إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

متى وكيف دخلت الوهابية للعراق ولمـــــاذا ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • متى وكيف دخلت الوهابية للعراق ولمـــــاذا ؟

    لا أملك دراسة عن هذا الموضوع

    اللهم الا معلومات قليلة متفرقة وحكايات يرويها الناس يضاف اليها التأمل والتدبر وربط الامور ببعضها

    لذا أهيب بأي عضو كريم لديه معلومات ادق وأشمل ان يساهم بها ويعرضها مشكورا .

    الوهابية

    انتشرت واتسعت في الدول الفقيرة وتلك التي تعاني من ظروف امنية مرتبكة
    فعلى سبيل المثال مصر , باكستان , المغرب , مخيمات اللاجئين الفلسطينيين , الاردن , الصومال و اليمن تقع ضمن هذا التصنيف.
    حيث اموال البترول السعودي بمباركة توأم الارهاب العالمي ( امريكا ) وخنوع الانظمة الحاكمة

    وهناك مناطق اخرى غنية مثل الخليج وصلتها الوهابية بحكم الجوار السعودي والبيئة العقائدية الرخوة لتلك المنطقة .

    أما العراق

    فبحسب ما أملكه من معلومات قليلة
    انها شقت طريقها بقوة خلال فترة الحصار الاقتصادي ( منذ عام 1991-2003 )
    وحسب الروايات
    انه خلال تلك السنين العجاف وصل التدهور الاقتصادي للعائلة العراقية الى درجة لاتوصف من البؤس والحرمان
    فراتب الموظف العراقي كان يومها لايتجاوز الدولارين شهريا ولولا ما تمن به الدولة على الشعب من حصة تموينية شهرية تبقيه حيا لايموت لوجد اغلب الشعب طريقه للمقابر او الهجرة خارج البلد ليبقى حكرا على صدام وعصابته .
    وبسبب هذا الظرف استطاعت الوهابية ان تشق طريقها الى الجنوب الشيعي ايضا رغم وجود السد العقائدي المنيع !!
    وأصبحت الاموال السعودية تصل لهؤلاء المتوهبين على شكل رواتب شهرية بحدود 100 الى 200 دولار تنعش صاحبها وتجعله مستعدا لارتداء ملابس اخيه الاصغر او ابنه ليثبت لهم التزامه بمبادئ وافكار الحركة الوهابية .

    وهناك روايات كثيرة تقول ان الكثير من العراقيين كانوا يذهبون للسعودية ليس لغرض الحج او العمرة انما لاغراض اخرى
    وهذه الاغراض الاخرى بات معروفا بعد الاحتلال الامريكي للعراق لاجل تهيأت الاوضاع والشعب والبلد للمخططات الامريكية القادمة للعراق والمنطقة بصورة عامة .
    فالسعودية قبل ذلك الظرف كانت محرمة على العراقيين .
    فمخططات امريكا للشرق الاوسط الذي تحلم به كان يمر اولا من احتلال العراق ومن ثم اكمال المخطط خطوة خطوة.وقد عملت امريكا طيلت فترة الحصار تلك على اعداد ترتيباتها جيدا وعلى نار هادئة للدخول بقوة هناك وكأن بيدها عصا الساحرة تؤشر فيقع السحر والمعجزات , ناسين ان هناك رب يمكر بالماكرين فيرده الى نحورهم .

    فالوهابية ونشرها كان من ضمن ترتيبات كثيرة وكبيرة عملت عليها امريكا والسعودية لمستقبل العراق لما بعد صدام الذي سلم بغداد بعد 20 يوما فقط وفر ليختبئ في جحر.

    النتيجة

    اعتقد ان ذلك كان لتوفير البيئة المناسبة لاحتضان القاعدة وفكرها الاجرامي
    فالقاعدة تتبع العقيدة الوهابية التكفيرية التجسيمية لابن تيمية

