هذا السلفي قد ذهب و بحث بالكتابين و جاء بمعجزة ..!!!
كل ما فعله أنه قرأ في كتاب بحار الأنوار الجزء 28 صفحة 4
فوجد هذه الرواية
ثم قرأ الهامش و تعليق المحقق حيث قال :
( 5 ) معانى الاخبار : 323 ، وفيه " أنا وأصحابى " ( * ) .
فهرول للمنتدى يكتب ما اكتشفه و لكن لأنه مدلس لم ينقل التعليق ...
و اكتفى بنقل الرواية و يضع لكم رقم الصفحة في معاني الأخبار
بحار الأنوار ج 28 ص 4 :
http://www.al-shia.org/html/ara/books/?mod=hadith&start=40&end=50
[ 4 ]
سيئاتهم " إلى قوله " ساء ما يعلمون " ( 1 ) وتلا أيضا " وممن خلقنا أمه يهدون بالحق وبه يعدلون " ( 2 ) يعنى امة محمد صلى الله عليه وآله ( 3 ) .
3 - ل : العجلي ، عن ابن زكريا القطان ، عن ابن حبيب ، عن ابن بهلول ، عن أبي معاوية ، عن سليمان بن مهران ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جده عن أبيه الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول : إن أمة موسى عليه السلام افترقت بعده على إحدى وسبعين فرقة فرقة منها ناجية وسبعون في النار ، وافترقت امة عيسى عليه السلام بعده على اثنتين وسبعين فرقة فرقة منها ناجية وإحدى وسبعون في النار وإن أمتي ستفرق بعدي على ثلاث وسبعين فرقة فرقة منها ناجية واثنتان وسبعون في النار ( 4 ) .
4 - مع : محمد بن أحمد التميمى ، عن محمد بن إدريس الشامي ، عن إسحاق بن إسرائيل ، عن عبدالرحمن بن محمد المحاربي ، عن الافريقى ، عن عبدالله بن يزيد عن عبدالله بن عمر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم سيأتي على امتي ما أتى على بني إسرائيل مثل بمثل وإنهم تفرقوا على اثنتين وسبعين ملة ، وستفرق أمتي على ثلاث وسبعين ملة ، تزيد عليهم واحدة كلها في النار غير واحدة ، قال : قيل : يا رسول الله وما تلك الواحدة ؟ قال : هو ما نحن عليه اليوم أنا وأهل بيتي ( 5 ) 5 - ج : روى عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال لرأس اليهود : على كم افترقتم ؟ قال : على كذا وكذا فرقة ، فقال عليه السلام : كذبت ثم أقبل على الناس فقال : والله لو ثنيت لي الوسادة لقضيت بين أهل التوراة بتوراتهم ، وبين أهل الانجيل بانجيلهم وبين أهل القرآن بقرآنهم ، افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة سبعون منها في
__________________________________________________ _______
( 1 ) المائدة : 65 .
( 2 ) الاعراف : 181 .
( 3 ) تفسير العياشى ج 1 ص 331 .
( 4 ) الخصال : 585 .
( 5 ) معانى الاخبار : 323 ، وفيه " أنا وأصحابى " ( * ) .
------------------------ كل ما فعله أنه قرأ في كتاب بحار الأنوار الجزء 28 صفحة 4
فوجد هذه الرواية
ثم قرأ الهامش و تعليق المحقق حيث قال :
( 5 ) معانى الاخبار : 323 ، وفيه " أنا وأصحابى " ( * ) .
فهرول للمنتدى يكتب ما اكتشفه و لكن لأنه مدلس لم ينقل التعليق ...
و اكتفى بنقل الرواية و يضع لكم رقم الصفحة في معاني الأخبار
بحار الأنوار ج 28 ص 4 :
http://www.al-shia.org/html/ara/books/?mod=hadith&start=40&end=50
[ 4 ]
سيئاتهم " إلى قوله " ساء ما يعلمون " ( 1 ) وتلا أيضا " وممن خلقنا أمه يهدون بالحق وبه يعدلون " ( 2 ) يعنى امة محمد صلى الله عليه وآله ( 3 ) .
3 - ل : العجلي ، عن ابن زكريا القطان ، عن ابن حبيب ، عن ابن بهلول ، عن أبي معاوية ، عن سليمان بن مهران ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جده عن أبيه الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول : إن أمة موسى عليه السلام افترقت بعده على إحدى وسبعين فرقة فرقة منها ناجية وسبعون في النار ، وافترقت امة عيسى عليه السلام بعده على اثنتين وسبعين فرقة فرقة منها ناجية وإحدى وسبعون في النار وإن أمتي ستفرق بعدي على ثلاث وسبعين فرقة فرقة منها ناجية واثنتان وسبعون في النار ( 4 ) .
4 - مع : محمد بن أحمد التميمى ، عن محمد بن إدريس الشامي ، عن إسحاق بن إسرائيل ، عن عبدالرحمن بن محمد المحاربي ، عن الافريقى ، عن عبدالله بن يزيد عن عبدالله بن عمر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم سيأتي على امتي ما أتى على بني إسرائيل مثل بمثل وإنهم تفرقوا على اثنتين وسبعين ملة ، وستفرق أمتي على ثلاث وسبعين ملة ، تزيد عليهم واحدة كلها في النار غير واحدة ، قال : قيل : يا رسول الله وما تلك الواحدة ؟ قال : هو ما نحن عليه اليوم أنا وأهل بيتي ( 5 ) 5 - ج : روى عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال لرأس اليهود : على كم افترقتم ؟ قال : على كذا وكذا فرقة ، فقال عليه السلام : كذبت ثم أقبل على الناس فقال : والله لو ثنيت لي الوسادة لقضيت بين أهل التوراة بتوراتهم ، وبين أهل الانجيل بانجيلهم وبين أهل القرآن بقرآنهم ، افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة سبعون منها في
__________________________________________________ _______
( 1 ) المائدة : 65 .
( 2 ) الاعراف : 181 .
( 3 ) تفسير العياشى ج 1 ص 331 .
( 4 ) الخصال : 585 .
( 5 ) معانى الاخبار : 323 ، وفيه " أنا وأصحابى " ( * ) .


و هذا دليل أمانة المحقق فقد أورد الحديث بلفظة ( أهل بيتي ) كما هو موافق للمخطوطة لمعاني الأخبار و الذي ذكره المجلسي + أورد لفظة ( أصحابي ) الواردة في بعض نسخ المطبوعات لمعاني الأخبار ...
و لكن لأن الوهابي مدلس لم يذكر الهامش فلو ذكره لما كان عنده موضوع أصلا ...
فيتأمل العاقل ...
----------------
و من ناحية أخرى بنفس كتاب معاني الأخبار للصدوق صفحة 156 - 157
كلمة أصحابي تعني أهل بيتي ...
* (معنى قول النبي صلى الله عليه وآله " مثل أصحابي فيكم كمثل النجوم ") *
١ - حدثني (١) محمد بن بن الحسن بن أحمد بن الوليد - رحمه الله - قال: حدثنا محمد بن الحسن
الصفار، عن الحسن بن موسى الخشاب، عن غياث بن كلوب، عن إسحاق بن عمار،
عن جعفر بن محمد، عن آبائه عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: ما وجدتم في كتاب الله عز
وجل فالعمل لكم به لا عذر لكم في تركه، وما لم يكن في كتاب الله عز وجل وكانت
فيه سنة مني فلا عذر لكم في ترك سنتي، وما لم يكن فيه سنة مني فما قال أصحابي
فقولوا به، فإنما مثل أصحابي فيكم كمثل النجوم بأيها اخذ اهتدي، وبأي أقاويل أصحابي
أخذتم اهتديتم، واختلاف أصحابي لكم رحمة. فقيل: يا رسول الله ومن أصحابك؟ قال:
أهل بيتي.
قال محمد بن علي مؤلف هذا الكتاب: إن أهل البيت عليهم السلام لا يختلفون ولكن
يفتون الشيعة بمر الحق وربما أفتوهم بالتقية فما يختلف من قولهم فهو للتقية والتقية
رحمه للشيعة (١).
-------------------- الهامش
(١) يجوز أن يكون المراد بالاختلاف معناه الاخر أي التعاقب والتردد كما في قول الله
سبحانه: " ان في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار - الآية - " أي تعاقبهما
وفى الزيارة الجامعة الكبيرة " ومختلف الملائكة " أي موضع نزولهم وترددهم وإيابهم وذهابهم.
والمراد بالأصحاب: الأئمة كما جاءت في الاخبار.








http://www.shiaonlinelibrary.com/الكتب/1148_معاني-الأخبار-الشيخ-الصدوق/الصفحة_250#top
http://www.shiaonlinelibrary.com/الكتب/1148_معاني-الأخبار-الشيخ-الصدوق/الصفحة_251#top
---------------------------------------------------
و كذلك في بحار الأنوار الجزء 22 صفحة 307


و هذا كافي بالبيان ...
مع ما أورده أستاذنا الفاضل المحمدي ..
مع الاشارة إلى أن ليس كل لفظة ( أصحابي تعني أهل بيتي ) فلكل مقام مقال ...كربلائيه حسينيه
كربلائيه حسينيه
قام أحد الوهابية بنقل بعض الصور المخطوطية لكتاب معاني الأخبار ثم نقل صورة لنسخة أخرى فيها اختلاف في اللفظ في متن الحديث ثم اتهم المولى علي قاسم السبزواري بانه هو صاحب التحريف !!
يعني عامل نفسه ذكي هالوهابي !!
