إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال لأهل السنة : هل لا يزال صحيح عندكم أن الرسول كان يرفض القراءة وأراد أن ينتحر؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سؤال لأهل السنة : هل لا يزال صحيح عندكم أن الرسول كان يرفض القراءة وأراد أن ينتحر؟

    بسم الله الرحمن الرحيم



    هذا الموضوع أنا فتحته ليس لأجل العراك . ولكن أريد توضيح من إخوتنا المخالفين ..

    البخاري من الصحاح التي يتم يتعديلها وإزالة بعض ما بها مع كل طبعة جديدة .. أهل السنة يتحرجون من أفعال عمر مع الزهراء فيسقطون جملة مثل "لأحرقن عليكم" ويستبدلونها ب "لأفعلن كذا وكذا" ؟؟أو يستبدلون اللهم العن " صفوان بن أمية، وسهيل بن عمرو والحارث بن هشام " ويستبدلون الرواية ب "اللهم العن فلان وفلان"؟؟ بالرغم من وجود أحاديث هي الأكثر خطورة والأولى بالإزالة..

    معروف أن أهل السنة يحاولون إظهار النبي بمظهر الانسان البسيط الذي يجري عليه مجريات الخطأ والصواب ولكن هناك أمور كتبت في الكتب ، استقبحت الشكل العام لنبي مثله.



    كلنا أخذنا في المدارس قول جبريل : اقرأ وهو يقول : ما أنا بقاريء ما أنا بقاريء ما أنا بقاريء. ثم عودته لبيته قائلا : زملوني زملوني .. ونزول الآية : يا أيها المزمل ..

    ولكن ما أخذنا أنه أراد أن ينتحر بعد ذلك ..

    فهل الحديث عندكم نصفه أو كله ضعيف . ومتى ضعفتموه ؟ لأننا كنا نأخذه في المدارس قبل 10 سنوات أو أكثر بقليل "بدون فقرة الانتحار".

    وهذا الحديث :

    113687 - أول ما بدئ به رسول الله صلى الله عليه وسلم من الوحي الرؤيا الصادقة في النوم ، فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح ، فكان يأتي حراء فيتحنث فيه ، وهو التعبد ، الليالي ذوات العدد ، ويتزود لذلك ، ثم يرجع إلى خديجة فتزوده لمثلها ، حتى فجئه الحق وهو في غار حراء ، فجاءه الملك فيه ، فقال : اقرأ ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( فقلت : ما أنا بقارئ ، فأخذني فغطني حتى بلغ مني الجهد ، ثم أرسلني فقال : اقرأ ، فقلت : ما أنا بقارئ ، فأخذني فغطني الثانية حتى بلغ مني الجهد ، ثم أرسلني فقال : اقرأ ، فقلت : ما أنا بقارئ ، فأخذني فغطني الثالثة حتى بلغ مني الجهد ، ثم أرسلني فقال : { اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ - حتى بلغ - عَلَّمَ الإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ } ) . فرجع بها ترجف بوادره ، حتى دخل على خديجة ، فقال : ( زملوني زملوني ) . فزملوه حتى ذهب عنه الروع ، فقال : ( يا خديجة ، ما لي ) . وأخبرها الخبر ، وقال : ( قد خشيت على نفسي ) . فقالت له : كلا ، أبشر ، فوالله لا يخزيك الله أبدا ، إنك لتصل الرحم ، وتصدق الحديث ، وتحمل الكل ، وتقري الضيف ، وتعين على نوائب الحق . ثم انطلقت به خديجة حتى أتت به ورقة بن نوفل بن أسد ابن عبد العزى بن قصي ، وهو ابن عم خديجة أخي أبيها ، وكان امرأ تنصر في الجاهلية ، وكان يكتب الكتاب العربي ، فيكتب بالعربية من الإنجيل ما شاء الله أن يكتب ، وكان شيخا كبيرا قد عمي ، فقالت له خديجة : أي ابن عم ، اسمع من ابن أخيك ، فقال ورقة : ابن أخي ماذا ترى ؟ فأخبره النبي صلى الله عليه وسلم ما رأى ، فقال ورقة : هذا الناموس الذي أنزل على موسى ، يا ليتني فيها جذعا ، أكون حيا حين يخرجك قومك . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أو مخرجي هم ) . فقال ورقة : نعم ، لم يأت رجل قط بمثل ما جئت به إلا عودي ، وإن يدركني يومك أنصرك نصرا مؤزرا . ثم لم ينشب ورقة أن توفي ، وفتر الوحي فترة حتى حزن النبي صلى الله عليه وسلم ، فيما بلغنا ، حزنا غدا منه مرارا كي يتردى من رؤوس شواهق الجبال ، فكلما أوفى بذروة جبل لكي يلقي منه نفسه تبدى له جبريل ، فقال : يا محمد ، إنك رسول الله حقا . فيسكن لذلك جأشه ، وتقر نفسه ، فيرجع ، فإذا طالت عليه فترة الوحي غدا لمثل ذلك ، فإذا أوفى بذروة جبل تبدى له جبريل فقال له مثل ذلك . الراوي: عائشة - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 6982 - خلاصة الدرجة: [صحيح].


