إعـــــــلان

**السيد الاميني** · 29-04-2011, 03:04 PM

نحن مبتلاء بقوم لايعلموا الا النسخ و اللصق بلا شعور

و لذا غالبا الجواب الحلي لايفيدهم بل نجيبهم بالجواب النقضي

و نقول لهم :

هل المعصوم كنبي الاسلام يترك الأمة و لاينص على الخلافة و لايصحح لهم لكى لاتختلف الامة ؟~!!!!

طبعا بالنسبة الى مذهبكم بعدم نص من النبي على الخلافة

**جاسم ابو علي1** · 29-04-2011, 05:28 PM

المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة

البعض يجب أن لا يحاول أن يقلد الشيعة و يفكر !!!
وإلا فهذه ستكون النتيجة
كل هذه الأحاديث المتعلقةة بالعقائد كالتوحيد والنبوة و الولاية و المعاد و غيرها ...
ثم يقول لماذا لم يصحح لهم عقيدتهم ..
أن كان سيصحح لهم فهذا معناه أنهم أخذوا عقائدهم من مكان اخر وقد نهاهم عن أخذ العقائد من غيره في عدة أحاديث
يعنى ماذا يصنع لهم الأمام إن عصوه و أخذوا العلوم من غيره والمصيبة إن أخذوا العقائد من غيره
رغم أن المعصوم حذر مراراً من أن عقائد غيرهم فاسدة و يجب مخالفتها و بين عللها ...

بالنسبة لتصحيح المعصوم للقرأن و قرأة البعض وبيان حقيقة القرأن
جاء في الكافي العظيم :

المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة

وروى عن عبد الرحمن بن أبي هاشم عن سالم بن أبي سلمة انه قال : قرأ رجل على أبي عبد الله ( ع ) وأنا استمع حروفا من القرآن ليس على ما يقرؤها الناس ، فقال أبو عبد الله : كف عن هذه القراءة ، واقرأ كما يقرأ الناس حتى يقوم القائم ، فإذا قام قرأ كتاب الله عز وجل على حدة ، واخرج المصحف الذي كتبه علي ( ع ) .

وقال الصادق -صلوات الله عليه- : ما من أمرٍ يختلف فيه اثنان فيثبته شخص وينفيه آخر إلاَّ وله أصلٌ في كتاب الله

وقال -صلوات الله عليه- : "إنَّ الله تبارك وتعالى أنزل في القرآن تبيان كلِّ شي‏ء، حتى واللهِ ما ترك الله شيئاً يحتاج إليه العباد، حتى لا يستطيع عبدٌ أن يقول: لو كان هذا أنزل في القرآن، إلا وقد أنزله الله فيه"

وقال -صلوات الله عليه- : إنَّ هذا القران فيه منار هدى ـ

وغير روايات وجوب حفظ القرأن ..التى تقول يا حافظ القرأن مكانتك كذا و كذا
وغير الروايات التى توجب موافقة الفقه للقرأن فما وافق القرأن أخذ به و ما خالفه ضرب عرض الحائط
وهم يصرحون بوجوب فهمه كقوله الناس أربعة رجل أوتى الأيمان و لم يؤتى القرأن و رجل .... ألخ

كل هذه التوجيهات بوجوب مراعاة القرأن و فهمه و القرأة كما يقرأ الناس ووجوب حفظه
وجوب موافقة الفقه لأحكام القرأن

ثم يأتى هذا و يقول لماذا لم يصحح عقائدهم في القرأن الكريم !!!

