بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
قال تعالى واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما
ان من المؤسف ان نرى ممن ينتمون الى مذهب اهل البيت عليهم السلام او يدعون المسير على خطاهم قد يتعامون عن الحق لاجل خط سياسي معين ويأتي يوميا اشخاص لايعرفون اصولهم ولافصولهم سواء في الشوارع اوفي المنتديات اوعلى الانترنت ليتطاولون على السيد السيستاني ( حفظه الله ) مقابل حفنه من الاموال او لغرض خبيث او غير ذلك لاجل اهداف ظاهرها انيق وباطنها سحيق
ولاجل الاختصار اقول
انه من الغريب جدا ان اقرء في هذا المنتدى الذي يحمل اسم الامام الحسين (عليه السلام ) مقالات فيها كذب وافتراء وفيها تغاضي عن حقيقة ان هناك من العلماء الكبار والفضلاء في الحوزة العلميه سواء في النجف او ايران او لبنان او غيرها ممن شهد له بالاعلمية فضلا عن الاجتهاد وهذا يكفي .
لكن المسالة ليست مسالة خوف على المذهب او نية حسنة بل المسالة مسالة اخطر من ذلك انما هي التضليل والفتنة والحقد الذي أعمى العقول والقلوب .
واقول ان هكذا مقالات تعودناها من ........ ورغم ذلك نحن لم نتنزل الى مستواهم لنسالهم عمن شهد لمرجعهم بالاجتهاد فضلا عن الاعلمية وهي ان وجدت فهي اقل بكثير ممن شهد للسيدالسيستاني ( أدام الله ظله ) بالاعلميه فضلا عن الاجتهاد .
ثم اسال لماذا السيد السيستاني بالخصوص دون غيره؟
الجواب انه مشروع امريكي سلفي قد انطلا على بسطاء الشيعة للاسف فتبنوه بلا وعي وفكر وهدفه القضاء على الحصانة للشيعة الا وهي المرجعيه المتمثله بالسيد السيستاني بالخصوص حيث انه الان يمثل الخنجر في خاصرة اتباع الفتنة والسراق والمتصيدين في الماء العكر و ......والواقع خير دليل وخير الكلام ما قل ودل .
واليكم اجازات الاجتهاد :
جاء في اجازة الاجتهاد التي منحها إياه آية الله العظمى السيد الخوئي (قدس سره)
« النسخة المطبوعة »
((الحمد لله رفع منازل العلماء حتی جعلهم بمنزلة الانبياء وفضٌل مدادهم علی دماء الشهداء وافضل صلواته وتحياته علی من اصطفاه من الاولين والاخرين وبعثه رحمة للعالمين وآله الطيبين الطاهرين.
وبعد فان شرف العلم لايخفی وفضله لايحصی قد ورثه اهله من الانبياء، ونالوا به نيابة خاتم الاوصياء (ص) ما دامت الارض والسماء وممن سلك في طلبه مسلك صالحي السلف هو جناب العلم العامل، والفاضل الکامل، سند الفقهاء العظام، حجة الاسلام السيد علي السيستاني ادام الله ايام افاضته وافضاله وکثر في العلماء العاملين امثاله فانه قد بذل في هذا السبيل شطراً من عمره الشريف معتکفاً بجوار وصي خاتم الانبياء في النجف الاشرف علی مشرفها آلاف التحية والثناء، وقد حضر أبحاثي الفقهية والاصولية حضور تفهم وتحقيق وتعمق وتدقيق، حتی ادرك - والحمد لله - مناه، ونال مبتغاه وفاز بالمراد، وحاز ملکة الاجتهاد، فله العمل بما يستنبطه من الاحکام، فليحمد الله سبحانه علی ما اولاه، وليشکره علی ماحباه، وقد اجزته ان يروي عنـّي جميع ما صحت لي روايته من الکتب الاربعة التي عليها المدار (الکافي والفقيه والتهذيب والاستبصار) والجوامع الاخيرة : الوسائل ومستدرکه والوافي والبحار وغيرها من مصنفات اصحابنا وما رووه عن غيرنا بحق اجازتي من مشايخي العظام باسانيدهم المنتهية الی اهل البيت (عليهم افضل الصلاة والسلام) واوصيه دامت تاييداته بملازمة التقوی وسلوك سبيل الاحتياط فانه ليس بناکب عن الصراط من سلك سبيل الاحتياط وان لا ينساني من صالح الدعوات کما اني لا أنساه ان شاء الله تعالی والسلام عليکم ورحمة الله وبرکاته)).
ابوالقاسم الموسوي الخوئي
حررت في اليوم الرابع من شهر ذي الحجة الحرام سنة 1380هـ
« النسخة الأصلية »
وفي اجازة آية الله الشيخ حسين الحلي من ضمن ما کتب في اجازة الاجتهاد التي منحه إياه
« النسخة المطبوعة »
(( الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام علی خير خلقه محمد وآله الطاهرين. وبعد فان فضل العلم لايخفی وبه تنال السعادة الابدية العظمی وممن بذل الهٌمة في تحصيله وصرف علی ذلك برهة من عمرة جناب الثقة العلامة المحقق حجة الاسلام السيد علي نجل المرحوم العالم المقدس الحاج السيد محمد باقر الحسيني السيستاني الخراساني طاب ثراه، فان جنابه قد حضر ابحاثي سنين عديدة حضور تفهم وتحقيق، وتامل وتدقيق، مجداً في تحريرها مجيداَ في تحقيقها، وقد کثرت المذاکرة معه فوجدته بالغاً مرتبة الاجتهاد وقادرعلی الاستنباط ، فله العمل بأنظاره في المسائل الشرعية والاحکام الفرعية علی حسب الطريقة المعروفة التي جرى عليها مشايخنا العظام واساتذتنا الکرام ( قدس الله اسرارهم) وقد اجزت لجنابه ان يروي عني کل ما صحت لي روايته باسنادي عن مشايخنا العظام قدست اسرارهم، واوصيه بملازمة التقوی وطريق الاحتياط وارجوه ان لاينساني في الدعاء والسلام عليه ورحمة الله وبرکاته)) .
والسلام على من اتبع الهدى
قال تعالى واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما
ان من المؤسف ان نرى ممن ينتمون الى مذهب اهل البيت عليهم السلام او يدعون المسير على خطاهم قد يتعامون عن الحق لاجل خط سياسي معين ويأتي يوميا اشخاص لايعرفون اصولهم ولافصولهم سواء في الشوارع اوفي المنتديات اوعلى الانترنت ليتطاولون على السيد السيستاني ( حفظه الله ) مقابل حفنه من الاموال او لغرض خبيث او غير ذلك لاجل اهداف ظاهرها انيق وباطنها سحيق
ولاجل الاختصار اقول
انه من الغريب جدا ان اقرء في هذا المنتدى الذي يحمل اسم الامام الحسين (عليه السلام ) مقالات فيها كذب وافتراء وفيها تغاضي عن حقيقة ان هناك من العلماء الكبار والفضلاء في الحوزة العلميه سواء في النجف او ايران او لبنان او غيرها ممن شهد له بالاعلمية فضلا عن الاجتهاد وهذا يكفي .
لكن المسالة ليست مسالة خوف على المذهب او نية حسنة بل المسالة مسالة اخطر من ذلك انما هي التضليل والفتنة والحقد الذي أعمى العقول والقلوب .
واقول ان هكذا مقالات تعودناها من ........ ورغم ذلك نحن لم نتنزل الى مستواهم لنسالهم عمن شهد لمرجعهم بالاجتهاد فضلا عن الاعلمية وهي ان وجدت فهي اقل بكثير ممن شهد للسيدالسيستاني ( أدام الله ظله ) بالاعلميه فضلا عن الاجتهاد .
ثم اسال لماذا السيد السيستاني بالخصوص دون غيره؟
الجواب انه مشروع امريكي سلفي قد انطلا على بسطاء الشيعة للاسف فتبنوه بلا وعي وفكر وهدفه القضاء على الحصانة للشيعة الا وهي المرجعيه المتمثله بالسيد السيستاني بالخصوص حيث انه الان يمثل الخنجر في خاصرة اتباع الفتنة والسراق والمتصيدين في الماء العكر و ......والواقع خير دليل وخير الكلام ما قل ودل .
