إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

النوصاب(السنة) أهل التحريف لكتاب الله والجازمين بوقوعه (بأفواههم)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • النوصاب(السنة) أهل التحريف لكتاب الله والجازمين بوقوعه (بأفواههم)

    :ان سورة الاحزاب تعدل سورة البقرة: 3- اولا روي عن عائشة(ان سورة الاحزاب كانت تقرأ في زمان النبي (ص)في مائتي اية، فلم نقدر منها الا على ما هو الان). (1) وفي لفظ الراغب: (مائة اية)(2). 4- ثانيا وروي عن عمر وأبي بن كعب وعكرمة مولى ابن عباس( ان سورة الاحزاب كانت تقارب سورة البقرة، أو هي اطول منها، وفيها كانت اية الرجم)(3). ثالثا وعن حذيفة ( قرات سورة الاحزاب على النبي (ص) فنسيت منها سبعين اية ما وجدتها) (4) وقد حمل ابن الصلاح المدعى زيادته على التفسير، وحمله السيوطي وابن حزم على نسخ التلاوة، والمتامل لهذه الروايات يلاحظ وجود اختلاف فاحش بينها في مقدار ما كانت عليه سورة الاحزاب، الامر الذي بشير الى عدم صحة النصوص وبطلانها،ام اية الرجم الواردة في الحديث الثاني فستاتي في القسم الرابع من هذه الطائفة. الثاني: لو كان لا بن ادم واديان... روي عن ابي موسى لاشعري انه قال لقراء البصرةكنا نقرا سورةنشبهها في الطول والشدة ببراءة فانسيتها، غير اني حفظت منها : لوكان لابن ادم واديان من مال لابتغى واديا ثالثا، ولايملا جوف ابن ادم الا التراب)(5). وقد حمل ابن الصلاح هذا الحديث على السنة, قال( ان هذا معروف في حديث النبي (ص) على انه من كلام الرسول، لايحكيه عن رب العالمين في القران ويؤيده حديث روي عن العباس بن سهل، قال: سمعت ابن الزبير على المنبر يقول قال رسول الله (ص): لو ان ابن ادم اعطي واديان..) وعده الزبيدي الحديث الرابع والاربعين من الاحاديث المتواترة وقال: (رواه من الصحابة خمسة عشر نفسا)(6). رواة احمدفي (المسند) عنابي واقد الليثي على انة حديث قدسي (7). اما اخبار ابي موسى بانة كان ثمة سورة تشبة براءة في الشدة والطول ، فلو كانت لحصل العلم بها ، ولما غفل عنها رسول الله ص والصحابة وكتاب الوحي وحفاظة وقراؤة. الثالثة سورتا الخلع والحفد . روي ان سورتي الخلع والحفد كانتا في مصحف ابن عباس وابي بن كعب وابن مسعود ، وان عمر بن الخطاب قنت بهما في الصلاة ، وان ابا موسى الاشعري كان يقراهما وهما اولا اللهم انا نستعينك ونستغفرك ، ونثني عليك ولا نكفرك، ونخلع ونترك من يفجرك . ثانيا اللهم اياك نعبد ، ولك نصلي ونسجد ، واليك نسعى ونحفد ، نرجو رحمتك ، ونخشى عذابك ، ان عذابك بالكافرين ملحق (8) . وقد حملهما الزرقاني والباقلاني والجزيري وغيرهم على الدعاء ، وقال صاحب الانتصار ان كلام القنوت المروي ان ابي بن كعب اثبتة في مصحفة ، لم تقم الحجة بانة قران منزل بل هو ضرب من الدعاء ، ولو كان قرانا لنقل الينا وحصل العلم بصحتة الى ان قال ولم يصح ذلك عنة ، وانما روي عنة انة اثبتة في مصحفة ، وقد اثبت في مصحفة ماليس بقران من دعاء او تاويل .....الخ (9) وقد روي هذا الدعاء في ( الدر المنثور) والاتقان والسنن الكبرى و( المصنف ) وغيرها من عديد من الروايات عن ابي الضرس والبيهقي ومحمد بن نصر ، ولم يصرحوا بكونة قرانا (10) . الرابعة اية الرجم . روي بطرق متعددة ان عمر بن الخطاب ، قال اياكم ان تهلكوا عن اية الرجم .. والذي نفسي بيدة لولا ان يقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبتها الشيخ والشيخة اذا زنيا فارجموهما البتة ، نكالا من الله ، والله عزيز حكيم . فانا قد قراناها (11) واخرج ابن اشتة في ( المصاحف) عن الليث بن سعد قال ان عمر اتى الى زيد باية الرجم ، فلم يكتبها زيد لانة كان وحدة (12). وقد حمل ابن حزم اية الرجم في ( المحلى ) على انها مما نسخ لفظة وبقي حكمة ، وهو حمل باطل ، لانها لو كانت منسوخة التلاوة لما جاء عمر ليكتبها في المصحف ، وانكر ابن ظفر في ( الينبوع ) عدها مما نسخ تلاوة ، وقال لان خبر الواحد لايثبت القران (13) . وحملها ابو جعفر النحاس على السنة ، وقال (( اسناد الحديث صحيح ، الا انه ليس حكمه حكم القرآن الذي نقله الجماعة عن الجماعة ولكنها سنة ثابتة ، وقد يقول الانسان كنت أقرأ كذا لغير القرآن ،والدليل على هذا انه قال:لولا اني اكره أن يقال زاد عمر في القرآن ، لزدته )(14) . الخامسة : آية الجهاد : روي أن عمر قال لعبد الرحمن بن عوف : ((الم تجد فيما أنزل علينا : ان جاهدوا كما جاهدتم اول مرة ، فانا لا أجدها ؟قال : اسقطت فيما أسقط من القرآن)) (15) . نقول : الم يرووا في أحاديث جمع القرآن أن الآية تكتب بشهادة شاهدين من الصحابة على انها مما أنزل الله في كتابه؟ فما منع عمر وعبدالرحمن بن عوف من الشهادة على ان الآية من القرآن واثباتها فيه ؟ فهذا دليل قاطع على وضع هذه الرواية ، والا كيف سقطت هذه الآية المدعاة عن كتاب القرآن وحفاظه في طول البلاد وعرضها ، ولم تبق الا مع عمر وعبدالرحمن بن عوف ؟. السادسة : آية الرضاع : روي عن عائشة انها قالت : كان فاتيما أنزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحرمن ، ثم نسخن بخمس معلومات ، فتوفي رسول الله (ص) وهن مما يقرأ من القرآن )) (16) . لقد أول بعض المحّققين خبر عائشة هذا بانه ليس الغرض منه ان ذلك كان آية من كتاب الله ، بل كان حكما من الاحكام الشرعية التي أوحى الله بها الى رسوله (ص) في غير القرآن ، وامر القرآن باتباعها ، فمعنى قولها : كان فيما انزل في القرآن ...) كان نت بين الاحكام التي انزلها الله على رسوبه وامرنا باتباعها في القرآن ان عشر رضعات يحرمن ، ثم نسخ هذا الحكم بخمس رضعات معلومات يحرمن ، وتوفي رسول الله (ص) وهذا الحكم باق لم ينسخ ، فاما كونه منزلا موحى به فذلك لانه (ص) لا ينطق عن الهوى ، واما كوننا مامورين باتباع ما جاء به الرسول من الاحكام فلان الله تعالى قال : (( وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا )) (الحشر) 59 :7 (17). وحمله البعض على انه مما نسخت تلاوته وحكمه فابطلوه ، وهذا الحمل باطل على ما سياتي بيانه ، لكن بعض الشافعية والحنابله حملوه على نسخ التلاوة ، وذلك لا يصح لان الظاهر من الحديث ان النسخ كان بعد وفاة النبي . وهو أمر باطل بالاجماع ، وقد ترك العمل بهذا الحديث مالك بن انس وهو راوي الحديث واحمد بن حنبل وابوثور وغيرهم ، وقال الطحاوي والسرخسي وغيرهما ببطلانه وشذوذه وعدم صحته ، ومن المتاخرين الاستاذ السايس وتلميذه الاستاذ العريض وعبدالرحمن الجزيري وابن الخطيب وغيرهم . (18) وهذا الحديث بلفظ (( فتوفي رسول الله وهن مما يقرا من القرآن )) رواه انس بن مالك عن عبدالله بن ابي بكر ،وقد روي عن غيره بدون هذا اللفظ ، قال ابو جعفر النحاس : قال بعض اجلة اصحاب الحديث : قد روي هذا الحديث رجلان جليلان اثبت من عبدالله بن ابي بكر ، فلم يذكر ان هذا فيه ، وهما القاسم بن محمد بن ابي بكر ويحيى بن سعيد الانصاري ( 19 ) وقال الطحاوي : هذا مما لا نعلم أحدا رواه كما ذكرنا غير عبدالله بن ابي بكر ، وهو عندنا وهم منه (20) لكن خلو الرواية من هذا اللفط لا يصحح كونها قرآنا يتلى ولا ينفيه ، قال صاحب المنار : لو صح ان ذلك كان قرانا يتلى لما بقي علمه خاصا بعائشة ، بل كانت الروايات تكثر فيه ويعمل به جماهير الناس ، ويحكم به الخلفاء الراشدين وكل ذلك لم يكن . وقال : ان رد هذه الرواية عن عائشة لاهون من قبولها مع عدم عمل جمهور من السلف والخلف بها (21) السابعة : آية رضاع الكبيبر عشرا : روي عن عائشة انها قالت ( نزلت آية الرجم ورضاع الكبير عشرا ، ولقد كانت في صحيفة تحت سريري ، فلما مات رسول الله وتشاغلنا بموته دخل داجن فاكلها ) (22) . وظاهر من هذه الرواية انه لم يحفظ القرىن ولم يكتبه غر عائشة ، وهو أمر في غاية البعد والغرابة ، فأين سائر الصحابة والحفاظ والكتبه منهم ، قال السرخسي : حديث عائشة لا يكاد صح ، لان بهذا لا ينعدم حفظه من القلوب ولا يتعذر عليهم به اثباته في صحيفة اخرى ، فعرفنا انه لا اصل لهذا الحديث (23) اما بالنسبة لاية الرجم المذكورة في اللحديث فقد تقدم انه لا يصح اعتبارها قرآنا لكونها من اخبار الآحاد ، وحكم الرجم من السنن الثابتة عن الرسول الاكرم (ص) . ثم ان هذا الحكم – في رضاع الكبير عشرا – قد انفردت به عائشة وعارضها فيه سائر ازواج النبي (ص) ولم تاخذ واحدة منهن بقولها في ذلك وانكره ايضا ابن مسعود على ابي موسى الاشعري وقال : انما الرضاعة ما انبت اللحم والدم . فرجع ابو موسى عن القول به (24) . 1-الاتقان 3/82، تفسير القرطبي 14/113 مناهل العرفان 1/ 273 ، الدر المنثور 6/560. 2- محاضرات الراغب 2:4 / 434 3- الاتقان 3: 82 ، مسند احمد 5: 132 ، المستدرك 4: 359 ، السنن الكبرى 8: 211، تفسير القرطبي 14: 113 ، الكشاف 3 : 518 ، مناهل العرفان 2: 111، الدر المنثور 6 : 559 . 4- الدر المنثور 6: 559. 5- صحيح مسلم 2 : 726 / 1050 6 – مقدمتان في علوم القرآن : 85-88 . 7 – مسند احمد 5 : 219. 8 – مناهل العرفان 1: 257 ، روح المعاني 1: 25. 9- مناهل العرفان 1: 264. 10- السنن الكبرى 2: 210 ، المصنف 3: 212. 11- المستدرك 4 : 359 و 360 ، مسند احمد 1 :23 و 29 و36 و40 و 50 ، طبقات ابن سعد 3: 334 ، سنن الدارمي 2 : 179 12- الاتقان 3 :206 . 13- البرهان للزركشي 2 : 43. 14- الناسخ والمنسوخ : 8 . 15 –الاتقان 3: 84 ، كنز العمال 2: حديث / 4741 . 16- صحيح مسلم 2: 1075 / 1452، سنن الترمذي 3 456 ، المصنف للصنعاني 7: 467 و470 . 17 –الفقة على المذاهب الاربعة 4 : 259 . 18 – مشكل الاثار 3 : 6-8 ، الناسخ والمنسوخ : 10 –11 ، اصول السرخسي 2: 78 ، فتح المنان : 223- 230 ، التمهيد في علوم القرآن 2: 282، الفقة على المذاهب الاربعة : 258-260 . 19 – الناسخ والمنسوخ : 10-11. 20 - مشكل الاثار 3: 7-8 . 21 – تفسير المنار 4 : 472 . 22 – مسند احمد 6: 269 ، المحلى 11: 235 ، سنن ابن ماجة1: 625 ، الجامع لاحكام القرآن14 :113. 23 – اصول السرخسي 2: 79 . 24 – جامع بيان العلم 2: 105 .

  • #2
    ..... كان عليك يا اخى ان تغير العنوان ...... فاهل السنه ليسوا نواصب

    انما الناصبى من نصب العداء لاهل البيت (عليهم السلام ) , وان كان

    بعض علمائهم من النواصب امثال ابن تيميه وغيره فليس معنى هذا ان

    السنه بشكل عام نواصب!!!!!!!!!!!!!!!!

    ارجوا ان تغير العنوان (( وان كان مضمون الموضوع لاشىء عليه ))

    اخى الفاضل انت بوصفك للسنه بهذا الوصف ( النواصب ) تقدم خدمه

    كبيره لبعض النواصب الذين لاهم لهم سوى تفريق صف المسلمين مثل

    البدرى وغيره قاتلهم الله انا يؤفكون.

    تعليق


    • #3
      اخي أكرهك يا عمر اسمك في غاية الجمال واهل السنة ليسو نواصب انما هم الوهابية الذين يتحاورون معنا هنا في المنتدى وابن تميمة لا يحبونه السنة انما الوهابية

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

      يعمل...
      X