يبدو انك يا عزيزى ما عدت تدرك ولا تفرق بين الاستدلالات فهذه الروايه هى اخذها علمائك للاستدلال بها على وقوع التحريف

فهذا نعمة الله الجزائرى يقول

أن القرآن لم يجمعه كما أنزل إلا علي وأن القرآن الصحيح عند المهدي وأن الصحابة ما صحبوا النبي إلا لتغيير دينه وتحريف القرآن

ويقول نعمة الله الجزائرى

( قد استفاض في الأخبار أن القرآن كما أنزل لم يؤلفه إلا أمير المؤمنين بوصية من النبي، فبقي بعد موته ستة أشهر مشتغلا بجمعه ، فلما جمعه كما أنزل أتي به إلى المتخلفين بعد رسول الله فقال لهم : هذا كتاب الله كما أنزل فقال له عمر بن الخطاب : لا حاجة بنا إليك ولا إلى قرآنك ، عندنا قرآن كتبه عثمان ، فقال لهم علي : لن تروه بعد اليوم ولا يراه أحد حتى يظهر ولدي المهدي. وفي ذلك القرآن(يقصد القرآن الذي عند المهدي) زيادات كثيرة وهو خال من التحريف

اذا هذه الروايه تقوى حجة علمائكم القائلين بالتحريف واخذ منها علمائكم ان هنالك قران جمعه علي واوةدعه عند ولده حتى يخرج به المهدىو هو الصحيح وليس هذا القران الذى جمعه الصحابه كما ذكر نعمة الله الجزائرى

والان من يجيب على السؤال

لماذا يرى المعصوم اختلاف اتباعه فى العقيده ولا يصحح لهم ؟؟؟؟

ايوجد اعظم من الثقل الاكبر ؟؟؟

**ايتام علي** · 29-04-2011, 05:54 PM

ها قد بدائت تهرج من جديد نقول لك اننا لدينا نفس القران وان احكام الدين تاتينا من هذا القران وترجع انت الى نفس تهريجك حول التحريف اذا لماذا لم يصحح النبي الاعظم صلوات الله عليه وعلى اله وسلم اختلاف اصحابه في القران اظن اني سئلتك مرات عديدة نفس السؤال وكان جوابك مثير جدا للشفقة وبالمناسبة اذا اجبتني هنا ايضا نفس الجواب فهذا يعني انك فعلا مفلس
هذا اذا جاوبت اصلا

**طالب الكناني** · 29-04-2011, 06:16 PM

المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1

يبدو انك يا عزيزى ما عدت تدرك ولا تفرق بين الاستدلالات فهذه الروايه هى اخذها علمائك للاستدلال بها على وقوع التحريف

فهذا نعمة الله الجزائرى يقول

أن القرآن لم يجمعه كما أنزل إلا علي وأن القرآن الصحيح عند المهدي وأن الصحابة ما صحبوا النبي إلا لتغيير دينه وتحريف القرآن

ويقول نعمة الله الجزائرى

( قد استفاض في الأخبار أن القرآن كما أنزل لم يؤلفه إلا أمير المؤمنين بوصية من النبي، فبقي بعد موته ستة أشهر مشتغلا بجمعه ، فلما جمعه كما أنزل أتي به إلى المتخلفين بعد رسول الله فقال لهم : هذا كتاب الله كما أنزل فقال له عمر بن الخطاب : لا حاجة بنا إليك ولا إلى قرآنك ، عندنا قرآن كتبه عثمان ، فقال لهم علي : لن تروه بعد اليوم ولا يراه أحد حتى يظهر ولدي المهدي. وفي ذلك القرآن(يقصد القرآن الذي عند المهدي) زيادات كثيرة وهو خال من التحريف

اذا هذه الروايه تقوى حجة علمائكم القائلين بالتحريف واخذ منها علمائكم ان هنالك قران جمعه علي واوةدعه عند ولده حتى يخرج به المهدىو هو الصحيح وليس هذا القران الذى جمعه الصحابه كما ذكر نعمة الله الجزائرى

