إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ما هو أفضل رد لنظرية النشوء و الأرتقاء لداروين ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    الأخ Bo3li :
    المشكلة ليست في المسميات فممكن أطلاق لفظة نظرية على التوحيد و ممكن أطلاق لفظة دين على نظرية داروين

    النفيس :
    وهل سألت أنا عن مدي صحة النظرية أم كيفية الرد عليها ؟
    وكيف تثبت (علمياً) أن التطور لم يحصل للمخلوقات من قبل

    الأخت الفاضلة أمة الزهراء :
    نعم و كان ذلك بسبب كون النظرية تثير حفيظة بعض المتدينين

    الأخ فرج :
    التحول لما هو أفضل يعد تطوراً

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
      الأخ Bo3li :
      المشكلة ليست في المسميات فممكن أطلاق لفظة نظرية على التوحيد و ممكن أطلاق لفظة دين على نظرية داروين

      النفيس :
      وهل سألت أنا عن مدي صحة النظرية أم كيفية الرد عليها ؟
      وكيف تثبت (علمياً) أن التطور لم يحصل للمخلوقات من قبل

      الأخت الفاضلة أمة الزهراء :
      نعم و كان ذلك بسبب كون النظرية تثير حفيظة بعض المتدينين

      الأخ فرج :
      التحول لما هو أفضل يعد تطوراً
      صحيح كلامك , ولكن لايمكن قياس الدين بالنظريات العلمية , فطريقة الرد على الادلة الدينية تختلف تمامآ عن طريقة الرد على النظريات العلمية , فالنظريات العلمية قد يختلف حولها العلماء أنفسهم فكل شخص يأتي بتفسير منطقي لهذه الموجودات ولكن من الصعب جدآ الحكم على صحة كل منها حتى تصبح النظرية حقيقة , من كان يتصور يوما من الايام ان الارض كروية حتى جاء العلم وحولها من نظرية الى حقيقة لايختلف عليها اثنان , فبالنسبة لنظرية التطور فان الرد عليها في هذا الوقت مبكر جدآ , فنحن لاندري لعلها تكون صحيحة ولعلها تكون خاطئة ولعل مايكون منها الصحيح والخاطئ...
      التعديل الأخير تم بواسطة b03Li; الساعة 19-05-2011, 03:06 AM.

      تعليق


      • #18
        السلام عليكم ..موضوع ممتاز أخونا شيخ الطائفة .

        نتابع معكم وياريت تعطونا المزيد

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
          [FONT=Arial
          النفيس : [/FONT]
          وهل سألت أنا عن مدي صحة النظرية أم كيفية الرد عليها ؟
          وكيف تثبت (علمياً) أن التطور لم يحصل للمخلوقات من قبل
          للرد على أية قضية ، يجب أن تكون هناك قضية أصلا ... و لكن المشكلة تكمن في أن من يقول بنظرية التطور ليس لديه أي أساس علمي يبني عليه لكي يتم الرد على هذا الأساس .. فهو ينظر إلى بعض المخلوقات فيجد أنها تتغير من طور إلى طور و بعضها من فصيلة إلى فصيلة أخرى ، و يرى أن القرود تتشابه في كثير من الصفات الجسمية مع الإنسان ، فيظن أن الإنسان قد تتطور من فصيلة إلى أخرى ...!!!!
          لو كانت نظرية التطور قائمة على أساس أن الإنسان - ككائن منفصل مستقل بذاته - قد حدث له تغير كبير و تطور واسع ، فإن هذا الكلام صحيح ، فالناس الأوائل كانوا بأطوال كبيرة جدا تصل إلى ستين ذراع أي قرابة الـ 30 متر ، ثم تطور الإنسان حتى أصبح طوله لا يتجاوز المترين في الوقت الحالي إلا القليل .. و هذا يعد تطور
          فلو كان التطور من هذا المنظور ، فإننا سنأيدهم و نعطهم أدلة هذا التطور ..
          أما أن يقولوا أن الإنسان ليس كائن مستقل بذاته و إنما هو عبارة عن إفرازات من كائنات أخرى ، فهذه إهانة للإنسان ، لا يقول هذا الكلام عاقل أصلا ، فأبسط الرد على مثل هكذا ترهات هو أن يحضر لنا دليله على ما يقول و إلا فهو لا يستحق ردنا عليه ...

