إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

المختار الثقفي - اسئلة واستفسارات

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المختار الثقفي - اسئلة واستفسارات

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
    انا حالياً اتابع مسلسل المختار الثقفي وقد وصلنا الى الحلقة 18 المدبلجة باللغة العربية وقيل ان المسلسل 40 حلقه...

    خلال متابعتي للمسلسل ترددت عدة اسئله وقد يكون الامر نفسه مع بعض الاخوه والاخوات هنا، لذلك فكرت في تخصيص هذه المساحه لنطرح اسئلتنا ونحصل على اجابات ان امكن.
    حتى يسهل الامر، الرجاء ان نضع السؤال بالون الاحمر وتكون الاجابات باللون الاخضر نوعا من تنظيم الموضوع اذا امكن

    سؤالي: بعد ذهاب المختار الى مكة التقى لاحقاً بمحمد بن الحنفيه وناقش معه مسألة القيام والاخذ بثارات الحسين عليه السلام. لماذا لم يلتقي المختار الامام السجاد في المدينة؟ يقول التاريخ ان الامام السجاد لم يكن يؤثر القيام ولكن حتى لو كان ذلك رأيه، لماذا كان هذا الجفاء من المختار وامتناعه عن اخذ المشورة او حتى زيارة الامام؟

  • #2
    أخي الكريم .. السلام عليكم
    للتوضيح فقط فإن من كتب أحداث مسلسل المختار قد أعلن بأن الأحداث التي فيه هي من مصادر جميع المسلمين وليس من مصادر الشيعة خاصة ، فالمسلسل لا يمثل النظرة الشيعية للأحداث ، بل أن هنالك تضليلا أمويا على ما جرى على الإمام الحسين وايهاما بأن كل من يذكر ظلامة أهل البيت وظلم الأمويين لهم هو مختص بالشيعة ، فجاء هذا المسلسل ليبين للقوم ما يوجد في أصح كتبهم التاريخية فيما يخص تلك الفترة وحكم بني أمية .
    ولكم أن تطلعوا على تاريخ الطبري لأحداث سنة ستين وما بعدها وسترون أنها كلها مطابقة للنظرة الشيعية ، فهذه هي فكرة مسلسل المختار ببساطة .

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم

      كنت أتمنى فتح مثل هذه الموضوع لمناقشة المسلسل وأحداثه لأنه من خلال متابعتي وردت لديَّ عدة أسئلة.

      تعليق


      • #4
        من وجهة تظري تجاه المسلسل
        فالأخراج لا يوجد أروع منه
        بس للأسف لم يحاكي قصة المختار الثقفي رضوان الله عليه
        بالشكل المطلوب وليس هذا فأنا أتحفظ في طريقة تصوير النساء بشكل عام
        في المسلسل وأظهارهم بمظهر لايليق بالنساء العلويات في ذاك الزمان
        وكان من الأفضل الأكتفاء بمصادرنا فقط لتوضيح القصة بالشكل الصحيح
        دون تحريف بالأعتماد على كتب البكرية التي تتملق لبني آمية والزبير ومن لف لفهم

        تعليق


        • #5
          من المعلوم ان الظلم الاموي لال البيت كان في اشده
          وكان الامام السجاد عليه الصلاة والسلام هو قطب رحى البيت العلوي
          لذا من الطبيعي سيكون التركيز شديدا على شخصه المقدس وان اي حركة سياسية ستقع في المحظور اذا حدث الاتصال مع الامام عليه الصلاة والسلام
          لذا اتصل المختار بابن الحنفية كي لايلفت الانظار الى حركته والله العالم

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة حيدر12
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
            انا حالياً اتابع مسلسل المختار الثقفي وقد وصلنا الى الحلقة 18 المدبلجة باللغة العربية وقيل ان المسلسل 40 حلقه...

            خلال متابعتي للمسلسل ترددت عدة اسئله وقد يكون الامر نفسه مع بعض الاخوه والاخوات هنا، لذلك فكرت في تخصيص هذه المساحه لنطرح اسئلتنا ونحصل على اجابات ان امكن.
            حتى يسهل الامر، الرجاء ان نضع السؤال بالون الاحمر وتكون الاجابات باللون الاخضر نوعا من تنظيم الموضوع اذا امكن

            سؤالي: بعد ذهاب المختار الى مكة التقى لاحقاً بمحمد بن الحنفيه وناقش معه مسألة القيام والاخذ بثارات الحسين عليه السلام. لماذا لم يلتقي المختار الامام السجاد في المدينة؟ يقول التاريخ ان الامام السجاد لم يكن يؤثر القيام ولكن حتى لو كان ذلك رأيه، لماذا كان هذا الجفاء من المختار وامتناعه عن اخذ المشورة او حتى زيارة الامام؟
            تابع باقي الحلقات وسوف تعرف السبب .

