بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
كنت في المرحله المتوسطه عندما زرنا قبر سيدنا الحمزه عليه السلام ، رأيت الأنوار تشع من قبره المقدس والرائحه الزكيه تنبعث منه حتى أن هذه الرائحه الزكيه بقيت عالقه في عباءتي وغطاء وجهي حتى بعد عودتي من المدينه المنوره ،مرت السنين وذهبنا مره أخرى الى زيارته لكن منعونا من زيارته وزرنا أسد الله وأسد رسوله صلى الله عليه وآله وسلم ونحن في الباص !! ، وبالنسبه لقبر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لم أقف أمامه أبدآ !! ممنوع علينا زيارته الى الآن لم أتشرف بالوقوف عند قبره ! ، وأيضآ مقبرة البقيع لاندخل اليها فقط الرجال يدخلون ، وأتذكر شيخ وهابي كان يزعج الزائرين ويقول لن ينفعونكم ماتوا ! ، بالإضافه الى وجود أشخاص أمام المقبره لهم لباسهم الخاص ومسلحين !!!يضربون من يعارضهم حتى إن إمرأه أسقطت جنينها ذكروني بدرة عمر ، هذا الفكر الوهابي لابد ان يعاد النظر فيه ولابد لشيوخ الوهابيه هداهم الله أن يفتتحوا جلسه علميه مع غيرهم من أهل السنه الذين لايعارضون زيارة القبور وتعميرها وبناء المساجد عليها قال تعالى : قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَسْجِدًا [ الكهف :21 [
وكلاهما يعرض أدلته ثم يتوصلون لنتيجه واحده صحيحه يتفقون عليها ، هل تعامل السعوديه مع قبور الصالحين هوالصحيح أم شذوا عن بقية أهل السنه في البلدان الأخرى ؟، ومن يطبق السنه ومن يخالفها منهم ؟ ، هل الإبقاء على التراث النبوي أمر مطلوب أو منكر ؟ هل على الإنسان أن يتحلى بالأخلاق عند معاملة الآخرين ممن يختلف معهم أو يرميهم بالشرك
وينبذأفعالهم ويحرمهم من ممارسة مايرونه مناسبآ حسب إعتقادهم ؟
لقد كانت الزهراء عليهاالسلام تزور قبر سيدنا الحمزه عليه السلام وتبكي عنده وتصلي :
- أن فاطمة بنت النبي صلى الله عليه وسلم كانت تزور قبر عمها حمزة بن عبد المطلب في الأيام فتصلي وتبكي
الراوي: الحسين بن علي بن أبي طالب المحدث: ابن الملقن - المصدر: تحفة المحتاج الصفحة أو الرقم: 2/33
خلاصة حكم المحدث: صحيح أو حسن [كما اشترط على نفسه في المقدمة]
- أن فاطمة بنت النبي صلى الله عليه وسلم كانت تزوره [ أي قبر عمها حمزة ] كل جمعة فتصلي وتبكي عنده
الراوي: الحسين بن علي بن أبي طالب المحدث: ابن الملقن - المصدر: تحفة المحتاج - الصفحة أو الرقم: 2/33
خلاصة حكم المحدث: صحيح أو حسن [كما اشترط على نفسه في المقدمة]
دمتم برعاية الله
بقلم : أختكم وهج الإيمان
اللهم صل على محمد وآل محمد
كنت في المرحله المتوسطه عندما زرنا قبر سيدنا الحمزه عليه السلام ، رأيت الأنوار تشع من قبره المقدس والرائحه الزكيه تنبعث منه حتى أن هذه الرائحه الزكيه بقيت عالقه في عباءتي وغطاء وجهي حتى بعد عودتي من المدينه المنوره ،مرت السنين وذهبنا مره أخرى الى زيارته لكن منعونا من زيارته وزرنا أسد الله وأسد رسوله صلى الله عليه وآله وسلم ونحن في الباص !! ، وبالنسبه لقبر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لم أقف أمامه أبدآ !! ممنوع علينا زيارته الى الآن لم أتشرف بالوقوف عند قبره ! ، وأيضآ مقبرة البقيع لاندخل اليها فقط الرجال يدخلون ، وأتذكر شيخ وهابي كان يزعج الزائرين ويقول لن ينفعونكم ماتوا ! ، بالإضافه الى وجود أشخاص أمام المقبره لهم لباسهم الخاص ومسلحين !!!يضربون من يعارضهم حتى إن إمرأه أسقطت جنينها ذكروني بدرة عمر ، هذا الفكر الوهابي لابد ان يعاد النظر فيه ولابد لشيوخ الوهابيه هداهم الله أن يفتتحوا جلسه علميه مع غيرهم من أهل السنه الذين لايعارضون زيارة القبور وتعميرها وبناء المساجد عليها قال تعالى : قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَسْجِدًا [ الكهف :21 [
وكلاهما يعرض أدلته ثم يتوصلون لنتيجه واحده صحيحه يتفقون عليها ، هل تعامل السعوديه مع قبور الصالحين هوالصحيح أم شذوا عن بقية أهل السنه في البلدان الأخرى ؟، ومن يطبق السنه ومن يخالفها منهم ؟ ، هل الإبقاء على التراث النبوي أمر مطلوب أو منكر ؟ هل على الإنسان أن يتحلى بالأخلاق عند معاملة الآخرين ممن يختلف معهم أو يرميهم بالشرك
وينبذأفعالهم ويحرمهم من ممارسة مايرونه مناسبآ حسب إعتقادهم ؟
لقد كانت الزهراء عليهاالسلام تزور قبر سيدنا الحمزه عليه السلام وتبكي عنده وتصلي :
- أن فاطمة بنت النبي صلى الله عليه وسلم كانت تزور قبر عمها حمزة بن عبد المطلب في الأيام فتصلي وتبكي
الراوي: الحسين بن علي بن أبي طالب المحدث: ابن الملقن - المصدر: تحفة المحتاج الصفحة أو الرقم: 2/33
خلاصة حكم المحدث: صحيح أو حسن [كما اشترط على نفسه في المقدمة]
- أن فاطمة بنت النبي صلى الله عليه وسلم كانت تزوره [ أي قبر عمها حمزة ] كل جمعة فتصلي وتبكي عنده
الراوي: الحسين بن علي بن أبي طالب المحدث: ابن الملقن - المصدر: تحفة المحتاج - الصفحة أو الرقم: 2/33
خلاصة حكم المحدث: صحيح أو حسن [كما اشترط على نفسه في المقدمة]
دمتم برعاية الله
بقلم : أختكم وهج الإيمان
تعليق