والان من يجيب على السؤال

لماذا يرى المعصوم اختلاف اتباعه فى العقيده ولا يصحح لهم ؟؟؟؟

ايوجد اعظم من الثقل الاكبر ؟؟؟

ايها الوهابي المدلس الكذاب البتر والتدليس لاينطلي علينا لاننا نعلم بانه اسلوبكم ننقل ماكتبه نعمة الله الجزائري في كتابه الانوار النعمانية وان موضوعه يتحدث عن القراءات السبع:
انه قد حكى شيخنا الشهيد طاب ثراه عن جماعة من القراء أنهم قالوا...إلى أن قال .. الخامس أنه قد استفاض في الأخبار أن القرآن كما انزل لم يؤلفه إلا أمير المؤمنين عليه السلام بوصية من النبي صلى الله عليه و آله فبقي بعد موته ستة أشهر مشتغلاً بجمعه فلما جمعه كما انزل أتي به إلى المتخلفين بعد رسول الله صلى الله عليه و آله فقال لهم هذا كتاب الله كما أنزل فقال عمر بن الخطاب لا حاجة بنا إليك ولا إلى قرائتك عندنا قرآن كتبه عثمان فقال لهم علي عليه السلام لن تروه بعد هذا اليوم ولا يراه أحد حتى يظهر ولدي المهدي عج وفي ذلك القرآن زيادات كثيرة وهو خال من التحريف و ذلك أن عثمان قد كان من كتاب الوحي لمصلحة رآها صلى الله عليه و آله و هي أن لا يكذبوه في أمر القرآن بأن يقولوا أنه مفترى أو أنه لم ينزل به روح الأمين....إلى أن قال ...و هذا لقرآن الموجود الآن في أيدي الناس هو خط عثمان و سموه الإمام و أحرقوا ما سواه و أخفوا و بعثوا به زمن تخلفه إلى الأقطار و الأمصار و من ثم ترى قواعد خطه تخالف قواعد خط العربية مثل كتابة الألف بعد الواو المفرد و عدمها بعد واو الجمع و غير ذلك و سموه رسم الخط القرآني و لم يعلموا أنه من عدم إطلاع عثمان على قواعد العربية و الخط.
لو نرجع الى الاسطر السابقة سنجد ان نعمة الله الجزائري يقصد في القراءات السبع حيث يقول :

و هو مصرح بأن القراءات السبع بل العشر متواترة النقل من الوحي الإلهي و كذلك كلام أكثر الأصحاب و قد تكلمنا معهم في شرحنا على تهذيب الحدث و لنذكرها هنا نبذة منه فنقول إن في هذه الدعاوي السابقة نظراً من وجوه
الأول القدح في تواترها عن القراء...إلى أن قال .. الثاني سلمنا تواترهاعن أربابها لكنه لا يجدي نفعاً و ذلك أنهم آحاد من مخالفينا قد استبدوا بهذه القراءة و تصرفوا فيها و جعلوها فناً لهم كما جعل سيبويه و الخليل النحو فناً لهما و تصرفوا فيه على مقتضى عقولهم ... إلى أن قال ...الثالث أن تسليم تواترها عن الوحي الإلهي و كون الكل قد نزل به الروح الأمين يفضي إلى طرح الأخبار المستفيضة بل المتواترة الدالة بصريحها على وقوع التحريف في القرآن كلاماً و مادة و إعراباً مع أن صحابنا رضوان الله عليهم قد أطبقوا على صحتها و التصديق بها

الشرح : اي لو قلنا كل هالقراءت السبع تم تنزيلها من قبل الله سبحانه و تعالى فقد يفضي الى طرح عدة مسائل و اولها وقوع التحريف في الإعراب الآيات (( اي في النحو )) و ماهية مادتها و أيضا التحريف من ناحية الكلمات !!!

