إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

العضو النفيس ربك في السماء ام في الارض؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


    و ماهي الخلاصة التي تريد أن تخلص إليها من كل ذلك ؟؟
    هل هي القول بأن الله في كل مكان أم ماذا ؟؟!!


    الخلاصة موجودة في المشاركة رقم 70....فهل ستجيب عليها أم ستظل تهرب إلى أبد الآبدين؟

    تعليق


    • #92
      اين النفيس الوهابي من هذه الاقوال من علماء اهل السنة خلاف للوهابية ؟

      تعليق


      • #93
        النفيس ذهب بها عريضة..يذكرني بسلف له

        تعليق


        • #94
          المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
          الخلاصة موجودة في المشاركة رقم 70....فهل ستجيب عليها أم ستظل تهرب إلى أبد الآبدين؟
          اكتب خلاصتك بوضوح ، فقد مللنا من قراءة مجلتك ...

          تعليق


          • #95
            المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


            اكتب خلاصتك بوضوح ، فقد مللنا من قراءة مجلتك ...

            من كذب عليك و قال لك أنني أعمل سكرتير لديك؟؟

            أمامك مشاركتي رقم 70 أجب عليها إن كنت تحسن شيء غير الفرار

            تعليق


            • #96
              المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
              من كذب عليك و قال لك أنني أعمل سكرتير لديك؟؟

              أمامك مشاركتي رقم 70 أجب عليها إن كنت تحسن شيء غير الفرار
              لا وقت لدي لقراءة المجلات ..
              إن كان عندك شيء مفيد تريد أن تطرحه ، فهيا أرنا ...
              بالقول بأن : عقيدة أن الله في السماء ، عقيدة باطلة .. و العقيدة الصحيحة هي : .......... و الدليل : ......... ، و الدليل المستدل به من قبلنا باطل ، بحجة : .................
              إن كان لديك طرح بهذا الشكل فإلينا به ، و أفد المتابعين به .. أما المجلات فلا وقت لي و للمتابع لقراءتها ..

              تعليق


              • #97
                المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
                لا وقت لدي لقراءة المجلات ..

                إن كان عندك شيء مفيد تريد أن تطرحه ، فهيا أرنا ...
                بالقول بأن : عقيدة أن الله في السماء ، عقيدة باطلة .. و العقيدة الصحيحة هي : .......... و الدليل : ......... ، و الدليل المستدل به من قبلنا باطل ، بحجة : .................
                إن كان لديك طرح بهذا الشكل فإلينا به ، و أفد المتابعين به .. أما المجلات فلا وقت لي و للمتابع لقراءتها ..







                أدلة تنزيه الله عن وجوده في مكان:

                1 ـ يستلزم ذلك احتياج الله إلى المكان،
                ولكنّه تعالى هو الغني الذي لا يحتاج إلى شيء

                سئل الإمام جعفر بن محمّد الصادق(عليه السلام):
                هل يجوز أن نقول:
                إنّ الله عزّ وجلّ في مكان؟
                فقال(عليه السلام):
                "سبحان الله وتعالى عن ذلك،
                إنّه لو كان في مكان لكان محدَثاً;
                لأنّ الكائن في مكان محتاج إلى المكان
                ، والاحتياج من صفات المُحدَث لا من صفات القديم"

                التوحيد، الشيخ الصدوق: باب 28، ح11،

                2 ـ إنّ المكان الذي يكون الله فيه
                لا يخلو من أمرين:
                الأوّل
                : قديم،
                فيستلزم ذلك تعدّد القدماء،
                وهذا باطل.
                الثاني:
                حادث،
                والحادث محدود،
                ولكنّه تعالى غير محدود،
                والشيء المحدود
                لا يسعه إحاطة الشيء غير المحدود.
                فيثبت بطلان وجوده تعالى في مكان



                معنى وجود الله في كلّ مكان :

                1 ـ قال رسول الله(صلى الله عليه وآله):
                "هو في كلّ مكان، وليس هو في شيء من المكان بمحدود..."


                التوحيد، الشيخ الصدوق باب 44، ح 1،

                2 ـ قال الإمام علي(عليه السلام): "..
                . هو في كلّ مكان بغير مماسة ولا مجاورة،
                يحيط علماً بما فيها، ولا يخلو شيء منها من تدبيره...