          تعليق


          • #20
            الأخ Bo3li :
            النظرية أصلاً باطلة لأن الدين تكفل بالرد عليها و النصوص الدينية القرأنية كافية
            وقصة هبوط ادم و خلقته -عليه السلام- تناولها القرأن و الأحاديث بالتفصيل الدقيق
            ورد السيد الأميني حفظه الله كافي ...
            ولكن السؤال هو كيف ترد على النظرية من خلال منظور علمي لا ديني ؟

            الأخ العزيز Pain :
            حفظكم الله من كل سوء ووفقكم لكل خير
            وصلى الله على محمد وال محمد

            النفيس :
            طيب يا نفيس ... أليس الناس تزعم أنهم اليوم أنهم أكثر و عياً و أدراكاً لما يحدث حولهم ؟
            مثلاً وعي و أدراك الأنسان في ما يحصل في الكوكب زاد مع تقدم الزمن
            وعي الأنسان بالأنظمة و القتل و الحكومات و الديانات و التعامل مع الجنس الأخر ... ألخ
            قد زاد مع تقدم الزمن و بسبب البيئة و الظروف
            فما المانع أن يكون قد زاد عبر ملايين السنين من الصفر أو من الحيوانية إلى أن تحول إلى ما نراه اليوم

            تعليق


            • #21
              أتباع هذه النظريه هم نفسهم من يروجون أن الكائنات الحيه كانت على غير شكلها الحالي

              ويقولون بأنها تطورت حتى أصبحت بما عليه الآن ويقصدون الديناصورات ، لهذا عندما

              شاهدوا تشابه بين القرد والإنسان قالوا بأن الإنسان أصله قرد ثم تطور لما عليه الآن ،

              وقد شاهدوا حفريات بها عظام أشخاص كهيئة الإنسان ولكن لاتشبه الإنسان الحالي

              لهذا قالوا بهذه النظريه ، ونرد عليهم بأن الله خلق خلقآ قبل آدم عليه السلام لكن

              لايشبهونه في الخلقه ، وأيضآ هناك من البشر من مسخه الله على هيئة القرود فهل

              سيؤمنون به تعالى، أو هل سيقولون أن الإنسان خلق على شكل من مسخ على هيئته

              وقد خلق الله الإنسان في أحسن تقويم

              من قصص الراوندي عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: سُئل أمير المومنين (عليه السلام) هل كان في الأرض خلق من خلق الله تعالى يعبدون الله قبل آدم (عليه السلام) وذريته؟ فقال: نعم، قد كان في السموات و الأرض خلق من خلق الله يقدّسون الله و يسبّحونهُ و يعظّمونهُ بالليل و النهار لا يفترون، فإن الله عزّ وجلّ لما خلق الأرضين خلقها قبل السماوات ثم خلق الملائكة روحانييّن لهم أجنحة يطيرون بها حيث يشاء الله فأسكنهم فيها بين أطباق السماوات يقدّسونه الليل و النهار، و اصطفى منهم إسرافيل وميكائيل و جبرائيل، ثم خلق عزّ وجلّ في الأرض الجنّ روحانييّن لهم أجنحة فخلقهم دون خلق الملائكة و خفضهم أن يبلغوا مبلغ الملائكة في الطيران عن ذلك فأسكنهم فيما بين أطباق الأرضين السّبع و فوقهن يقدسون الله الليل و النهار لا يفترون، ثم خلق خلقاً دونهم لهم أبدان و أرواح بغير أجنحة يأكلون و يشربون نسناس أشباه خلقهم و ليسوا بإنس و أسكنهم أوساط الأرض على ظهر الأرض مع الجنّ يقدسون الله الليل و النهار لايفترو، قال وكان الجنّ تطير في السماء فتلقى الملائكة في السماوات فيسلّمون عليهم و يزورونهم و يسترحيون إليهم و يتعلّمون منهم الخبر.