فهو لا يؤمن بالقراءات السبع لانه يقول لو آمنا بها فيدل على وقوع التحريف من ناحية الإعراب على اقل التقدير
و نرى الجزائري مدافع عن القرآن فحتى القراءات السبع لم يؤمن بها و ليس كما يدعي و يزعم الوهابي

فالجزائري يتهم من يقول بوجوب القراءات السبع بأنه يعتقد بالتحريف يعني مثل الوهابية لانهم يعتقدون بالقراءات السبع
فنعمة الله الجزائري مع كبار العلماء كالمفيد و الطبرسي و الصدوق و المرتضى حيث انهم لا يؤمنون بالقراءات السبع و يعتبرونها مثل الزاعم بالتحريف

**جاسم ابو علي1** · 29-04-2011, 07:54 PM

المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني

ايها الوهابي المدلس الكذاب البتر والتدليس لاينطلي علينا لاننا نعلم بانه اسلوبكم ننقل ماكتبه نعمة الله الجزائري في كتابه الانوار النعمانية وان موضوعه يتحدث عن القراءات السبع:
انه قد حكى شيخنا الشهيد طاب ثراه عن جماعة من القراء أنهم قالوا...إلى أن قال .. الخامس أنه قد استفاض في الأخبار أن القرآن كما انزل لم يؤلفه إلا أمير المؤمنين عليه السلام بوصية من النبي صلى الله عليه و آله فبقي بعد موته ستة أشهر مشتغلاً بجمعه فلما جمعه كما انزل أتي به إلى المتخلفين بعد رسول الله صلى الله عليه و آله فقال لهم هذا كتاب الله كما أنزل فقال عمر بن الخطاب لا حاجة بنا إليك ولا إلى قرائتك عندنا قرآن كتبه عثمان فقال لهم علي عليه السلام لن تروه بعد هذا اليوم ولا يراه أحد حتى يظهر ولدي المهدي عج وفي ذلك القرآن زيادات كثيرة وهو خال من التحريف و ذلك أن عثمان قد كان من كتاب الوحي لمصلحة رآها صلى الله عليه و آله و هي أن لا يكذبوه في أمر القرآن بأن يقولوا أنه مفترى أو أنه لم ينزل به روح الأمين....إلى أن قال ...و هذا لقرآن الموجود الآن في أيدي الناس هو خط عثمان و سموه الإمام و أحرقوا ما سواه و أخفوا و بعثوا به زمن تخلفه إلى الأقطار و الأمصار و من ثم ترى قواعد خطه تخالف قواعد خط العربية مثل كتابة الألف بعد الواو المفرد و عدمها بعد واو الجمع و غير ذلك و سموه رسم الخط القرآني و لم يعلموا أنه من عدم إطلاع عثمان على قواعد العربية و الخط.
لو نرجع الى الاسطر السابقة سنجد ان نعمة الله الجزائري يقصد في القراءات السبع حيث يقول :

و هو مصرح بأن القراءات السبع بل العشر متواترة النقل من الوحي الإلهي و كذلك كلام أكثر الأصحاب و قد تكلمنا معهم في شرحنا على تهذيب الحدث و لنذكرها هنا نبذة منه فنقول إن في هذه الدعاوي السابقة نظراً من وجوه
الأول القدح في تواترها عن القراء...إلى أن قال .. الثاني سلمنا تواترهاعن أربابها لكنه لا يجدي نفعاً و ذلك أنهم آحاد من مخالفينا قد استبدوا بهذه القراءة و تصرفوا فيها و جعلوها فناً لهم كما جعل سيبويه و الخليل النحو فناً لهما و تصرفوا فيه على مقتضى عقولهم ... إلى أن قال ...الثالث أن تسليم تواترها عن الوحي الإلهي و كون الكل قد نزل به الروح الأمين يفضي إلى طرح الأخبار المستفيضة بل المتواترة الدالة بصريحها على وقوع التحريف في القرآن كلاماً و مادة و إعراباً مع أن صحابنا رضوان الله عليهم قد أطبقوا على صحتها و التصديق بها

الشرح : اي لو قلنا كل هالقراءت السبع تم تنزيلها من قبل الله سبحانه و تعالى فقد يفضي الى طرح عدة مسائل و اولها وقوع التحريف في الإعراب الآيات (( اي في النحو )) و ماهية مادتها و أيضا التحريف من ناحية الكلمات !!!

فهو لا يؤمن بالقراءات السبع لانه يقول لو آمنا بها فيدل على وقوع التحريف من ناحية الإعراب على اقل التقدير
و نرى الجزائري مدافع عن القرآن فحتى القراءات السبع لم يؤمن بها و ليس كما يدعي و يزعم الوهابي

فالجزائري يتهم من يقول بوجوب القراءات السبع بأنه يعتقد بالتحريف يعني مثل الوهابية لانهم يعتقدون بالقراءات السبع
فنعمة الله الجزائري مع كبار العلماء كالمفيد و الطبرسي و الصدوق و المرتضى حيث انهم لا يؤمنون بالقراءات السبع و يعتبرونها مثل الزاعم بالتحريف

اقول ركز هنا لا يتحدث عن القرات بل عن تاليف القران وجمعه

قد استفاض في الأخبار أن القرآن كما أنزل لم يؤلفه إلا أمير المؤمنين عليه السلام بوصية من النبي صلى الله عليه وسلم ، فبقي بعد موته ستة أشهر مشتغلا بجمعه ، فلما جمعه كما أنزل أتي به إلى المتخلفين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لهم : هذا كتاب الله كما أنزل فقال له عمر بن الخطاب : لاحاجة بنا إليك ولا إلى قرآنك ، عندنا قرآن كتبه عثمان

**شيخ الطائفة** · 29-04-2011, 08:20 PM

أحسنتم أخي طالب ... الحل بالتدليس

يبدو انك يا عزيزى ما عدت تدرك ولا تفرق بين الاستدلالات

ومن تطرق للأستدلالات أصلاً حتى أفرق بينهم أو لا أفرق !!!!

الان أنت سائل سؤال و هل تريد منا أن نخمن ماهي العقائد التى لم يصححها المعصوم ؟
هل هي في قراءات القرأن أم في في التحريف -حتى تعيد نفس موضوعك القديم بأسلوب اخر- ؟
أم في التوحيد أو الأمامة أم في القرأن نفسه أم في ماذا ؟

كما أننا قلنا لك
لو كانت عقائدهم خاطئة فهذا معناه أنهم أخذوها من غير المعصوم ... والمعصوم قد نهى عن أخذ العقائد من غيره
فماهو وجه أستشكالك بالضبط ؟
أم أنك لا تعرف ماذا تريد بالضبط ؟

**السيد الاميني** · 29-04-2011, 08:39 PM

المشاركة الأصلية بواسطة S-AL AMINI

نحن مبتلاء بقوم لايعلموا الا النسخ و اللصق بلا شعور

و لذا غالبا الجواب الحلي لايفيدهم بل نجيبهم بالجواب النقضي

و نقول لهم :

هل المعصوم كنبي الاسلام يترك الأمة و لاينص على الخلافة و لايصحح لهم لكى لاتختلف الامة ؟~!!!!

طبعا بالنسبة الى مذهبكم بعدم نص من النبي على الخلافة

اين الجواب ؟

**-أمةُ الزهراء-** · 29-04-2011, 08:45 PM

ما بالَ صاحب الموضوع راح يتخبط ؟

يعني الحين خُلفاءك كانوا يحفظون كتاب الله ؟؟

**عيسى الهاشمي** · 29-04-2011, 08:55 PM

السلام عليكم

لو كان الرسول عليه الصلاة والسلام موجود لصحح للناس حتى في ابسط المسائل وذلك انه مكلف من رب العزة

فالسؤال المطروح
الاتقولون بان الامام المهدي منصوص عليه فبالتاي هو مكلف ان يبين لكم جميع ما تختلفون به حتى لو كان امراً يسيراً

**السيد الاميني** · 29-04-2011, 08:58 PM

المشاركة الأصلية بواسطة عيسى الهاشمي

السلام عليكم

لو كان الرسول عليه الصلاة والسلام موجود لصحح للناس حتى في ابسط المسائل وذلك انه مكلف من رب العزة

فالسؤال المطروح
الاتقولون بان الامام المهدي منصوص عليه فبالتاي هو مكلف ان يبين لكم جميع ما تختلفون به حتى لو كان امراً يسيراً

يجيبك طفل

و هو ان رسول الله طبعا يعلم الغيب و يدري يقع الاختلاف في امته من جهة الخلفة

كيف ترك الامة بلانص على خليفة و كيف لايصحح امر الامة؟

بس نرى الهروب من الوهابية

**طالب الكناني** · 29-04-2011, 09:27 PM

المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1

اقول ركز هنا لا يتحدث عن القرات بل عن تاليف القران وجمعه

قد استفاض في الأخبار أن القرآن كما أنزل لم يؤلفه إلا أمير المؤمنين عليه السلام بوصية من النبي صلى الله عليه وسلم ، فبقي بعد موته ستة أشهر مشتغلا بجمعه ، فلما جمعه كما أنزل أتي به إلى المتخلفين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لهم : هذا كتاب الله كما أنزل فقال له عمر بن الخطاب : لاحاجة بنا إليك ولا إلى قرآنك ، عندنا قرآن كتبه عثمان

كون القرآن لم يجمعه كما أنزل إلا علي

فهذا كلام معناه أن تلك الزيادات ما هي إلا تفسير للآيات من القرآنية لا أن كل ما جمعه علي(عليه السلام) كان قرآناً بل أضاف إليه شيئاً من التفسير الذي يوضح الآيات القرآنية . وللمزيد انظر البيان في تفسير القرآن ص224 . لذلك رفضه ابن صهاك لانه يحتوي على التفسير الذي لايعجبه وهي الزيادات

**الجرم الصغير** · 29-04-2011, 11:13 PM

المشاركة الأصلية بواسطة S-AL AMINI

يجيبك طفل

S-AL AMINI

أنا أرسلت لك رسالة على الخاص
هل وصلت لك .. أنا أحتاجك في موضوع ضروري

**المسلم الشيعي** · 30-04-2011, 05:45 AM

المشاركة الأصلية بواسطة S-AL AMINI

يجيبك طفل

و هو ان رسول الله طبعا يعلم الغيب و يدري يقع الاختلاف في امته من جهة الخلافة

كيف ترك الامة بلانص على خليفة و كيف لايصحح امر الامة؟

بس نرى الهروب من الوهابية

احسنت

اين الوهابية

**عيسى الهاشمي** · 30-04-2011, 11:11 AM

المشاركة الأصلية بواسطة S-AL AMINI

يجيبك طفل

و هو ان رسول الله طبعا يعلم الغيب و يدري يقع الاختلاف في امته من جهة الخلفة

كيف ترك الامة بلانص على خليفة و كيف لايصحح امر الامة؟

بس نرى الهروب من الوهابية

ترك الرسول صلى الله عليه وسلم الامة بعد ان بين لها كل صغيرة وكبيرة في هذا الدين

ولو اراد ان يبلغ الناس امرا قد امره الله به فلن يحول ذلك الشيئ رسول الله عن تبليغه ( والله يعصمك من الناس)

اما الامام المهدي وحسب معتقدكم فقد ترككم في حالكم على ما انتم به واكتفيتم انتم بمراجع تاخذون دينكم منهم وهذا هو حالكم الذي تعيشونه

**عيسى الهاشمي** · 30-04-2011, 11:16 AM

المشاركة الأصلية بواسطة المسلم الشيعي

احسنت

اين الوهابية

ليس كل من يتناقش معكم ويختلف يكون وهابي او ناصبي

ثانياً لا يوجد شيئ اسمه في السنة مذهب يسمى المذهب الوهابي
وانما الصحيح هو ان الامام محمد بن عبدالوهاب هو حنبلي المذهب ولم ياتي بما يخالف المذاهب الاربعة
فالنتيجة كل المذاهب الاربعة عندكم وهابية

غريبة.................................