إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال إلى سماحة المحقق كمال الحيدري

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة العقيق اليمنى
    يعنى صرت ماتفهم اللغة العربيه
    المشاركة الأصلية بواسطة العقيق اليمنى
    انت ما طلبت روايه تبيح تسميتها بأم المؤمنين ؟
    طيب هات روايه تحرم التسميه
    هل تريد ان ناتى لك بطالب فى الصف الثالث الابتدئى يشرح الك المطلوب


    3. كان أئمة أهل البيت (عليهم السلام) يلعنون أعداء الله في الصلوات وفي أدبار الصلوات كما كان يفعل الإمام الصادق عليه السلام، فقد أخرج الكليني عن الحسين بن ثوير وأبي سلمة السراج قالا: ”سمعنا أبا عبد الله عليه السلام وهو يلعن في دبر كل مكتوبة أربعة من الرجال وأربعا من النساء، أبو بكر وعمر وعثمان ومعاوية، وعائشة وحفصة وهند وأم الحكم أخت معاوية“. (الكافي ج3 ص342).

    4. كان طلحة والزبير وعائشة من كبار رموز أهل الخلاف، ومع ذلك حين جاء قوم منهم من أهل البصرة إلى الصادق (عليه السلام) وسألوه: «ما تقول في حرب علي وطلحة والزبير وعائشة؟ قال عليه السلام: ما تريدون بذلك؟ قالوا: نريد أن نعلم ذلك. قال عليه السلام: إذن تكفرون يا أهل البصرة! عائشة كبير جرمها! عظيم إثمها! ما أهرقت محجمة من دم إلا وإثم ذلك في عنقها وعنق صاحبيها! قالوا: إنك جئتنا بأمر عظيم لا نحتمله! قال عليه السلام: وما طويتُ عنكم أكثر! أما إنكم سترجعون إلى أصحابكم وتخبرونهم بما أخبرتكم فتكفرون أعظم من كفرهم»! (دلائل الإمامة للطبري ص26).

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة شيخ حسين الأكرف
      وإلى الآن المنحرفين لا يجاوبون على الأسئلة بشكل مباشر:
      1- أريد رواية واحدة فقط من أهل البيت عليهم السلام بخصوص ديانة وحدة الوجود والموجود؟ وهل الذي لا يؤمن بهذه الديانه غير مسلم؟
      2- أريد رواية واحدة فقط من أهل البيت عليهم السلام يقولون فيها ((السيدة أم المؤمنين عائشة)) كما يقولها سماحة السيد كمال الحيدري؟

      الى متى سوف تضل تكابر وتتهرب
      مو عيب عليك
      قلنا لك متى حرم اهل البيت تسمتها بأم المؤمنين كما سماها القران
      وماهو موقف اهل البيت من هذه النظريات
      فمنهم ملحدون قالو لا وجود الا للماده
      وقال بعض المؤمنون بالله

      (يهود ومسيحيون ومسلمون)

      بان الوجود وجودين
      وجود خاص بالله وله حدود ومكان يحده
      ورد عليهم اخرون
      بان وجود لله سبحانه لا حدود له وليس له مكان يحويه
      وجميع فلاسفه الشيعه يتبنون هذا الرأى
      وهنا سؤال لك والى بقية الاعضاء الكرام
      اهل البيت والاسلام الى ايهم يميل والى ايهم يدعم
      1-لا وجود الا للماده
      2-وجودين واحد لله والاخر للمخلواقات
      3-الله لا يخلو منه مكان ولا يحده حد

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة شيخ حسين الأكرف

        3. كان أئمة أهل البيت (عليهم السلام) يلعنون أعداء الله في الصلوات وفي أدبار الصلوات كما كان يفعل الإمام الصادق عليه السلام، فقد أخرج الكليني عن الحسين بن ثوير وأبي سلمة السراج قالا: ”سمعنا أبا عبد الله عليه السلام وهو يلعن في دبر كل مكتوبة أربعة من الرجال وأربعا من النساء، أبو بكر وعمر وعثمان ومعاوية، وعائشة وحفصة وهند وأم الحكم أخت معاوية“. (الكافي ج3 ص342).

        4. كان طلحة والزبير وعائشة من كبار رموز أهل الخلاف، ومع ذلك حين جاء قوم منهم من أهل البصرة إلى الصادق (عليه السلام) وسألوه: «ما تقول في حرب علي وطلحة والزبير وعائشة؟ قال عليه السلام: ما تريدون بذلك؟ قالوا: نريد أن نعلم ذلك. قال عليه السلام: إذن تكفرون يا أهل البصرة! عائشة كبير جرمها! عظيم إثمها! ما أهرقت محجمة من دم إلا وإثم ذلك في عنقها وعنق صاحبيها! قالوا: إنك جئتنا بأمر عظيم لا نحتمله! قال عليه السلام: وما طويتُ عنكم أكثر! أما إنكم سترجعون إلى أصحابكم وتخبرونهم بما أخبرتكم فتكفرون أعظم من كفرهم»! (دلائل الإمامة للطبري ص26).
        اين المنع بالتسمه ؟
        وبعدين يلعنونهم فى الصلاة وليس فى المسجد امام الناس وانصارهم مثلا
        فلماذا لا تتبعون الامام فى هذا
        او انتم اشجع واعلم من الائمه

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة شيخ حسين الأكرف
          1- أريد رواية واحدة فقط من أهل البيت عليهم السلام بخصوص ديانة وحدة الوجود والموجود؟ وهل الذي لا يؤمن بهذه الديانه غير مسلم؟
          2- أريد رواية واحدة فقط من أهل البيت عليهم السلام يقولون فيها ((السيدة أم المؤمنين عائشة)) كما يقولها سماحة السيد كمال الحيدري؟

          بإنتظار الإجابة!!!
          1- لو جنت تعرف ذرة من المعرفة بشأن وحدة الوجود لما احتجت للسؤال عنها
          اليك نبذة مختصرة عنها .. ولو فهمتها (( بالعراقي اكص ايدي ^_^ ))