            تعليق


            • #7
              المختار الثقفي http://www.sheikh-alhabib.com/question/index.php?id=437

              تعليق


              • #8

                بالنسبة لي القضية عند المختار كانت نوع من امتحان نفسه و امتحان من حوله

                فهو يبحث عن من يُريد خوض المعركة لأجل الحُسين عليه الصلاة والسلام ولا يُريد القِدم بالأمر

                مع من يدّعي ذلك فيُخجله مع آل بيت الرسول صلوات الله عليهم أجمعين ..

                عدم ذهابه للإمام مباشرة قد يكون الخجل إلى جانب ما تفضل إليه الأخوة لتجنيب الإمام عليه السلام

                مخاطر بنو أمية و من على شاكلتهم ...حتى أن الإمام صلوات الله وسلامه عليه حينما سئل أحدهم عن اللعين حرملة بن

                كاهل لم يدعو كما دعا الإمامان علي والحسين عليهما الصلاة والسلام "اللهم سلط عليهم غلام ثقيف" ولعل الإمام علي

                روحي فداه يقصد الآخر لكن الإمام السجاد قال: اللهم سلط عليه النار والحديد" ..والله أعلم

                المسلسل في قمة الروعة وهذا ما اُحبه بالدراما الإيرانية المتميزة.

                تعليق


                • #9
                  لامقام لمحمد بن الحنفية كي يفتي او يجيز !

                  عليه فان اخذ الاذن منه لايقدم ولايؤخر !

                  ولان الامام السجاد لن ياذن بهذا الامر لم يذهب المختار اليه !


                  المختار كان يبحث عن ايا كان ليضفي على حركته شرعية ايا كان شكلها !

                  فقد ذهب لابن عمر ولابن الزبير مثلا !


                  المختار اخذ بالثار بطريقته فشفى الله قلوب اهل البيت وشيعتهم من اولئك الانجاس !

                  لكن هذا لايضفي الشرعية على حركته كما لايشرع الطريقة التي تعامل بها المختار مع اولئك النواصب لعنهم الله !

                  تعليق


                  • #10
                    جواب مركز الابحاث العقائدية عن مشروعية ثورة المختار
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                    من خلال متابعة الاحداث التي جرت بين الإمام السجاد (عليه السلام) والمختار لا نستطيع القول بأن الإمام (عليه السلام) كان ممن دعا الى ثورة المختار أو أرسل من يأمره بذلك أو اعانه بأموال أو رجال وما إلى ذلك، نعم أكثر ما نستطيع القول إن الإمام كان راضياً بثورة المختار واظهر رضاه ذاك من خلال محمد بن الحنفية.

                    يقول ابن نما رحمه الله تعالى: وقد رويت عن والدي إن ابن الحنفية قال لهم قوموا بنا الى امامي وإمامكم علي بن الحسين (عليهما السلام) فلما دخلوا عليه واخبره الخبر قال: (ياعم لو ان عبداً زنجياً تعصب لنا أهل البيت لوجب على الناس موازرته وقد وليتك هذا الامر فاصنع ما شئت) فخرجوا وهم يقولون اذن لنا زين العابدين ومحمد بن الحنفية فهذه الرواية تدل على قبول الإمام بالثورة والرضا بها ولا تدل على إن الإمام دعا إليها أو أمر بها والناس في ذلك الزمان كانوا لا يطلبون من الإمام إن يأمرهم بذلك بل يريدون من الإمام أن يقبل منهم الخروج على قتلة الحسين (عليه السلام) وتتضح رغبتهم في القتال من خلال قولهم (أَذن لنا زين العابدين) فهم جاءوا ليطلبوا الأذن بالقتال.
                    ولعل الإمام (عليه السلام) كان لا يستطيع التصريح بأكثر من ذلك خوفاً من جور بني أمية وابن الزبير ويدل المدح الوارد من قبل الإئمة على المختار على مشروعية عمله، فالباقر (عليه السلام) يصفه بأنه قتل قتلتنا وطلب ثارنا وما ترك لنا حقاً عند احد إلا طلبه، ثم ان المدح والرضا بفعل المختار والدعاء له من قبل الائمة كاف لاعطاء مشروعية لعمله واعتباره تسديداً له. على إن المختار حتى لو لم يحصل على الأذن من الإمام بالقتال لديه من خلال معرفته بعلوم آل محمد (عليهم السلام) وأحاديثهم ما يدل على جواز الخروج على قتلة الإمام الحسين(عليه السلام) وكل من يحاول االدفاع عنهم، فاذا جاءه الرضا من الإمام (عليه السلام) أو حتى السكوت فيكون ذلك بمثابة عدم وضع مانع في طريق الثورة التي يكفي لتحققها من خلال رغبة الناس بالإنتقام عدم وضع الموانع.
                    وعندما كانت تصل إلى الإمام زين العابدين (عليه السلام) الاموال من قبل المختار كان يقبلها أو عندما كانت تأتيه الوفود قبل حصول الثورة كان لا يبدي لهم ما يدل على منعه من القيام او المشاركة بالثورة.
                    نعم، هناك من الاخبار ما ذكره بعض اصحاب التاريخ ما تدل على عدم رضا الإمام بفعل المختار او ما تدل على ذم الإمام له. وقد رد السيد الخوئي تلك الروايات وقال ان تلك الروايات ضعيفه الإسناد جداً .
                    والحصيله انه لا تقف تلك الاخبار الضعيفة الذامّة له في قبال الاخبار الاخرى المادحة له والتي دلت على رضا الائمة (عليهم السلام) بفعل المختار.

                    أما ما يتعلق بالسؤال الثاني، فان خروج المختار على عامل الكوفة ابن مطيع وانتصاره عليه جاء بعد معركة شديدة ومن المحتمل جداً إن يكون من اتباع عامل الكوفه ابن مطيع الذين قتلوا في المعركة من لم يشارك في حرب الحسين (عليه السلام) لكن المختار قاتلهم لانهم يريدون الدفاع عن اميرهم بل هم اول من ابتدأ بمتابعة المختار واتباعه بعد ان علموا بتحركاتهم واستعدادهم للخروج .ولما حقق المختار النصر ودخل القصر آمن من في القصر ولم يقتل ابن مطيع بعد هربه مع علمه بموقفه بل ارسل اليه مبلغاً من المال وأخرجه من الكوفة.
                    ودمتم في رعاية الله

                    تعليق


                    • #11
                      ذكر السيد الخوئي ( قدس سره ) ترجمة المختار في كتابه ( معجم رجال الحديث ج : 19 / 102) فقال : ((والاخبار الواردة في حقّه على قسمين : مادحة وذامّة ، أما المادحة فهي متضافرة ، منها ….، عن ابي عبد الله ( عليه السلام ) قال : ما امتشطت فينا هاشمية ولا اختضبت ، حتى بعث الينا المختار برؤوس الذين قتلوا الحسين .
                      وهذه الرواية صحيحة . وعن أبي جعفر (عليه السلام) قال : (لا تسبّوا المختار ، فانه قتل قتلتنا ، وطلب بثارنا ، وزوّج أراملنا، وقسّم فينا المال على العسرة). وعن عمر بن علي بن الحسين : ان علي بن الحسين (عليهما السلام) لما اتي برأس عبيد الله بن زياد، ورأس عمر بن سعد ، قال : فخرّ ساجداً وقال : الحمد لله الذي ادرك لي ثاري من اعدائي ، وجزى الله المختار خيرا)).
                      ثم ذكر السيد الخوئي ثلاث روايات اخرى في هذا المجال ، ثم ذكر بعض الروايات الذامة وقال : ((وهذه الروايات ضعيفة الاسناد جداً)) .
                      ثم نقل ( قدس سره ) قول المجلسي في كتابه (بحار الانوار : ج45 / باب 49) فقال: ((وقال المجلسي ـ قدّس سرّه ـ : قال جعفر بن نما : اعلم ان كثيراً من العلماء لا يحصل لهم التوفيق بفطنة توقفهم على معاني الأخبار ، ولا رؤية تنقلهم من رقدة الغفلة إلى الاستيقاظ ، ولو تدبّروا أقوال الأئمة في مدح المختار لعلموا أنه من السابقين المجاهدين الذين مدحهم الله تعالى جلّ جلاله في كتابه المبين ، ودعاء زين العابدين عليه السلام للمختار دليل واضح ، وبرهان لائح ، على أنه عنده من المصطفين الأخيار ، ولو كان على غير الطريقة المشكورة ، ويعلم أنه مخالف له في اعتقاده لما كان يدعو له دعاء لا يستجاب ، ويقول فيه قولاً لا يستطاب ، وكان دعاؤه عليه السلام له عبثاً ، والامام منزّه عن ذلك ، وقد أسلفنا من أقوال الأئمة في مطاوي الكتاب تكرار مدحهم له ، ونهيهم عن ذمّه مافيه غنية لذوي الأبصار ، وبغية لذوي الاعتبار ، وإنما أعداؤه عملوا له مثالب ليباعدوه عن قلوب الشيعة ، كما عمل أعداء أمير المؤمنين عليه السلام له مساوي ، وهلك بها كثير ممن حاد عن محبته ، وحال عن طاعته ، فالوليّ له عليه السلام لم تغيّره الأوهام ، ولا باحته تلك الأحلام ، بل كشفت له عن فضله المكنون وعلمه المصون . فعمل في قضية المختار ما عمل مع أبي الأئمة الأطهار …)) إلخ .
                      والخلاصة : لم يكن المختار إلاّ رجلا أبلى في سبيل قضيّته أحسن البلاء ، فعمل اعداؤه على محاربته من خلال وضع التهم والاكاذيب عليه ، ولما كان خصومه هم الغالبون ، وقد امتد نفوذهم بعده ، فمن الطبيعي ان تصاغ هذه الاكاذيب في روايات مسندة ، لتدخل التاريخ بوجه مشروع حين يكون منهج المؤرخ هو جمع الاخبار ، دون التحقيق والتمحيص فيها ، أو بوجه غير مشروع حين تلتقي مع هوى المؤرخ ، او تعينه على نصرة الاتجاه الذي يميل اليه ، او التنكيل بالاتجاه الذي يميل عنه .