واليكم اجازات الاجتهاد :
جاء في اجازة الاجتهاد التي منحها إياه آية الله العظمى السيد الخوئي (قدس سره)
« النسخة المطبوعة »
((الحمد لله رفع منازل العلماء حتی جعلهم بمنزلة الانبياء وفضٌل مدادهم علی دماء الشهداء وافضل صلواته وتحياته علی من اصطفاه من الاولين والاخرين وبعثه رحمة للعالمين وآله الطيبين الطاهرين.
وبعد فان شرف العلم لايخفی وفضله لايحصی قد ورثه اهله من الانبياء، ونالوا به نيابة خاتم الاوصياء (ص) ما دامت الارض والسماء وممن سلك في طلبه مسلك صالحي السلف هو جناب العلم العامل، والفاضل الکامل، سند الفقهاء العظام، حجة الاسلام السيد علي السيستاني ادام الله ايام افاضته وافضاله وکثر في العلماء العاملين امثاله فانه قد بذل في هذا السبيل شطراً من عمره الشريف معتکفاً بجوار وصي خاتم الانبياء في النجف الاشرف علی مشرفها آلاف التحية والثناء، وقد حضر أبحاثي الفقهية والاصولية حضور تفهم وتحقيق وتعمق وتدقيق، حتی ادرك - والحمد لله - مناه، ونال مبتغاه وفاز بالمراد، وحاز ملکة الاجتهاد، فله العمل بما يستنبطه من الاحکام، فليحمد الله سبحانه علی ما اولاه، وليشکره علی ماحباه، وقد اجزته ان يروي عنـّي جميع ما صحت لي روايته من الکتب الاربعة التي عليها المدار (الکافي والفقيه والتهذيب والاستبصار) والجوامع الاخيرة : الوسائل ومستدرکه والوافي والبحار وغيرها من مصنفات اصحابنا وما رووه عن غيرنا بحق اجازتي من مشايخي العظام باسانيدهم المنتهية الی اهل البيت (عليهم افضل الصلاة والسلام) واوصيه دامت تاييداته بملازمة التقوی وسلوك سبيل الاحتياط فانه ليس بناکب عن الصراط من سلك سبيل الاحتياط وان لا ينساني من صالح الدعوات کما اني لا أنساه ان شاء الله تعالی والسلام عليکم ورحمة الله وبرکاته)).
ابوالقاسم الموسوي الخوئي
حررت في اليوم الرابع من شهر ذي الحجة الحرام سنة 1380هـ
« النسخة الأصلية »

وفي اجازة آية الله الشيخ حسين الحلي من ضمن ما کتب في اجازة الاجتهاد التي منحه إياه
« النسخة المطبوعة »
(( الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام علی خير خلقه محمد وآله الطاهرين. وبعد فان فضل العلم لايخفی وبه تنال السعادة الابدية العظمی وممن بذل الهٌمة في تحصيله وصرف علی ذلك برهة من عمرة جناب الثقة العلامة المحقق حجة الاسلام السيد علي نجل المرحوم العالم المقدس الحاج السيد محمد باقر الحسيني السيستاني الخراساني طاب ثراه، فان جنابه قد حضر ابحاثي سنين عديدة حضور تفهم وتحقيق، وتامل وتدقيق، مجداً في تحريرها مجيداَ في تحقيقها، وقد کثرت المذاکرة معه فوجدته بالغاً مرتبة الاجتهاد وقادرعلی الاستنباط ، فله العمل بأنظاره في المسائل الشرعية والاحکام الفرعية علی حسب الطريقة المعروفة التي جرى عليها مشايخنا العظام واساتذتنا الکرام ( قدس الله اسرارهم) وقد اجزت لجنابه ان يروي عني کل ما صحت لي روايته باسنادي عن مشايخنا العظام قدست اسرارهم، واوصيه بملازمة التقوی وطريق الاحتياط وارجوه ان لاينساني في الدعاء والسلام عليه ورحمة الله وبرکاته)) .
17ذق 1380
الاقل حسين الحلي
« النسخة الأصلية »
وفي اجازة آية الله الشيخ آغا بزرك الطهراني من ضمن ما كتب في اجازة الاجتهاد التي منحه إياه
« النسخة الأصلية »
الاقل حسين الحلي
« النسخة الأصلية »

وفي اجازة آية الله الشيخ آغا بزرك الطهراني من ضمن ما كتب في اجازة الاجتهاد التي منحه إياه
« النسخة الأصلية »

والسلام على من اتبع الهدى
تعليق