1 - ذهب السيوطى فى كتاب الاتقان فى علوم القرآن باب عدد سور وكلمات وحروف القرآن، الى روايات عن الخليفه عمر بن الخطاب، انه كان يقول ان حروف القرآن الف الف وسبعه وعشرون الف حرف، كما اخرج ذلك مرفوعا عن عمر بن الخطاب الطبرانى بسند موثق.
2 - ذكر صاحب منتخب كنز العمال بروايته عن زربن حبيش قال: قال لى ابى يا زر كيف تقرا سوره الاحزاب قلت ثلاث وسبعين آيه. قال: ان كانت لتضاهى سوره البقره او هى اطول من سوره البقره. ومفاد هاتين الروايتين هو فى راى الخليفه كما ينسب له ان حروف القرآن الموجوده اقل من الثلث، ومفاد الروايه الثانيه عن ابى ان سوره الاحزاب الموجوده اقل من ثلث السوره المنزله.
3 - ذكر اهل السنه ان سورتى (الحفد) والخلع من السور الصغار لم تثبت فى القرآن وكانتا مما يقنت بهما الخليفه عمربن الخطاب وهما على النحو التالى: (اللهم انا نستعينك ونستغفرك ونثنى عليك ولا نكفرك ونخلع ونترك من يفجرك). (اللهم اياك نعبد ولك نصلى ونسجد واليك نسعى ونحفد نرجو رحمتك ونخشى نقمتك ان عذابك بالكافرين ملحق)، انظر السيوطى فى باب عدد السور، فقد روى ذلك بطرق عديده مع ان السورتين غير موجودتين بالقرآن.
4 - ذكر الامام احمد بن حنبل فى الجزء الاول من مسنده بسند عن ابن عباس عن عمربن الخطاب انه قال: ان اللّه بعث محمدا بالحق وانزل معه الكتاب فكان مما انزل اليه آيه الرجم فرجم رسول اللّه ورجمنا بعده، وكنا نقرا (ولا ترغبوا عن آبائكم ان كفرا بكم ان ترغبوا عن آبائكم)، والايه ليست موجوده فى القرآن.
5 - ذكر السيوطى فى الاتقان بروايه نافع عن ابن عمر: لا يقولن احدكم قد اخذت القرآن كله، وما يدريه ما كله، قد ذهب منه قرآن كثير ولكن ليقل قد اخذت منه ما ظهر.
كما روى عن عائشه زوج النبى(ص) كانت سوره الاحزاب تقرا فى زمن النبى مائتى آيه، فلما كتب عثمان المصاحف، لم نقرا منها الا ما هو الان، والروايتان فى منتهى الصراحه.
6 - روى الامام مسلم فى صحيحه الجزء الثالث، بسنده عن ابى حرب بن ابى الاسود ان ابا موسى الاشعرى، قال لقراء اهل البصره: انا كنا نقرا سوره كنا نشبهها فى الطول والشده ببراءه (فانسيتها) غير انى قد حفظت منها لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى واديا ثالثا، ولا يملا جوف ابن آدم الا التراب، وكنا نقرا سوره كنا نشبهها باحدى المسبحات فانسيتها غير انى حفظت منها: يا ايها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون فتكتب شهاده فى اعناقكم فتسالون عنها يوم القيامه وليس للسورتين او الايتين اللتين ذكرهما وجود فى القرآن، فقد سقطت على رايه بالاضافه لما قدمناه من نماذج، فان طريقه جمع القرآن كما يرويها، اهل السنه وطريقه كتابته، وذهابهم الى نسخ التلاوه فى كثير من آيات القرآن، سواء نسخ الحكم ام لم ينسخ، كل ذلك موداه تحريف القرآن بمعنى النقصان.
7 - اخرج ابن ماجه عن عائشه زوج النبى(ص) قالت: نزلت آيه الرجم ورضاعه الكبير عشرا، وقد كانا فى صحيفه تحت سريرى، فلما مات النبى(ص) تشاغلنا بموته فدخل داجن فاكلها، ورواه كذلك الدميرى فى حياه الحيوان فى- داجن-.
2 - ذكر صاحب منتخب كنز العمال بروايته عن زربن حبيش قال: قال لى ابى يا زر كيف تقرا سوره الاحزاب قلت ثلاث وسبعين آيه. قال: ان كانت لتضاهى سوره البقره او هى اطول من سوره البقره. ومفاد هاتين الروايتين هو فى راى الخليفه كما ينسب له ان حروف القرآن الموجوده اقل من الثلث، ومفاد الروايه الثانيه عن ابى ان سوره الاحزاب الموجوده اقل من ثلث السوره المنزله.
3 - ذكر اهل السنه ان سورتى (الحفد) والخلع من السور الصغار لم تثبت فى القرآن وكانتا مما يقنت بهما الخليفه عمربن الخطاب وهما على النحو التالى: (اللهم انا نستعينك ونستغفرك ونثنى عليك ولا نكفرك ونخلع ونترك من يفجرك). (اللهم اياك نعبد ولك نصلى ونسجد واليك نسعى ونحفد نرجو رحمتك ونخشى نقمتك ان عذابك بالكافرين ملحق)، انظر السيوطى فى باب عدد السور، فقد روى ذلك بطرق عديده مع ان السورتين غير موجودتين بالقرآن.
4 - ذكر الامام احمد بن حنبل فى الجزء الاول من مسنده بسند عن ابن عباس عن عمربن الخطاب انه قال: ان اللّه بعث محمدا بالحق وانزل معه الكتاب فكان مما انزل اليه آيه الرجم فرجم رسول اللّه ورجمنا بعده، وكنا نقرا (ولا ترغبوا عن آبائكم ان كفرا بكم ان ترغبوا عن آبائكم)، والايه ليست موجوده فى القرآن.
5 - ذكر السيوطى فى الاتقان بروايه نافع عن ابن عمر: لا يقولن احدكم قد اخذت القرآن كله، وما يدريه ما كله، قد ذهب منه قرآن كثير ولكن ليقل قد اخذت منه ما ظهر.
كما روى عن عائشه زوج النبى(ص) كانت سوره الاحزاب تقرا فى زمن النبى مائتى آيه، فلما كتب عثمان المصاحف، لم نقرا منها الا ما هو الان، والروايتان فى منتهى الصراحه.
6 - روى الامام مسلم فى صحيحه الجزء الثالث، بسنده عن ابى حرب بن ابى الاسود ان ابا موسى الاشعرى، قال لقراء اهل البصره: انا كنا نقرا سوره كنا نشبهها فى الطول والشده ببراءه (فانسيتها) غير انى قد حفظت منها لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى واديا ثالثا، ولا يملا جوف ابن آدم الا التراب، وكنا نقرا سوره كنا نشبهها باحدى المسبحات فانسيتها غير انى حفظت منها: يا ايها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون فتكتب شهاده فى اعناقكم فتسالون عنها يوم القيامه وليس للسورتين او الايتين اللتين ذكرهما وجود فى القرآن، فقد سقطت على رايه بالاضافه لما قدمناه من نماذج، فان طريقه جمع القرآن كما يرويها، اهل السنه وطريقه كتابته، وذهابهم الى نسخ التلاوه فى كثير من آيات القرآن، سواء نسخ الحكم ام لم ينسخ، كل ذلك موداه تحريف القرآن بمعنى النقصان.
7 - اخرج ابن ماجه عن عائشه زوج النبى(ص) قالت: نزلت آيه الرجم ورضاعه الكبير عشرا، وقد كانا فى صحيفه تحت سريرى، فلما مات النبى(ص) تشاغلنا بموته فدخل داجن فاكلها، ورواه كذلك الدميرى فى حياه الحيوان فى- داجن-.
تعليق