    دخول الزرقاوي والمصري للعراق
    من خلال مراجعة المصادر وما نشر عن الزرقاوي على الانترنت وجدت ان هذا الشخص
    1- في مراهقته وبداية شبابه كان سكيرا لايملك اي التزام ديني او اخلاقي ومعروف بزعرنته
    وكان قد سجن بسبب قيامه بسرقة وقتل احد اقربائه ولصغر سنه ادخل سجن الاحداث وافرج عنه عام 1989
    2- فر بعدها من الاردن الى افغانستان وبقي هناك 4 سنوات قضى معضمها في باكستان ولم يكن مشاركا في اي جهاد مزعزم بل انه وصل بعد خروج الروس , ورجع للاردن عام 1993 قبل ان تسيطر حركة طالبان على افغانستان .
    3- في الاردن مجددا تورط مع التيار السلفي هناك كما يزعمون ضد الدولة فيما يسمى ببيعة الامام وادخل السجن مجددا عام 1994واطلق سراحه عام 1999
    وكلها مسرحية معدة لغرض ما , حيث يقال ان التيار الوهابي القاعدي كان معجبا به وبرجولته واخلاصه للتوهب ومواقفه البطولية اثناء المحاكمة .
    4- بعد اطلاق سراحه
    توجه مباشرة عام 1999 الى افغانستان مجددا وهذه المرة كانت تحت حكم طالبان وزعران القاعدة .
    ومما يثير الشك والدهشة والريبة في هذه الشخصية الغامضة يبدأ من هذه النقطة بالتحديد
    - يقال انه لم يبايع الملا عمر لان حركة طالبان ليست وهابية العقيدة ( وان كانت تقريبا بنفس النجاسة )
    - لم يبايع القاعدة او ينظم لها بأمرة بن لادن
    - بل أنه توجه الى مكان معزول بعيد عن قندهار , الى ولاية هيرات على الحدود الايرانية ليفتتح معسكرات جند الشام هناك ويدرب فيها بعران الفكر الزرقاوي
    وهناك اسئلة كثيرة حول هذه النقطة بالذات تثار
    - من اين له التمويل لهكذا عملية كبيرة تحتاج الى اموال كثيرة
    - كيف سمحت له طالبان
    - من اوعز له بهذه الفكرة وماذا كان ينوي بعدها ( وهذا يتضح لاحقا )
    - فهذا الحيوان كان شبه امي لايحسن شيئا بل من خريجي الشوارع والارهاب , فكيف له ان يتبنى مشروعا وان كان قذرا كهذا رغم امكانياته الشخصية المتواضعة .

    الزرقاوي وكما هو معروف للجميع انضم للقاعدة وبايع بن لادن عام 2005 ومن العراق !!

    الزرقاوي والاحتلال الامريكي لافغانستان

    الوثائق تشير الى ان الزرقاوي توجه بقافلة مكونة من 400 سيارة مع اتباعه من هيرات الى قندهار اثناء القصف الامريكي لذلك البلد
    وليس هناك اشارة واضحة ان كان قد قاتل مع الافغان لصد الهجوم الامريكي او لا وما هو مقدار هذا القتال لرجل يدعي وافراد تنظيمه وقوفهم بوجه الغزو الصليبي !!
    الا ان المحصلة والنتيجة ان فر من افغانستان مع اتباعه الى باكستان
    ومن باكستان تسلل عبر الاراضي الايرانية الى شمال العراق حيث معسكرات الملا كريكر الكردي وحركة انصار الاسلام السلفية هناك
    واستطاعت ايران القبض على عدد من اتباعه الا انه تمكن من الفرار .

    وهناك اسئلة تثار حول غموضة هذه المواقف
    - لماذا لم يجاهد الامريكان في افغانستان واثر التوجه الى العراق ؟
    فالارض كما يزعمون واحدة وهي اسلامية سواء في العراق او افغانستان
    والعدو هو نفسه كما يصفوه بالصليبي
    - من اوعز له بالتوجه الى شمال العراق والتواجد هناك قبل الاحتلال الامريكي للبلد ؟

    للحديث بقية ان شاء الله.....

  • #2
    مما جاء اعلاه نستخلص

    ان امريكا ادخلت القاعدة ورموزها للعراق قبل الغزو بالتعاون مع السعودية وغباء او تواطئ من قبل صدام !!

    فالمصري ابو ايوب ايضا تسلل للعراق عام 2002 قادما من اليمن ليختفي في بغداد قبل الاحتلال الامريكي

    دور القاعدة في العراق

    1- نسب كل عمل امريكي قذر لها حيث تكون اداة لتنفيذ العمليات الامريكية

    فمثلا قتل السيد الحكيم والتخلص منه
    تدمير مشاهد سامراء المقدسة
    التفجيرات الارهابية الكثيرة في الاحياء السكنية والعبادية

    2- ضرب كل عمل قد يكون مقاوم للوجود الامريكي

    فمثلا بعد ان استقوت القاعدة في العراق انقلبت بكل وحشية على الفصائل السنية التي كانت تحتضنها

    3- شعل الفتيل الطائفي في العراق

    لتحقيق اهداف عدة منها تحويل اي سلاح عراقي مقاوم للداخل بدلا من استهداف الوجود الامريكي
    اشعال الفتيل الطائفي وسريانه الى دول الجوار الاقليمي شعبيا وتأجيج روح الفتنة والانتقام

    4- من خلال الفوضى العارمة باسم القاعدة تستطيع امريكا ترتيب اوضاعها ومخططاتها بحرية في العراق . حيث الجميع كما يبدو يكون مشغولا بهذه الفوضى العارمة والفلتان الامني , ومن خلال هذا الامر استطاعت امريكا الدفع بالكثير من اشباه الرجال والخونة الى سدة الحكم في العراق وتلميع صورهم لاسيما ذاك الملتحي المتختم باليمين المسبح بالبرلمان قبل وصوله لرئاسة الوزراء

    ومن الشواهد على ذلك

    الكثير من الارهابيين او مبتدئي الارهاب وصغاره يتخرجون من المعتقلات الامريكية اشد اصرارا واجراما وتنظيما لمزاولة دوامة القتل والعنف ضد البلد من جديد

    تعليق


    • #3
      سجناء سابقون كانوا مع الزرقاوي: الأصولي الأردني يقود تنظيما مستقلا عن القاعدة

      [LIST][*]سجناء سابقون كانوا مع الزرقاوي: الأصولي الأردني يقود تنظيما مستقلا عن القاعدة

      غزة-دنيا الوطن

      توجه القوات الاميركية فوهات بنادقها الى واحدة من اكثر التحديات صعوبة بالنسبة لانتخابات يناير (كانون الثاني) المقبل في العراق: مدينة الفلوجة. وتعتبر المدينة السنية قاعدة عمليات ابو مصعب الزرقاوي، المتطرف الاردني الذي يتهمه المسؤولون الاميركيون بمؤامرات ارهابية في 4 دول على الاقل وعلاقات بالقاعدة. واعلنت جماعة التوحيد والجهاد التي يقودها الزرقاوي مسؤوليتها عن ذبح الرهائن والاختطاف، بما في ذلك اميركيون في اليومين الأخيرين، وهجمات على الكنائس وتفجير مراكز الشرطة العراقية مما ادى الى مقتل 400 شخص.

      وتسقط القنابل الاميركية يوميا على الفلوجة، مستهدفة شركاء الزرقاوي وقتلت 70 شخصا هذا الشهر.

      وذكر رهان غوناراتنا، وهو خبير في مكافحة الارهاب ومؤلف كتاب «داخل القاعدة» انه «مثل اسامة بن لادن، اذا ما قتلته اليوم، فلن يؤدي ذلك الى أي اختلاف على الاطلاق بالنسبة لهذه الشبكات التي ساهم في تشكيلها. فبالرغم من ان معظم العمليات الارهابية في العراق تتم بتنسيق من شبكته، فهي تنطلق من اسفل الى اعلى. فالقيادات المحلية والاقليمية تخطط وتنفذ الهجمات. وربما لا يعلم الرزقاوي الكثير عن تلك العمليات قبل وقوعها بوقت طويل ولا يحتاج لذلك».

      ولا يعني هذا ان الزرقاوي ليس بمساهم مهم في عدم الاستقرار في العراق. ولكن المحللين مثل غوناراتنا يقول ان اهميته تكمن في اتصالاته التي شكلها خلال اقامته في افغانستان بين عامي 1999 و2002 لتكوين شبكة غير محكمة من المتطرفين الذين يتبنون نفس الافكار، تمتد من العراق شمالا الى تركيا واوروبا. والزرقاوي هو الشخصية العلنية في مجموعة محكمة من النشطاء، العديد منهم حصلوا على تدريبات في مجال الارهاب في افغانستان.