              ثم إنّ طائفة من الجنّ و النسناس الذين خلقهم الله و أسكنهم أوساط الأرض مع الجنّ تمرّدوا و عتوّا عن أمر الله فمرحوا و بغوا في الأرض بغير الحق و علا بعضهم على بعض في العتوّ على الله تعالى حتى سفكوا الدماء فيما بينهم و أظهروا الفساد و جحدوا ربوبية الله تعالى قال و أقامت الطائفة المطيعون من الجنّ على رضوان الله و طاعته و باينوا الطائفتين من الجنّ و النسناس الذين عتوا عن أمر الله تعالى، قال فحطّ الله أجنحة الطائفة من الجنّ الذين عتوا عن أمر الله و تمرّدوا و كانوا لا يقدرون على الطيران إلى السماء و إلى ملاقاة الملائكة لمّا ارتكبوا من الذنوب والمعاصي، قال وكانت الطائفة المطيعة لأمر الله من الجنّ تطير إلى السماء الليل و النهار على ما كانت عليه، و كان إبليس واسمه الحرث يظهر للملائكة أنه من الطائفة المطيعة، ثم خلق الله تعالى خلقا على خلاف خلق الملائكة و على خلاف خلق الجن و على خلاف خلق النسناس يدبون كما يدب الهوام في الأرض يأكلون و يشربون كما تأكل الأنعام من مراعى الأرض، كلّهم ذكران ليس فيهم إناث لم يجعل الله فيهم شهوة النّساء و لا حبّ الأولاد ولا الحرص و لا طول الأمل و لا لذه عيش، لا يلبسهم اللّيل و لا يغشاهم النهار، ليسوا ببهائم و لا هوام،‌ لباسهم ورق الشجر و شربهم من العيون الغزار والأدوية الكبار، ثم أراد الله أن يفرّقهم فرقتين فجعل فرقة خلف مطلع الشمس من وراء البحر فكوّن لهم مدينة أنشأها، تسمّى جابرسا طولها اثني عشر ألف فرسخ في اثني عشر ألف فرسخ و كوّن عليها سوراً من حديد يقطع الأرض إلى السماء ثم أسكنهم فيها و أسكن الفرقة الأخرى خلف مغرب الشمس من وراء البحر و كوّن لهم مدينة أنشاها تسمّى جابلقا طولها اثني عشر ألف فرسخ في اثني عشر ألف فرسخ و كوّن لهم سوراّ من حديد يقطع الى السماء، فأسكن الفرقة الأخرى فيها، ‌لا يعلم أهل جابرسا بموضع أهل جابلقا و لا يعلم أهل جابلقا بموضع أهل جابرسا، و لا يعلم بهم أهل أوساط الأرض من الجنّ و النسناس، فكانت الشمس تطلع على أهل أوساط الأرضين من الجنّ و النسناس فينتفعون بحرّها و يستضيئون بنورها ثم تغرب في عين حمئة، فلا يعلم أهل جابلقا إذا غربت، و لا يعلم بها أهل جابرسا إذا طلعت لأنها تطلع من دون جابرسا و تغرب من دون جابلقا، فقيل يا أميرالمومنين فكيف يبصرون و يحبّون و كيف يأكلون و يشربون و ليس تطلع الشمس عليهم.

              فقال (عليه السلام) إنهم يستضيئون بنور الله فهم في أشدّ ضوءً من نور الشمس و لا يرون أن الله تعالى خلق شمساً و لا قمراً و لا نجوماً و لا كواكبَ لا يعرفون شيئاً غيره، فقيل يا أمير المومنين فأين إبليس عنهم، قال لا يعرفون إبليس ولا سمعوا بذكره، لا يعرفون إلاّ الله حده لا شريك له لم يكتسب أحد منهم قطُ خطيئة و لم يقترف إثما لا يسقمون ولا يهرمون و لا يموتون إلى يوم القيامة يعبدون الله، لا يفترون، الليل و النهار عندهم سواء، و قال إن الله أحب أن يخلق خلقا و ذلك بعدما مضى للجنّ و النسناس سبعة آلاف سنة، فلمّا كان من خلق(1 ) الله أن يخلق آدم للّذي أراد من التدبير والتقدير فيما هو مكوّنه في السماوات و الأرضين كشط عن أطباق السماوات ثم قال للملائكة انظروا إلى أهل الأرض من خلقي من الجنّ و النسناس هل ترضون أعمالهم و طاعتهم لي فاطلعت( 2) ورأوا ما يعلمون فيها من المعاصي و سفك الدماء و الفساد في الأرض بغير الحق أعظموا ذلك و غضبوا لله و أسفوا على أهل الارض و لم يملكوا غضبهم و قالوا يا ربّنا أنت العزيز الجبّار القاهر العظيم الشأن و هؤلاء كلّهم خلقك الضعيف الذليل في أرضك، كلّهم يتقلبون في قبضتك و يعيشون برزقك و يتمتعون بعافيتك و هم يعصونك بمثل هذه الذنوب العظام لا تغضب و لا تنتقم منهم لنفسك بما تسمع منهم و ترى و قد عظم ذلك علينا و اكبرناه فيك، قال فلمّا سمع الله تعالى مقالة الملائكة قال إني جاعل في الأرض خليفة فيكون حجّتي على خلقي في أرضي فقالت الملائكة سبحانك ربّنا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء و نحن نسبّح بحمدك و نقدّس لك، فقال الله تعالي يا ملائكتي إني أعلم ما لا تعلمون إني أخلق خلقا بيدي و أجعل من ذريته أنبياءً و مرسلين وعباداً صالحين و أئمةً مهتدين و أجعلهم خلفائي على خلقي في أرضي ينهونهم عن معصيتي و ينذرونهم من عذابي و يهدونهم إلى طاعتي و يسلكون بهم طريق سبيلي أجعلهم حجّة لي عذراً و نذراً، و أنفي الشياطين من أرضي و أطهرها منهم فأسكنهم في الهواء و أقطار الأرض و في الفيافي، فلا يراهم نسل خلقي ولا يرون شخصهم و لا يجالسونهم و لا يخالطونهم ولا يواكلونهم و لا يشاربونهم‌، و أنفر مردة الجنّ العصاه من نسل بريتي و خلقي و خيرتي فلا يجاورون خلقي، و أجعل بين خلقي و بين الجانِّ حجاباً فلا يرى خلقي شخص الجنّ و لا يجالسونهم و لا يشاربونهم و لا يتهجّمون تهجّمهم، و من عصاني من نسل خلقي الذي عظّمته و اصطفيته لغيبي أسكنهم مساكن العصاة و أوردهم موردهم و لا أبالي ، فقالت الملائكة لا علم لنا إلاّ ما علّمتنا إنّك أنت العليم الحكيم(3 ).

