المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمديا هذا ... ألا تعرف معنى المسبية ؟
يبدو ليس أنا الذي لا يعرف معنى المسبية فحتى عمر لم يعرف معنى المسبية لأنه قال لخالد:
يا عدو الله قتلت امرأ مسلما ثم نزوت على إمرأته لأرجمنك
المرجع: إبن الأثير - أسد الغابة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 295 )
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمدعمر صلوات الله عليه لم يكن قد استمع لدفاع خالد عن نفسه وتقدير الخليفة للواقعة ..
فعمر (ع) ليس بمعصوم ...
وعموماً ليس مالك بن نويرة عدو الزكاة بموضوعنا حتى تدخلنا فيه .
صحيح مالك ليس موضوعنا لكن الموضوع عن أبي بكر....و مالك دليل على أن أبابكر لم يحكم بما أنزل الله..
أما عمر فأصر على موقفه و ألح على أبي بكر حتى بعد سماع دفاع أبوبكر عنه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
غير صحيح ... فلا يمكنك أن تطبق قواعد الطواريء والفتنة والردة على حكم الصديق بما أنزله الله ..
وبفرض أن خالد أخطأ .. فطبيعي ان تحدث أخطاء في المعارك .والتحركات العسكرية .... ونحن نؤكد أنه حتى هذا لم يحدث ...
وعمر لم يلح ... وأذعن لكلام الخليفة .. بل واستخدم هو نفسه خالد بن الوليد سلام الله عليه في أكثر من موقع قيادي ... فأبلى البلاء الحسن وانتصر لدين الله في أكثر من موقعة حاسمة .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
"قواعد الطواريء"...يبدو أنك متأثر بأحكام الطواريء السارية عندكم..
ما دخل أخطاء المعارك بأخطاء الفروج يا أحمد؟؟؟؟ أنا لم أتكلم عن قتل مالك و إلا لكان هناك حديث آخر..
الكلام حول استحلال فرج حرام من دون استبراء....فهل الزواج من دون عدة من مسلمة يدخل في الأخطاء العسكرية؟
أما أن عمر لم يلح فلا أدري تضحك علينا أم على نفسك:
ثم قال الجزري:
فهذا جميعه ذكره الطبري وغيره من الأئمة، ويدل على أنه لم يرتد،.. وقد اختلف في ردته، وعمر يقول لخالد: "قتلت امرأً مسلماً، وأبو قتادة يشهد أنهم أذّنوا وصلوا، وأبو بكر يردّ السبي ويعطي دية مالك من بيت المال، فهذا جميعه يدل على أنه مسلم".
وقال الطبري: ".. وألحّ عليه عمر في خالد أن يعزله وقال أن في سيفه رهقاً فقال: لا يا عمر لم أكن لأشيم سيفاً سله اللَّه على الكافرين.
أما عمر فقد عزل خالدا إن كنت لا تعلم..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
أولاً .... هذه مسبية ... وردة مالك أمر معروف ...
الأهم أن الذي لا تعرفه ..أن المتمرد وقت الحرب خائن ... والخائن مقتول ...
ورواية بن كثير وغيره واضحة جداً .. في ردته ...
الأهم ..أن عمر استعان بخالد بعد عزله ... ولست أدري متى كانت معركة اليرموك ؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
أولا: ردة مالك ليس أمرا معروفا و إلا لما جاز لأبي بكر أن يدفع ديته:
.... فروى سالم بن عبد الله ، عن أبيه : قال : قدم أبو قتادة الأنصاري على أبي بكر فأخبره بقتل مالك بن نويرة وأصحابه ، فجزع لذلك ، ثم ودى مالكا ورد السبي والمال.