      ولا تزال قصة صعود الزرقاوي ليصبح واحدا من ابرز رموز التطرف غير مكتملة ومليئة بالمتناقضات. بعض الذين قابلوه في السجن، حيث قضى عقوبة في مطلع التسعينات، يقولون انه محدود التعليم، فيما قال مسؤولون اميركيون في وقت سابق انه كتب خطابا من 14 صفحة مطلع العام الجاري تضمن مخططا تفصيليا للعمل داخل العراق. وكان الخطاب المذكور قد صيغ على نحو متقن وبليغ مما دفع الذين يعرفونه الى التشكيك في انه هو الذي كتب الخطاب المذكور. يقول عبد الله ابو رمان، وهو صحافي اردني ألف كتابا حول الزرقاوي، انه حسب معرفته السابقة بالزرقاوي، لا يمكن ان يكتب مثل الخطاب المشار اليه. وكان ابو رمان قد قضى حكما بالسجن عام 1996 اثر إدانته بالطعن في الذات الملكية خلال نفس الفترة التي قضاها الزرقاوي في السجن. وقال ابو رمان ان الزرقاوي كان شخصا حاد الطبع ولا يساوم حول أي شيء، فضلا عن كونه صاحب مقدرة على لعب دور قيادي في سجن صغير، ويقول ابو رمان انه يشعر بالدهشة لأن الزرقاوي اصبح شخصا مهما للغاية. وكان مسؤولون اميركيون، مثل دونالد رامسفيلد، وزير الدفاع، وكولن باول، وزير الخارجية، قد اشاروا الى ان الزرقاوي عضو في تنظيم «القاعدة» وزعما انه اصيب خلال الغارات التي تعرضت لها افغانستان عقب هجمات 11 سبتمبر 2001 وان رجله بترت في مستشفى ببغداد. وذهب المسؤولون الاميركيون الى ان العلاج الذي تلقاه الزرقاوي في بغداد يؤكد وجود علاقات وثيقة بين تنظيم «القاعدة» ونظام صدام حسين. وتشير بعض التحليلات ووثائق حكومية ألمانية وايطالية تتعلق بقضايا ضد شركاء للزرقاوي الى انه على الرغم من وجود علاقة مع اعضاء في «القاعدة» سابقا، فإن ثمة خلافات تكتيكية حادة بينه و«القاعدة» وانه الآن يدير شبكة منفصلة تماما. كما ان شادي عبد الله، الذي كان شريكا للزرقاوي واعتقل بسبب تهم تتعلق بإدارة خلية ارهابية في ألمانيا، ابلغ المحققين بأن الزرقاوي نفسه يعتبر منافسا لتنظيم «القاعدة» وليس حليفا. ويعتقد مسؤولون اميركيون ان رجله لم تبتر كما ذكر في السابق، كما يرى محللون مثل غوناراتنا انه لا يوجد دليل على وجود علاقة بين الزرقاوي ونظام الرئيس العراقي السابق صدام حسين. وفيما يعمل الزرقاوي داخل العراق منذ فترة ما قبل الغزو الاميركي العام الماضي، يقول مسؤولون اميركيون ان غالبية نشاطه كانت في منطقة الاكراد التي كانت تتمتع بحكم ذاتي في الشمال حيث تنشط جماعة انصار الاسلام الكردية في هذه المنطقة التي كانت خارج سيطرة النظام العراقي السابق وتتمتع بحماية جوية اميركية. وعلى الرغم من ان عددا من البيانات المسجلة المنسوبة الى الزرقاوي توجد حاليا في مواقع على شبكة الانترنت تعلن مسؤولية جماعته عن عدد من الهجمات داخل العراق، فإن الاردنيين الذين يعرفونه يقولون ان الصوت الذي يظهر في هذه التسجيلات ليس هو الصوت الذي يتذكرونه للزرقاوي. ويؤكد محمد الدويك، محامي الزرقاوي في الاردن، انه التقى الزرقاوي وتحدث معه 15 مرة وأن الصوت الذي يظهر في البيانات المسجلة ليس صوته. ويضيف الدويك قائلا ان الزرقاوي صاحب صوت اجش ومميز، على حد وصفه. ولد الزرقاوي، واسمه الاصلي هو احمد فاضل الخلايلة، لأسرة اردنية فقيرة بمدينة الزرقاء الصناعية، التي تنتشر فيها الجريمة انتشار المشاعر الاسلامية المتشددة نتيجة النزاع العربي الاسرائيلي. وعلى الرغم من ان والدي الزرقاوي يتحدران من مجموعات البدو التي تقطن المنطقة، فإن مدينة الزرقاء كانت اول مخيم للاجئين الفلسطينيين في الاردن عام 1949. وكانت جموع شباب الزرقاء العاطلين عن العمل جعلوا من المنطقة ارضية خصبة للدعاة المتشددين. جدير بالذكر ان كولن باول قد قال أمام الامم المتحدة مطلع العام الماضي ان الزرقاوي فلسطيني، إلا ان مسؤولين اميركيين اقروا بخطأ ذلك. بات الزرقاوي خلال فترة الشباب المليئة بالمشاجرات والشراب اكثر اهتماما بالقتال ضد السوفيات في افغانستان التي شد اليها الرحال اواخر الثمانينات عندما اوشكت الحرب على نهايتها. عمل الزرقاوي على نحو متقطع في مجلة مخصصة لتسليط الضوء على ابطال الحرب، كما تلقى تدريبا عسكريا في المعسكرات التي اصبحت تابعة لتنظيم «القاعدة». توجه الزرقاوي عام 1992 الى الاردن بفكرة إنشاء مجموعة مسلحة لإطاحة النظام الملكي، الذي يعارضه الزرقاوي بسبب توقيعه معاهدة سلام مع اسرائيل.

