من المفارقات الغريبة في حياةِ أبي بكرٍ وعُمَرٍ ..
أن عمر يقول للنبي صلى الله عليه وآله حينما أراد أن يكتبَ كِتاباً لا يضلوا من بعده .. أن النبيَّ غلبه الوجع وحسبنا كِتاب الله .. أو أن النبيَّ ليهجر وحسبنا كتاب الله ..
ولكن حينما ( نص ) أبو بكر على عمر بالخلافة وهو على فراش الموت والمرض ..
أستقبل عمر النص بمنتهى الأريحية !!
فما حدا مما بدا ؟!
إذاً لسان حال عمر ..
أبو بكر لا يهجر عند الموت ولكن النبي يهجر !!
هل تقبولنها ؟!
أن عمر يقول للنبي صلى الله عليه وآله حينما أراد أن يكتبَ كِتاباً لا يضلوا من بعده .. أن النبيَّ غلبه الوجع وحسبنا كِتاب الله .. أو أن النبيَّ ليهجر وحسبنا كتاب الله ..
ولكن حينما ( نص ) أبو بكر على عمر بالخلافة وهو على فراش الموت والمرض ..
أستقبل عمر النص بمنتهى الأريحية !!
فما حدا مما بدا ؟!
إذاً لسان حال عمر ..
أبو بكر لا يهجر عند الموت ولكن النبي يهجر !!
هل تقبولنها ؟!
تعليق