يقول ابن الصباغ المالكى فى الفصول المهمله ص122
وابن حجر الهيثمى فى صواعقه ص159 فى الايه الحاديه عشر من الايات الوارده فى فضل اهل البيت ع وشيعتهم لما نزل قوله تعالى ( ان الذين امنوا وعملوا الصالحات اولئك هم خير البريه )
عن الحافظ جمال الدين الذرندى عن ابن عباس رض قال رسول الله ص لعلى ع : هم انت وشيعتك تاتى انت وشيعتك يوم القيامه راضين مرضيين وياتى عدوك غضابا مقمحين
وفى هذا الحديث دلاله واضحه على شيوع اسم التشيع فى عهد النبى ص فى شيعه على ع
ويقول ابن حجر فى صواعقه ص159 فى خاتمه الفصل الاول من الباب الحادى عشر فى فضائل اهل البيت ع
( اخرج احمد فى المناقب عن النبى ص انه قال لعلى : اما ترضى انك معى فى الجنه والحسن والحسين وذريتنا خلف ظهورنا وازواجنا خلف ذريتنا وشيعتنا عن ايماننا وشمائلنا )
فالشيعه هم من تمسكوا بالعتره المطهره ياخذون منهم ويرجعون اليهم ويتبعونهم ويودونهم لا يرجعون الى غيرهم
كما ورد بالكثير من الروايات التى تحث على التمسك بهم فى مواطن عديده ومنها فى مرضه الذى توفى ص فيه فقال ص
ايها الناس انا بشر يوشك ان ياتى رسول ربى فاجيب وانى مخلف فيكم الثقلين كتاب الله فيه الهدى والنور واهل بيتى ان تمسكنم بهما لن تضلوا بعدى ابدا وقد أنبانى اللطيف الخبير انهما لن يفترقا حتى يردا على الحوض فلا تقدموهما فتهلكوا ولا تقصروا عنهما فتهلكوا ولا تعلموهم فانهم اعلم منكم
وقد اخرج الحديث الكثير منهم الحافظ الترمذى فى سننه ص 220 عن نيف وثلاثين صحابيا
ورواه مسلم فى صحيحه ص 279 وما بعدها من جزئه الثانى فى باب فضائل اهل البيت ع
ويقول ابن حجر فى صواعقه ص 148 اعلم ان حديث التمسك بذلك طرقا كثيره وردت عن نيف وعشرين صحابيا
واخرجه احمد فى مسنده ص 7 . 14 . 26 . 59. 84 من جزئه الثالث
والحاكم النيشابورى فى مستدركه على الصحيحين ص110 و 148 من جزئه الثالث وصححه على شرط البخارى
يقول الحديث لا تقدموهما فتهلكوا لكن القوم لم يتقدموهم فحسب بل تجنبوهم فاغلب رواياتهم من غيرهم واستبدلوهم بسنه الشيخين وسنه معاويه وغيرهم من الذين هم اقل بكثير فى المرتبه فادخلوا على الحديث صحابتى والتابعى وتابعى التابعى والقائمه طويله
وابن حجر الهيثمى فى صواعقه ص159 فى الايه الحاديه عشر من الايات الوارده فى فضل اهل البيت ع وشيعتهم لما نزل قوله تعالى ( ان الذين امنوا وعملوا الصالحات اولئك هم خير البريه )
عن الحافظ جمال الدين الذرندى عن ابن عباس رض قال رسول الله ص لعلى ع : هم انت وشيعتك تاتى انت وشيعتك يوم القيامه راضين مرضيين وياتى عدوك غضابا مقمحين
وفى هذا الحديث دلاله واضحه على شيوع اسم التشيع فى عهد النبى ص فى شيعه على ع
ويقول ابن حجر فى صواعقه ص159 فى خاتمه الفصل الاول من الباب الحادى عشر فى فضائل اهل البيت ع
( اخرج احمد فى المناقب عن النبى ص انه قال لعلى : اما ترضى انك معى فى الجنه والحسن والحسين وذريتنا خلف ظهورنا وازواجنا خلف ذريتنا وشيعتنا عن ايماننا وشمائلنا )
فالشيعه هم من تمسكوا بالعتره المطهره ياخذون منهم ويرجعون اليهم ويتبعونهم ويودونهم لا يرجعون الى غيرهم
كما ورد بالكثير من الروايات التى تحث على التمسك بهم فى مواطن عديده ومنها فى مرضه الذى توفى ص فيه فقال ص
ايها الناس انا بشر يوشك ان ياتى رسول ربى فاجيب وانى مخلف فيكم الثقلين كتاب الله فيه الهدى والنور واهل بيتى ان تمسكنم بهما لن تضلوا بعدى ابدا وقد أنبانى اللطيف الخبير انهما لن يفترقا حتى يردا على الحوض فلا تقدموهما فتهلكوا ولا تقصروا عنهما فتهلكوا ولا تعلموهم فانهم اعلم منكم
وقد اخرج الحديث الكثير منهم الحافظ الترمذى فى سننه ص 220 عن نيف وثلاثين صحابيا
ورواه مسلم فى صحيحه ص 279 وما بعدها من جزئه الثانى فى باب فضائل اهل البيت ع
ويقول ابن حجر فى صواعقه ص 148 اعلم ان حديث التمسك بذلك طرقا كثيره وردت عن نيف وعشرين صحابيا
واخرجه احمد فى مسنده ص 7 . 14 . 26 . 59. 84 من جزئه الثالث
والحاكم النيشابورى فى مستدركه على الصحيحين ص110 و 148 من جزئه الثالث وصححه على شرط البخارى
يقول الحديث لا تقدموهما فتهلكوا لكن القوم لم يتقدموهم فحسب بل تجنبوهم فاغلب رواياتهم من غيرهم واستبدلوهم بسنه الشيخين وسنه معاويه وغيرهم من الذين هم اقل بكثير فى المرتبه فادخلوا على الحديث صحابتى والتابعى وتابعى التابعى والقائمه طويله