      في وقت لاحق من ذلك العام سجنته السلطات الأردنية هو ومجموعة من أتباعه لنشاطاته ولتهم تتعلق بحيازة الأسلحة. وأثناء فترة مكوثه في السجن مر الزرقاوي بمرحلة جديدة في تحولاته الفكرية. فعندما لا يكون مشغولا بحمل الأثقال، فإنه يربط الجزء السفلي من جسده ببطانية وينصرف إلى قراءة القرآن في محاولة فاشلة لحفظه. ويقول يوسف رضابا، الذي كان مسجونا معه، وهو ينتمي إلى مجموعة إسلامية أخرى: «دعنا نقول إنه أقل من المتوسط من حيث الذكاء، ولكنه على درجة كبيرة من العنف والإقدام مع أعدائه، بينما يعبر عن كثير من الحب لأصدقائه المقربين».

      ويقول يوسف رضابا إن الزرقاوي برز كقائد عملي ومنفذ لمجموعة من الإسلاميين المتطرفين داخل السجن، وإن تلك المجموعة كانت على درجة من الاقصائية بحيث كانت تكفر كل من يختلف معهم على أية قضية يعتبرونها مبدئية، حتى إذا كان من المجموعة التي سجنت معهم لإيمانها بالجهاد المسلح. وكان قائدهم ومنظرهم الإيديولوجي أبو محمد المقدسي، الإمام الذي ما يزال معتقلا في الأردن لآرائه الراديكالية. وقال يوسف رضابا:

      «بالنسبة إليه ومجموعته فإن العالم ينقسم إلى معسكرين: المسلمين والكفار. وكل من يختلف معه يكون كافرا».

      * كريستيان ساينس مونيتور[/LIST]

      تعليق


      • #4




        تعليق


        • #5
          بارك الله بيك اخونا

          كنا قبل نتمازح بيناتنا نقول ويا نفسنا
          كلمات تقصر الدشداشة شوية السعودية ترسل الك 100 دولار ازيد

          هذا الكلام كان بوقت صدام

          كنا نتفاجأ من نشوف وهابي
          نعم اهل السنة موجودين في العراق لكن وهابية؟

          3 عوامل ساهمت في ادخالها

          1- صدام و حزب البعث
          2- ال سعود باغراءاتهم بالدولارات
          3- الامريكان و ان الامريكان هو الحارس و الملاذ لامن لكل وهابي نجس

          تمركزهم
          الرمادي
          ديالى( بعض المناطق التي وفرتها لهم الامريكان كملاذ امن)
          تكريت( بعض المناطق التي وفرتها لهم الامريكان كملاذ امن)
          الموصل

          و يختلون بالحفر مثل الجرذان في المناطق الاخرى
          لانهم مرعوبين من جيش المهدي

          وظيفتهم

          الغدر و الخيانة

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

          يعمل...
          X