                      تعليق


                      • #12
                        اما مسلسل المختار الثقفي الذي يعرض حاليا
                        فااعتقد ان فيه بعض الاخطاء اولها عدم تصوير واقعة
                        الحرة وهي مهمة ليعرف العالم من قتل البدريين ومن قتل
                        صحابة الرسول وليعرف المسلمين تاريخهم الحقيقي الذي
                        تم زييفه من قبل اتباع بني امية واما المصادر الذي ذكرت
                        فاانا اعتقد انها ايضا ذكرت واقعة الحرة ان لم تخونني الذاكرة
                        ولكن بصورة عامة مسلسل جيد يظهر حقيقة رجل ضحى بدمه لاجل
                        نصرة اهل بيت النبوة فرحمة الله عليه
                        التعديل الأخير تم بواسطة مرتضى الصدري; الساعة 17-05-2011, 08:01 PM.

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة husaini4ever
                          لامقام لمحمد بن الحنفية كي يفتي او يجيز !

                          عليه فان اخذ الاذن منه لايقدم ولايؤخر !

                          ولان الامام السجاد لن ياذن بهذا الامر لم يذهب المختار اليه !


                          المختار كان يبحث عن ايا كان ليضفي على حركته شرعية ايا كان شكلها !

                          فقد ذهب لابن عمر ولابن الزبير مثلا !


                          المختار اخذ بالثار بطريقته فشفى الله قلوب اهل البيت وشيعتهم من اولئك الانجاس !

                          لكن هذا لايضفي الشرعية على حركته كما لايشرع الطريقة التي تعامل بها المختار مع اولئك النواصب لعنهم الله !

                          ماذا تعني هذه النقاط؟؟

                          تعليق


                          • #14
                            اجاب المسلسل على هذا التساؤل في الحلقة 18 كما اظن والسبب كي لايظهر الامام في الصورة وتكون الحجة المناسبة لبني الزبير في ايذاء الامام

                            تعليق


                            • #15
                              شكراً اخي "محمد من العراق" على التوضيح
                              شخصياً اعتقد انه لا فائده من عمل اعمال تلفزيونية تعتمد كلياً على مصادر المخالفين لما فيه من تشويش واختلاف مع الواقع والاحداث ولا اعتقد اننا مطالبين بجلب كل رواية من مصادرهم حتى يقتنعوا!!! نحن لدينا مصادرنا وان لم يقتنعوا فهذا شأنهم

                              اخ سومان، شكرا على الاضافة ولكن الم تحس بان شخصية المختار في المسلسل كان فيها نوع من الجفاء لاهل البيت؟ ما اقصده انه كان في نفسه يشكك في قرارات الامام الحسن ولم يكن مطيع او مسلم بما يفعله المعصوم

                              اخ بوعلي، ان شاء الله ساتابع المسلسل لاعرف السبب

                              اخ حسيني فو ايفر، لو انتبهت سترى ان حتى محمد بن الحنفية لم يعط الضوء الاخضر مباشرة للمختار وانما تلى عليه آيه لا اذكرها ومنها استشفى المختار الاذن بصورة غير مباشرة

                              مرتضى الصدري، شكراً على الجواب

                              شكراً للجميع ونراكم عما قريب مع المزيد من الاسئلة والاستفسارات ان وجدت

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X