المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر2
هنالك روايات كثيرة عن الكشي فيها قدح وذم واضح لابن عباس وقد توعده امير المؤمنين بالسقوط في خطبته وتوليته البصرة قبل ان يسرق خزينتها ليس تزكية له وإلا فتزكية خالد بن الوليد اولى لتوليه قيادة الجيش في عهد النبي الى اليمن وستكون تولية ابو بكر وعمر قيادة الجيش في خيبر تزكية لهما وسيكون اسامة بن زيد الذي ولاه النبي في اخر ايامه تزكية لأسامة وكما هو معلوم فإن نواصب الامة يعتبرون هؤلاء الاربعة اركان للاحاديث عندهم وهم ابو هريرة وعائشة وابن عباس وعبد الله بن عمر وابن عباس كان من المرتدين الذين تخلفوا عن بيعة امير المؤمنين بل ولم يكن من محلقي الرؤوس ولم يدافع عن ضلع الزهراء والهجوم على منزلها كما فعل المقداد وابو ذر وعمار وسلمان وحتى الزبير كان في ذلك الموقف واين كان ابن عباس عن نصرة الامام الحسن ونصرة الامام الحسين بل وقف موقف الخذلان يوم كربلاء اذ انه وقف هو وعبد الله بن عمر ليمنعا الامام الحسين من ان يسير الى كربلاء تحت عنوان الخوف على الحسين فمتى كان ابن عباس وابن عمر يخافان على الحسين فكان اقلها يجب ان يحاربان معه بدل ان يمنعانه من انقاذ دين رسول الله صل الله عليه وآله وسلم والقائمة تطول في خذلانه .
وأما حديث ابن عباس فهو مردود لوجود حديث للامام علي والذي يقول بما معناه الدال على الفاحشة كفاعلها فإن كانت زوجة لوط تدل على ضيوف زوجها فهي كأنها فعلت هذا الأمر بل هو اشد لأن الفتنة اشد من القتل ومروج المخدرات بين الناس اصعب من تعاطيها لأن من يتعاطاها يؤذي نفسه فقط وأما من يروج لها يؤذي المجتمع بكامله .
وهناك حديث بأن من عير مؤمن لا يموت حتى يلاقي نفس ما عيره فيه
وهذه عائشة اتهمت ام المؤمنين مارية بالزنا فعندما انتقم الله لمارية فيما بعد وقف الجميع ضد وعد الله للأسف .
وأما تسمية ابن عباس بحبر الأمة فهذه ليست من كيسنا بل من كيس العباسيين وأساتذتهم اليهود الذين يؤمنون بالأحبار كثيرا
عندنا طلب طالما الحديث عن قول ابن عباس بأنه ما زنت امرأة نبي قط
فنتمنى ان تدرجوا سنده والتأكيد على انه غير مرسل هذا لو افترضنا ان ابن عباس من الممدوحين فاثبتوا لنا ان هذا الحديث غير مرسل .
وأما حديث ابن عباس فهو مردود لوجود حديث للامام علي والذي يقول بما معناه الدال على الفاحشة كفاعلها فإن كانت زوجة لوط تدل على ضيوف زوجها فهي كأنها فعلت هذا الأمر بل هو اشد لأن الفتنة اشد من القتل ومروج المخدرات بين الناس اصعب من تعاطيها لأن من يتعاطاها يؤذي نفسه فقط وأما من يروج لها يؤذي المجتمع بكامله .
وهناك حديث بأن من عير مؤمن لا يموت حتى يلاقي نفس ما عيره فيه
وهذه عائشة اتهمت ام المؤمنين مارية بالزنا فعندما انتقم الله لمارية فيما بعد وقف الجميع ضد وعد الله للأسف .
وأما تسمية ابن عباس بحبر الأمة فهذه ليست من كيسنا بل من كيس العباسيين وأساتذتهم اليهود الذين يؤمنون بالأحبار كثيرا
عندنا طلب طالما الحديث عن قول ابن عباس بأنه ما زنت امرأة نبي قط
فنتمنى ان تدرجوا سنده والتأكيد على انه غير مرسل هذا لو افترضنا ان ابن عباس من الممدوحين فاثبتوا لنا ان هذا الحديث غير مرسل .
الآنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ
وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ
تعليق