          ان مفهوم وحده الوجود هو طبيعه العلاقه بين وجود الله تعالى-الخالق( اى الوجود الواحد غير مادى) ووجود العالم او الطبيعه- المخلوق(اى الوجود المتعدد المادى)، وهو مفهوم يقوم اولا على اثبات الوجود الاول، وثانيا على تقرير وحده الوجودين الاول والثانى. ويطلق على مفهوم وحده الوجود مصطلحات اخرى اهمها مذهب الوحده الروحيه لانه احد الحلول الاربعه التى قدمت فى اطار الفلسفه الغربيه لمشكلتي نظريه الوجود : وهما مشكلة الوحدة والتعدد: أي هل الوجود واحد أم متعدد، و مشكلة طبيعة الوجود : أي هل الوجود ذو طبيعة مادية أم روحية(غيبيه) ، بالاضافه الى مذاهب الوحده الماديه، التعدد الروحى، التعدد المادى.
          كما يطلق عنه ايضا مصطلح الافلاطونيه والافلاطونيه المحدثه نسبه لافلاطون والافلاطونبه الجديده كمذاهب فى الفلسفه اليونانيه تنبت هذا المفهوم ،كما يطلق عليه اسم نظريه الفيض باعتبار ان الفيض او التجلى هو احد المفاهيم الجزئيه التى تشكل وحده الوجود كمفهوم كلى ،كما اطلق عليه ايضا اسم الفلسفه المثاليه الموضوعيه،والمثاليه نسبه الى المثال اى الفكره عند افلاطون،اما الموضوع فهو موضوع المعرفه وماهوموضوع خارج حواس وعقل الانسان، وبالتالى ذو وجود قائم بذاته ومستقل عنه وعى الانسان).
          والصيغه الشائعه لمفهوم وحده الوجود،وهى اذ تلتقى مع الاسلام وصحيح الاديان السماويه فى اثبات وجود الله تعالى – الخالق (اى الوجود الواحد غير المادى)، فانها تتطرف فى هذا الاثبات لدرجه الغاء وجود العالم او الطبيعه -المخلوق ( اى الوجود المتعدد المادى)( كرد فعل متطرف على فعل متطرف هو الغاء الماديين للوجود الالهى) ، فهى تقوم على الاثبات المطلقللوجود الالهى والذى لا يسمح باى وجود (حقيقى) للوجود الكونى – الطبيعى، وهى اذ تقرر وحده الوجودين الاول والثانى، فانها تفهم هذه الوحده على انها خلط ومزج بين الوجودين، فهى تقوم على الوحده المطلقه بينهما.
          كما ترى ان الوجود الكونى – الطبيعى هو تجلى ذاتى للوجود الالهى(اى ظهور عين الوجود الالهى)، وترتب على هذا التجلى الذاتى انكار اى وجود حقيقى للوجود الكونى – الطبيعى.
          هذه الصيغه تتناقض- فى ذاتها وفى ما يلزم منطقيا منها - مع التصور الاسلامى الصحيح للعلاقه بين الوجود الالهى والوجود الكونى الطبيعى والمستند الى مفهومى التنزيه و التوحيد، فمضمون مفهوم التنزيه ان وجوده تعالى غير محدود بالحركه خلال الزمان، او الوجود فى المكان، ولا تتوافرللانسان امكانيه ادراكه لحواسه وعقله، وبالتالى يترتب عليه عدم جواز الخلط والدمج بين الوجودين الالهى الطبيعى بخلاف هذه الصيغه لوحده الوجود.
          واما مضمون مفهوم التوحيد إفراد الوجود المطلق -وليس افراد الوجود- لله تعالى، هذا الوجود المطلق هو الوجود القائم بذاته وكل وجود سواه قائم به وبتعبير ( فهو القيوم لان قوامه بذاته ،وقوام كل شىء به ،وليس ذلك الا الله تعالى ، وبالتالى انه طبقا لمفهوم التوحيد فان لله تعالى وجود حقيقي مطلق وللكون وجود حقيقي محدود يقول البغدادى
          وهذه الصيغه من صيغ وحده الوجود تبناها كثير من المذاهب الشرقيه كبعض الاديان الشرقيه القديمه( كالهندوسيه والغنوصيه والتاويه...) والغربيه كبعض الفلسفه الغربيه (القديمه كالافلاطونيه والافلاطونيه المحدثه...، والحديثه كالهيجليه...، والمعاصره كالبرجسونيه...).
          اما فى اطار الفكر الاسلامى فلا يمكن الجزم بالتبنى الكامل لاى من الفلاسفه او المتصوفه الاسلاميين المعتبرين لهذه الصيغه من صيغ وحده الوجود لتناقضها- فى ذاتها وفى مايلزم عنها- مع الاسلام ومرجع اعتقاد بعض الفقهاء المسلمين بتبنى بعض الفلاسفه والصوفيه المسلمين لهذه الصيغه اعتقادهم بانها الصيغه الوحيده لوحده الوجودغير انه يجب تقرير انه فى اطار الفكر الفلسفى الاسلامى نجد ان بعض الفلاسفة الإسلاميين كابن سينا والفارابى قد حاولوا تنميه وتطوير هذه الصيغه بما يتلاءم مع مفاهيم الدين الإسلامي لأنها كانت بمثابة الأساس الفلسفي الذي ترتكز عليه العديد من الديانات والاعتقادات التي سادت في العديد من الشعوب التي ضمها الفتح الإسلامي "كالغنوضية في فارس "فجاءت محاولة الفلاسفة الإسلاميين الانطلاق مما هو مسلم لدى هذه الشعوب (وحده الوجود التى عبر عنها بمصطلح نظرية الفيض) للوصول بهم إلى ما هو مسلم لديهم (الدين الإسلامي ومفاهيمه الكليه كالتنزيه و التوحيد...). وكذا الامر مع بعض تيارات التصوف التى اطلق عليها اسم التصوف الفلسفى والتى حاولت تنميه وتطوير هذه الصيغه لتتفق مع مفاهيم الدين الاسلامى من منطلق التقارب بين الطبيعه الروحيه لكل من موضوع التصوف ومفهوم وحد الوجود .
          ان عمليه التنميه والتطوير هذه ادت الى ابتعاد الفلاسفه الاسلاميين واعلام التصوف الفلسفى عن هذه الصيغه من صيغ وحده الوجود و اقترابهم من صيغه اخرى لوحده الوجود سنتناولها تاليا، مع تفاوت درجات هذا البعد او القرب، وعلى سبيل المثال فاننا نجد فى مؤلفات محى الدين ابن عربى الذى يعتبره البعض من مفكرى التصوف الفلسفى الكثير من النصوص التى تشير الى رفضه فهم هذه الصيغه للوحده بين الوجودين الالهى والطبيعى بانها خلط ودمج بينهما حيث يقول فى الفتوحات(… فالربرب والعبد عبد فلا تغالط ولا تخالط) ويقول (إذ يستحيل تبدّل الحقائق؛ فالعبد عبد، والرب رب، والحق حق، والخلق خلق) (ويقول أيضاً(فلا يجتمع الخلق والحق أبداً في وجه من الوجوه، فالعبدُ عبدٌ لنفسه، والربُّ ربٌّ لنفسه، فالعبودية لا تصح إلا لمن يعرفها فيعلم أنه ليس فيها من الربوبية شيء، والربوبية لا تصح إلا لمن يعرفها فيعرف أنه ليس فيها من العبودية شيء).
          وهناك صيغة أخرى وهي : تقوم على اثبات الوجود الالهى(الواحد غير المادى)، وقد تبناها كثير من الفكر الاسلامي التصوفي غير انها لا تتطرف فى هذا الاثبات لدرجه الغاء الوجود الكونى – الطبيعى(المتعدد المادى)، باعتبار ان لكلاهما وجود حقيقى، لكن الاول مطلق والثانى محدود، وهى اذ تقرر وحده الوجودين الاول والثانى، فانها تفهم هذه الوحده على انها ارتباط واتصال -لا خلط او مزج- ، وتمييز -لا فصل - بين الوجودين، فهى تقوم على الوحده المقيده بينهما.
          كما انها ترى ان الوجود الكونى – الطبيعى هو تجلى صفاتى – لا ذاتى - للوجود الالهى(اى ظهور مادل على الوجود الالهى)، ولا يترتب على هذا التجلى الصفاتى انكار الوجود الحقيقى للوجود الكونى – الطبيعى، باعتبار ان التجلى الذاتى للوجود الالهى(بشكله المطلق) غير متحقق الا فى الاخره، ومن اشكاله رؤيه المؤمنين ربهم يوم القيامه(وجوه يومئذ ناضره الى ربها ناظره) ولايلزم منه الغاء وجود سواه تعالى بل تبديله بوجود اخر . وقول احدهم : )يعتقد بعضالدارسين أن وحدة الوجود عند الصوفية هي وحدة الوجود عند الفلاسفة ، والواقع غيرذلك ، فوحدة الوجود عند الصوفية ، عبارة عن وحدة الأسماء والصفات الإلهية ...أما وحدة الوجود عند الفلاسفة ،فيقول فيها ( افلوطين ) أن الموجود المطلق لا يمكن بأي حال أن يعيش وحده ولذلك يفيضمن ذاته موجودات أخرى).
          ويدل على تبنى كثير من اعلام االتصوف السنى لهذه الصيغه رفضهم ان تفهم الوحده بين الوجود الالهى والوجود الكونى – الطبيعى على انها خلط ومزج بين الوجودين، يقول البيتماني (فالحذر الحذر من فهم ذلك فإنه خطأ عظيم. وقد نبهت على ذلك فيما تقدم مراراً لئلا يقع في التوهم في شيء من ذلك عند من لا يعرف اصطلاحنا في علمنا، ولا يدرك فهم إشارتنا في كلامنا) هذا بعضه منقول من الدكتور صبري خليل استاذ الفلسفة.
          هذا ملخص الحديث عنها ولنا رأي في المسالة ليس هذا محل اثباتها.
          نقلاً عن الشيخ فاضل البديري


