ليس الللوم عليهن يا أصدقائي ... بل على الأسلام الأموي الذي روج لهذهِ الأمور في بخاريهم وكتبهم ...
واليوم هم يقعون في شراك حاكوها ليأذوا بها رسول الله في عرضه قبل الف واربع مائة عام ...
ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق