اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم ووفقنا للإقتداء بهم ياكريم واللعنة الدائمة على أعدائهم من الاولين والآخرين لا سيما الوهابية والنواصب .... يا كريم
عن عبد الله بن عبيد الله فقال عبد الله بن عمر لعمرو بن عثمان : ألا تنهى هذا عن البكاء، فإنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إنّ الميت ليعذب ببكاء أهله عليه فلمّا أصيب عمر دخل صهيب يبكي فقال عمر رضي الله عنه : يا صهيب أتبكي عليَّ وقد قال رسول صلى الله عليه وسلم : إنّ الميت يعذّب ببعض بكاء أهله عليه. البخاري رقم 1226 كتاب الجنائز ، وهكذا قال لبنته حفصة كما في صحيح مسلم 6 / 208 .
وقد أنكرت عائشة أن يكون الرسول صلى الله عليه واله وسلم قد قال هذا الحديث ، ففي صحيح البخاري أن ابن عباس ذكر لعائشة ما قاله عمر بعد وفاته ، فقالت : رحم الله عمر ، والله ما حدَّث رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الله ليعذب المؤمن ببكاء أهله عليه ، ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إن الله ليزيد الكافر عذاباً ببكاء أهله عليه ، حسبكم القرآن ( وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ) [فاطر :18] (14) ، وقد أولت عائشة هذا الحديث أكثر من تأويل ، ورد ذلك عنها في الصحاح والسنن ارجع إلى فتح الباري : (3/152) .
وهذهِ حدبث يدل على كذبة عمر على الرسول
ومن تناقض احاديث القوم
ندب الرسول
إلى البكاء على عمّه حمزة : في مغازي الواقدي وطبقات ابن سعد ما موجزه: لما سمع رسول اللّه
بعد غزوة أحد البكاء من دور الأنصار على قتلاهم ذرفت عينا رسول الله
وبكى وقال: لكن حمزة لا بواكي له ! فسمع ذلك سعد بن معاذ ، فرجع إلى نساء بني عبد الأشهل فساقهنّ إلى باب رسول الله
فبكين على حمزة . فسمع ذلك رسول الله
فدعا لهنّ وردّهن. فلم تبكِ امرأة من الأنصار بعد ذلك إلى اليوم على ميّت إلاّ بدأت بالبكاء على حمزة ثمّ بكت على ميّتها. ( من ترجمة حمزة في طبقات ابن سعد، ط. دار صادر بيروت 1377 هـ، 3 / 11. وأكثر تفصيلا منه في مغازي الواقدي 1 / 315 ـ 317. وبعده إمتاع الاسماع 1 / 163. ومسند أحمد 2 / 40، وتأريخ الطبري. وأورده ابن عبد البرّ بإيجاز بترجمة حمزة من الاستيعاب، وباختصار أيضا، ابن الاثير بترجمته من اُسد الغابة . )
بكى الرسول
على قبر أمّه وأبكى من حوله : زار رسول الله
قبر أمّه فبكى وأبكى مَن حوله . ( سنن النسائي، كتاب الجنائز، باب زيارة قبر المشرك 1 / 267. وسنن أبي داود، كتاب الجنائز، باب زيارة القبور، ح 3234، 3 / 218. وسنن ابن ماجة، كتاب الجنائز، بابما جاء في زيارة قبور المشركين، ح 1572، 1 / 501)
كذلك, حدث على عهد الرسول صلى الله عليه وآله أن مات ميّت من آل الرسول
فاجتمع النساء يبكين عليه، فقام عمر ينهاهنّ ويطردهنّ فقال رسول الله
: دعهنّ يا عمر، فإنّ العين دامعة والقلب مصاب والعهد قريب. ( سنن النسائي، كتاب الجنائز، باب الرخصة في البكاء على الميّت. وسنن ابن ماجة، كتابالجنائز، باب ما جاء في البكاء على الميّت، ح 1587، ص 505. ومسند أحمد 2/110، 273، 333، 408 و444.)
و فاطمة الزهراء عليها السلام كانت تبكي وتنوح على أبيها صلوات الله عليه وآله
ما عقوبة من يكذب على الرسول
؟
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : من كذب عليَّ فليتبوأ مقعده من النار . البخاري و مسلم
وماهو موقفكم من عمر وهو يكذب على رسول الله وعائشة تكذبه؟
يـاترى مارأي اعضاء السنة أو الوهابية حول هذا الموضوع ؟
ولماذ دائما تتركون سنة رسول الله وتتبعون كلام عمر ؟
من هو نبيكم الرسول
أم عمر ؟
ومارئيكم في تناقض احاديث البخاري ؟
عن عبد الله بن عبيد الله فقال عبد الله بن عمر لعمرو بن عثمان : ألا تنهى هذا عن البكاء، فإنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إنّ الميت ليعذب ببكاء أهله عليه فلمّا أصيب عمر دخل صهيب يبكي فقال عمر رضي الله عنه : يا صهيب أتبكي عليَّ وقد قال رسول صلى الله عليه وسلم : إنّ الميت يعذّب ببعض بكاء أهله عليه. البخاري رقم 1226 كتاب الجنائز ، وهكذا قال لبنته حفصة كما في صحيح مسلم 6 / 208 .
وقد أنكرت عائشة أن يكون الرسول صلى الله عليه واله وسلم قد قال هذا الحديث ، ففي صحيح البخاري أن ابن عباس ذكر لعائشة ما قاله عمر بعد وفاته ، فقالت : رحم الله عمر ، والله ما حدَّث رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الله ليعذب المؤمن ببكاء أهله عليه ، ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إن الله ليزيد الكافر عذاباً ببكاء أهله عليه ، حسبكم القرآن ( وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ) [فاطر :18] (14) ، وقد أولت عائشة هذا الحديث أكثر من تأويل ، ورد ذلك عنها في الصحاح والسنن ارجع إلى فتح الباري : (3/152) .
وهذهِ حدبث يدل على كذبة عمر على الرسول

ومن تناقض احاديث القوم
ندب الرسول





بكى الرسول


كذلك, حدث على عهد الرسول صلى الله عليه وآله أن مات ميّت من آل الرسول


و فاطمة الزهراء عليها السلام كانت تبكي وتنوح على أبيها صلوات الله عليه وآله
ما عقوبة من يكذب على الرسول

عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : من كذب عليَّ فليتبوأ مقعده من النار . البخاري و مسلم
وماهو موقفكم من عمر وهو يكذب على رسول الله وعائشة تكذبه؟
يـاترى مارأي اعضاء السنة أو الوهابية حول هذا الموضوع ؟
ولماذ دائما تتركون سنة رسول الله وتتبعون كلام عمر ؟
من هو نبيكم الرسول

ومارئيكم في تناقض احاديث البخاري ؟
تعليق