شهدت الأوساط الإسلامية لإخواننا اهل السنة وبالتحديد المملكة العربية السعودية ضجة كبيرة بعد إصدار احد شيوخهم العبيكان على ما اذكر وأظنه استند على هذه الرواية لإثبات صحة ما يقول: وكانت عائشة رضي الله عنها ترى ان ارضاع الكبير يحرمه ، وأرضعت غلاما فعلا وكان يدخل عليها وأنكر بقية امهات المؤمنين ذلك كما يظهر من الرواية الثانية عشرة والثالثة عشرة (فتح المنعم شرح صحيح مسلم - للكاتب موسى شاهين لاشين الجزء الخامس صفحة 622 ) http://www.the-drop.net/question/index.php?id=1521 أرجو من جميع الأعضاء في المنتدى التأكد من الرواية في هذا الكتاب ومدى صحتها والسلام.
X
-
بسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ ، وَ صَلِّ الْلَّهُمَّ عَلَىَ مُحَمَّدٍ وَعَلَىَ آَلِهِ الْطَّيِّبِينَ الْطَّاهِرِيْنَ دَائِمَّا سَرْمَدَا، وَ لَعْنَةُ الْلَّهِ عَلَىَ اعْدَائِهِمْ إِلَىَ قِيّامِ يَوْمِ الْدِّيْنِ..
المشاركة الأصلية بواسطة Malik13كيف تترضى على السيدة عائشة ألست أنت ممن يشد على يدي ياسر الحبيب؟؟ هل تداهن في الدين؟؟
ظاهراً الترضي جاء من خلاصة ما جاء و ما قيل في مصدر المرفق وهو فتح المنعم لشرح صحيح مسلم :
( وكانت عائشة رضي الله عنها ترى ان ارضاع الكبير يحرمه ، وأرضعت غلاما فعلا وكان يدخل عليها وأنكر بقية امهات المؤمنين ذلك كما يظهر من الرواية الثانية عشرة والثالثة عشرة (فتح المنعم شرح صحيح مسلم - للكاتب موسى شاهين لاشين الجزء الخامس صفحة 622)
______________
نعم مسألة ارضاع كبير أو الغلام جاءت مشروعيتها من هذه الروايات وهذا مُسلّم لدينهم لكن اختلفت اراء حول كيفية ارضاع هل من مصدر مباشرة أو وضع الشراب في محتوى و بعدها يقدم لغلام ليشربه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة دموع ولائيةبسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ ، وَ صَلِّ الْلَّهُمَّ عَلَىَ مُحَمَّدٍ وَعَلَىَ آَلِهِ الْطَّيِّبِينَ الْطَّاهِرِيْنَ دَائِمَّا سَرْمَدَا، وَ لَعْنَةُ الْلَّهِ عَلَىَ اعْدَائِهِمْ إِلَىَ قِيّامِ يَوْمِ الْدِّيْنِ..
لا طيبنا المالك :
ظاهراً الترضي جاء من خلاصة ما جاء و ما قيل في مصدر المرفق وهو فتح المنعم لشرح صحيح مسلم :
( وكانت عائشة رضي الله عنها ترى ان ارضاع الكبير يحرمه ، وأرضعت غلاما فعلا وكان يدخل عليها وأنكر بقية امهات المؤمنين ذلك كما يظهر من الرواية الثانية عشرة والثالثة عشرة (فتح المنعم شرح صحيح مسلم - للكاتب موسى شاهين لاشين الجزء الخامس صفحة 622)
______________
نعم مسألة ارضاع كبير أو الغلام جاءت مشروعيتها من هذه الروايات وهذا مُسلّم لدينهم لكن اختلفت اراء حول كيفية ارضاع هل من مصدر مباشرة أو وضع الشراب في محتوى و بعدها يقدم لغلام ليشربه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بس ممكن سؤال
يعني هي الام المرضع بعد الفطام بايام معدودة ينشف الحليب منها ويجف
شلون عيوشة ترضع الغلام؟؟؟
وهذا دليل ع فسق تلك المراة ومجونها ومرضها النفسي وعقدتها الجنسية
والاحاديث عنها مستفيضة في الجنس والامور المخجلة التي يعف اللسان عن ذكرها
ياريت الي يسموها سيدة وام المؤمنين ويدافعون عنها وعرض النبي وما اعرف شنو ياريت بس يصفنون برضاع الكبير بلكي يصحون
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة لمباردأخي الكريم الكتاب ممكن متوفر في المكتبات أبحث عنه يمكن تحصله
يبحث عنه في النت ويحصله
وهذا هو الكتاب الجزء الخامس
http://www.archive.org/stream/fathelmounhim/fmshsmulm5
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ ، وَ صَلِّ الْلَّهُمَّ عَلَىَ مُحَمَّدٍ وَعَلَىَ آَلِهِ الْطَّيِّبِينَ الْطَّاهِرِيْنَ دَائِمَّا سَرْمَدَا، وَ لَعْنَةُ الْلَّهِ عَلَىَ اعْدَائِهِمْ إِلَىَ قِيّامِ يَوْمِ الْدِّيْنِ..