المرجع: الذهبي - سير أعلام النبلاء - سيرة الخلفاء الراشدين - سيرة أبي بكر الصديق (ر) - مقتل مالك بن نويرة التميمي الحنظلي اليربوعي - الجزء : ( 28 ) - رقم الصفحة : ( 44 )
( مالك ) بن نويرة بن حمزة إبن شداد بن عبيد بن ثعلبة بن يربوع التميمي اليربوعي أخو متمم بن نويرة قدم على النبي (ص) وأسلم وإستعمله رسول الله (ص) على بعض صدقات بني تميم ، فلما توفى النبي (ص) وإرتدت العرب وظهرت سجاح وإدعت النبوة صالحها إلاّ انه لم تظهر عنه ردة ، وأقام بالبطاح فلما فرغ خالد من بني أسد وغطفان سار إلى مالك وقدم البطاح فلم يجد به أحد كان مالك قد فرقهم ونهاهم عن الإجتماع فلما قدم خالد البطاح بث سراياه فأتى بمالك بن نويرة ونفر من قومه فإختلفت السرية فيهم وكان فيهم أبو قتادة وكان فيمن شهد انهم أذنوا وأقاموا وصلوا ، فحبسهم في ليلة باردة وأمر خالد فنادى أدفئوا أسراكم وهي في لغة كنانة القتل فقتلوهم فسمع خالد الواعية فخرج وقد قتلوا فتزوج خالد إمرأته فقال عمر لأبي بكر سيف خالد فيه رهق وأكثر عليه فقال أبو بكر تأول فأخطأ ولا أشيم سيفا سله الله على المشركين وودى مالكا وقدم خالد على أبي بكر فقال له عمر : يا عدو الله قتلت امرأ مسلما ثم نزوت على إمرأته لأرجمنك ، وقيل إن المسلمين لما غشوا مالكاً وأصحابه ليلاً أخذوا السلاح ، فقالوا : نحن المسلمون ، فقال أصحاب مالك : ونحن المسلمون ، فقالوا لهم ضعوا السلاح وصلوا ، وكان خالد يعتذر في قتله أن مالكا قال ما أخال صاحبكم إلاّ قال كذا ، فقال : أوما تعده لك صاحباً فقتله ، فقدم متمم على أبي بكر يطلب بدم أخيه وأن يرد عليهم سبيهم فأمر أبو بكر برد السبي ، وودى مالكاً من بيت المال ، فهذا جميعه ذكره الطبري وغيره من الأئمة ويدل على أنه لم يرتد وقد ذكروا في الصحابة أبعد من هذا ، فتركهم هذا عجب ، وقد إختلف في ردته وعمر يقول لخالد : قتلت إمرأ مسلماً ، وأبو قتادة يشهد أنهم أذنوا وصلوا ، وأبو بكر يرد السبي ويعطي دية مالك من بيت المال فهذا جميعه يدل على أنه مسلم.
المرجع: إبن الأثير - أسد الغابة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 295 )
وقد ذكر قصته مطولة سيف بن عمر في كتاب الردة والفتوح ومن طريقه الطبري ، وفيها أن خالد بن الوليد لما أتى البطاح بث السرايا ، فأتى بمالك ونفر من قومه فإختلفت السرية فكان أبو قتادة ممن شهد أنهم أذنوا وأقاموا الصلاة وصلوا ، فحبسهم خالد في ليلة باردة ثم أمر منادياً فنادى أدفئوا أساركم وهي في لغة كناية عن القتل فقتلوهم وتزوج خالد بعد ذلك إمرأة مالك ، فقال عمر لأبي بكر : أن في سيف خالد رهقاً ، فقال أبو بكر : تأول فأخطأ ولا أشيم سيفاً سله الله على المشركين ، وودى مالكاً ، وكان خالد يقول : إنما أمر بقتل مالك لأنه كان إذا ذكر النبي (ص) قال : ما أخال صاحبكم إلاّ قال : كذا وكذا ، فقال له : أو ما تعده لك صاحباً.
المرجع: إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 560 )
فأمر خالد مناديا فنادى أدفئوا أسراكم وهي في لغة كنانة القتل فظن القوم أنه أراد القتل ولم يرد إلاّ الدفء فقتلوهم فقتل ضرار بن الأزور مالكاً ، وسمع خالد الواعية فخرج وقد فرغوا منهم ، فقال : إذا أراد الله أمرا أصابه ، وقد اختلف القوم فيهم ، فقال أبو قتادة : هذا عملك فزبره خالد فغضب ومضى حتى أتى أبا بكر ، فغضب أبو بكر حتى كلمه عمر فيه فلم يرض إلاّ أن يرجع إليه فرجع إليه حتى قدم معه المدينة ، وتزوج خالد أم تميم امرأة مالك ، فقال عمر لأبي بكر : إن سيف خالد فيه رهق وأكثر عليه في ذلك ، فقال : هيه يا عمر ! تأول فأخطأ فارفع لسانك عن خالد ، فإني لا أشيم سيفا سله الله على الكافرين ، وودي مالكاً ، وكتب إلى خالد أن يقدم عليه ففعل ، ودخل المسجد وعليه قباء له عليه صدأ الحديد ، وقد غرز في عمامته أسهما ، فقام إليه عمر فنزعها وحطمها ، وقال له : أرئاء قتلت إمرءاً مسلماً ثم نزوت على امرأته ! ، والله لأرجمنك بأحجارك ، وخالد لا يكلمه يظن أن رأي أبي بكر مثله ، ودخل على أبي بكر فأخبره الخبر ، وإعتذر إليه فعذره وتجاوز عنه وعنفه في التزويج الذي كانت عليه العرب من كراهته أيام الحرب ، فخرج خالد وعمر جالس فقال : هلم إلي يا إبن أم سلمة فعرف عمر أن أبا بكر قد رضى عنه فلم يكلمه ، وقيل : إن المسلمين لما غشوا مالكاً وأصحابه ليلاً أخذوا السلاح ، فقالوا : نحن المسلمون ، فقال أصحاب مالك : ونحن المسلمون ، قالوا لهم : ضعوا السلاح فوضعوه ، ثم صلوا ، وكان يعتذر في قتله إنه قال : ما أخال صاحبكم إلاّ قال : كذا وكذا ، فقال له : أو ما تعده لك صاحباً ؟ ثم ضرب عنقه.
المرجع: إبن الأثير - الكامل في التاريخ - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 358 )
فاختلفت السرية فيهم وفيهم أبو قتادة فكان فيمن شهد أنهم قد أذنوا وأقاموا وصلوا ، فلما إختلفوا فيهم أمر بهم فحبسوا في ليلة باردة لا يقوم لها شئ وجعلت تزداد برداً ، فأمر خالد منادياً فنادى أدفئوا أسراكم ، وكانت في لغة كنانة إذا قالوا دثروا الرجل فأدفئوه دفأه قتله ، وفى لغة غيرهم أدفه فاقتله فظن القوم وهى في لغتهم القتل أنه أراد القتل فقتلوهم فقتل ضرار بن الأزور مالكاً وسمع خالد الواعية فخرج وقد فرغوا منهم ، فقال إذا أراد الله أمراً أصابه ، وقد إختلف القوم فيهم ، فقال أبو قتادة : هذا عملك فزبره خالد فغضب ، ومضى حتى أتى أبا بكر فغضب عليه أبو بكر حتى كلمه عمر فيه فلم يرض إلاّ أن يرجع إليه ، فرجع إليه حتى قدم معه المدينة وتزوج خالد أم تميم إبنة المنهال وتركها لينقضى طهرها وكانت العرب تكره النساء في الحرب وتعايره ، وقال عمر لأبي بكر : إن في سيف خالد رهقاً فإن لم يكن هذا حقاً حق عليه أن تقيده وأكثر عليه في ذلك ، وكان أبو بكر لا يقيد من عماله ولا وزعته ، فقال : هيه يا عمر تأول فأخطأ فارفع لسانك عن خالد ، وودى مالكاً ، وكتب إلى خالد أن يقدم عليه ففعل فأخبره خبره فعذره وقبل منه وعنفه في التزويج الذي كانت تعيب عليه العرب من ذلك ....
المرجع: الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 502 )
ونهاهم عن القتال ورجع إلى منزله ولما قدم خالد بعث السرايا يدعون إلى الإسلام ، ويأتون بمن لم يجب أن يقتلوه فجاؤوا بمالك بن نويرة في نفر معه من بنى ثعلبة بن يربوع ، واختلفت السرية فيهم فشهد أبو قتادة أنهم أذنوا وصلوا فحبسهم عند ضرار بن الأزور ، وكانت ليلة ممطرة فنادى مناديه أن أدفئوا أسراكم وكانت في لغة كنانة كناية عن القتل فبادر ضرار بقتلهم وكان كنانياً ، وسمع خالد الواعية فخرج متأسفاً وقد فرغوا منهم وأنكر عليه أبو قتادة فزجره خالد فغضب ، ولحق بأبي بكر ، ويقال : أنهم لما جاؤوا بهم إلى خالد خاطبه مالك بقوله فعل صاحبكم شان صاحبكم ، فقال له خالد : أو ليس لك بصاحب ثم قتله وأصحابه كلهم ، ثم قدم خالد على أبي بكر وأشار عمر أن يقيد منه بمالك بن نويرة أو يعزله فأبى ، وقال ما كنت أشيم سيفا سله الله على الكافرين وودى مالكا وأصحابه ورد خالداً إلى عمله ....