والجواب : أنّه لا يخفى على أبسط طالب علم ، أنّ النسخ - لكتاب ما - قد تختلف فيما بينها بسبب العوامل الخارجية من اختلاف أصل النسخة أو سهو الناسخ أو الخط ...إلخ
* فمالذي فعله هذا الوهابي الذكي ؟
قام بذكر بعض المخطوطات لكتاب معاني الأخبار ثم ذكر المخطوطة التي بخط علي قاسم السبزواري رضي الله عنه فقام يصيح ويُكبّر بطريقة النواعم ( الله أكبر كبروا يا اهل السونة خلاص الحمدلله وجدنا تحريف عند الشيعة ) والمُحرّف هو الناسخ المولى علي قاسم السبزواري رضي الله عنه .
وهكذا يقوم بتتبع الأغلاط الفنية والتصحيفات في نسخ الكتب ثم يتهم المسلمين بالتحريف ، ولكن نترك نبيه إبن تيمية يرد عليه .
يقول نبي الوهابية ابن تيمية في دقائق تفسيره ص50 ما نصّه :
" يعلم من هذا أن التوراة التي كانت موجودة بعد خراب بيت المقدس وبعد مجيء بختنصر وبعد مبعث المسيح وبعد مبعث محمد صلى الله عليه وسلم فيها حكم الله والتوراة التي كانت عند يهود المدينة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وإن قيل أنه غير بعض ألفاظها بعد مبعثه فلا نشهد على كل نسخة في العالم بمثل ذلك فإن هذا غير معلوم لنا وهو أيضا متعذر بل يمكن تغيير كثير من النسخ وإشاعة ذلك عند الأتباع حتى لا يوجد عند كثير من الناس إلا ما غير بعد ذلك ومع هذا فكثير من نسخ التوراة والإنجيل متفقة في الغالب إنما يختلف في اليسير من ألفاظها فتبديل ألفاظ اليسير من النسخ بعد مبعث الرسول ممكن لا يمكن أحدا أن يجزم بنفيه ولا يقدر أحد من اليهود والنصارى أن يشهد بأن كل نسخة في العالم بالكتابين متفقة الألفاظ إذ هذا لا سبيل لأحد إلى علمه والاختلاف اليسير في ألفاظ هذه الكتب موجود في الكثير من النسخ كما قد تختلف نسخ بعض كتب الحديث أو تبدل بعض ألفاظ بعض النسخ [IMG]images/smilies/s5.gif[/IMG] وهذا بخلاف القرآن المجيد الذي حفظت ألفاظه في الصدور وبالنقل المتواتر لا يحتاج أن يحفظ في كتاب كما قال تعالى ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ).." انتهى
يعني عامل نفسه ذكي هالوهابي !!
والجواب : أنّه لا يخفى على أبسط طالب علم ، أنّ النسخ - لكتاب ما - قد تختلف فيما بينها بسبب العوامل الخارجية من اختلاف أصل النسخة أو سهو الناسخ أو الخط ...إلخ
* فمالذي فعله هذا الوهابي الذكي ؟
قام بذكر بعض المخطوطات لكتاب معاني الأخبار ثم ذكر المخطوطة التي بخط علي قاسم السبزواري رضي الله عنه فقام يصيح ويُكبّر بطريقة النواعم ( الله أكبر كبروا يا اهل السونة خلاص الحمدلله وجدنا تحريف عند الشيعة ) والمُحرّف هو الناسخ المولى علي قاسم السبزواري رضي الله عنه .
وهكذا يقوم بتتبع الأغلاط الفنية والتصحيفات في نسخ الكتب ثم يتهم المسلمين بالتحريف ، ولكن نترك نبيه إبن تيمية يرد عليه .
يقول نبي الوهابية ابن تيمية في دقائق تفسيره ص50 ما نصّه :
" يعلم من هذا أن التوراة التي كانت موجودة بعد خراب بيت المقدس وبعد مجيء بختنصر وبعد مبعث المسيح وبعد مبعث محمد صلى الله عليه وسلم فيها حكم الله والتوراة التي كانت عند يهود المدينة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وإن قيل أنه غير بعض ألفاظها بعد مبعثه فلا نشهد على كل نسخة في العالم بمثل ذلك فإن هذا غير معلوم لنا وهو أيضا متعذر بل يمكن تغيير كثير من النسخ وإشاعة ذلك عند الأتباع حتى لا يوجد عند كثير من الناس إلا ما غير بعد ذلك ومع هذا فكثير من نسخ التوراة والإنجيل متفقة في الغالب إنما يختلف في اليسير من ألفاظها فتبديل ألفاظ اليسير من النسخ بعد مبعث الرسول ممكن لا يمكن أحدا أن يجزم بنفيه ولا يقدر أحد من اليهود والنصارى أن يشهد بأن كل نسخة في العالم بالكتابين متفقة الألفاظ إذ هذا لا سبيل لأحد إلى علمه والاختلاف اليسير في ألفاظ هذه الكتب موجود في الكثير من النسخ كما قد تختلف نسخ بعض كتب الحديث أو تبدل بعض ألفاظ بعض النسخ [IMG]images/smilies/s5.gif[/IMG] وهذا بخلاف القرآن المجيد الذي حفظت ألفاظه في الصدور وبالنقل المتواتر لا يحتاج أن يحفظ في كتاب كما قال تعالى ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ).." انتهى
تعليق