كثرت روايات إرضاع الكبير بعدة أحداث ومواقف من كتب السلفية خاصة الصحيحين المسلم و ابن عمه البخاري و غيرهما من نسائي و ترمذي, روايات التي جاءت في صحيح مُسلم:
روى مسلم - كتاب الرضاع – باب رضاعة الكبير- حديث رقم [2637].
وحَدَّثَنَا إِسْحَقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ألحنظلي وَمُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عُمَرَ جَمِيعًا عَنْ الثَّقَفِيِّ قَالَ ابْنُ أَبِي عُمَرَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ الثَّقَفِيُّ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ عَنْ الْقَاسِمِ: (عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ سَالِمًا مَوْلَى أَبِي حُذَيْفَةَ كَانَ مَعَ أَبِي حُذَيْفَةَ وَأَهْلِهِ فِي بَيْتِهِمْ فَأَتَتْ تَعْنِي ابْنَةَ سُهَيْلٍ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ: إِنَّ سَالِمًا قَدْ بَلَغَ مَا يَبْلُغُ الرِّجَالُ وَعَقَلَ مَا عَقَلُوا وَإِنَّهُ يَدْخُلُ عَلَيْنَا وَإِنِّي أَظُنُّ أَنَّ فِي نَفْسِ أَبِي حُذَيْفَةَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا فَقَالَ لَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْضِعِيهِ تَحْرُمِي عَلَيْهِ وَيَذْهَبْ الَّذِي فِي نَفْسِ أَبِي حُذَيْفَةَ فَرَجَعَتْ فَقَالَتْ إِنِّي قَدْ أَرْضَعْتُهُ فَذَهَبَ الَّذِي فِي نَفْسِ أَبِي حُذَيْفَةَ).
__________________
روى مسلم - كتاب الرضاع – باب رضاعة الكبير- حديث رقم [2638].
( و حَدَّثَنَا إِسْحَقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ وَمُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ وَاللَّفْظُ لِابْنِ رَافِعٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ أَخْبَرَنَا ابْنُ أَبِي مُلَيْكَةَ أَنَّ الْقَاسِمَ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ أَخْبَرَهُ: أَنَّ عَائِشَةَ أَخْبَرَتْهُ أَنَّ سَهْلَةَ بِنْتَ سُهَيْلِ بْنِ عَمْرٍو جَاءَتْ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ سَالِمًا مَوْلَى أَبِي حُذَيْفَةَ مَعَنَا فِي بَيْتِنَا وَقَدْ بَلَغَ مَا يَبْلُغُ الرِّجَالُ وَعَلِمَ مَا يَعْلَمُ الرِّجَالُ. قَالَ أَرْضِعِيهِ تَحْرُمِي عَلَيْهِ...! قَالَ: فَمَكَثْتُ سَنَةً أَوْ قَرِيبًا مِنْهَا لا أُحَدِّثُ بِهِ وَهِبْتُهُ ثُمَّ لَقِيتُ الْقَاسِمَ فَقُلْتُ لَهُ لَقَدْ حَدَّثْتَنِي حَدِيثًا مَا حَدَّثْتُهُ بَعْد...!. ُ قَالَ فَمَا هُوَ فَأَخْبَرْتُهُ قَالَ فَحَدِّثْهُ عَنِّي أَنَّ عَائِشَةَ أَخْبَرَتْنِيهِ ).
___________________
روى مسلم - كتاب الرضاع – باب رضاعة الكبير- حديث رقم [2639].
( وحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ حُمَيْدِ بْنِ نَافِعٍ عَنْ زَيْنَبَ بِنْتِ أُمِّ سَلَمَةَ قَالَتْ: قَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ لِعَائِشَةَ إِنَّهُ يَدْخُلُ عَلَيْكِ الْغُلامُ الْأَيْفَعُ الَّذِي مَا أُحِبُّ أَنْ يَدْخُلَ عَلَيَّ... قَالَ: فَقَالَتْ عَائِشَةُ أَمَا لَكِ فِي رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُسْوَةٌ قَالَتْ إِنَّ امْرَأَةَ أَبِي حُذَيْفَةَ قَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ سَالِمًا يَدْخُلُ عَلَيَّ وَهُوَ رَجُلٌ وَفِي نَفْسِ أَبِي حُذَيْفَةَ مِنْهُ شَيْءٌ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْضِعِيهِ حَتَّى يَدْخُلَ عَلَيْكِ)
_________________
روى مسلم - كتاب الرضاع – باب رضاعة الكبير- حديث رقم [2640].
(وحَدَّثَنِي أَبُو الطَّاهِرِ وَهَارُونُ بْنُ سَعِيدٍ الْأَيْلِيُّ وَاللَّفْظُ لِهَارُونَ قَالا حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِي مَخْرَمَةُ بْنُ بُكَيْرٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: سَمِعْتُ حُمَيْدَ بْنَ نَافِعٍ يَقُولُ: سَمِعْتُ زَيْنَبَ بِنْتَ أَبِي سَلَمَةَ تَقُولُ: سَمِعْتُ أُمَّ سَلَمَةَ زَوْجَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَقُولُ لِعَائِشَةَ وَاللَّهِ مَا تَطِيبُ نَفْسِي أَنْ يَرَانِي الْغُلامُ قَدْ اسْتَغْنَى عَنْ الرَّضَاعَةِ فَقَالَتْ لِمَ...؟: قَدْ جَاءَتْ سَهْلَةُ بِنْتُ سُهَيْلٍ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي لارَى فِي وَجْهِ أَبِي حُذَيْفَةَ مِنْ دُخُولِ سَالِمٍ. قَالَتْ : فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْضِعِيهِ فَقَالَتْ إِنَّهُ ذُو لِحْيَةٍ فَقَالَ أَرْضِعِيهِ يَذْهَبْ مَا فِي وَجْهِ).
_____________________
روى مسلم - كتاب الرضاع – باب رضاعة الكبير- حديث رقم [2641].
(حَدَّثَنِي عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ شُعَيْبِ بْنِ اللَّيْثِ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ جَدِّي حَدَّثَنِي عُقَيْلُ بْنُ خَالِدٍ عَنْ ابْنِ شِهَابٍ أَنَّهُ قَالَ: أَخْبَرَنِي أَبُو عُبَيْدَةَ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ زَمْعَةَ أَنَّ أُمَّهُ زَيْنَبَ بِنْتَ أَبِي سَلَمَةَ أَخْبَرَتْهُ أَنَّ أُمَّهَا أُمَّ سَلَمَةَ زَوْجَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَتْ تَقُولُ: أَبَى سَائِرُ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُدْخِلْنَ عَلَيْهِنَّ أَحَدًا بِتِلْكَ الرَّضَاعَةِ وَقُلْنَ لِعَائِشَةَ وَاللَّهِ مَا نَرَى هَذَا إِلا رُخْصَةً أَرْخَصَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِسَالِمٍ خَاصَّةً فَمَا هُوَ بِدَاخِلٍ عَلَيْنَا أَحَدٌ بِهَذِهِ الرَّضَاعَةِ وَلا رَائِينَا).