المرجع: إبن خلدون - تاريخ إبن خلدون - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 73 )
و بعد كل هذا...أنت تلف و تدور على مسألة ردة مالك و لا تعلق على مسألة الزواج..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ونهاهم عن القتال ورجع إلى منزله ولما قدم خالد بعث السرايا يدعون إلى الإسلام ، ويأتون بمن لم يجب أن يقتلوه فجاؤوا بمالك بن نويرة في نفر معه من بنى ثعلبة بن يربوع ، واختلفت السرية فيهم فشهد أبو قتادة أنهم أذنوا وصلوا فحبسهم عند ضرار بن الأزور ، وكانت ليلة ممطرة فنادى مناديه أن أدفئوا أسراكم وكانت في لغة كنانة كناية عن القتل فبادر ضرار بقتلهم وكان كنانياً ، وسمع خالد الواعية فخرج متأسفاً وقد فرغوا منهم وأنكر عليه أبو قتادة فزجره خالد فغضب ، ولحق بأبي بكر ، ويقال : أنهم لما جاؤوا بهم إلى خالد خاطبه مالك بقوله فعل صاحبكم شان صاحبكم ، فقال له خالد : أو ليس لك بصاحب ثم قتله وأصحابه كلهم ، ثم قدم خالد على أبي بكر وأشار عمر أن يقيد منه بمالك بن نويرة أو يعزله فأبى ، وقال ما كنت أشيم سيفا سله الله على الكافرين وودى مالكا وأصحابه ورد خالداً إلى عمله ....
المرجع: إبن خلدون - تاريخ إبن خلدون - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 73 )لا يعترف بصحبة النبي؟
لا يفخر بأن النبيصاحبه ؟
كلام بطريقة تهكم ... هل هناك ردة أكبر من هذه ؟
أين عقلك..؟
يا هذا الصديق دفع ديته سياسياً حتى يأمن شر قبيلته وتمردها ولكي ينتهي الأمر بعدم فتح جبهات قتال جديدة ... ولهذا عذر خالداً ورده إلى عمله ....
سلمت يد خالد أن طهرت الأمة من هكذا خونة .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمدونهاهم عن القتال ورجع إلى منزله ولما قدم خالد بعث السرايا يدعون إلى الإسلام ، ويأتون بمن لم يجب أن يقتلوه فجاؤوا بمالك بن نويرة في نفر معه من بنى ثعلبة بن يربوع ، واختلفت السرية فيهم فشهد أبو قتادة أنهم أذنوا وصلوا فحبسهم عند ضرار بن الأزور ، وكانت ليلة ممطرة فنادى مناديه أن أدفئوا أسراكم وكانت في لغة كنانة كناية عن القتل فبادر ضرار بقتلهم وكان كنانياً ، وسمع خالد الواعية فخرج متأسفاً وقد فرغوا منهم وأنكر عليه أبو قتادة فزجره خالد فغضب ، ولحق بأبي بكر ، ويقال : أنهم لما جاؤوا بهم إلى خالد خاطبه مالك بقوله فعل صاحبكم شان صاحبكم ، فقال له خالد : أو ليس لك بصاحب ثم قتله وأصحابه كلهم ، ثم قدم خالد على أبي بكر وأشار عمر أن يقيد منه بمالك بن نويرة أو يعزله فأبى ، وقال ما كنت أشيم سيفا سله الله على الكافرين وودى مالكا وأصحابه ورد خالداً إلى عمله ....
المرجع: إبن خلدون - تاريخ إبن خلدون - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 73 )لا يعترف بصحبة النبي؟
لا يفخر بأن النبيصاحبه ؟
كلام بطريقة تهكم ... هل هناك ردة أكبر من هذه ؟
أين عقلك..؟
يا هذا الصديق دفع ديته سياسياً حتى يأمن شر قبيلته وتمردها ولكي ينتهي الأمر بعدم فتح جبهات قتال جديدة ... ولهذا عذر خالداً ورده إلى عمله ....
سلمت يد خالد أن طهرت الأمة من هكذا خونة .
ثم يا بو عقل..الرواية التي تستشهد بها تقول أن خالد قتل مالكا و أصحابه كلهم فهل بقيت له قبيلة يخاف أبوبكر منها؟؟
طيب لا تتهرب و دعك فيما أسألك....كيف يتزوج خالد أرملة مالك من دون عدة و كيف لا يطبق عليه أبوبكر شرع الله؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة Malik13تركت كل الروايات و مسكت رواية واحدة و حكمت على مالك بناءا على كلمة "و يُقال" ؟؟؟؟ منتهى الانصاف..
ثم يا بو عقل..الرواية التي تستشهد بها تقول أن خالد قتل مالكا و أصحابه كلهم فهل بقيت له قبيلة يخاف أبوبكر منها؟؟
طيب لا تتهرب و دعك فيما أسألك....كيف يتزوج خالد أرملة مالك من دون عدة و كيف لا يطبق عليه أبوبكر شرع الله؟
وقلنا هذه ليست أرملة ... هذه مسبية ..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمدنعم ... فالقتل كان في أصحاب مالك .. لا في قبيلته ... فقد كان لعنه الله ينتمي لقبيلة ضخمة وهي بني تميم ... ألا تعرف هذا ؟
وقلنا هذه ليست أرملة ... هذه مسبية ..
ثانيا: الروايات لا تقول أن خالدا سباها بل تقول أنه تزوجها..فمن أين لك مسألة السبي؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة Malik13أولا: كيف تلعنه و قد وداه أبوبكر و قال عن قلته أنه خطأ؟؟ لو كان مرتدا فعلا لما صح لأبي بكر أن يقول أن خالد تأول فأخطأ..
ثانيا: الروايات لا تقول أن خالدا سباها بل تقول أنه تزوجها..فمن أين لك مسألة السبي؟؟كان لإنهاء الموقف ... الامام كام يريد إنهاء الصراع وعدم فتح جبهات جديدة .. هذا كل شيء ...
والروايات التي تتحدث عنها لا تقول بأن هناك عقد أو شهود على هذا العقد ... وقد يستخدم العرب هذا المعنى في السبي أيضاً .فمارية القبطية (ع) كانت جارية للنبي (ص) .. ومع هذا هي زوجة له وينطبق عليها كل ما ينطبق على زوجات النبي (ص) .. فحينما يجتمع رجل بمسبية له تقال له زوجة ...هذا لا إشكال فيه .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
هذا القول من الصديقكان لإنهاء الموقف ... الامام كام يريد إنهاء الصراع وعدم فتح جبهات جديدة .. هذا كل شيء ...
وضح لي هذه العويصه فلم أفهمها..
أبوبكر قال أن خالد تأول فأخطأ....و لم يكن الكلام في محضر أحد من بني تميم حتى يتقيهم..
هل كان أبوبكر صادق أم لا؟؟
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمدوالروايات التي تتحدث عنها لا تقول بأن هناك عقد أو شهود على هذا العقد ... وقد يستخدم العرب هذا المعنى في السبي أيضاً .فمارية القبطية (ع) كانت جارية للنبي (ص) .. ومع هذا هي زوجة له وينطبق عليها كل ما ينطبق على زوجات النبي (ص) .. فحينما يجتمع رجل بمسبية له تقال له زوجة ...هذا لا إشكال فيه .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
و على فكرة...اختراعك القائل بأن الجارية يطلق عليها زوجه...أنقل لك من صفحة المركز الإسلامي للإفتاء:
فأسماء زوجات النبي صلى الله عليه وسلم هي كالتالي:
1- خديجة بن خويلد رضي الله عنها.
2- سودة بنت زمعه رضي الله عنها.
3- عائشة بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنها.
4- حفصة بنت عمر رضي الله عنها.
5- زينب بنت خزيمة رضي الله عنها.
6- أم سلمة هند بنت أبي أمية المخزومية رضي الله عنها.
7- أم حبيبة رملة بنت أبي سفيان رضي الله عنها.
8- جويرية بنت الحارث وكان اسمها برة، فسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم جويرية.
9- ميمونة بنت الحارث الهلالية رضي الله عنها.
10- صفية بنت حيي بن أخطب رضي الله عنها.
11- زينب بنت جحش رضي الله عنها.
واختلف في ريحانة بنت زيد النضرية هل كانت من زوجاته أم من إمائه؟
الرابط: http://www.islamweb.net/fatwa/index....ang=A&Id=24581
فلو كانت الجارية نفس الزوجه فلماذا "اختلف" في ريحانه؟؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق