المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر2
X
-
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة لمباردهذا الذي تقوله امر خطير ومحاولة لإنكار الحادثة فالسيد كمال الحيدري لا يمكن ان ينفي الحادثة أرجو التأكد منه شخصيا .
http://hajr.dyndns.org/hajrvb/showth...hp?t=402980905
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر2حسنا أنقل لك بعض من رأي المحقق الحيدري في هذا المجال وإليك الرابط من شبكة هجر
http://hajr.dyndns.org/hajrvb/showth...hp?t=402980905
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة لمبارديا اخي افهم أنا اتكلم عن صحة القصة بالذات وليس كلام عام أنا أريد رأيه بالضبط في لقاء السيد حيدر الحلي بالإمام الحجة هل يراها صحيحة وثابتة أم كما تقول أنت بأنه ينفيها ويقول بعدم صحتها يعني كل هالأعوام وأحنا يا غافلين لكم الله
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة لمباردالسيد متشدد في هذا الموضوع ولكن هذا لا يعني بأنه ينفي الحادثة
السيد يقول : أنفي أن يكون أحد شاهد أو رأى الإمام الحجة صاحب العصر والزمان عليه السلام بل حتى العلماء والفضلاء الذين قالوا أنهم شاهدو غير صحيح 99% أو أكثر ..لأنهم لم يعرفون شكله أصلا ولا هو أخبرهم بأنه هو الإمام
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة لمباردأنا أعلم بذلك يا أخي الكريم ولكن أقصد يتكلم ويشاهد الإمام ولكن ليس بالمشاهدة المتواصلة مثلا السيد حيدر الحلي عندما قرأ قصيدة الله يا حامي الشريعة هل كان السيد حيدر الحلي يعرف بأن هذا هو الإمام الحجة الذي كان يبكي ولكن عرفه من خلال كلماته عندما يقول الحجة (عج) بأن الأمر ليس بيدي عندها عرف السيد حيدر بأن هذا هو الحجة.
هنا إشارة لطيفة أريد فقط أن أعلق عليها وهي قوله الأمر ليس بيدي
فهذا يعني بأنه لو كان الأمر بيده لظهر الإمام وهذا بالتالي رد على الله سبحانه وتعالى وكأنه يقول له حكمتك ليست بمكانها بأن تؤخرني عن الظهور الآن فلو كان الأمر بيدي لظهرت .
وهنا يا عزيزي بغض الطرف لو وافقناك بصحة اللقاء فلو كان هو الإمام الحجة لقال له الأمر بيد الله لا أن يقول له الأمر ليس بيدي يعني لو كان بيدي لظهرت وكأنه هو أعلم من الله والعياذ بالله بالمصلحة والوقت لظهور الإمام يعني متل واحد يقول الحق مو عليِّ بل الحق على رب العالمين والعياذ بالله
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
والله زمن عجيب
مرجع شيعي يقول حصل و يأتي عضو و يقول لا لم يحصل
ويفسر الحديث على هواه القاصر
على كل حال بالنسبة لحديث من أدعى الرؤية قبل ....
يقول الشيخ الطبرسي رحمه الله في أول كتاب الاحتجاج : (( و لا نأتي في أكثر ما نورده من الأخبار بإسناده إما لوجود الاجماع عليه أو موافقته لما دلت العقول إليه أو لاشتهاره في السير و الكتب بين المخالف و المؤلف ..الخ )) .
أما سند الشيخ الطوسي رحمه الله فقد قال : (( و أخبرنا جماعة ( و هم مشايخه ) عن أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن بابويه ( الصدوق ) قال : حدثني أبو محمد الحسين بن أحمد المكتب ( الذي ترحّم عليه الصدوق في إكمال الدين ) ،و ذكر التوقيع الشريف ))
قال الشيخ المجلسي قدس سره في بحاره ج 52 ص 151 بعد ذكر التوقيع الشريف : ((لعله محمول على من يدعي المشاهدة مع النيابة وإيصال الاخبار من جانبه عليه السلام إلى الشيعة ، على مثال السفراء لئلا ينافي الاخبار التي مضت وستأتي فيمن رآه عليه السلام والله يعلم .))
ويقول السيد جعفر مرتضى العاملي في مختصر مفيد ج 11 ص 88-89 : ((يمكن أن يكون المراد بقوله: من ادَّعى الرؤية فكذَّبوه. ذلك الذي يدَّعي الرؤية ويدَّعي المعرفة حين المشاهدة، فمن ادَّعى ذلك فلا بد من تكذيبه، ورد قوله عليه..
وأما دعوى بعض أولياء الله في زمن الغيبة أنهم رأوه (عليه السلام) ، فليس فيها أنهم عرفوه حين المشاهدة، وإنما هم قد عرفوه بعدها حين التفتوا إلى أمور وشواهد دلتهم عليه، وأشارت إليه.
ولعل لظهوره لبعض الأولياء منهم في أوقات متباعدة شأناً في الربط على قلوب المؤمنين، وحفظ يقينهم وتثبيتهم في مواقع الاهتزاز، وشعورهم بالأمن والسلام، والسلامة. )
كذلك يقول الشيخ محمد سند البحراني بعد ذكر التوقيع الشريف : (( و قد نبأ ( ع ) شيعته بمجيئ المدعين الكذابين المفترين و قد حصل مجيئهم كرات و مرات و لا زال في يومنا هذا ، و هذا الإنباء بالمستقبل من معجزاته ( ع ) . وواضح أن من يدعي المشاهدة للحجة ( ع ) ليش غرضه إلا إظهار نفسه كوسيط و سفير للحجة ( ع ) و هذه قرينة أخرى على أن المعنى المراد في التوقيع المبارك هو ادعاء النيابة و السفارة )). دعوى السفارة في الغيبة الكبرى ص 142 .
سأل الشيخ الميرزا جواد التبريزي -قد- :
(( ( 976 ) يدعي بعض الأشخاص بأنهم قد تشرفوا برؤية صاحب العصر و الزمان عجل الله فرجه الشريف و لكن توجد رواية من ادعى برؤية صاحب الأمر ( عج ) في الغيبة فقد كذب على الله ، أو فقد كذبه ؟
الجواب :
بسمه تعالى
التشرف برؤيته عليه السلام أمر واقع في زمن الغيبة و لكن العادة جارية بأنه إذا تشرف شخص برؤيته – كما وقع ذلك بالنسبة إلى بعض العلماء – فهو يخفى أمره ، و لأجل أن لا يأخذ الناس في ادعاء الرؤية ذريعة لاغواء الضعفاء وورد في بعض الروايات أنّ مدعي الرؤية كاذب ، و الله العالم )) صراط النجاة ج5 ص298 سؤال976
و قد أجاب مكتب السيد السيستاني دام ظله عن معنى الحديث عندما سأل :
((السؤال:
ما تفسير هذا الحديث ( من ادعى الرؤية فكذبوه ) وهل يختلف تفسيره بالنسبة للغيبة الصغرى والكبرى ، وهل صحيح أنه ينسب للإمام الحجة ـ عليه السلام ـ ؟
الجواب:
وردت هذه الجملة في آخر توقيع للحجة سلام الله عليه إلى آخر نائب له علي بن محمد السمري وقيل في توجيهها وجوهاً منها : انه لا يراه أحد بعد ذلك مع معرفة شخصه وإنما يعرفه بعد غيابه .
ومنها : انه لا يراه أحد على وجه النيابة .
ومنها : انه لا يراه أحد بصورة مستمرة .
ومنها : انه وإن أمكن أن يراه بعض الخواص إلا انه لا ينبغي ان يصدق ولا ينبغي له أن يذكر . ))
http://www.rafed.net/maktab/estifta/daily/20000401.htm
فسره العلماء الأعلام – كما تقدم - بأن الرؤية في الحديث هي الرؤية المبنية على تبليغ الأحكام و الأوامر و النواهي كما كان في عهد النواب الأربعة رحمهم الله - أي إدعاء السفارة – كما أدعى ذلك الباب الذي ظهر في إيران و غيره .
و إما الرؤية بدون إدعاء تبليغ أحكام أو أوامر و نواهي ، فهذا الأمر فيه تثبيت لقلوب شيعته صلوات الله عليه ، و حفظ يقينهم ، و تثبيتهم في مواقع الاهتزاز ، بل إنه ورد عن الإمام الصادق عليه السلام : " لا يعلم بمكانه فيها إلا خاصة مواليه في دينه " البحار ج52 ص155 هامشه عن الكافي الشريف ج1 ص240 و عن الغيبة للنعماني ص 89 ، و هذا الحديث يدل على إن خاصة أوليائه من يراه في عصر غيبته الكبرى ، و قد صرح السيد ابن طاووس رضوان الله عليه عدة مرات بذلك في كتبه القيمة و منها : " وكنتُ أنا بسرّ مَن رأى، فسمعتُ سحراً دعاءه (عليه السلام)، فحفظت منه من الدعاء لمن ذكره من الأحياء والأموات: وأبقهم ـ أو قال: وأحيهم ـ في عزّنا وملكنا وسلطاننا ودولتنا.
وكان ذلك في ليلة الاربعاء، ثالث عشر ذي القعدة، سنة ثمان وثلاثين وستمائة هجرية " مهج الدعوات :353
و قد صرح ابن طاووس رضوان الله عليه بذلك أكثر من مرة فمن أراد فاليراجع " مختصر من حياة ابن طاووس " للشيخ فارس حسون ، مطبوع في مقدمة سعد السعود .
و غير ابن طاووس من العلماء الأتقياء ادعوا لقائه صلوات الله عليه ، فمن أراد فليراجع الكتب مثل بحار الأنوار ج 52
وهناك الكثير من القصص حصلت لناس بسطاء
الأفضل عدم التكلم بها حتى لا يكثر القيل و القال
بالمناسبة لقد قلت بأن السيد الخوئي -قد- قد قال بأن الأجماع لا يسوى شسع نعله
فأين قال هذا الكلام ؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفةوالله زمن عجيب
مرجع شيعي يقول حصل و يأتي عضو و يقول لا لم يحصل
ويفسر الحديث على هواه القاصر
شيخ الطائفة احترم نفسك ولا تتجاوز ادبيات الحوار فأنت صاحب هوى قاصر مو أنا لأنك لو لم تتبع هواك واتبعت نصوص أهل البيت لغلبت هواك
على كل حال بالنسبة لحديث من أدعى الرؤية قبل ....
يقول الشيخ الطبرسي رحمه الله في أول كتاب الاحتجاج : (( و لا نأتي في أكثر ما نورده من الأخبار بإسناده إما لوجود الاجماع عليه أو موافقته لما دلت العقول إليه أو لاشتهاره في السير و الكتب بين المخالف و المؤلف ..الخ )) .
السيد الخوئي يقول ان الإجماع عنده لا يساوي شسع نعل
ومن ثم اين الاجماع فهل هناك اليوم اجماع فلا تتحدث وتضحك الناس عليك فلو كان الاجماع ثابت لما كان هناك داعي لأن يكون اجتهاد ولا رسائل عملية متعددة ومختلفة فهل هناك رسالة عملية عليها اجماع ؟
أما سند الشيخ الطوسي رحمه الله فقد قال : (( و أخبرنا جماعة ( و هم مشايخه ) عن أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن بابويه ( الصدوق ) قال : حدثني أبو محمد الحسين بن أحمد المكتب ( الذي ترحّم عليه الصدوق في إكمال الدين ) ،و ذكر التوقيع الشريف ))
قال الشيخ المجلسي قدس سره في بحاره ج 52 ص 151 بعد ذكر التوقيع الشريف : ((لعله محمول على من يدعي المشاهدة مع النيابة وإيصال الاخبار من جانبه عليه السلام إلى الشيعة ، على مثال السفراء لئلا ينافي الاخبار التي مضت وستأتي فيمن رآه عليه السلام والله يعلم .))
ويقول السيد جعفر مرتضى العاملي في مختصر مفيد ج 11 ص 88-89 : ((يمكن أن يكون المراد بقوله: من ادَّعى الرؤية فكذَّبوه. ذلك الذي يدَّعي الرؤية ويدَّعي المعرفة حين المشاهدة، فمن ادَّعى ذلك فلا بد من تكذيبه، ورد قوله عليه..
وأما دعوى بعض أولياء الله في زمن الغيبة أنهم رأوه (عليه السلام) ، فليس فيها أنهم عرفوه حين المشاهدة، وإنما هم قد عرفوه بعدها حين التفتوا إلى أمور وشواهد دلتهم عليه، وأشارت إليه.
ولعل لظهوره لبعض الأولياء منهم في أوقات متباعدة شأناً في الربط على قلوب المؤمنين، وحفظ يقينهم وتثبيتهم في مواقع الاهتزاز، وشعورهم بالأمن والسلام، والسلامة. )
كذلك يقول الشيخ محمد سند البحراني بعد ذكر التوقيع الشريف : (( و قد نبأ ( ع ) شيعته بمجيئ المدعين الكذابين المفترين و قد حصل مجيئهم كرات و مرات و لا زال في يومنا هذا ، و هذا الإنباء بالمستقبل من معجزاته ( ع ) . وواضح أن من يدعي المشاهدة للحجة ( ع ) ليش غرضه إلا إظهار نفسه كوسيط و سفير للحجة ( ع ) و هذه قرينة أخرى على أن المعنى المراد في التوقيع المبارك هو ادعاء النيابة و السفارة )). دعوى السفارة في الغيبة الكبرى ص 142 .
سأل الشيخ الميرزا جواد التبريزي -قد- :
(( ( 976 ) يدعي بعض الأشخاص بأنهم قد تشرفوا برؤية صاحب العصر و الزمان عجل الله فرجه الشريف و لكن توجد رواية من ادعى برؤية صاحب الأمر ( عج ) في الغيبة فقد كذب على الله ، أو فقد كذبه ؟
الجواب :
بسمه تعالى
التشرف برؤيته عليه السلام أمر واقع في زمن الغيبة و لكن العادة جارية بأنه إذا تشرف شخص برؤيته – كما وقع ذلك بالنسبة إلى بعض العلماء – فهو يخفى أمره ، و لأجل أن لا يأخذ الناس في ادعاء الرؤية ذريعة لاغواء الضعفاء وورد في بعض الروايات أنّ مدعي الرؤية كاذب ، و الله العالم )) صراط النجاة ج5 ص298 سؤال976
و قد أجاب مكتب السيد السيستاني دام ظله عن معنى الحديث عندما سأل :
((السؤال:
ما تفسير هذا الحديث ( من ادعى الرؤية فكذبوه ) وهل يختلف تفسيره بالنسبة للغيبة الصغرى والكبرى ، وهل صحيح أنه ينسب للإمام الحجة ـ عليه السلام ـ ؟
الجواب:
وردت هذه الجملة في آخر توقيع للحجة سلام الله عليه إلى آخر نائب له علي بن محمد السمري وقيل في توجيهها وجوهاً منها : انه لا يراه أحد بعد ذلك مع معرفة شخصه وإنما يعرفه بعد غيابه .
ومنها : انه لا يراه أحد على وجه النيابة .
ومنها : انه لا يراه أحد بصورة مستمرة .
ومنها : انه وإن أمكن أن يراه بعض الخواص إلا انه لا ينبغي ان يصدق ولا ينبغي له أن يذكر . ))
http://www.rafed.net/maktab/estifta/daily/20000401.htm
فسره العلماء الأعلام – كما تقدم - بأن الرؤية في الحديث هي الرؤية المبنية على تبليغ الأحكام و الأوامر و النواهي كما كان في عهد النواب الأربعة رحمهم الله - أي إدعاء السفارة – كما أدعى ذلك الباب الذي ظهر في إيران و غيره .
الإمام بتوقيعه لم يقل لعل وعسى وأظن بل لم يستثنِ ورأي المجلسي يرد ان نافى النص لأن النص واضح
وعلى هذا الأساس لا يمكننا أن نلوم المخالفين عندما نحاججهم بقول عمر عن صلاة التراويح بأنها نعم البدعة فعندما قلنا لهم بأن عمر اعترف بأن عمله كان بدعة والنبي يقول كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار اصبحوا يؤوَّلون بأن بدعة عمر لها معنى مجازي ولا تعني البدعة المعروفة فإذن ما هو الفرق بينكم وبينهم فأنتم اسوأ حظا لأنه يا ليتكم قلتم بأن المشاهدة لها معنى آخر مجازي بل قلتم بأنها تعني السفارة فذهبنا الى قواميس المصطلحات فلم نجد لا سفارة ولا نيابة في معنى المشاهدة
الإمام الحجة لم يستثن أحد ولم يقول إلا الذين لا يعرفوني في مشاهدتهم لي وبعدها يعرفوني فالخطاب عام ليس فيه أي إستثناء وقال سيأتي شيعتي من يدعي المشاهدة فمن أين عرف الإمام بأنه سيأتي أشخاص وقد يكونوا معممين للشيعة ويدعوا مشاهدة الإمام إن لم يكن هذا حقا ومن دون أي إستثناءات بل وزاد عليها بأن هذه المشاهدة غير حاصلة وممنوعة الى ما قبل السفياني فهل قال بأن هناك وقت قبل السفياني قد يشاهدني بعض الناس مثلا بالطبع لا
فالحاصل بأن تأويلات البعض بتفسير المشاهدة على أنها السفارة أو النيابة عن الإمام فهذا ما يضحك الثكلى إذ لا لغويا ولا نحويا نستطيع وضع كلمة نيابة بدل مشاهدة في اللغة والنحو والمعنى والقواعد ولم يسبق أن إتخذت هذه الكلمة هذا المعنى الا في قراءة هذه الرواية وما حصلت الا لغاية في نفس يعقوب .
وكيف اذا كانت فكرة النيابة أصبحت حتى عند كثير من المراجع اذ أصبح لقب كل واحد هو نائب الإمام الحجة فكيف تقولون المشاهدة تعني النيابة والسفارة وهي التي لا تجوز وبعدها نقول لكل مرجع بأنه نائب الإمام بالحق ولعمري أصبح لدينا آلاف النواب والسفراء وكل واحد يكفر الآخر ويضلله .
وإن كنت لست بوارد الدخول في أوحال هذه المسألة ولكن التحدث عن مسألة في مكان محدد دون أن نتطرأ لها في مكان آخر سيكون ظلم وظلم كبير .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفةبل إنه ورد عن الإمام الصادق عليه السلام : " لا يعلم بمكانه فيها إلا خاصة مواليه في دينه " البحار ج52 ص155 هامشه عن الكافي الشريف ج1 ص240 و عن الغيبة للنعماني ص 89 ، و هذا الحديث يدل على إن خاصة أوليائه من يراه في عصر غيبته الكبرى ، و قد صرح السيد ابن طاووس رضوان الله عليه عدة مرات بذلك في كتبه القيمة و منها : " وكنتُ أنا بسرّ مَن رأى، فسمعتُ سحراً دعاءه (عليه السلام)، فحفظت منه من الدعاء لمن ذكره من الأحياء والأموات: وأبقهم ـ أو قال: وأحيهم ـ في عزّنا وملكنا وسلطاننا ودولتنا.
وكان ذلك في ليلة الاربعاء، ثالث عشر ذي القعدة، سنة ثمان وثلاثين وستمائة هجرية " مهج الدعوات :353
و قد صرح ابن طاووس رضوان الله عليه بذلك أكثر من مرة فمن أراد فاليراجع " مختصر من حياة ابن طاووس " للشيخ فارس حسون ، مطبوع في مقدمة سعد السعود .
و غير ابن طاووس من العلماء الأتقياء ادعوا لقائه صلوات الله عليه ، فمن أراد فليراجع الكتب مثل بحار الأنوار ج 52
وهناك الكثير من القصص حصلت لناس بسطاء
الأفضل عدم التكلم بها حتى لا يكثر القيل و القال
بالمناسبة لقد قلت بأن السيد الخوئي -قد- قد قال بأن الأجماع لا يسوى شسع نعله
فأين قال هذا الكلام ؟
لماذا لا تضع النص كاملا ولماذا تبتره فهل تعودت على البتر عندما كنت من المخالفين فبقيت معك هذه العادة فإليك الرواية كاملة :
عن أبي عبد الله عليه السلام قال « للقائم غيبتان : إحداهما قصيرة والأخرى طويلة . الغيبة الأولى لا يعلم بمكانه فيها إلا خاصة شيعته ، والأخرى لا يعلم بمكانه فيها إلا خاصة مواليه »
وهنا يتضح لنا ضعف الرواية وبل بطلانها وقبل النظر لسندها فهي ضعيفة المعنى واللغة والنحو
لأنه ما معنى بأن في غيبته الأولى لا يعرف مكانه إلا شيعته
وفي غيبته الثانية لا يعرف مكانه الى مواليه
فهل الشيعة لم يعد لهم وجود في الغيبة الثانية
وهل رتبة الموالي أهم أم رتبة الشيعة أهم
بالطبع الشيعة أهم من الموالون
ولو كانت الشيعة هي نفسها عبارة الموالون لكانت على النحو التالي :
للقائم غيبتان : إحداهما قصيرة والأخرى طويلة . ولا يعلم بمكانه فيهما إلا خاصة شيعته
فلذلك ترد الرواية لأنه لو كانت فئة الموالين أفضل من فئة الشيعة لإتهمنا السفراء الأربعة بأنهم أقل من رتبة الموالين ولإتهمنا نبي الله ابراهيم الذي قال الله عنه أنه من شيعة علي وإن لمن شيعته لإبراهيم بأنه أقل من درجة الموالين .
وإن قلنا بأن رتبة الشيعة أفضل من الموالين فما بال الموالين يحصلون على شرف الإضطلاع على مكان الإمام الحجة في الغيبة الكبرى وفئة الشيعة الذين هم أفضل منهم لا يستطيعون حتى ان كل من روى قصة لقاءه بالإمام لم يعرفه الا بعد رحيله اذن اين هو من معرفة عنوانه .
وإن قلنا بأن الشيعة هي نفسها عبارة الموالون لكانت على النحو التالي :
للقائم غيبتان : إحداهما قصيرة والأخرى طويلة . ولا يعلم بمكانه فيهما إلا خاصة شيعته .
ولماذا لم تذكر هذه الروايات التالية ففي غيبة النعماني وفي بحار الأنوار
ما ورد في أنه يحضر الموسم في كل عام PDF طباعة إرسال إلى صديق
ـ« يفقد الناس إمامهم ، يشهد الموسم فيراهم ولا يرونه »
المصادر :
الكافي : ج 1 ص 337 - 338 ح 6 - محمد بن يحيى ، عن جعفر بن محمد ، عن إسحاق بن محمد ، عن يحيى بن المثنى ، عن عبد الله بن بكير ، عن عبيد بن زرارة قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : -
وفي : ص 339 ح 12 - الحسين بن محمد ، عن جعفر بن محمد ، عن القاسم بن إسماعيل الأنباري ، عن يحيى بن المثنى ، عن عبد الله بن بكير ، عن عبيد بن زرارة ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال ( للقائم غيبتان ، يشهد في إحداهما المواسم ، يرى الناس ولا يرون ) .
النعماني : ص 175 ب 10 ح 13 - حدثنا محمد بن همام قال : حدثنا جعفر بن محمد بن مالك قال : حدثني الحسن بن محمد الصيرفي قال : حدثني يحيى بن المثنى العطار ، عن عبد الله بن بكير ، عن عبيد بن زرارة ، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال : - كما في رواية الكافي الأولى بتفاوت يسير ، وفيه ( يفتقد الناس إماما . . المواسم ) .
وفيها : ح 14 - كما في رواية الكافي الأولى بتفاوت يسير ، عن الكليني .
وفيها : ح 15 - حدثنا عبد الواحد بن عبد الله قال : حدثنا أحمد بن محمد بن رباح قال : حدثنا أحمد بن علي الحميري ، عن الحسن ، عن عبد الكريم بن عمرو ، عن ابن بكير ويحيى بن المثنى ، عن زرارة قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول ( إن للقائم غيبتين يرجع في إحديهما ، وفي الأخرى لا يدرى أين هو ، يشهد المواسم يرى الناس ولا يرونه ) .
وفي : ص 175 - 176 ب 10 ح 16 - كما في رواية الكافي الثانية ، عن الكليني .
كمال الدين : ج 2 ص 346 ب 33 ح 33 - كما في رواية الكافي الأولى ، بسنده عن عبيد بن زرارة : -
وفي : ص 351 ب 33 ح 49 - كما في رواية الكافي الأولى ، بسنده عن عبيد بن زرارة : -
وفي : ص 440 ب 43 ح 7 - كما في رواية الكافي الأولى ، بسنده عن عبيد بن زرارة : -
دلائل الإمامة : ص 259 - كما في رواية الكافي الأولى ، بسنده عن عبيد بن زرارة : -
وفي : ص 290 - كما في رواية الكافي الأولى ، وقال ( وروى الحسن بن محمد بن سماعة الصيرفي ، قال : حدثنا الحسين بن مثنى العطار ، عن عبيد الله بن زرارة ) .
تقريب المعارف : ص 191 - كما في رواية الكافي الأولى ، مرسلا عن عبيد بن زرارة : -
غيبة الطوسي : ص 102 - كما في رواية الكافي الأولى ، وقال ( ( محمد بن جعفر الأسدي ) ) ثم بسنده إلى عبيد بن زرارة : -
الصراط المستقيم : ج 2 ص 228 ب 11 ف 2 - كما في رواية الكافي الأولى ، عن ابن بابويه ظاهرا ، وقال ( وأسند محمد بن العطار إلى عبيد بن زرارة قول الصادق عليه السلام ) .
إثبات الهداة : ج 3 ص 443 ب 32 ح 19 - عن رواية الكافي الأولى ، وأشار إلى مثله عن كمال الدين .
وفي : ص 444 ب 32 ح 25 - عن رواية الكافي الثانية .
وفي : ص 500 ب 32 ف 12 ح 279 - عن غيبة الطوسي .
وسائل الشيعة : ج 8 ص 96 ب 46 ح 9 - عن كمال الدين .
حلية الأبرار : ج 2 ص 546 ب 11 - كما في كمال الدين ، عن ابن بابويه .
وفي : ص 606 ب 29 - عن رواية الكافي الأولى .
وفيها : - عن كمال الدين .
وفيها : - عن رواية الكافي الثانية .
البحار : ج 52 ص 151 ب 23 ح 2 - عن روايات كمال الدين الثلاث ، وأشار إلى مثله ، عن غيبة الطوسي ، والنعماني .
مستدرك الوسائل : ج 8 ص 50 ب 30 ح 4 - عن رواية النعماني الأولى ، وأشار إلى مثله عن الكليني .
وفي : ص 51 ب 30 ح 5 - عن رواية الكافي الثانية .
منتخب الأثر : ص 252 ف 2 ب 26 ح 7 - عن رواية النعماني الثالثة .
وفيها : ح 8 - عن رواية النعماني الرابعة .
وفي : ص 257 ف 2 ب 27 ح 9 - عن كمال الدين ، وأشار إلى رواية دلائل الإمامة
وهذه رواية أخرى ايضا نقتطف منها المختصر لأنها طويلة في حديث المفضل مع الإمام الصادق :
قال المفضل : يا سيدي ولا يرى وقت ولادته ؟ قال : بلى والله ، ليرى من ساعة ولادته إلى ساعة وفاة أبيه سنتين وتسعة أشهر أول ولادته وقت الفجر من ليلة الجمعة ، لثمان خلون من شعبان سنة سبع وخمسين ومائتين إلى يوم الجمعة لثمان خلون من ربيع الأول من سنة ستين ومائتين وهو يوم وفاة أبيه بالمدينة التي بشاطئ دجلة يبنيها المتكبر الجبار المسمى باسم جعفر ، الضال الملقب بالمتوكل وهو المتأكل لعنه الله تعالى وهي مدينة تدعى بسر من رأى وهي ساء من رأى ، يرى شخصه المؤمن المحق سنة ستين ومائتين ولا يراه المشكك المرتاب ، وينفذ فيها أمره ونهيه ، ويغيب عنها فيظهر في القصر بصابر بجانب المدينة في حرم جده رسول الله فيلقاه هناك من يسعده الله بالنظر إليه ، ثم يغيب في آخر يوم من سنة ست وستين ومائتين فلا تراه عين أحد حتى يراه كل أحد وكل عين
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
إنا لله و إنا إليه راجعون
عزيزي المسألة ليست تحدي
ففهم النصوص الدينية و الحديث يحتاج إلى عالم مطلع
فهناك خاص و هناك عام بالحديث
والأحديث تفسر بعضها بعضاً
لا أن تبني عقيدتك على حديث واحد و تهمل الباقي ...
مثال بسيط :
قال الامام الصادق -صلوات الله عليه- : من أمّ هذا البيت حاجاً أو معتمراً، مبرءاً من الكبر. رجع من ذنوبه كهيئة يوم ولدته اُمّه
فهل ينطبق الحديث على النواصب مثلاً ؟
مع أن الأمام الصادق -صلوات الله عليه- لم يخص أحد بهذا الحديث بل قال من أم هذا البيت
فكيف نعرف معني باقي الحديث ومن المخصوص بكلامه ؟
من الأحاديث الأخرى طبعاً التى تقول بأن من يقبل عمله هو ... و من لا يقبل الله منه عملاً هو ...
فلا يخوض بالحديث و علمه و أستباط العقائد منه من ليس على أطلاع شامل على النصوص
بالمناسبة لم تجبي أين قال السيد الخوئي -قد- بأن الأجماع لا يسوى شسع نعله ؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفةبالمناسبة لقد قلت بأن السيد الخوئي -قد- قد قال بأن الأجماع لا يسوى شسع نعله
فأين قال هذا الكلام ؟
السيد الخوئي: قال - بعد أن ذكر أنواع الطرق وناقشها -: "فتحصل مما ذكرناه في المقام: أنه لا مستند لحجية الإجماع أصلا وإن الإجماع لا يكون حجة، إلا أن مخالفة الإجماع المحقق من أكابر الأصحاب وأعاظم الفقهاء مما لا نجترئ عليه، فلا مناص في موارد تحقق الإجماع من الالتزام بالاحتياط اللازم كما التزمنا به في بحث الفقه مصباح الأصول 2: 141.
ويقول ايضا عن عمل المشهور بالروايات يقول: «الشهرة لا تساوي عندي فلساً - أي المشهور أو الإجماع لا يساوي عنده فلساً وأما عبارة شسع نعل فقرأتها بأحد المرات ولا أذكر أين .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفةإنا لله و إنا إليه راجعون
عزيزي المسألة ليست تحدي
نحن لم نقل تحدي ولكنك داخل علينا بالإستخفاف وبالتهزيء والتقليل من الشأن ونحن لا نحب هذه الأساليب فكل واحد يطرح ما عنده بشكل محترم ولن نبخل في أن نتعاون معا على الوصول للحقيقة ضمن النقاش الهادف
ففهم النصوص الدينية و الحديث يحتاج إلى عالم مطلع
فهناك خاص و هناك عام بالحديث
والأحديث تفسر بعضها بعضاً
لا أن تبني عقيدتك على حديث واحد و تهمل الباقي ...
أي حديث عام سيفهم بشكل واضح والخاص سيكون له استثناءات فلن ينزل الحلي مكاني ليحاسبه الله عني ولن انزل انا مكانه لأتحاسب عنه فكل واحد يتحاسب حسب عقله وعمله ومن ثم هناك السيد كمال حيدري ينفي المشاهدات في الغيبة الكبرى وإن كانوا من العمائم فكيف ستحل هذه المعضلة أنت فعمامة تنفي ان تلتقي عمامة أخرى وغيرها بالإمام الحجة فليت شعري أنا مع اي عمامة بينهما
مثال بسيط :
قال الامام الصادق -صلوات الله عليه- : من أمّ هذا البيت حاجاً أو معتمراً، مبرءاً من الكبر. رجع من ذنوبه كهيئة يوم ولدته اُمّه
فهل ينطبق الحديث على النواصب مثلاً ؟
مع أن الأمام الصادق -صلوات الله عليه- لم يخص أحد بهذا الحديث بل قال من أم هذا البيت
فكيف نعرف معني باقي الحديث ومن المخصوص بكلامه ؟
من الأحاديث الأخرى طبعاً التى تقول بأن من يقبل عمله هو ... و من لا يقبل الله منه عملاً هو ...
فلا يخوض بالحديث و علمه و أستباط العقائد منه من ليس على أطلاع شامل على النصوص
هذا ليس حديث ذو وجهين فالأئمة سلام الله عليهم لن يرددوا بكل رواية عبارة شيعتنا
من صلى من شيعتنا فله الجنة
أو
من زار الحسين من شيعتنا فله الجنة
أو
من قرأ القرآن من شيعتنا فله الجنة
فليسوا الأئمة محتاجون لإفهامنا أنها مخصصة لشيعتهم في كل رواية لأن الأصل للوصول الى الصلاة والحج وغيرهم وقبولها هي بالولاية اولا
فالواضح لا يحتاج لتوضيح وإن إحتاج لتوضيح فتكون هناك رواية أو نص آخر يوضحها بينما لم نجد أن الأئمة قد استثنوا أحد في رواية المشاهدة هذا لو إحتملناها بأنها رواية عامة وكيف إذا لم يتم توضيحها في رواية خاصة .
وأزيدك أيضا اضافة للمصادر الأخرى عن أئمتنا في الزيارة والأدعية وهي تؤكد عدم إستطاعة أحد من الخلق أن يرى صاحب الزمان من دون إستثناء وهي أهم من موضوع المشاهدة بقوله عليه السلام : (عزيز علي أن تَرى الخلق ولا تُرى) ، وأكثر من ذلك قوله (ولا يسمع لك حسيس ولا نجوى ) يعني ليس فقط أنه لا تُرى بل لا يحس أو يشعر بك أحد أيضاً
بالمناسبة لم تجبي أين قال السيد الخوئي -قد- بأن الأجماع لا يسوى شسع نعله ؟
أجبت عليها في مشاركتي السابقة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق