على السيدة الزهراء لم ترد في كتبكم أنتم بسند صحيح ...فلم العجب من أنها لم ترد في كتب السنة الذين لا يعترفون بالواقعة .

    تعليق


    • #3
      انت لاتعرتفون بالواقعة حتى لا تشوهوا صورة ائمتكم ابو بكر وعمر وووو ممن اذى ال بيت النبوة

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة وميض78
        انت لاتعرتفون بالواقعة حتى لا تشوهوا صورة ائمتكم ابو بكر وعمر وووو ممن اذى ال بيت النبوة
        نحن لا نعترف بالواقعة لأنها لم تثبت بسند صحيح لا عند السنة ولا عند الشيعة .. ولأنها منتفية عقلاً وبها الكثير من الطعن في الامام علي (ع) والعائلة الهاشمية كلها .

        تعليق


        • #5
          انتم لاتعترفون ونحن نعترف والله هو الميزان بيننا وبينكم يوم الحساب ومن على الصواب ومن على الخطا

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة وميض78
            انتم لاتعترفون ونحن نعترف والله هو الميزان بيننا وبينكم يوم الحساب ومن على الصواب ومن على الخطا
            نحترم رأيكم .. وهذا هو الأساس ... لكننا في معرض النقاش نؤكد أن ما تقولونه خطأ ...

            تعليق


            • #7
              بارك الله فيك أخي شعيب نعم يخفون الحادثه ويعتمون عليها

              ولكن الحمد لله موجوده في كتبنا وكتبهم وبالسند الصحيح

              تعليق


              • #8
                كلامك متناقض يا أختنا ... كيف تكون موجودة في كتبنا بسند صحيح .. وكيف يكون قد تم إخفاء الواقعة ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
                هذا تناقض واضح ...
                الأهم ان الواقعة لم ترد في كتبكم بسند صحيح .. وقد أثبتنا هذا في أكثر من موضوع ...

                تعليق


                • #9
                  أنا أقصد بالتعتيم تحريفهم لأمور في الحادثه كما حرفوا قتل المحسن من قتل لموته صغيرآ

                  وعدم إعترافهم بكتاب العلامه ابن قتيبه الإمامه والسياسه لما فيه من طوام لهم

                  ولكن الحادثه شيعت الكثيرين والحمد لله ، ولاغريب على عمر ضرب النساء لدينا أدله

                  أيضآ تثبت هذا وبالسند الصحيح من كتب السنه ، وهناك ذكر لظلامتها في البخاري

                  منها موتها غاضبه على أبوبكر لآلامها الجسديه أيضآ ، وأبوبكر حرق الكثير من الأحاديث

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                    كلامك متناقض يا أختنا ... كيف تكون موجودة في كتبنا بسند صحيح .. وكيف يكون قد تم إخفاء الواقعة ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
                    هذا تناقض واضح ...
                    الأهم ان الواقعة لم ترد في كتبكم بسند صحيح .. وقد أثبتنا هذا في أكثر من موضوع ...
                    نذكر لك هذه الحقائق المنتقاة من من كتبكم:
                    1ـ عن علي (عليه السلام) : (إنه مما عهد إليّ النبي : أن الأمة ستغدر بي بعده) (المستدرك على الصحيحين 3 / 140 و 142 ، قال الحاكم : صحيح الإسناد ، وقال الذهبي في تلخيصه : صحيح . و من رواة هذا الحديث أيضاً : ابن أبي شيبه والبزار والدارقطني والخطيب والبيهقي وغيرهم) .
                    2ـ عن علي (عليه السلام) : (بينا رسول الله آخذ بيدي و نحن نمشي في بعض سكك المدينة ... فلمّا خلا لي الطريق اعتنقني ثم أجهش باكياً ، قلت : يا رسول الله ما يبكيك؟ قال : ضغائن في صدور أقوام لا يبدونها لك الا من بعدي ، قال : قلت : يا رسول الله في سلامة من ديني ؟ قال : في سلامة من دينك) (مجمع الزوائد 9/ 118 عن أبي يعلى والبزار بسند صححه الحاكم والذهبي وابن حبان ، وراجع نفس السند في المستدرك 3 / 13).
                    3ـ عن الطبري بسنده : ((أتى عمر بن الخطاب منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين ، فقال : والله لأحرّقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة ... ))(تاريخ الطبري 3/202 ، وقريب منه ابن أبي شيبه من مشايخ البخاري في المصنف 7/432) .
                    4ـ عن البلاذري بسنده : (( إن أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة ، فلم يبايع ، فجاء عمر ومعه فتيلة ، فتلقته فاطمة على الباب ، فقالت فاطمة : يا بن الخطاب أتراك محرّقاً عليّ بابي ؟! قال : نعم ... ))(أنساب الأشراف 1/ 586 ، وقريب منه ابن عبد ربه في العقد الفريد 5/13 وأبو الفداء في المختصر في أخبار البشر 1/156) .
                    5ـ عن عروة بن الزبير : (( أنه كان يعذر أخاه عبد الله في حصر بني هاشم في الشعب وجمعه الحطب ليحرقهم ، قال عروة في مقام العذر والاعتذار لأخيه عبد الله بن الزبير : بأن عمر أحضر الحطب ليحرق الدار على من تخلّف عن البيعة لأبي بكر )) (مروج الذهب 3/86 ، شرح ابن أبي الحديد 20/147) .
                    6ـ عن جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام) : (والله ما بايع علي حتى رأى الدخان قد دخل بيته) (رواه إبراهيم بن محمد الثقفي في كتاب أخبار السقيفة ، وعنه في الشافي في الإمامة) .
                    ومما يدل على صحة روايات الثقفي هذا ما قاله ابن حجر في (لسان الميزان 1/102) : أنه لما صنف كتاب المناقب والمثالب أشار عليه أهل الكوفة أن يخفيه ولا يظهره ، فقال : أي البلاد أبعد عن التشيع ؟ فقالوا له : إصفهان ، فحلف أن يخفيه ولا يحدث به إلا في إصفهان ، ثقة منه بصحة ما أخرجه فيه ، فتحول إلى إصفهان وحدث فيها .
                    7ـ قال ابن أبي دارم المتوفى سنة 352هـ : (( إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن )) (ميزان الاعتدال 1/139) .
                    8 ـ قال إبراهيم ابن سيار النظام المتوفى سنة 231هـ : (( إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها ، وكان يصيح عمر : أحرقوا دارها بمن فيها ، وما كان بالدار غير علي و فاطمة والحسن والحسين )) (الملل والنحل 1/59 ، الوافي بالوفيات 6/17) .
                    9ـ عن ابن قتيبة : (( إن محسناً فسد من زخم قنفذ العدوي )) (المعارف لابن قتيبه كما عنه ابن شهر آشوب في مناقب آل أبي طالب 3/358 . علماً بان المعارف المطبوع قد حذف منه هذا المطلب) .
                    10ـ عن شيخ ابن أبي الحديد : (( لما ألقت زينب ما في بطنها أهدر رسول الله دم هبار ، لأنه روّع زينب فألقت ما في بطنها ، فكان لابد أنه لو حضر ترويع القوم فاطمة الزهراء وإسقاط ما في بطنها لحكم باهدار دم من فعل ذلك ... فقال له ابن أبي الحديد : أروي عنك ما يرويه بعض الناس من أن فاطمة روعت فألقت محسناً ؟
                    فقال : لا تروه عني ولا ترو عني بطلانه )) (شرح ابن أبي الحديد 14/192) .
                    11ـ عن أبي بكر : (( أنه قال قبيل وفاته : إني لا آسى على شيء من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن ووددت أني تركتهن ... وددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شيء وإن كانوا قد غلقوه على الحرب ...))(تاريخ الطبري 3/430 ، العقد الفريد 2/254 ، كتاب الأموال لابن سلام ، مروج الذهب ، الإمامة والسياسة) .
                    12ـ أخرج البخاري ومسلم عن عائشة : (( إن فاطمة بنت النبي أرسلت إلى أبي بكر ... فوجدت فاطمة على أبي بكر فهجرته ، فلم تكلّمه حتى توفيت ، وعاشت بعد النبي ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلاً ، ولم يؤذن بها أبا بكر ... ))(صحيح البخاري : باب غزوة خيبر ، صحيح مسلم : كتاب الجهاد والسير) .
                    13ـ أخرج البخاري عن النبي أنه قال : (( فاطمة بضعة مني من أغضبها أغضبني )) (صحيح البخاري : كتاب بدء الخلق) .
                    14ـ عن النبي أنه قال : (( فاطمة بضعة مني يريبني ما أرابها و يؤذيني ما آذاها )) (البخاري وأحمد و أبو داود ومسلم).
                    15ـ قال رسول الله (صلى الله عليه و آله)إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها)
                    (إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها وينصبني ما انصبها)
                    (فاطمة بضعة مني يقبضني ما يقبضها ويبسطني ما يبسطها)
                    (صحيح مسلم : باب مناقب فاطمة ، مسند أحمد 4/5 ، المستدرك 3/323 وقال : صحيح على شرط الشيخين) .
                    16ـ عن رسول الله (صلى الله عليه و آله) : ( إن الله يغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها ) (المستدرك ، الإصابة ، كنز العمال عن أبي يعلى والطبراني و أبي نعيم) .
                    17ـ قال الله تبارك و تعالى: (( إن الذين يؤذون الله و رسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذاباً مهينا )) (سورة الأحزاب : 57

                    تعليق


                    • #11
                      عدا روايات الصحاح والتي لا أثر فيها لهجوم على بيت الزهراء .. باقي الروايات ضعيفة وأنتم تعرفون ... وإاذا أردتم تفنيد هذه الروايات فنحن جاهزون ..

                      تعليق


                      • #12
                        عجيب امرك ياكرار كل الكلام والشواهد وباعتراف اهل الجرم وانت تقول لا ؟بس تخيل معي لو كنت مخطئا وجئت يوم القيامة وخصمك الزهراء عليها السلام ماذا ستفعل حينها؟

                        تعليق


                        • #13
                          يا حبيبي .. يا أخي ... ما يصح نقبله وما لا يصح لا نقبله .. وما أوردته الأخت غير صحيح ...لا سنداً ولا متناً ..
                          وأعطيك مثالاً :
                          قال إبراهيم ابن سيار النظام المتوفى سنة 231هـ : (( إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها ، وكان يصيح عمر : أحرقوا دارها بمن فيها ، وما كان بالدار غير علي و فاطمة والحسن والحسين )) (الملل والنحل 1/59 ، الوافي بالوفيات 6/17) .
                          مالنا وما يقوله مختل مجرم كالنظام ؟
                          يعني كبير المبتدعة يأتي بكلام من خياله بلا سند ولا توثيق .. فتعتبروا كلامه حجة ؟
                          هل هذا علم أو منهج علمي في التعامل مع الروايات ؟
                          ويوم القيامة سألقى ربي دون سب أحد .. أو اتهام أحد بغير جريرة ... سألقى السيدة الزهراء بحبي لأهل البيت وصلواتي عليهم ... بحبي للإمام علي (ع) وصلواتي عليه ..واتباعي له في كل نص صح عنه ..
                          لكن تخيل أنت لو أنك أنت المخطيء ؟
                          لو أن عمر بريء ... ماذا سيكون موقفك وأنت تلقى الله بسب ولعن وشتيمة وتهمة غير ثابتة ؟
                          فارق شاسع ..
                          التعديل الأخير تم بواسطة كرار أحمد; الساعة 27-04-2011, 05:13 PM. سبب آخر: تعديل

                          تعليق


                          • #14


                            ما نعرفه نحن اهل السنه
                            ان هذه خزعبلات تم حشو بها افكار الموالين كرها بعمر بن الخطاب رضى الله عنه وليست حقيقة للاسباب التالية وبدون ذكر قيمة الشيخين الجليلين:
                            1- فاطمة رضى الله عنها ابنة الرسول صلى الله عليه وسلم
                            2- على بن ابى طالب رضى الله عنه فارس يعادل الف فارس ولا يقبل بهكذا اسلوب ( لو رجل عادى قتل عمر ولا يقبل ان يعتدى على امراءته) فما بالكم بالامام على!!
                            3- فرسان بنى هاشم يملؤون الدار!!
                            فيكفى طعنا فى الزهراء والامام على رضوان الله عليهم!!
                            ولا تنسو قتل ابنه محسنا!!
                            فكيف تعايش معهم طوال هذه السنوات حتى وصلت له الخلافة

                            قليلا من احترام العقل
                            والبعد عن المكابره
                            لا تضر يا اخوان
                            تحياتى


                            تعليق


                            • #15
                              السؤال الأهم .. كيف ترك علي بن أبي طالب قنفذ يضرب وديعة الرسول (ص) عنده ؟
                              كيف يقف أبناء هاشم الأحرار يتفرجون على ابنة عمهم ؟
                              هناك العشرات من الأبطال كان يمكنهم الدفاع عن علي وعن الخلافة ...
                              علي .. والعباس ..وأولاد العباس ..والزبير .. وعمار وسلمان ..والمقداد .. وأبو ذر ... وبقية بني هاشم ...
                              هل كل هؤلاء تخاذلوا عن إنقاذ عرضهم وتركوها لقنفذ يضربها ؟
                              حاشاهم ... ثم حاشاهم ...
                              نحن ننزه علي (ع) وأهل البيت وبني هاشم عن هذه الأوصاف وهذا الطعن.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X