                الإرشاد، الشيخ المفيد:
                ج 1
                ، باب: الخبر عن أميرالمؤمنين(عليه السلام)،

                3 ـ قال الإمام علي(عليه السلام):
                "لم يحلُل في الأشياء فيقال هو فيها كائن.
                ولم ينأ عنها فيقال هو عنها بائن
                ولم يخل منها فيقال أينَ.
                ولم يقرب منها بالالتزاق.
                ولم يبعد عنها بالافتراق.
                بل هو في الأشياء بلا كيفية

                التوحيد، الشيخ الصدوق: باب 2، ح 34

                4 ـ سئل الإمام جعفر بن محمّد الصادق(عليه السلام):
                فهو [ عزّ وجلّ ] في كلّ مكان؟
                أليس إذا كان في السماء كيف يكون في الأرض؟!
                وإذا كان في الأرض كيف يكون في السماء؟!
                فقال(عليه السلام):
                "إنّما وصفت المخلوق الذي إذا انتقل عن مكان
                ، واشتغل به مكان، وخلا منه مكان،
                فلا يدري في المكان الذي صار إليه
                ما حدث في المكان الذي كان فيه.
                فأمّا الله العظيم الشأن المَلِك الديّان
                فلا يخلو منه مكان،
                ولا يشتغل به مكان،
                ولا يكون إلى مكان أقرب منه إلى مكان

                التوحيد، الشيخ الصدوق: باب 36، ح 3،

                --


                منهج الامامية في نفي الجهة و المكان الخاص عن الله تعالى

                http://www.yahosein.org/vb/showthread.php?t=153500

                --


                تعليق


                • #98
                  المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
                  لا وقت لدي لقراءة المجلات ..
                  إن كان عندك شيء مفيد تريد أن تطرحه ، فهيا أرنا ...
                  بالقول بأن : عقيدة أن الله في السماء ، عقيدة باطلة .. و العقيدة الصحيحة هي : .......... و الدليل : ......... ، و الدليل المستدل به من قبلنا باطل ، بحجة : .................
                  إن كان لديك طرح بهذا الشكل فإلينا به ، و أفد المتابعين به .. أما المجلات فلا وقت لي و للمتابع لقراءتها ..


                  مشاركتي كلها في صلب الموضوع و أتحداك أنت و 10 معك أن تبرهن لي أنها خارج الموضوع..

                  و مشاركتي ليست مجلة إلا إن كنت معتاد أن لا تقرأ من الجرائد إلا صفحة المسابقات و التسالي فهذا أمر آخر

                  تعليق


                  • #99
                    بانتظار النفيس الذي اعتاد الهرب على ما يبدو....مشاركتي رقم 70 بانتظارك

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
                      مشاركتي كلها في صلب الموضوع و أتحداك أنت و 10 معك أن تبرهن لي أنها خارج الموضوع..

                      و مشاركتي ليست مجلة إلا إن كنت معتاد أن لا تقرأ من الجرائد إلا صفحة المسابقات و التسالي فهذا أمر آخر
                      لا جديد ... و عليه يتم إهمالك ..

                      تعليق


                      • يا هارب يا نفيس...المشاركة رقم 70 تنتظرك ألا تخجل من نفسك؟؟

                        تعليق


                        • يرفع من جديد للنفيس

                          تعليق


                          • اين النفيس الوهابي

                            اذا الله في السماء يعني السماء ظرفا لله تعالى فحددت الله فكفرت

                            تعليق


                            • يرفعععععععععععععععع

                              تعليق


                              • المشاركة التي جعلت النفيس ينسحب من هذا الموضوع وهو يجر وراءه أذيال الخيبة:


                                إقتباس:
                                المشاركة الأصلية بواسطة النفيس








                                أنتم تقولون أن عدم ذكر اسم الله صراحة ، مبرر للتأويل ..





                                و هذه الآية ليس فيها ذكر اسم الله صراحة .. فإن مبرركم صحيح ، فإن هذه الآية تؤول ، فيكون المقصود منها جبريل مثلا : أن جبريل هو السميع البصير و هو ليس كمثله شيء ..!!!





                                و إن كان هذا المبرر واهي و باطل .. فلا تستخدموه في قوله تعالى : " أفأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض "






                                ما هذا اللعب؟؟ هل "السميع البصير" من أسماء جبريل أم من أسماء الله ؟

                                أما طلبك ألا نأول أن من في السماء هو جبريل، فيبدو أنه لا معترض

                                على ذلك سواك فمفسري أهل السنة لا يستبعدون ذلك..انظر:


                                "أَءَمِنتُمْ مَّن فِي ٱلسَّمَآءِ أَن يَخْسِفَ بِكُمُ ٱلأَرْضَ"



                                أولا: تفسير الطبراني:

                                معناهُ: أأمِنتُم يا أهلَ مكَّة مَن في السَّماء سُلطانه وقدرتهُ ومُلكه أن يُغَيِّبَكم في الأرضِ جَزاءً على قُبْحِ أفعالِكم. وَقِيْلَ: معناهُ: أأمنتم عقوبةَ مَن في السَّماء وعذابَ مَن في السَّماء. وَقِيْلَ: معناهُ: مَن جَرَتْ عادتهُ أن يُنْزِلَ نِقمَتَهُ مِن السَّماء على مَن يكفرُ به ويعصيَهُ.

                                وَقِيْلَ: أأمنتم مَن في السَّماء، وهو الْمَلَكُ الموكَّل بالعذاب، يعني جبريلَ أنْ يخسِفَ بكمُ الأرضَ بأمرِ الله تعالى،


                                الرابط: http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?tMadhNo=2&tTafsirNo=91&tSoraNo=67&tAya hNo=16&tDisplay=yes&UserProfile=0&LanguageId=1

                                ثانيا:الماوردي:

                                فيه وجهان:

                                أحدهما: أنهم الملائكة، قاله ابن بحر.

                                الثاني: يعني أنه اللَّه تعالى، قاله ابن عباس.
                                الرابط: http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?tMadhNo=2&tTafsirNo=12&tSoraNo=67&tAya hNo=16&tDisplay=yes&UserProfile=0&LanguageId=1

                                ثالثا: ابن عبدالسلام:

                                الله " ع " أو الملائكة
                                الرابط: http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?tMadhNo=2&tTafsirNo=16&tSoraNo=67&tAya hNo=16&tDisplay=yes&UserProfile=0&LanguageId=1


                                رابعا: النسفي (و يعجبني قوله "تعالى عن المكان"):

                                أي من ملكوته في السماء لأنها مسكن ملائكته ومنها تنزل قضاياه وكتبه وأوامره ونواهيه فكأنه قال: أأمنتم خالق السماء وملكه، أو لأنهم كانوا يعتقدون التشبيه وأنه في السماء، وأن الرحمة والعذاب ينزلان منه فقيل لهم على حسب اعتقادهم: أأمنتم من تزعمون أنه في السماء وهو متعالٍ عن المكان
                                الرابط: http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?tMadhNo=2&tTafsirNo=17&tSoraNo=67&tAya hNo=16&tDisplay=yes&Page=3&Size=1&LanguageId=1


                                خامسا: أبوحيان:

                                هذا مجاز، وقد قام البرهان العقلي على أن تعالى ليس بمتحيز في جهة، ومجازه أن ملكوته في السماء لأن في السماء هو صلة من، ففيه الضمير الذي كان في العامل فيه، وهو استقر، أي من في السماء هو، أي ملكوته، فهو على حذف مضاف، وملكوته في كل شيء. لكن خص السماء بالذكر لأنها مسكن ملائكته وثم عرشه وكرسيه واللوح المحفوظ، ومنها تنزل قضاياه وكتبه وأمره ونهيه، أو جاء هذا على طريق اعتقادهم، إذ كانوا مشبهة، فيكون المعنى: أأمنتم من تزعمون أنه في السماء؟ وهو المتعالي عن المكان. وقيل: من على حذف مضاف، أي خالق من في السماء. وقيل: من هم الملائكة. وقيل: جبريل، وهو الملك الموكل بالخسف وغيره. وقيل: من بمعنى على، ويراد بالعلو القهر والقدرة لا بالمكان، وفي التحرير: الاجماع منعقد على أنه ليس في السماء بمعنى الاستقرار، لأن من قال من المشبهة والمجسمة أنه على العرش لا يقول بأنه في السماء.


                                سادسا: ابن عادل (لاحظ قوله "لا يمكن إجراءها على ظاهرها بإجماع المسلمين"):

                                قوله: { مَّن فِي ٱلسَّمَآءِ }. مفعول " أأمِنْتُمْ " وفي الكلام حذف مضاف، أي: أمنتم خالق السماوات.

                                وقيل: " فِي " بمعنى " على " ، أي: على السماء، كقوله:
                                { وَلأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ ٱلنَّخْلِ }
                                [طه: 71]، أي: على جذوع النخل.


                                وإنما احتاج القائل بهذين إلى ذلك؛ لأنه اعتقد أن " مَنْ " واقعة على الباري، وهو الظاهر وثبت بالدليل القطعي أنه ليس بمتحيّز لئلا يلزم التجسيم، ولا حاجة إلى ذلك؛ فإن " مَنْ " هنا المراد بها: الملائكة سكان السماءِ، وهم الذين يتولّون الرحمة والنقمة.

                                وقيل: خوطبوا بذلك على اعتقادهم؛ فإن القوم كانوا مجسمة مشبِّهة، والذي تقدم أحسن.

                                قال ابن الخطيب: هذه الآية لا يمكن إجراؤها على ظاهرها باتفاق المسلمين؛ لأن ذلك يقتضي إحاطة السَّماءِ به من جميع الجوانب، فيكونُ أصغر منها، والعرش أكبر من السماء بكثير، فيكون حقيراً بالنسبة إلى العرش، وهو باطل بالاتفاق،

                                الرابط: http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?tMadhNo=2&tTafsirNo=24&tSoraNo=67&tAya hNo=16&tDisplay=yes&Page=5&Size=1&LanguageId=1


                                سابعا: البقاعي:
                                { أأمنتم } أي أيها المكذبون، وخاطبهم بما كانوا يعتقدون مع أنه إذا حمل على الرتبة وأول السماء بالعلو أو جعل كناية عن التصرف لأن العادة جرت غالباً أن من كان في شيء كان متصرفاً فيه صح من غير تأويل فقال: { من في السماء } أي على زعمكم العالية قاهرة لكم، أو المعنى: من الملائكة الغلاظ الشداد الذي صرفهم في مصالح العباد، أو المعنى: في غاية العلو رتبة، أو أن ذلك إشارة إلى أن في السماء أعظم أمره لأنها ترفع إليها أعمال عباده وهي مهبط الوحي ومنزل القطر ومحل القدس والسلطان والكبرياء وجهة العرش ومعدن المطهرين والمقربين من الملائكة الذين أقامهم الله في تصريف أوامره ونواهيه، والذي دعا إلى مثل هذا التأويل السائغ الماشي على لسان العرب قيام الدليل القطعي على أنه سبحانه ليس بمتحيز في جهة لأنه محيط فلا يحاط به، لأن ذلك لا يكون إلا لمحتاج؛
                                الرابط:http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?tMadhNo=2&tTafsirNo=25&tSoraNo=67&tAya hNo=16&tDisplay=yes&UserProfile=0&LanguageId=1


                                أقول أنا مالك: ولو شئت لواصلت النقل..لكن أعتقد وصلت الفكرة! إلا إن كنت لا تقبل بتفاسير أهل السنة..

                                فإنك بذلك تذكرني بالعضو نصر الشاذلي...الذي كان يرى نفسه أنه معصوم بالتأويل و يفسر كلام الله بعلم إلهي..


                                إقتباس:
                                المشاركة الأصلية بواسطة النفيس



                                إقتباس:
                                المشاركة الأصلية بواسطة النفيس




                                ليس الشك المقصود في كون السمع و البصر من صفات الله .. بل الشك المقصود في كون الآية تعني غيره ،، لأن الله ليس الوحيد السميع البصير .. هناك من يسمع و يبصر غيره ، فأريد مبرر مقنع في عدم استخدامكم التأويل لهذه الآية و استخدامها في آيات أخرى مثلها ..؟؟!!!





                                نعم هناك من يسمع و يبصر غيره..فهل هناك آية أخرى تقول عن غيره الله أنه "هو السميع البصير" هكذا؟؟


                                إقتباس:
                                المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


                                إقتباس:
                                المشاركة الأصلية بواسطة النفيس

                                تأويل من ماذا إلى ماذا ..؟؟
                                ما هو المعنى الظاهري الذي يمكن أن تعطيه هذه الآية ، لكي نؤول ذلك المعنى الظاهري إلى معنى آخر ..
                                هل هناك معنى ظاهري لقوله :" نحن أقرب إليه من حبل الوريد " .. بحيث يكون هذا المعنى الظاهري يجعلك لا تتقبله فتأوله إلى معنى آخر ..؟؟!!






                                الآن صرت تقول من ماذا إلى ماذا؟؟

                                قبل قليل كنت تقول أن الكلمة غير قابلة للتأويل أصلا....ما هذا اللعب؟؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X