              ________________________________________________

              1) من شأن.

              2 ) فلما اطلعوا.

              3 ) بحار الانوار.


              ______________________________________________

              المصدر : الكتاب عجائب الملكوت : للمؤلف عبد الله الزاهد


              والله أعلى وأعلم

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
                الأخ Bo3li :
                النظرية أصلاً باطلة لأن الدين تكفل بالرد عليها و النصوص الدينية القرأنية كافية
                وقصة هبوط ادم و خلقته -عليه السلام- تناولها القرأن و الأحاديث بالتفصيل الدقيق
                ورد السيد الأميني حفظه الله كافي ...
                ولكن السؤال هو كيف ترد على النظرية من خلال منظور علمي لا ديني ؟

                الأخ العزيز Pain :
                حفظكم الله من كل سوء ووفقكم لكل خير
                وصلى الله على محمد وال محمد

                النفيس :
                طيب يا نفيس ... أليس الناس تزعم أنهم اليوم أنهم أكثر و عياً و أدراكاً لما يحدث حولهم ؟
                مثلاً وعي و أدراك الأنسان في ما يحصل في الكوكب زاد مع تقدم الزمن
                وعي الأنسان بالأنظمة و القتل و الحكومات و الديانات و التعامل مع الجنس الأخر ... ألخ
                قد زاد مع تقدم الزمن و بسبب البيئة و الظروف
                فما المانع أن يكون قد زاد عبر ملايين السنين من الصفر أو من الحيوانية إلى أن تحول إلى ما نراه اليوم
                كما قلت اخي , الرد عليها مبكر جدآ , فنحن أصلآ لاندري لعلها تكون صحيحة , والنصوص الدينية لاتعارضها , لان مسألة خلق آدم ونزوله من الجنة قد تكون عن طريق التطور , او كما تقول بعض الروايات بوجود كائنات تشبه الانسان والقرد يسمى بالنسناس وقد يكون الانسان تطور منها او انه وجد بعد فترة من انقراض هذا الكائن , لذلك هناك احتمالات عديدة لانعلم اي منها الصحيح واي منها الخاطئ...

                تعليق


                • #23
                  بسم الله الرحمن الرحيم


                  اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم

                  اخي الكريم شيخ الطائفة استمتعت كثيراً في تتبع الموضوع القيم هذا الذي طرحته ومشاركة الاخوة الكرام في طرح الاراء والافكار في الرد على هذه النظرية.

                  وقد احببت ان أضيف قلمي الى اقلامكم بما من الله سبحانه وتعالى علينا .

                  نظرية داروين.

                  اعتمد في تحليل هذا المبدأ على ان البشر ومن خلال الملايين السنين يتطورون واستدل في ذلك الى الحضارة التي قد وصلو اليها الان.

                  ونحن نعطيه النتيجة العكسية في هذا المقام..

                  اولا ان حضارة السابقين كانت اعظم واكبر من حضارتهم وتكنلوجيتهم التي توجد الان في كل العالم.نعم ولا يستغرب البعض وكذلك لم يخفي على البعض الاخر ان تكنلوجيا العصر الماضي امثال فرعون لعنه الله وامثال قوم هود..

                  وساعطي دليلان على ذلك الامر ..

                  اولا الدليل العلمي القائم على الادلة المادية الملموسة..

                  في كتاب الذين نزلو من السماء.والذين صعدو الى السماء..

                  قال رئيس المجمع البحث العلمي في نييوك انذاك ..انهم قد تتبعو اثار في جبال الالب.وايضاً قد وجدو امرأة متحجرة وبعد اخذها وفحصها وبعد التدقيق بها..وجدو ان لديها امكانية التنقل في الطيران من دون طائرة.وايضاً ترتدي الزي الذي يرتدينه الفاسقات الان..وقد حسبو عمرها فكان يصل الى خمسة الاف سنة ..وحسب الحسابات في ذلك الوقت قد عاد ذلك الوقت الى زمن طوفان نوح عليه السلام..

                  والدليل الاخر المادي...فانني اتحدى جميع التكنلوجيات في العالم ان يبنو هرم مثل اهرام الفراعنة..لم ولن يستطيعو الا بعد ملايين السنين..


                  ومن يحب ان يتطلع اكثر في هذا الموضوع فليراجع الكتابين المذكورين فانه قائم على ادلة مادية .(وليست خرافية).



                  نحتاج في اثبات ذلك الى ادلة قرانية كريمة..

                  نذكر منها قوله تبارك وتعالى في قصة نبي الله صالح عليه السلام


                  بسم الله الرحمن الرحيم.

                  وَتَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا فَارِهِينَ


                  حيث ان الجبل ينحتونه ويتخذونه بيت فاره أي فسيح .بالمعنى الحالي قصر..

                  كيف كان يبنون تلك القصور..هل كانو بادوات بسيطة ام معدات عملاقة.؟!


                  والاية الكريمة


                  حتى اذا اخذت الارض زخرفها وازينت وظن اهلها انهم قادرون عليها اتاها امرنا ليلا او نهارا فجعلناها حصيدا كان لم تغن بالامس كذلك نفصل الايات لقوم يتفكرون


                  حيث الزخرف في الارض أي هي الحضارة التكنلوجية ..وظنو انهم لن يبادو .وحين ياتي العذاب من قبل الله سبحانه وتعالى يبيدهم عن بكرة ابيهم ولم يجعل لحضارتهم وتكنلوجيتهم شيء يذكر..

                  والادلة الحالية في زماننا الان موجودة..فتكنلوجيتهم لم تستطع ان توقف اعصار..وتكنلوجيتهم لم تستطع ان تبعد زلزال .وتكنلوجيتهم لم تستطع ان تبعد الفيضانات..



                  بعد هذه المقدمة البسيطة نستطيع نحن المسلمون ان نقف بوجه نظرية داروين.ونقول له ان فهمك خاطأ...وان نظريتك وانت من اتبعك فيها هي خاطأة..

                  وبعد الادلة واكتشاف ان الانسان في مرحلة كان متطور جداً واقوى من التكنلوجيا الموجودة الان ..فلماذا لا يستطيع ان تتناقص ال دي أي ان ويعود الانسان قرد كما يزعم..؟؟؟

                  والسؤال الثاني فان قال ان النظرية هي في بناء جسم الانسان وتطوره العقلي وليست خاصة بالتكنلوجية ..فنقول واين ذهبت خبرات الذين اخترعو ادوات لم تصل اليها التكنلوجيا الغربية الى الان.فهل كان قسم من البشر يتطور والقسم الاخر لا يتطور..؟؟!!!


                  ولكن نقول نحن المسلمين وبعد تربيه اهل البيت عليهم السلام لنا..

                  ان الله سبحانه وتعالى حينما خلق الانسان خلقه في احسن صورة وقد جعل فيه العقل والذي هو محور حياة الانسان وياتيه السند الظاهري وهم الانبياء والمعصومين عليهم السلام ونقلول اليك خذ ابحاثك وابحث عن عقلك الذي تركته اسير لهواء نفسك المريضة لتحاولون تبرير ان اليهود كانو قردة وكل البشر كذلك وليس مستثنيين..بل هم الوحيدون الذين مسخو على قردة وخنازير.

                  والحمد لله على نعمة الاسلام دينا ومحمد صلى الله عليه واله نبيا والائمة المعصومين سلام الله عليهم اولياء وافضل من الانبياء عدا النبي الاكرم محمد صلى الله عليه واله.

                  موفقين بحفظ الرحمن وتوفيقه

                  التعديل الأخير تم بواسطة جواد كاظم حسين; الساعة 22-06-2011, 02:26 PM.

                  تعليق


                  • #24
                    التعديل الأخير تم بواسطة موالي علي 1985; الساعة 22-06-2011, 02:35 PM.

                    تعليق


                    • #25
                      لقد طلب مني احد الاصدقاء ان ارد على هذه النظرية المزعومة

                      وقد كتبت قبل ايام حول هذه النظرية المزعومة

                      وكان سبب ايراد الرد

                      هو كون هذه النظرية تدرس في المناهج الابتدائية في العراق

                      وكان ردي على النحو الاتي



                      في المناهج الابتدائية للمراحل الدراسية نرى بعض الأمور التي يجب أن تأخذ بعين الاعتبار من حيث الفهم الصحيح ولا شك ولا ريب أن ينتهج الطلبة في صغرهم على ما هو مستقيم في الإفهام لان العلم في الصغر كالنقش بالحجر
                      وللأسف الشديد نرى بعض النظريات المادية التي دست الى مناهج الطلبة وأستصاغها البعض وجعل منها مادة دراسية
                      ومن هذه المواد التي تدرس في مناهج الطلبة في المراحل الابتدائية هي مادة التأريخ
                      حيث أقيم في هذا المنهج على دس بعض النظريات التي تخالف كتاب الله جلت أسمائه
                      أمثال نظرية دارون والتي يطلق عليها ( نظرية النشوء والارتقاء )
                      قامت هذه النظرية على أن الإنسان كان يشبه القرد ومن ثم بداء التحول شيء فشيء حتى وصل إلى ما وصل أليه البشر اليوم
                      وهذا بحد ذاته هو مخالفة لكتاب الله سبحانه وتعالى حيث يقول

                      خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ وَصَوَّرَكُمْفَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ [التغابن : 3]
                      انظر إلى قول الله سبحانه وتعالى حيث أقام خلقه للبشر على حسن الصورة والمنظر ولم تختص هذه الصورة بزمن دون أخر

                      فكيف يكون البشر على صورة أو شبيه القرد والله سبحانه وتعالى يقول
                      "الذي أحسن كل شيء خلقه": السجدة: 7.
                      فالذي خلق كل شيء بإحسان خلق يعجز على أن يخلق البشر على صورة المتعارف عليه اليوم
                      ولماذا تأخذ نظرية داروين وينبذ كتاب الله خلف الظهور

                      ولم يثبت في التأريخ أن الإنسان كان على هيئة القرد
                      بل ثبت في القران الكريم أن من كان على هيئة القردة هم أقوام قد مسخو كما هم أصحاب السبت قال تعالى : (قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُم بِشَرٍّ مِّن ذَلِكَ مَثُوبَةً عِندَ اللّهِ مَن لَّعَنَهُ اللّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ أُوْلَـئِكَ شَرٌّ مَّكَاناً وَأَضَلُّ عَن سَوَاء السَّبِيلِ )[المائدة : 60]
                      واللبيب يعرف من سياق الآية الكريمة أن بعض من البشر قد مسخو
                      وحلت عليهم لعنة الله بما خالفو الله
                      فلا تثبت هذه النظرية المزعومة ( النشوء والتحول )
                      وان الإنسان كان على هيئة القردة كيف ذالك والله سبحانه وتعالى يقوللَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ [التين : 4]


                      والكثير من الآيات التي تدل على حسن الخلقة والخليقة منذ خلق آدم عليه السلام إلى يومنا هذا

                      كيف لا يكون البشر كذالك والله سبحانه وتعالى يقول
                      وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً [الإسراء : 70]

                      وبعد أن بينا فساد القول والقائل بهذه النظرية بالأدلة القرآنية نضع بين يدي القارئ الأدلة العقلية على فساد
                      من اعتقد بهذه النظرية ونستطيع أن ندلو عليها على النحو الاتي
                      1_ أن خلق الله للإنسان قائم على حسن الخلقة والإبداع من قبل الخالق
                      فأتصاف المخلوق ( الإنسان ) بصورة القردة وتشبيهه إياه ينافي العقل والمنطق والشرع جميعاً
                      كيف والله سبحانه يقول( وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ ............ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً) الإسراء
                      فالله سبحانه وتعالى يقول وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلاً) وصاحب النظرية ومن اعتقد بصحة قائلها يقول أن الإنسان يشبه الحيوان !!!!!!!

                      2_ أن الإنسان هو من أكرم مخلوقات الله كما قال الله سبحانه وتعالى ولقد كرمنا بني آدم..... الآية فوسم الإنسان بصورة الحيوان لا يكون مكرم وهذا خلاف قول الله سبحانه وتعالى
                      لان المكرم وهو ( الإنسان ) إذا اتصف بصفات الحيوانات يصبح بدرجة الحيوان فما هو الفارق بينه وبين من هو دون منه وهو الحيوان

                      3_ أن القائل بنظرية( النشوء والأرتقاء) يمكن أن تقع على أنبياء الله ورسله وحججه على خلقه والعياذ بالله
                      وهذا ما يخالف الشرع والعقل والمنطق


                      4_ أن القائل بنظرية ( النشوء والأرتقاء ) لا بد أن يأتينا بمخرج من هذه النظرية المزعومة ويمكن أن نسأله
                      ونقول له لماذا الإنسان على ضوء النظرية الوضعية يجب أن يكون على هيئة القرد ومن ثم يتحول شيء فشيء إلى إنسان
                      ما هو الهدف من وراء هذا التبدل فالخالق حكيم والحكيم متأخر عن العبث والعبث ليس من صفات الحكيم
                      فما هي الحيلة من وراء هذه النظرية وما هو الهدف والمراد منها

                      5_ يجب على صاحب النظرية أوبالا حرى من اعتقد بصحتها أن يثبت لنا هل هذا التحول الخلقي أزلي منذ خلق آدم
                      أو من بعد خلق آدم
                      فان كان منذ خلق آدم وإنزاله إلى الأرض فقد عارض هذا القول كتاب الله كما هو قول الله سبحانه وتعالى وَصَوَّرَكُمْفَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ

                      وان كان من بعد خلق آدم فلم يثبت ألا للممسوخين من أصحاب السبت الذين انقلبوا قردة وخنازير وقد دلت الآيات على هذا المعنى كما هو قول الله سبحانه وتعالى

                      وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ الَّذِينَ اعْتَدَواْ مِنكُمْ فِي السَّبْتِ فَقُلْنَا لَهُمْ كُونُواْ قِرَدَةً خَاسِئِينَ [البقرة : 65]

                      وقال تعالى فَلَمَّا عَتَوْاْ عَن مَّا نُهُواْ عَنْهُ قُلْنَا لَهُمْ كُونُواْ قِرَدَةً خَاسِئِينَ [الأعراف : 166]

                      وقال تعالى: قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُم بِشَرٍّ مِّن ذَلِكَ مَثُوبَةً عِندَ اللّهِ مَن لَّعَنَهُ اللّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ أُوْلَـئِكَ شَرٌّ مَّكَاناً وَأَضَلُّ عَن سَوَاء السَّبِيلِ [المائدة : 60]

                      وعليه أن الاكتشافات التي حصل عليها العلم الحديث من كون الإنسان كان يشبه أو شبيه القرد لا ينطبق قولهم ألا على الممسوخين من أصحاب السبت وقد وقع عليهم الاختلاج والاختلاف والتهافت من كون الإنسان شبيه للقردة وغاب عنهم أن من وسمو بهذه الصفة هم فقط الممسوخين من أصحاب السبت















                      اسألكم الدعاء

                      تعليق


                      • #26
                        قدم العلماء الأميركيون دليلا جديدا على أن نظرية داروين في النشوء والارتقاء كانت خطأ، وذلك بكشف فريق عالمي من علماء أصول الجنس البشري من جامعتي كين ستيت وكاليفورنيا النقاب عن أقدم أثر معروف للبشر على وجه الأرض، وهو هيكل عظمي إثيوبي يبلغ عمره حوالي أربعة ملايين وأربعمائة ألف سنة أطلق عليه اسم "أردي".
                        وأعلن فريق البحث أن اكتشاف "أردي" يثبت أن البشر لم يتطوروا عن أسلاف يشبهون قردة الشمبانزي، مبطلين بذلك الافتراضات القديمة بأن الإنسان تطور من أصل قرد.
                        وكتب الباحثون في تقريرهم بمجلة ساينس أن "أردي" واحدة من أسلاف البشر، وأن السلالات المنحدرة منها لم تكن قردة شمبانزي ولا أي نوع من القردة المعروفة حاليا.
                        ويؤكد العلماء أن أردي ربما تكون الآن أقدم أسلاف الإنسان المعروفين، لأنها أقدم بمليون سنة من "لوسي" التي كانت تعد من أهم الأصول البشرية المعروفة
                        ::
                        نظرية داروين ., هي محاولة من محاولات فهم خلق الآنسان وتكوينه
                        ولم تثبت بالدليل القاطع ولا الدليل المادي .. هي نظرية فحسب!
                        حتى النظرية الحديثة التي تدرس بالجامعات العالمية والتي هي اقرب للمفهوم الاسلامي وتنص : بتكوين الانسان ونشوءه في جيوب رملية قرب الساحل
                        لظروف بيئية معينة., لم تثبت صحتها ابدا!!
                        ما زال هنالك عقل .,, فهنالك تفكير ومحاولة
                        المهم الآمعان بالنص والتدبير بالآدلة
                        ::
                        موضوع تستحق الثناء عليه يا صاحب الموضوع

                        تعليق


                        • #27
                          السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
                          كنت أبحث في هذه النظرية بالأمس و أبحث عن رد لها. هذه النظرية على ما يبدو تناقش تنوع الخلق و لكنها لا تناقش بدء الخليقة لأنه لو نظرنا إلى أبسط المخلوقات وحيدة الخلية فإنها تتكون من بروتينات مكونة من أحماض أمينية اصطفت و تشكلت بتصميم دقيق لتؤدي غرضا معينا فهي لها من الأجزاء و التفاصيل ما لو سقط منه جزء لتعطل كامل النظام و بهذا فإننا لو فرضنا أنها نشأت بالصدفة و بالانتخاب الطبيعي سوف نرى أنه لا يمكن لهذه المصانع الصغيرة الميكروسكوبية إلا أن تكون نشأت مع بعضها في وقت واحد و لا يمكن أن تكون نشأت على مراحل و هو ما يسميه العلماء " التعقيد الملزم" بمعنى أنه لو وجدت النواة بدون أجسام جولجي و الريبوسومات لما تمكنت الخلية من الحياة فلا بد من تواجد هذه الأجزاء في وقت واحد و أن تعمل بتكامل لكي تعيش الخلية، و أنا شخصيا من خلال دراستي أصادف عجائب الخلق في خلايا الإنسان و كيف صممت كل خلية لتعمل في تناغم مع غيرها فليس من المعقول وجود مرحلة انتقالية لهذا التصميم لأنها لو وجدت لما عاش المخلوق الحي و لمات بدون أن يتكاثر مما يؤدي إلى اختفاء الصفة بالانتخاب الطبيعي و على هذا الحال فإنه لو عولنا على عامل الزمن لأخذ الوقت بلايين السنين و صدفة نسبة حصولها أقل من واحد بالمليون للحمض النووي أن يترتب في ترتيب معين لإنتاج كل هذه الأجزاء في وقت واحد و على هذا فإنه من البعيد تصديقه بدء المخلوقات المعقدة التي نراها اليوم من صدفة قد تحصل أو لا تحصل و لو أن الأمر كذلك لما وجد الإنسان لأنه أقل قدرة من غيره من المخلوقات و أضعف على تحمل الظروف الطبيعية القاسية فكان أولى للمخلوقات ذات السرعة و المخالب و الأنياب و الحواس الفائقة أن تنجو من ظروف الحياة بدل الإنسان الضعيف الذي لا حول له و لا قوة إلى عقله الذي و إن عولنا عليه لا يمكن حسب هذه النظرية أن يكون وصل إلى تعقيده الحالي دفعة واحدة. رغم كل ما ذكرت إلا أن الحمض النووي قابل للتغير و الطفرات الجينية لأن عملية النسخ ليست خالية من الأخطاء و لكن لكل مخلوق معدات خاصة لتصحيح الأخطاء أثناء النسخ و الحفاظ على معظم المعلومات صحيحة خالية من الأخطاء فتصبح نسبة حدوثها قليلة و تأخذ ملايين السنين لتغير صغير أن يحصل. و هذا ما توصلت إليه إلى حد الآن رغم أنه لا توجد أدلة تدل على انتفاء التطور في المخلوق الواحد و في صفاته الجزئية لكن تغير المخلوق إلى مخلوق آخر قد يكون بعيدا عقلا و لكنه لا يوجد ما يثبت عدمه أيضا.

                          تعليق


                          • #28
                            بارك الله بكم أخواني و أخواتي الموالين على أثراء الموضوع
                            فقد أستفدنا منكم الكثير
                            سدد الله خطاكم ووفقكم لكل خير
                            وزادكم علماً و نوراً
                            وصلى الله على محمد وال محمد

                            تعليق


                            • #29
                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الأشراف وعجّل فرجهم يا كريم...

                              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


                              لا ازيد اي حرف بما قاله اخوتي الموالين

                              و لكن اتكلم عن قصة حدثت معي:
                              في مره من المرات كان عندي معارف شيوعيين يؤمنون بهذه النظريه و كان عمري في ذلك الوقت 18 عام و هم كبار في السن. كان أحدهم يشرح لي هذه النظرية بافتخار و عندما وصل الى نقطة القردة قاطعته و قلت: انا اعرف ان اجدادي ليسو بقردة. فسكت و سكتوا الآخرين ايضاً و فتحوا اعينهم و فمهم. كأنها اهانه لهم و كأنني قلت لهم أنكم أولاد قردة. فبعدها غير احدهم الموضوع.

                              يزعمون بايمانهم في هذه النظريه و لكن يحسون ببعض الاهانه بان يُنتسبوا للقرد

                              بوركت صاحب الموضوع على الطرح المبارك

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X