    هذا الموضوع كتبته وفي قلبي غصة .
    أنا شاهدت فيلم أنتجه النصارى يظهر فيه النبي وهو يقول للملائكة : "بس انا ما عرفش اقرا .. ماعرفش اقرا .. حاولي كده" .. ثم يُسقِط نفسه على الأرض رافضا ويقوم ويهرب من الغار ..


    لأنه حلو لما احنا نصير مسخرة !!


  • #2


    السلام عليكم
    بالفعل أختنا الفاضلة كلما أقرأ رواياتهم التي تخص رسول الله روحي فداه أشعر بغصة في قلبي لايعلمها الا الله وحدة فلم يجعلوا له شئ خاص في بيتهِ الا تحدثت بهِ فلانة للناس ..وجعلوه أدنى درجة من عامة الناس حتى فهو لايقرأ ويبول واقفاً ومسحور ويهجر وغيرته على ازواجه شبه معدومة ويركض خلف نسائهِ
    بالأزقة ....


    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة الجرم الصغير
      بسم الله الرحمن الرحيم



      هذا الموضوع أنا فتحته ليس لأجل العراك . ولكن أريد توضيح من إخوتنا المخالفين ..

      البخاري من الصحاح التي يتم يتعديلها وإزالة بعض ما بها مع كل طبعة جديدة .. أهل السنة يتحرجون من أفعال عمر مع الزهراء فيسقطون جملة مثل "لأحرقن عليكم" ويستبدلونها ب "لأفعلن كذا وكذا" ؟؟أو يستبدلون اللهم العن " صفوان بن أمية، وسهيل بن عمرو والحارث بن هشام " ويستبدلون الرواية ب "اللهم العن فلان وفلان"؟؟ بالرغم من وجود أحاديث هي الأكثر خطورة والأولى بالإزالة..

      معروف أن أهل السنة يحاولون إظهار النبي بمظهر الانسان البسيط الذي يجري عليه مجريات الخطأ والصواب ولكن هناك أمور كتبت في الكتب ، استقبحت الشكل العام لنبي مثله.



      كلنا أخذنا في المدارس قول جبريل : اقرأ وهو يقول : ما أنا بقاريء ما أنا بقاريء ما أنا بقاريء. ثم عودته لبيته قائلا : زملوني زملوني .. ونزول الآية : يا أيها المزمل ..

      ولكن ما أخذنا أنه أراد أن ينتحر بعد ذلك ..

      فهل الحديث عندكم نصفه أو كله ضعيف . ومتى ضعفتموه ؟ لأننا كنا نأخذه في المدارس قبل 10 سنوات أو أكثر بقليل "بدون فقرة الانتحار".

