نسمع منك انت الطالب في الازهر ياريت اسمع منك الاجابة
X
-
مسألة اتهام بعضهم بعضاً بالكذب .. ليس معناه رمي بالكذب .. بل رمي بالخطأ ... وهذا طبيعي ... فالرسول أفتى مثلا بعدة فتاوى لنفس المسألة لكن الظروف اختلفت ... هناك أمور فقهية مثل هذا ... هم يرمون بعضهم بالخطأ لا بالكذب .. والدارس للغة العرب جيداً يعرف هذا ...
ومسألة حرق الأحاديث ... كانت لعدم عدالة أهل الأمصار الذين كانوا على عهد جديد بالاسلام ... فهم خافوا من الاختلاط .,.. والحديث يحدث به الصحابة اتباعهم دون تدوين خشية ضياع القرآن ...
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
يا حبيبي افهمني ... نحن هنا نشرح سبب اختلاف الصحابة في بعض الأمور .. ولسنا نقارنهم بالنبي (ص) ...
هم اختلفوا ورموا بعضهم بالخطأ لأنهم سمعوا من الرسول كل في موقف .. أو في حادثة مختلفة ... أو بعضهم لم يسمع هذه المسألة من الرسول بينما غيره سمعها ...
هذه أسباب الاختلاف ... وزهذا لا ينفي عدالتهم ...
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة صقر المزيونةلكل من لا يعرف ماهو السر عند أهل السنة في حبهم وترضيهم عن الصحابة رضي الله عنهم
هذه الآيات الكريمة هي السر في حب وترضي أهل السنة والجماعة للصحابة : (( وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ)) (التوبة:100).
( للفقراء الذين أُخرجوا من ديارهم وأموالهم يبتغون فضلاً من الله ورضوانا وينصرون الله ورسوله أولئك هم الصادقون )
)
إنّ الآيتين في مجال ذكر فضيلة الهجرة والنصرة واتباعهما
، ولا اشكال فيه من حيث المبدأ ،
ولكن لا تدلاّن على تأييد جميع المهاجرين والانصار حتّى ولو انحرفوا عن الخطّ السليم ،
وغاية ما يمكن أن يدّعى انّ فيهما اطلاق ، وقد ثبت في محلّه انّ الاطلاق محمول على المقيّد ان ثبت التقييد
، أي إن لم يرد قيد فالاطلاق محكم وإلاّ فلا
، وفي المقام قد ثبت بالادلّة الواضحة انحراف جماعة
عن الخط النبوي الذي رسمه لهم صاحب الرسالة
(صلى الله عليه وآله) .
مضافاً الى انّ في الاية الاولى توجد قرينة صارفة عن الاطلاق وهي (( من ))
التي تدلّ على التبعيض لانّ الأصل فيها ان تكون تبعيضيّة لا بيانيّة - كما قرّر في محلّه -
، وعليه فانّ رضى الله كان لعدد منهم لا لجميعهم .
وممّا يدلّ على هذا الوجه ،
الآية التي تلت الآية الاولى في سورة التوبة: (( ممّن حولكم من الاعراب ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرّتين ثم يردّون الى عذاب عظيم ))
(التوبة:101), أليس أهل المدينة من الانصار؟
فكيف نجمع بين الآيتين غيرما ذكرناه؟
وأيضاً على سبيل المثال يقول أصحاب السير بأنّ امّ حبيبة - زوجة الرسول (صلى الله عليه وآله) -
هاجرت مع زوجها الاوّل
و الذي كان مسلماً آنذاك الى الحبشة -
في هجرة المسلمين اليها - و هناك ارتدّ زوجها و صار ما صار الى أن رجعت هي مع المسلمين الى المدينة .
و هنا، أفهل يحقّ لنا أن ندخل هذا المرتدّ تحت شمول الآية استناداً الى صدق الهجرة عليه ؟!!
! وبالجملة، فانّ الآيتين لا تدلاّن نصّاً أو مضموناً على ما يدّعيه بعضهم ،
بل انّهما تدّلان على اقتضاء الهجرة والنصرة للفضيلة ان لم يكن هناك مانع
، والحال نحن نعلم بطروّ المانع في بعضهم وهو تخلّفهم عن اطاعة الرسول (صلى الله عليه وآله) .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اللهم صل على محمد وال محمد
المشاركة الأصلية بواسطة صقر المزيونةالمشمولين في الآيات المهاجرين والأنصار ومنهم أبوبكر وعمر وعثمان
يا سبحان الله !!
ان في القران الكريم سورة كااااااملة اسمها :المنافقـــــــــــــــــون ! ترى فيمن نزلت ؟؟!!
لمن يقولون ما السنتهم على خلاف ما في قلوبهم .
قال تعالى : (( إِذَا جَاءكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ )) المنافقون 1
قال تعالى : (( لَئِن لَّمْ يَنتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلَّا قَلِيلاً ))الأحزاب 60
قال تعالى : (( اِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ غَرَّ هَـؤُلاء دِينُهُمْ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ فَإِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ )) الأنفال49
اوليس هؤلاء بالصحابة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!
لان الله عز وجل نعتهم بالمنافقين وليس بالمشركين
إذ ان المشرك لسانه وقلبه سواء ، اما المنافق فيظهر غير ما يبطن من الكفر والبغض .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة نهر_ العلقماللهم صل على محمد وال محمد
يا سبحان الله !!
ان في القران الكريم سورة كااااااملة اسمها :المنافقـــــــــــــــــون ! ترى فيمن نزلت ؟؟!!
لمن يقولون ما السنتهم على خلاف ما في قلوبهم .
قال تعالى : (( إِذَا جَاءكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ )) المنافقون 1
قال تعالى : (( لَئِن لَّمْ يَنتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلَّا قَلِيلاً ))الأحزاب 60
قال تعالى : (( اِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ غَرَّ هَـؤُلاء دِينُهُمْ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ فَإِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ )) الأنفال49
اوليس هؤلاء بالصحابة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!
لان الله عز وجل نعتهم بالمنافقين وليس بالمشركين
إذ ان المشرك لسانه وقلبه سواء ، اما المنافق فيظهر غير ما يبطن من الكفر والبغض .
أما الصحابة فلا شأن لهم بهذه السورة ...
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الاميني
إنّ الآيتين في مجال ذكر فضيلة الهجرة والنصرة واتباعهما
، ولا اشكال فيه من حيث المبدأ ،
ولكن لا تدلاّن على تأييد جميع المهاجرين والانصار حتّى ولو انحرفوا عن الخطّ السليم ،
وغاية ما يمكن أن يدّعى انّ فيهما اطلاق ، وقد ثبت في محلّه انّ الاطلاق محمول على المقيّد ان ثبت التقييد
، أي إن لم يرد قيد فالاطلاق محكم وإلاّ فلا
، وفي المقام قد ثبت بالادلّة الواضحة انحراف جماعة
عن الخط النبوي الذي رسمه لهم صاحب الرسالة
(صلى الله عليه وآله) .
مضافاً الى انّ في الاية الاولى توجد قرينة صارفة عن الاطلاق وهي (( من ))
التي تدلّ على التبعيض لانّ الأصل فيها ان تكون تبعيضيّة لا بيانيّة - كما قرّر في محلّه -
، وعليه فانّ رضى الله كان لعدد منهم لا لجميعهم .
وممّا يدلّ على هذا الوجه ،
الآية التي تلت الآية الاولى في سورة التوبة: (( ممّن حولكم من الاعراب ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرّتين ثم يردّون الى عذاب عظيم ))
(التوبة:101), أليس أهل المدينة من الانصار؟
فكيف نجمع بين الآيتين غيرما ذكرناه؟
وأيضاً على سبيل المثال يقول أصحاب السير بأنّ امّ حبيبة - زوجة الرسول (صلى الله عليه وآله) -
هاجرت مع زوجها الاوّل
و الذي كان مسلماً آنذاك الى الحبشة -
في هجرة المسلمين اليها - و هناك ارتدّ زوجها و صار ما صار الى أن رجعت هي مع المسلمين الى المدينة .
و هنا، أفهل يحقّ لنا أن ندخل هذا المرتدّ تحت شمول الآية استناداً الى صدق الهجرة عليه ؟!!
! وبالجملة، فانّ الآيتين لا تدلاّن نصّاً أو مضموناً على ما يدّعيه بعضهم ،
بل انّهما تدّلان على اقتضاء الهجرة والنصرة للفضيلة ان لم يكن هناك مانع
، والحال نحن نعلم بطروّ المانع في بعضهم وهو تخلّفهم عن اطاعة الرسول (صلى الله عليه وآله) .
يا هذا ... أولاً من تبعيضية لكنها تفيد الكثرة ... والأهم هل أنتم تتبعون المهاجرين والأنصار أصلاً ؟
قطعاً لا ... بل وتكفرون غالبية المهاجرين ...
الأهم ....هو قوله والذين اتبعوهم بإحسان ....يعني اتبعوا ما أصابوا فيه .... واجتنبوا ما أخطأوا فيه ... فهل تتبعون الصحابة أصلاً بإحسان ؟
قطعا لا ...
وتتحدث عمن ارتدوا ... وهذا ما يؤكد أننا نحاور من لا فقه لهم على الاطلاق ...
من ارتد سقط إسلامه وسقطت صحبته .. والصحابي اصطلاحاً هو من مات على الاسلام ....
يا أخي انت لا تعرف أصلا معنى الصحبة ...اسكت ولا تفضح نفسك بهذا الجهل المركب .. المسألة ليست رص كلام وسب ولعن ..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الاميني
إنّ الآيتين في مجال ذكر فضيلة الهجرة والنصرة واتباعهما
، ولا اشكال فيه من حيث المبدأ ،
ولكن لا تدلاّن على تأييد جميع المهاجرين والانصار حتّى ولو انحرفوا عن الخطّ السليم ،
وغاية ما يمكن أن يدّعى انّ فيهما اطلاق ، وقد ثبت في محلّه انّ الاطلاق محمول على المقيّد ان ثبت التقييد
، أي إن لم يرد قيد فالاطلاق محكم وإلاّ فلا
، وفي المقام قد ثبت بالادلّة الواضحة انحراف جماعة
عن الخط النبوي الذي رسمه لهم صاحب الرسالة
(صلى الله عليه وآله) .
مضافاً الى انّ في الاية الاولى توجد قرينة صارفة عن الاطلاق وهي (( من ))
التي تدلّ على التبعيض لانّ الأصل فيها ان تكون تبعيضيّة لا بيانيّة - كما قرّر في محلّه -
، وعليه فانّ رضى الله كان لعدد منهم لا لجميعهم .
وممّا يدلّ على هذا الوجه ،
الآية التي تلت الآية الاولى في سورة التوبة: (( ممّن حولكم من الاعراب ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرّتين ثم يردّون الى عذاب عظيم ))
(التوبة:101), أليس أهل المدينة من الانصار؟
فكيف نجمع بين الآيتين غيرما ذكرناه؟
وأيضاً على سبيل المثال يقول أصحاب السير بأنّ امّ حبيبة - زوجة الرسول (صلى الله عليه وآله) -
هاجرت مع زوجها الاوّل
و الذي كان مسلماً آنذاك الى الحبشة -
في هجرة المسلمين اليها - و هناك ارتدّ زوجها و صار ما صار الى أن رجعت هي مع المسلمين الى المدينة .
و هنا، أفهل يحقّ لنا أن ندخل هذا المرتدّ تحت شمول الآية استناداً الى صدق الهجرة عليه ؟!!
! وبالجملة، فانّ الآيتين لا تدلاّن نصّاً أو مضموناً على ما يدّعيه بعضهم ،
بل انّهما تدّلان على اقتضاء الهجرة والنصرة للفضيلة ان لم يكن هناك مانع
، والحال نحن نعلم بطروّ المانع في بعضهم وهو تخلّفهم عن اطاعة الرسول (صلى الله عليه وآله) .
متى يفهم الفول المصري
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
اليوم, 07:23 AM
|
تعليق