          2- كلنا نعلم ان المرجع الاصل لو صح التعبير في الاسلام هو القرأن .. و كل ما يخالفه يضرب عرض الجدار بنص الائمة صلوات الله عليهم
          لنأتي الى القرأن الكريم .. بماذا شرف ازواج النبي الاكرم صلى الله عليه وآله ؟ .. انتظر الاجابة

          تعليق


          • #20
            وإلى الآن المنحرفين لا يجاوبون على الأسئلة بشكل مباشر:
            1- أريد رواية واحدة فقط من أهل البيت عليهم السلام بخصوص ديانة وحدة الوجود والموجود؟ وهل الذي لا يؤمن بهذه الديانه غير مسلم؟
            2- أريد رواية واحدة فقط من أهل البيت عليهم السلام يقولون فيها ((السيدة أم المؤمنين عائشة)) كما يقولها سماحة السيد كمال الحيدري؟

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائي
              1- لو جنت تعرف ذرة من المعرفة بشأن وحدة الوجود لما احتجت للسؤال عنها

              اليك نبذة مختصرة عنها .. ولو فهمتها (( بالعراقي اكص ايدي ^_^ ))


              نقلاً عن الشيخ فاضل البديري


              2- كلنا نعلم ان المرجع الاصل لو صح التعبير في الاسلام هو القرأن .. و كل ما يخالفه يضرب عرض الجدار بنص الائمة صلوات الله عليهم
              لنأتي الى القرأن الكريم .. بماذا شرف ازواج النبي الاكرم صلى الله عليه وآله ؟ .. انتظر الاجابة


              أقرأ سورة التحريم حتي تعرف من هي عائشة وحفصة!

              وأنتو البترية تدافعون عن أبو بكر وعمر وعائشة أكثر من دفاعكم على فاطمة الزهراء عليها السلام.

              ولا غيرة في قلوبكم على مظلومية فاطمة الزهراء عليها السلام.

              وهذه هي العقائد الفاسدة التي علمكم إياها صاحب ديانة وحدة الوجود والموجود.

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة شيخ حسين الأكرف

                أقرأ سورة التحريم حتي تعرف من هي عائشة وحفصة!

                وأنتو البترية تدافعون عن أبو بكر وعمر وعائشة أكثر من دفاعكم على فاطمة الزهراء عليها السلام.

                ولا غيرة في قلوبكم على مظلومية فاطمة الزهراء عليها السلام.

                وهذه هي العقائد الفاسدة التي علمكم إياها صاحب ديانة وحدة الوجود والموجود.
                [/center]


                و ماذا قال القرأن بشأن ازواجه صلى الله عليه وآله في سورة الاحزاب ؟

                ملاحظة : ان ما ذكرته الايات المباركة في سورة التحريم هو يؤيد ما نذهب اليه و لا يسعفك اطلاقاً بل هو حجة عليك .. لكن اين انت لتدرك ما نقول !!!

                تعليق


                • #23
                  نكرر لعلك تفهم قليلاً


                  ان مفهوم وحده الوجود هو طبيعه العلاقه بين وجود الله تعالى-الخالق( اى الوجود الواحد غير مادى) ووجود العالم او الطبيعه- المخلوق(اى الوجود المتعدد المادى)، وهو مفهوم يقوم اولا على اثبات الوجود الاول، وثانيا على تقرير وحده الوجودين الاول والثانى. ويطلق على مفهوم وحده الوجود مصطلحات اخرى اهمها مذهب الوحده الروحيه لانه احد الحلول الاربعه التى قدمت فى اطار الفلسفه الغربيه لمشكلتي نظريه الوجود : وهما مشكلة الوحدة والتعدد: أي هل الوجود واحد أم متعدد، و مشكلة طبيعة الوجود : أي هل الوجود ذو طبيعة مادية أم روحية(غيبيه) ، بالاضافه الى مذاهب الوحده الماديه، التعدد الروحى، التعدد المادى.
                  كما يطلق عنه ايضا مصطلح الافلاطونيه والافلاطونيه المحدثه نسبه لافلاطون والافلاطونبه الجديده كمذاهب فى الفلسفه اليونانيه تنبت هذا المفهوم ،كما يطلق عليه اسم نظريه الفيض باعتبار ان الفيض او التجلى هو احد المفاهيم الجزئيه التى تشكل وحده الوجود كمفهوم كلى ،كما اطلق عليه ايضا اسم الفلسفه المثاليه الموضوعيه،والمثاليه نسبه الى المثال اى الفكره عند افلاطون،اما الموضوع فهو موضوع المعرفه وماهوموضوع خارج حواس وعقل الانسان، وبالتالى ذو وجود قائم بذاته ومستقل عنه وعى الانسان).
                  والصيغه الشائعه لمفهوم وحده الوجود،وهى اذ تلتقى مع الاسلام وصحيح الاديان السماويه فى اثبات وجود الله تعالى – الخالق (اى الوجود الواحد غير المادى)، فانها تتطرف فى هذا الاثبات لدرجه الغاء وجود العالم او الطبيعه -المخلوق ( اى الوجود المتعدد المادى)( كرد فعل متطرف على فعل متطرف هو الغاء الماديين للوجود الالهى) ، فهى تقوم على الاثبات المطلقللوجود الالهى والذى لا يسمح باى وجود (حقيقى) للوجود الكونى – الطبيعى، وهى اذ تقرر وحده الوجودين الاول والثانى، فانها تفهم هذه الوحده على انها خلط ومزج بين الوجودين، فهى تقوم على الوحده المطلقه بينهما.
                  كما ترى ان الوجود الكونى – الطبيعى هو تجلى ذاتى للوجود الالهى(اى ظهور عين الوجود الالهى)، وترتب على هذا التجلى الذاتى انكار اى وجود حقيقى للوجود الكونى – الطبيعى.
                  هذه الصيغه تتناقض- فى ذاتها وفى ما يلزم منطقيا منها - مع التصور الاسلامى الصحيح للعلاقه بين الوجود الالهى والوجود الكونى الطبيعى والمستند الى مفهومى التنزيه و التوحيد، فمضمون مفهوم التنزيه ان وجوده تعالى غير محدود بالحركه خلال الزمان، او الوجود فى المكان، ولا تتوافرللانسان امكانيه ادراكه لحواسه وعقله، وبالتالى يترتب عليه عدم جواز الخلط والدمج بين الوجودين الالهى الطبيعى بخلاف هذه الصيغه لوحده الوجود.
                  واما مضمون مفهوم التوحيد إفراد الوجود المطلق -وليس افراد الوجود- لله تعالى، هذا الوجود المطلق هو الوجود القائم بذاته وكل وجود سواه قائم به وبتعبير ( فهو القيوم لان قوامه بذاته ،وقوام كل شىء به ،وليس ذلك الا الله تعالى ، وبالتالى انه طبقا لمفهوم التوحيد فان لله تعالى وجود حقيقي مطلق وللكون وجود حقيقي محدود يقول البغدادى
                  وهذه الصيغه من صيغ وحده الوجود تبناها كثير من المذاهب الشرقيه كبعض الاديان الشرقيه القديمه( كالهندوسيه والغنوصيه والتاويه...) والغربيه كبعض الفلسفه الغربيه (القديمه كالافلاطونيه والافلاطونيه المحدثه...، والحديثه كالهيجليه...، والمعاصره كالبرجسونيه...).
                  اما فى اطار الفكر الاسلامى فلا يمكن الجزم بالتبنى الكامل لاى من الفلاسفه او المتصوفه الاسلاميين المعتبرين لهذه الصيغه من صيغ وحده الوجود لتناقضها- فى ذاتها وفى مايلزم عنها- مع الاسلام ومرجع اعتقاد بعض الفقهاء المسلمين بتبنى بعض الفلاسفه والصوفيه المسلمين لهذه الصيغه اعتقادهم بانها الصيغه الوحيده لوحده الوجودغير انه يجب تقرير انه فى اطار الفكر الفلسفى الاسلامى نجد ان بعض الفلاسفة الإسلاميين كابن سينا والفارابى قد حاولوا تنميه وتطوير هذه الصيغه بما يتلاءم مع مفاهيم الدين الإسلامي لأنها كانت بمثابة الأساس الفلسفي الذي ترتكز عليه العديد من الديانات والاعتقادات التي سادت في العديد من الشعوب التي ضمها الفتح الإسلامي "كالغنوضية في فارس "فجاءت محاولة الفلاسفة الإسلاميين الانطلاق مما هو مسلم لدى هذه الشعوب (وحده الوجود التى عبر عنها بمصطلح نظرية الفيض) للوصول بهم إلى ما هو مسلم لديهم (الدين الإسلامي ومفاهيمه الكليه كالتنزيه و التوحيد...). وكذا الامر مع بعض تيارات التصوف التى اطلق عليها اسم التصوف الفلسفى والتى حاولت تنميه وتطوير هذه الصيغه لتتفق مع مفاهيم الدين الاسلامى من منطلق التقارب بين الطبيعه الروحيه لكل من موضوع التصوف ومفهوم وحد الوجود .
                  ان عمليه التنميه والتطوير هذه ادت الى ابتعاد الفلاسفه الاسلاميين واعلام التصوف الفلسفى عن هذه الصيغه من صيغ وحده الوجود و اقترابهم من صيغه اخرى لوحده الوجود سنتناولها تاليا، مع تفاوت درجات هذا البعد او القرب، وعلى سبيل المثال فاننا نجد فى مؤلفات محى الدين ابن عربى الذى يعتبره البعض من مفكرى التصوف الفلسفى الكثير من النصوص التى تشير الى رفضه فهم هذه الصيغه للوحده بين الوجودين الالهى والطبيعى بانها خلط ودمج بينهما حيث يقول فى الفتوحات(… فالربرب والعبد عبد فلا تغالط ولا تخالط) ويقول (إذ يستحيل تبدّل الحقائق؛ فالعبد عبد، والرب رب، والحق حق، والخلق خلق) (ويقول أيضاً(فلا يجتمع الخلق والحق أبداً في وجه من الوجوه، فالعبدُ عبدٌ لنفسه، والربُّ ربٌّ لنفسه، فالعبودية لا تصح إلا لمن يعرفها فيعلم أنه ليس فيها من الربوبية شيء، والربوبية لا تصح إلا لمن يعرفها فيعرف أنه ليس فيها من العبودية شيء).
                  وهناك صيغة أخرى وهي : تقوم على اثبات الوجود الالهى(الواحد غير المادى)، وقد تبناها كثير من الفكر الاسلامي التصوفي غير انها لا تتطرف فى هذا الاثبات لدرجه الغاء الوجود الكونى – الطبيعى(المتعدد المادى)، باعتبار ان لكلاهما وجود حقيقى، لكن الاول مطلق والثانى محدود، وهى اذ تقرر وحده الوجودين الاول والثانى، فانها تفهم هذه الوحده على انها ارتباط واتصال -لا خلط او مزج- ، وتمييز -لا فصل - بين الوجودين، فهى تقوم على الوحده المقيده بينهما.
                  كما انها ترى ان الوجود الكونى – الطبيعى هو تجلى صفاتى – لا ذاتى - للوجود الالهى(اى ظهور مادل على الوجود الالهى)، ولا يترتب على هذا التجلى الصفاتى انكار الوجود الحقيقى للوجود الكونى – الطبيعى، باعتبار ان التجلى الذاتى للوجود الالهى(بشكله المطلق) غير متحقق الا فى الاخره، ومن اشكاله رؤيه المؤمنين ربهم يوم القيامه(وجوه يومئذ ناضره الى ربها ناظره) ولايلزم منه الغاء وجود سواه تعالى بل تبديله بوجود اخر . وقول احدهم : )يعتقد بعضالدارسين أن وحدة الوجود عند الصوفية هي وحدة الوجود عند الفلاسفة ، والواقع غيرذلك ، فوحدة الوجود عند الصوفية ، عبارة عن وحدة الأسماء والصفات الإلهية ...أما وحدة الوجود عند الفلاسفة ،فيقول فيها ( افلوطين ) أن الموجود المطلق لا يمكن بأي حال أن يعيش وحده ولذلك يفيضمن ذاته موجودات أخرى).
                  ويدل على تبنى كثير من اعلام االتصوف السنى لهذه الصيغه رفضهم ان تفهم الوحده بين الوجود الالهى والوجود الكونى – الطبيعى على انها خلط ومزج بين الوجودين، يقول البيتماني (فالحذر الحذر من فهم ذلك فإنه خطأ عظيم. وقد نبهت على ذلك فيما تقدم مراراً لئلا يقع في التوهم في شيء من ذلك عند من لا يعرف اصطلاحنا في علمنا، ولا يدرك فهم إشارتنا في كلامنا) هذا بعضه منقول من الدكتور صبري خليل استاذ الفلسفة.
                  هذا ملخص الحديث عنها ولنا رأي في المسالة ليس هذا محل اثباتها.

                  تعليق


                  • #24
                    وإلى الآن المنحرفين لا يجاوبون على الأسئلة بشكل مباشر:
                    1- أريد رواية واحدة فقط من أهل البيت عليهم السلام بخصوص ديانة وحدة الوجود والموجود؟ وهل الذي لا يؤمن بهذه الديانه غير مسلم؟
                    2- أريد رواية واحدة فقط من أهل البيت عليهم السلام يقولون فيها ((السيدة أم المؤمنين عائشة)) كما يقولها سماحة السيد كمال الحيدري؟

                    هروب واضح من المرتدين فطرياً أصحاب ديانه وحدة الوجود والموجود عن الإجابة.

                    تعليق


                    • #25
                      تحتج بالثقل الاصغر ( رغم انه ضدك و ليس معك ) و تهرب من الثقل الاكبر ... و تصفنا بالهاربين .. صدق من قال
                      رمتني بدائها و انسلت

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائي
                        تحتج بالثقل الاصغر ( رغم انه ضدك و ليس معك ) و تهرب من الثقل الاكبر ... و تصفنا بالهاربين .. صدق من قال
                        المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائي

                        رمتني بدائها و انسلت

                        ممكن تخبرنا وين وحدة الوجود والموجود في الثقل الأكبر.!!!

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة شيخ حسين الأكرف
                          وإلى الآن المنحرفين لا يجاوبون على الأسئلة بشكل مباشر:
                          1- أريد رواية واحدة فقط من أهل البيت عليهم السلام بخصوص ديانة وحدة الوجود والموجود؟ وهل الذي لا يؤمن بهذه الديانه غير مسلم؟
                          2- أريد رواية واحدة فقط من أهل البيت عليهم السلام يقولون فيها ((السيدة أم المؤمنين عائشة)) كما يقولها سماحة السيد كمال الحيدري؟

                          هروب واضح من المرتدين فطرياً أصحاب ديانه وحدة الوجود والموجود عن الإجابة.
                          احفظ ما بقى من ماء وجهك
                          جعلت من نفسك مسخرة كفايا كده يعنى
                          اذا كنت انت وجماعتك مضحوك عليهم بكلام السفهاء فى لندن
                          فلا يلزمنا ماقالو ولا ما تقولو انتم
                          نصيحه من كفر مسلم فقد كفر

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة شيخ حسين الأكرف

                            ممكن تخبرنا وين وحدة الوجود والموجود في الثقل الأكبر.!!!
                            طيب واين فى الثقل الاكبر
                            ان الله له وجود خاص فيه ومنعزل عن مخلوقاته

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة العقيق اليمنى
                              احفظ ما بقى من ماء وجهك

                              جعلت من نفسك مسخرة كفايا كده يعنى
                              اذا كنت انت وجماعتك مضحوك عليهم بكلام السفهاء فى لندن
                              فلا يلزمنا ماقالو ولا ما تقولو انتم

                              نصيحه من كفر مسلم فقد كفر


                              شفيك يا عبد طهران!!!

                              لندن ولندن مو الإمام الخميني عاش في فرنسا !!!

                              يعني يعجبك في كل شارة وواردة نقول الخميني الفرنسي؟

                              شنو هالعقليات

                              تعليق


                              • #30
                                ياحسين الاكرف احترمناك كثير
                                وانت طرحت موضوع علمي للنقاش ونحن من المتابعين معكم لغرض المعرف
                                لكن احترم نفسك واحفظ حرمة الامام الخميني تاج راسك ولاتتجاوز خير لك
                                وارجو ان لاتعتبر كلامي تجاوز عليك فالامام الخميني سيدي وتاج راسي ايضا
                                اما ياسر الحبيب فانت تتبعه وتحبه هذا شانك الخاص وانا لااعرف هذا الرجل ولااعرف من هو الا من كلامكم هنا فاذا كنت تحبه ولاتريد احد ان يتجاوز عليه فاحترم العلماء الذين قدموا للاسلام مالم يقدمه الاخرين

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X