      وهذا الحديث :

      113687 - أول ما بدئ به رسول الله صلى الله عليه وسلم من الوحي الرؤيا الصادقة في النوم ، فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح ، فكان يأتي حراء فيتحنث فيه ، وهو التعبد ، الليالي ذوات العدد ، ويتزود لذلك ، ثم يرجع إلى خديجة فتزوده لمثلها ، حتى فجئه الحق وهو في غار حراء ، فجاءه الملك فيه ، فقال : اقرأ ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( فقلت : ما أنا بقارئ ، فأخذني فغطني حتى بلغ مني الجهد ، ثم أرسلني فقال : اقرأ ، فقلت : ما أنا بقارئ ، فأخذني فغطني الثانية حتى بلغ مني الجهد ، ثم أرسلني فقال : اقرأ ، فقلت : ما أنا بقارئ ، فأخذني فغطني الثالثة حتى بلغ مني الجهد ، ثم أرسلني فقال : { اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ - حتى بلغ - عَلَّمَ الإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ } ) . فرجع بها ترجف بوادره ، حتى دخل على خديجة ، فقال : ( زملوني زملوني ) . فزملوه حتى ذهب عنه الروع ، فقال : ( يا خديجة ، ما لي ) . وأخبرها الخبر ، وقال : ( قد خشيت على نفسي ) . فقالت له : كلا ، أبشر ، فوالله لا يخزيك الله أبدا ، إنك لتصل الرحم ، وتصدق الحديث ، وتحمل الكل ، وتقري الضيف ، وتعين على نوائب الحق . ثم انطلقت به خديجة حتى أتت به ورقة بن نوفل بن أسد ابن عبد العزى بن قصي ، وهو ابن عم خديجة أخي أبيها ، وكان امرأ تنصر في الجاهلية ، وكان يكتب الكتاب العربي ، فيكتب بالعربية من الإنجيل ما شاء الله أن يكتب ، وكان شيخا كبيرا قد عمي ، فقالت له خديجة : أي ابن عم ، اسمع من ابن أخيك ، فقال ورقة : ابن أخي ماذا ترى ؟ فأخبره النبي صلى الله عليه وسلم ما رأى ، فقال ورقة : هذا الناموس الذي أنزل على موسى ، يا ليتني فيها جذعا ، أكون حيا حين يخرجك قومك . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أو مخرجي هم ) . فقال ورقة : نعم ، لم يأت رجل قط بمثل ما جئت به إلا عودي ، وإن يدركني يومك أنصرك نصرا مؤزرا . ثم لم ينشب ورقة أن توفي ، وفتر الوحي فترة حتى حزن النبي صلى الله عليه وسلم ، فيما بلغنا ، حزنا غدا منه مرارا كي يتردى من رؤوس شواهق الجبال ، فكلما أوفى بذروة جبل لكي يلقي منه نفسه تبدى له جبريل ، فقال : يا محمد ، إنك رسول الله حقا . فيسكن لذلك جأشه ، وتقر نفسه ، فيرجع ، فإذا طالت عليه فترة الوحي غدا لمثل ذلك ، فإذا أوفى بذروة جبل تبدى له جبريل فقال له مثل ذلك . الراوي: عائشة - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 6982 - خلاصة الدرجة: [صحيح].


      هذا الموضوع كتبته وفي قلبي غصة .
      أنا شاهدت فيلم أنتجه النصارى يظهر فيه النبي وهو يقول للملائكة : "بس انا ما عرفش اقرا .. ماعرفش اقرا .. حاولي كده" .. ثم يُسقِط نفسه على الأرض رافضا ويقوم ويهرب من الغار ..


      لأنه حلو لما احنا نصير مسخرة !!
      هذا موضوع ومكرر
      ومن 2008
      قالكم المشرف كافى تكرار مواضيع وضياع وقت
      بلا طائل
      ووضع لكم خاصية البحث
      لكن لا فائدة
      واليك يا صاحبة الموضوع
      كحلى عينك تجدين الردود على كلامك
      واقرئة بتمعن

      http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=110476

      تعليق


      • #4
        عفوا اخ او اخت سهود ماذا كان اسمك في المشاركات السابقة لكي نعرف ردك في حينها؟

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة سهود ومهود
          هذا موضوع ومكرر
          ومن 2008
          قالكم المشرف كافى تكرار مواضيع وضياع وقت
          بلا طائل
          ووضع لكم خاصية البحث
          لكن لا فائدة
          واليك يا صاحبة الموضوع
          كحلى عينك تجدين الردود على كلامك
          واقرئة بتمعن

          http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=110476

          عيوني كحلوها المسيحيين قبلك ، من الفيلم اللي شفته ..


          الموضوع القديم رأس السؤال به كان : الزميل سلفي اثري ما رأيك ب(فيما بلغنا) في البخاري وفيها اتهام للنبي بالانتحار؟

          وأنا لست بصدد أن آخذ آراء عما كتبه البخاري .. أنا أسأل :

          - هلا يزال الحديث صحيحا ؟؟ لأننا أخذناه في المدارس أنه ما كان يرضى القراءة وقوله :

          "ما أنا بقاريء
          ما أنا بقاريء
          ما أنا بقاريء " هو صحيح عندكم ، وهي حجتكم أن الرسول لا يقرأ

          وأستغرب لو كان الحديث غير صحيح لِمَ يؤخذ جزء منه وهو "ما أنا بقاريء يرددها ثلاثا ، وقوله زمّلوني زمّلوني".. بينما يكذّب الجزء الآخر ؟ هل عندكم مثلا أحاديث نظام 50% 50% ؟

          أنت ماشي الموضوع عندك عادي وتقوللي : الpost مكرر. لأنك ما شفقت اللي أنا شفته. لو كنت شايف بعينك شلون مصورين الرسول بفيلم "طين" ويتمسخرون عليه ومطلعينه بشكل واحد .. سخيف عبيط ، كان ما قلت البوست مكرر ..

          **
          في الموضوع القديم الأخوان السنة حجتهم أنه ليس كل ما ورد في البخاري صحيح ، ولكن هناك مشاركة من العضو : محمد الوائلي ، يذكر روايات مماثلة في كتب أخرى تشمل نفس الجزئية ، يعني ليس البخاري الوحيد المتفرد بها :

          المشاركة الأصلية بواسطة محمد الوائلي
          رجعت لكتاب فتح الباري لابن حجر ولم اجد اي استنكار للزيادة الشنيعة



          . قوله: "وفتر الوحي" تقدم القول في مدة هذه الفترة في أول الكتاب، ...........

          ووقع عند ابن مردويه في التفسير من طريق محمد بن كثير عن


          (12/359)


          معمر بإسقاط قوله: "فيما بلغنا" ولفظه: "فترة حزن النبي صلى الله عليه وسلم منها حزنا غدا منه " إلى آخره، فصار كله مدرجا على رواية الزهري وعن عروة عن عائشة، والأول هو المعتمد، قوله فيها " فإذا طالت عليه فترة الوحي " قد يتمسك به من يصحح مرسل الشعبي في أن مدة الفترة كانت سنتين ونصفا كما نقلته في أول بدء الوحي، ولكن يعارضه ما أخرجه ابن سعد من حديث ابن عباس بنحو هذا البلاغ الذي ذكره الزهري، وقوله: "مكث أياما بعد مجيء الوحي لا يرى جبريل فحزن حزنا شديدا حتى كاد يغدو إلى ثبير مرة وإلى حراء أخرى يريد أن يلقي نفسه فبينا هو كذلك عامدا لبعض تلك الجبال إذ سمع صوتا فوقف فزعا ثم رفع رأسه فإذا جبريل على كرسي بين السماء والأرض متربعا يقول يا محمد أنت رسول الله حقا وأنا جبريل، فانصرف وقد أقر الله عينه وانبسط جأشه ثم تتابع الوحي " فيستفاد من هذه الرواية تسمية بعض الجبال التي أبهمت في رواية الزهري وتقليل مدة الفترة والله أعلم، ....................................
          ...............................................
          وأما إرادته إلقاء نفسه من رءوس

          (12/360)



          الجبال بعدما نبئ فلضعف قوته عن تحمل ما حمله من أعباء النبوة، وخوفا مما يحصل له من القيام بها من مباينة الخلق جميعا، ...............ويمكن أن يؤخذ مما أخرجه الطبري من طريق النعمان بن راشد عن ابن شهاب فذكر نحو حديث الباب وفيه: "فقال لي يا محمد أنت رسول الله حقا قال فلقد هممت أن أطرح نفسي من حالق جبل " أي من علوه
          http://www.yahosein.com/vb/showthrea...=110476&page=2

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

          يعمل...
          X