بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على اشرف الخلق محمد وعلى ال بيته الاطهار ....وبعد ....فماكادت الجريمة بكل اشكالها تنحسر في العراق حتى عادت اقوى من السابق وخاصة بعدما اصبحت اليوم موظة (المسدسات الكاتمة الصوت) منتشرة بأيدي هذا وذاك من المجرمين والسارقين يعني بين هلالين ( المجرمين تطوروا ) واصبح المجرم حتى وان كان مبتدأبالجريمة وليس محترف اصبح يملك مسدس كاتم الصوت بدل ان يتسلح بسكين تحت ثيابه صار يتسلح بالكاتم ليقتل على مزاجه من يشاء .....
لاتقولوا اني اعتم الصورة وازرع الاشاعات .....
فلم تعد المسألة مقتصرة على العاصمة بغداد بل تعدتها لتشمل كل المحافظات العراقية بل وان المجرمين صاروا عصابات منظمة ينتشرون في كل المحافظات لينشروا الرعب بين الناس الامنين فبالامس القريب شهدت مدينة الامام علي عليه السلام في ظرف شهر واحد عمليات سطو بكاتم الصوت على محلات الناس في الشوارع العامة وبكل بساطة يدخل واحد او اثنين من المجرمين على صاحب المحل يحملون (كيس من النايلون يخبئون به مسدس كاتم الصوت )ليضربوا به صاحب المحل ويسرقوا مايشاؤون ثم لاتجد لهم اثرا ً وقد امن المجرمون العقاب فتمادوا في الجريمة ....
نعم لولا ضعف القانون وضعف تطبيقه ووجود عناصر تخترق الجهاز الامني والداخلية في العراق لتفسد القانون وتطبيق القانون لما وصلنا الى هذه الدرجة بانعدام الامن فلم يعد الرجل يأمن على محل رزقه ولم يعد يأمن على بيته وعياله بعدما سادت الجريمة بهذا الشكل العجيب ........
فياحكومة العراق ..... ويامن تمسكون الداخلية والامن ..... اين ولى الامن في العراق ؟؟؟
الحمد لله والصلاة والسلام على اشرف الخلق محمد وعلى ال بيته الاطهار ....وبعد ....فماكادت الجريمة بكل اشكالها تنحسر في العراق حتى عادت اقوى من السابق وخاصة بعدما اصبحت اليوم موظة (المسدسات الكاتمة الصوت) منتشرة بأيدي هذا وذاك من المجرمين والسارقين يعني بين هلالين ( المجرمين تطوروا ) واصبح المجرم حتى وان كان مبتدأبالجريمة وليس محترف اصبح يملك مسدس كاتم الصوت بدل ان يتسلح بسكين تحت ثيابه صار يتسلح بالكاتم ليقتل على مزاجه من يشاء .....
لاتقولوا اني اعتم الصورة وازرع الاشاعات .....
فلم تعد المسألة مقتصرة على العاصمة بغداد بل تعدتها لتشمل كل المحافظات العراقية بل وان المجرمين صاروا عصابات منظمة ينتشرون في كل المحافظات لينشروا الرعب بين الناس الامنين فبالامس القريب شهدت مدينة الامام علي عليه السلام في ظرف شهر واحد عمليات سطو بكاتم الصوت على محلات الناس في الشوارع العامة وبكل بساطة يدخل واحد او اثنين من المجرمين على صاحب المحل يحملون (كيس من النايلون يخبئون به مسدس كاتم الصوت )ليضربوا به صاحب المحل ويسرقوا مايشاؤون ثم لاتجد لهم اثرا ً وقد امن المجرمون العقاب فتمادوا في الجريمة ....
نعم لولا ضعف القانون وضعف تطبيقه ووجود عناصر تخترق الجهاز الامني والداخلية في العراق لتفسد القانون وتطبيق القانون لما وصلنا الى هذه الدرجة بانعدام الامن فلم يعد الرجل يأمن على محل رزقه ولم يعد يأمن على بيته وعياله بعدما سادت الجريمة بهذا الشكل العجيب ........
فياحكومة العراق ..... ويامن تمسكون الداخلية والامن ..... اين ولى الامن في العراق ؟؟؟
تعليق