________________
شرح الحديث ( 2640 ) لنووي:
قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( أَرْضِعِيهِ ) قَالَ الْقَاضِي : لَعَلَّهَا حَلَبَتْهُ ثُمَّ شَرِبَهُ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَمَسَّ ثَدْيَهَا وَلَا الْتَقَتْ بَشَرَتَاهُمَا ، وَهَذَا الَّذِي قَالَهُ الْقَاضِي حَسَنٌ ، وَيَحْتَمِلُ أَنَّهُ عُفِيَ عَنْ مَسِّهِ لِلْحَاجَةِ كَمَا خُصَّ بِالرَّضَاعَةِ مَعَ الْكِبَرِ ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ .
________________
وَقَوْلُهَا ( يَدْخُلُ عَلَيْكِ الْغُلَامُ الْأَيْفَعُ ) هُوَ بِالْيَاءِ الْمُثَنَّاةِ مِنْ تَحْتُ وَبِالْفَاءِ ، وَهُوَ الَّذِي قَارَبَ الْبُلُوغَ وَلَمْ يَبْلُغْ وَجَمْعُهُ ( أَيْفَاعُ ) وَقَدْ أَيْفَعَ الْغُلَامُ وَيَفَعَ وَهُوَ يَافِعٌ ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ .
ألف تحية..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ ، وَ صَلِّ الْلَّهُمَّ عَلَىَ مُحَمَّدٍ وَعَلَىَ آَلِهِ الْطَّيِّبِينَ الْطَّاهِرِيْنَ دَائِمَّا سَرْمَدَا، وَ لَعْنَةُ الْلَّهِ عَلَىَ اعْدَائِهِمْ إِلَىَ قِيّامِ يَوْمِ الْدِّيْنِ..
المشاركة الأصلية بواسطة Malik13الأخت دموع..الروايات التي نقلتيها لا تقول أن عائشة التي أرضعت...فلا علاقة لها بالموضوع
روى مسلم - كتاب الرضاع – باب رضاعة الكبير- حديث رقم [2637].
وحَدَّثَنَا إِسْحَقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ألحنظلي وَمُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عُمَرَ جَمِيعًا عَنْ الثَّقَفِيِّ قَالَ ابْنُ أَبِي عُمَرَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ الثَّقَفِيُّ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ عَنْ الْقَاسِمِ: (عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ سَالِمًا مَوْلَى أَبِي حُذَيْفَةَ كَانَ مَعَ أَبِي حُذَيْفَةَ وَأَهْلِهِ فِي بَيْتِهِمْ فَأَتَتْ تَعْنِي ابْنَةَ سُهَيْلٍ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ: إِنَّ سَالِمًا قَدْ بَلَغَ مَا يَبْلُغُ الرِّجَالُ وَعَقَلَ مَا عَقَلُوا وَإِنَّهُ يَدْخُلُ عَلَيْنَا وَإِنِّي أَظُنُّ أَنَّ فِي نَفْسِ أَبِي حُذَيْفَةَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا فَقَالَ لَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْضِعِيهِ تَحْرُمِي عَلَيْهِ وَيَذْهَبْ الَّذِي فِي نَفْسِ أَبِي حُذَيْفَةَ فَرَجَعَتْ فَقَالَتْ إِنِّي قَدْ أَرْضَعْتُهُ فَذَهَبَ الَّذِي فِي نَفْسِ أَبِي حُذَيْفَةَ).
قالت عائشة:
|| إني قد ارضعته فذهب الذي في نفس أبي حذيفة ||
و في اللغة العربية في باب النحو و الصرف لـِكلمه ( قد ) تفيد التؤكيد.
إذاً طيبنا هل قولكَ صحيح بأنّ:
( الأخت دموع..الروايات التي نقلتيها لا تقول أن عائشة التي أرضعت )
دمتَ بحفظ الحافظ.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق