إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مقتطفات من كتاب الجنازة الماسونية في تشييع وتأبين محمد حسين فضل الله

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    ما شاء الله

    عبدالهادي الفضلي رقم 1

    من مؤسسي حزب الدعوة ومن مؤسسي شخصية فضل الله

    البقية فيهم تابعين لفضل الله نفسه ومروجين له وتحت غطائه

    عبدالله الغريفي
    حبيب الكاظمي
    عيسى قاسم
    حسين الراضي
    حسن الصفار
    جعفر الشاخوري


    وهناك من نفس حزب فضل الله إلا أنهم ليسوا تابعين له

    السيد كاظم الحائري
    محمد مهدي الآصفي
    محمود الهاشمي


    وأصدقاء فضل الله

    محسن الأراكي
    يوسف الصانعي
    محمد علي التسخيري


    خامنئي ورفسنجاني زعماء جمهورية وفضل الله يمدح الجمهورية والثورة ومن الطبيعي الإشادة به


    محمد اليعقوبي ماشاء الله أنعم وأكرم ( مثل فضل الله ويرغب بماله )

    عفيف النابلسي (خليفة فضل الله )


    والبقية من جماعة ما يطلبه المشاهدون أو المرغوب بالسوق


    آية الله ناصر مكارم الشيرازي مع إحترامي لقوة مرجعيته إلا أنه دخل في دائرة الثورة والتأييد لخامنئي


    ويقولون تأبين وما أبنه أحد ؟!!!








    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
      البقية فيهم تابعين لفضل الله نفسه ومروجين له وتحت غطائه

      حبيب الكاظمي


      أخي بريق سيف السلام عليكم
      هل هناك دليل على هذا الكلام وهل لك أن تأتينا به ؟؟

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة أمجد علي
        بل يختلف في ذلك الكثيرون ومن يعرف ماذا حدث في قم ولماذا طرد عباس بن نخي من إيران يعلم من بدأ الفتنة. وعلى أي حال أتمنى أن تتركوا نقاش موضوع السيد فضل الله (قدس) وناقشوا أسلوب الكاتب وما جاء فيه من سب لغير السيد فضل الله من العلماء.
        طيب لنترك البيروتي


        هل لك ان تطلعنا على رايك...او رايه...او راي حزب الدعوة....بالسيد مقتدى الصدر مثلا ؟؟

        او راي الحزب بالسيد الحائري؟؟؟


        او رايه بالشيخ الاصفي ؟؟؟


        او رايه بالسيد الحكيم؟؟


        او رايه بالسيد الخوئي؟؟


        او رايه بعشرات المراجع الاخرين ؟؟؟؟

        رايه....بـ(المرجعية التقليدية) في النجف وقم ؟


        رايه بالشيخ الكوراني ؟؟؟

        رايه بالسيد الفالي؟؟

        رايه بالشيخ المهاجر؟


        رايه بالسيد الشيرازي؟


        رايه بكل من يلطم ويضرب بالزنجيل ويطبر ؟؟؟


        رايه بمن يعتقد ان عمر لعنه الله قد اذى الزهراء ع وضربها واسقط جنينها؟؟؟



        رايه بابي بكر وعمر لعنهما الله ؟؟؟


        وجواز الترضي عليهما ؟؟؟؟




        اذا عرفنا رايه


        ورايك


        وراي الحزب الذي تتبعون



        عرفنا راينا في كل من ابنوا فضل الله لعنه الله



        تعليق


        • #19
          كل من يعادي الزهراء عليها السلام وينكر ظلامتها ويترحم على مغتصبي حقها
          يخزيه الله في الدنيا قبل الاخرة
          والتاريخ شاهد من ابي بكر وعمر الى الامويين الى العباسيين الى صدام اللعين ثم الى .....

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة husaini4ever



            عرفنا راينا في كل من ابنوا فضل الله لعنه الله



            سبحان الله ما دخل من ابنوا فضل الله بارائه المنحرفة عن المذهب
            كيف تقاس الامور بهذة الطريقة
            اذا ابن السيد حسن نصر الله فضل الله هذا تنطبق عليه هذة القاعدة ايضا
            بالمناسبة كونك واسع الاطلاع ذو ثقافة عالية
            هل تسطيع ان تعطينا معلومات وافية عن صاحب الكتاب لانني قرات في احدى المواقع انه شخصية وهمية فان كان الامر كذالك فهذة طامة كبرى
            لان هذا معناه ان اي شخص وكل شخص يستطيع ان يضحك على عقولنا بمنتهى السهولة

            تعليق


            • #21
              صحيح ان هذا الكتاب فاق التصور في الوقاحة والقذارة لكنه اتى بنتيجة عكسيه لهدف الكاتب ومن يقف وراءه .

              في منطقتي على الأقل بعد انتشار الكتاب حصلت ردة فعل واصبح من لايطيق اسم فضل الله يتعاطف معه ويستنكر هذا الأسلوب .

              وهناك من عرف اخيراً بأن الحملة تجاه السيد فضل الله مصطنعة ومبالغ فيها ، وان الذين وقفوا ضده لايختلفون عن التكفيريين من الوهابية الذين إذا اختلفو مع شخص في قضية تافهه كقيادة المرأة للسيارة كفروه وأخرجوه من الدين ، والحال كذلك مع الذين اختلفو مع السيد فضل الله في صحة سند دعاء او في ثبوت قضية تاريخيه من عدمها حيث كفروه واخرجوه من المذهب .

              تعليق


              • #22
                كتاب مجهول يهاجم مرجعيات وعلماء كبار لتعزيتهم بالمرجع الراحل فضل الله


                (شبكة الفجر الثقافية) - (2010-10-27م)






                تناولت بعض المنتديات الالكترونية كتاباً بعنوان " الجنازة الماسونية " نسبته إلى مؤلف يدعى محمد كاظم الغروي تهجم فيه بكلمات هابطة تجاه المرجعيات الدينية التي أبنت أو شاركت في عزاء المرجع الشيعي الأعلى في لبنان آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله الذي توفي مطلع يوليو 2010م .

                أفكار فضل الله تسيطر على الشيعة


                ووصف الكاتب أفكار فضل الله بأنها مأساة تهدد أصول المذهب وتستبطن التسنن مضيفاً بأن كل الشيعة المنشغلين بالشأن السياسي في لبنان والعراق والكويت وافريقيا والهند وباكستان وافغانستان منساقون وراء هذه الأفكار الضاله، متأسفاً للحال الذي وصل إليه بلد كالبحرين مثلاً لتأثر غالبية الشيعة فيه وعلماءه بأفكار فضل الله.

                وأبدى الكاتب تخوفه من المدرسة التي خلفها الراحل فضل الله والتي تلقى رواجاً هذه الأيام في أوساط الشباب الشيعة محذراً من المؤسسات الاعلامية التابعة لها كقناة الايمان الفضائيه وإذاعة البشائر والموقع الالكتروني بينات .

                وقال بأن فكر فضل الله مازال ينتشر وبقوة وهذه محطاته الإعلاميه تبث محاضراته وندواته على مدار الساعة .

                المراجع العظام عديمي الشرف


                ووصف المؤلف المرجعيات الدينية التي أبنت الراحل بأنها مرجعيات غير جامعة لشرائط التقليد وأنهم مجرد وعاظ سلاطين وأتباع حكومات في إشارة إلى كبير المرجعيات الدينية في مدينة قم المقدسة آية الله العظمى الشيخ ناصر مكارم الشيرازي الذي يعد من ابرز المرجعيات الداعمة للنظام الاسلامي في إيران والذي كان على علاقة متميزة مع المرجع فضل الله .

                وقال المؤلف بأن على الإسلام السلام بعد أن قاد آية الله الامام السيد علي الخامنئي حملة العزاء والتأبين على روح المرجع الراحل، معتبراً ذلك تحدي واضح للمرجعيات المناوئه لفضل الله . .

                وأعتبر مراجع الدين العظام آية الله العظمى الشيخ يوسف الصانعي وآية الله العظمى السيد محمود الشاهرودي وآية الله اليعقوبي وآية الله المدرسي وآية الله الخاقاني بأنهم عديمي الشرف والنزاهة ، مستهجناً في الوقت ذاته من الزيارة التي قام بها السيد هادي المدرسي إلى المرجع فضل الله قبل وفاته .

                ووصف المرجع المقيم في قم المقدسة آية الله العظمى السيد كاظم الحائري بالمسكين واستغرب منه تراجعه عن موقفه السابق حينما أجاز لمقلدي فضل الله البقاء على تقليده.

                كما اعتبر الكاتب أن المؤلف الشيعي المشهور الذي توفي في السنوات القليلة الماضية آية الله المحقق السيد مرتضى العسكري أحد ابرز تلامذة الامام الخوئي عميلاً لنظام الشاه الإيراني ومخابراته السافاك لتأييده لأفكار فضل الله .

                وكلاء السيستاني يبيعون عقيدتهم


                واتهم مؤلف الكتاب المرجع فضل الله وبعض وكلاء المرجع السيستاني وبعض المنتمين إلى بيوتات المراجع بالإنتماء إلى منظمة الماسونية العالمية ، معتبراً المقرب من المرجع السيستاني والناطق الرسمي بإسم المرجعية الدينية الحاج حامد الخفاف ، ووكيل المرجعيات الدينية في الكويت السيد محمد باقر المهري بأن لادين ولاشرف لهما ، وأنهما قد باعا عقيدتهما من أجل مصالح مادية .

                وأضاف المؤلف بأن الحاج حامد الخفاف المقرب من المرجع السيستاني يعيش حياة برجوازية لم يرثها ، إنما صنعها من أموال غيره متهما إياه بإساءة التعامل مع الطلبة وعلماء الدين ومستهجناً علاقته الوطيدة بالراحل فضل الله وأولاده.

                واعتبر الكاتب أن الإدعاء الذي تم تداوله مؤخراً في بعض الأوساط الحوزوية حول عدم معارضة السيستاني لأفكار فضل الله هو غير صحيح، في إشارة إلى مانقله أحد علماء الأحساء عن السيد محمد رضا نجل السيستاني أن والده رفض بشدة إصدار فتوى بضلال فضل الله رغم ضغوطات هائله مارستها عليه مرجعيات دينية مناوئه لفضل الله.

                كما هاجم المؤلف الذي يعتقد بأنه شخصيه وهميه أبرز الشخصيات السياسية في العراق ،واصفاً رئيس الوزراء السيد نوري المالكي ورئيس المجلس الاسلامي الاعلى السيد عمار الحكيم ورئيس التيار الصدري السيد مقتدى الصدر بالمرتزقة القادمين على الدبابات الأمريكية وأنهم عملاء وقعوا في الخيانة العظمى .

                جريمة السيد حسن نصر الله


                من جهة أخرى وصف المؤلف وقوف حزب الله إلى جانب المرجع فضل الله بالطامة الكبرى والعار العظيم . مؤكداً أن تعظيم الحزب ونصرته لفضل الله جاءت بأوامر مباشرة من السيد حسن نصر الله الذي إرتكب بذلك جريمته هو وحزبه في وقوفه إلى جانب أهل الضلال .

                واتهم حزب الله بإنقلابه على أفكار الإمام الخميني بعد رحيله وقد جاء ذلك متناغماً مع تولي السيد الخامنئي للقيادة الذي انقلب هو الآخر على افكار سلفه على حد وصفه .

                وقال مؤلف الكتاب أن السيد حسن نصر الله وشخصاً آخر من مدينة الدمام في إشارة إلى المقرب من المرجع السيستاني ووكيله الخاص في السعودية آية الله العلامة السيد علي الناصر السلمان وشخص آخر لم يسميه من بغداد قد مارسوا ضغوطاً وصلت إلى حد التهديد والوعيد على المرجعيات الدينية لإصدار بيانات التعزية برحيل المرجع فضل الله.

                القنوات الشيعية


                كما هاجم الكاتب القنوات الشيعية التي واكبت رحيل المرجع فضل الله ، وشدد في الوقت نفسه على قناة الأوحد الفضائية التابعة إلى مرجعية آية الله الأحقاقي مهاجماً مرجعها بعبارات غير لائقة مستنقصاً في الوقت ذاته من مكانته العلمية .

                واعتبر ان رجل الدين المعروف العلامة الشيخ حبيب الكاظمي دجال ومنحرف لمشاركته في تأبين المرجع الراحل في سلطنة عمان ولصلته بأحد علماء الشيعة الكبار في النجف الأشرف آية الله الشيخ محمد مهدي الآصفي .

                وأضاف ان الشيخ الكاظمي يبث من خلال قناته الفضائيه "المعارف" السم في العسل وذلك بسماحه لبعض الشخصيات والعلماء المؤيدة لفضل الله بالظهور على شاشتها .

                وأضاف بأن رجل الدين المعروف في القطيف السيد منير الخباز يسير في نفس الاتجاه الذي يسير عليه الكاظمي عندما أرسل برقية عزاء لرحيل المرجع فضل الله وأقام مجلس تأبين وفاتحه في حوزته .

                تقدير واعتزاز


                وأمام هذا الكم الهائل من الشتائم والسباب تجاه كبار مرجعيات وعلماء الشيعة توقف الكاتب ليمتدح الشخصية الوحيدة التي نالت على اعتزازه وتقديره على حد وصفه وهو العلامة السيد جعفر مرتضى العاملي الذي حاول أن يشارك في التشييع وتقديم العزاء لكن مقربون منه نصحوه بعدم المشاركة كونه غير مرحب به في معظم الأوساط الشيعية في لبنان والتي تحمله مسؤولية حملة التسقيط والتجريح التي تعرض لها فضل الله ، لكن المؤلف قال ان العاملي امتنع عن الحضور وتقديم العزاء حتى عندما ذكّره البعض بحضور وتعزية فضل الله له عندما توفي والده ووالدته .

                صفحة على الفيس بوك


                وفي السياق ذاته أنشأ الكاتب صفحة خاصة به على موقع الفيس بوك للترويج لكتابه لتتحول إلى صفحة لتبادل السباب والشتائم بين اتباع المرجعيات الدينية المختلفة .

                وتفاجىء منشىء الصفحة على الموقع العالمي الشهير" فيس بوك " بمعارضة واسعة من خلال التعليقات الرافضه لهذا الأسلوب في النيل من المرجعية الدينية ليتدارك هذا الأمر بحذف معظم هذه التعليقات .

                لائحة سوداء لكبار علماء الشيعة


                وفي الصفحة ذاتها على فيس بوك خصص قائمه تضم صور كبار علماء الشيعة في الخليج والبحرين والكويت والعراق وإيران ولبنان وبلدان متفرقة من العالم تحت عنوان " اللائحة السواء " مع تعليقات ساخره أسفل كل صوره ، ومن أبرز من أحتوتهم هذه القائمه ، هم : آية الله العلامة الشيخ عبد الهادي الفضلي (الأحساء)، آية الله العلامة السيد عبد الله الغريفي (البحرين) ، آية الله الشيخ عبد الأمير قبلان (لبنان) ، آية الله العلامة الشيخ عيسى قاسم (البحرين) ، آية الله العلامة الشيخ حسين الراضي (الأحساء) ، العلامة الحجة السيد عبد الله الموسوي (الأحساء) ، آية الله العلامة الشيخ عفيف النابلسي (لبنان) ، آية الله الشيخ احمد جنتي (إيران) ، آية الله الشيخ ابو القاسم خزعلي (إيران)، آية الله الشيخ محمد باقر الناصري (العراق)، العلامة السيد ساجد نقوي (باكستان) ، العلامة الشيخ محمد علي العمري (المدينة المنورة) ، العلامة السيد هاشم الشخص (الأحساء)، العلامة الشيخ محمد العباد (الأحساء) ، العلامة الشيخ عبد الكريم الحبيل (القطيف)، العلامة السيد محمد باقر الناصر (الخبر) ، العلامة الشيخ نمر باقر النمر (القطيف) ، العلامة السيد حسن النمر (الدمام) ، العلامة الشيخ عبد الله الياسين (الأحساء)، العلامة الشيخ عبد الله دشتي (الكويت)، العلامة الشيخ حسين المعتوق (الكويت) ، العلامة الشيخ عبد الله المزيدي (الكويت) ، العلامة الشيخ كاظم العمري (المدينة المنورة) .

                ردود فعل


                هذا وقد ابدى عدد كبير من المشاركين في منتديات إلكترونية مختلفة أسفهم للإنحدار الذي وصلت إليه بعض الجهات في الواقع الشيعي من خلال إعتماد هذا الأسلوب الهابط مع من يختلفون معهم ، معتبرين الكتاب عبارة عن مجموعة من الشتائم والاتهامات المجانية تجاه شخصيات عامه ويفتقر إلى الأدلة والوثائق .

                الكتيب الذي جاء تحت عنوان " الجنازة الماسونية " أعاد إلى الأذهان المنشورات التي كان يتم توزيعها في شوارع قم المقدسة والنجف الاشرف في بداية الحملة ضد المرجع فضل الله قبل سنوات ويتم نسبتها عادةً إلى أسماء وهميه تدعي قربها من الحوزة ، لكن الفرق ان تلك المنشورات كانت تنال من فضل الله وحده ، اما هذا المنشور فقد نال من اغلب المرجعيات والشخصيات الشيعية.


                مقالات ذات صلة:
                تقرير إستخباراتي أجنبي يكشف عن مخطط لسحق مراجع الشيعة بيد الشيعة


                http://www.alfajer.org/index.php?act=artc&id=2685

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة noonoor
                  صحيح ان هذا الكتاب فاق التصور في الوقاحة والقذارة لكنه اتى بنتيجة عكسيه لهدف الكاتب ومن يقف وراءه .

                  في منطقتي على الأقل بعد انتشار الكتاب حصلت ردة فعل واصبح من لايطيق اسم فضل الله يتعاطف معه ويستنكر هذا الأسلوب .

                  وهناك من عرف اخيراً بأن الحملة تجاه السيد فضل الله مصطنعة ومبالغ فيها ، وان الذين وقفوا ضده لايختلفون عن التكفيريين من الوهابية الذين إذا اختلفو مع شخص في قضية تافهه كقيادة المرأة للسيارة كفروه وأخرجوه من الدين ، والحال كذلك مع الذين اختلفو مع السيد فضل الله في صحة سند دعاء او في ثبوت قضية تاريخيه من عدمها حيث كفروه واخرجوه من المذهب .
                  هل الذين أبنوا فضل الله كانوا مجبورين أم ذهبوا بملأ إرادتهم ؟

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة noonoor
                    كتاب مجهول يهاجم مرجعيات وعلماء كبار لتعزيتهم بالمرجع الراحل فضل الله


                    (شبكة الفجر الثقافية) - (2010-10-27م)






                    تناولت بعض المنتديات الالكترونية كتاباً بعنوان " الجنازة الماسونية " نسبته إلى مؤلف يدعى محمد كاظم الغروي تهجم فيه بكلمات هابطة تجاه المرجعيات الدينية التي أبنت أو شاركت في عزاء المرجع الشيعي الأعلى في لبنان آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله الذي توفي مطلع يوليو 2010م .

                    أفكار فضل الله تسيطر على الشيعة


                    ووصف الكاتب أفكار فضل الله بأنها مأساة تهدد أصول المذهب وتستبطن التسنن مضيفاً بأن كل الشيعة المنشغلين بالشأن السياسي في لبنان والعراق والكويت وافريقيا والهند وباكستان وافغانستان منساقون وراء هذه الأفكار الضاله، متأسفاً للحال الذي وصل إليه بلد كالبحرين مثلاً لتأثر غالبية الشيعة فيه وعلماءه بأفكار فضل الله.

                    وأبدى الكاتب تخوفه من المدرسة التي خلفها الراحل فضل الله والتي تلقى رواجاً هذه الأيام في أوساط الشباب الشيعة محذراً من المؤسسات الاعلامية التابعة لها كقناة الايمان الفضائيه وإذاعة البشائر والموقع الالكتروني بينات .

                    وقال بأن فكر فضل الله مازال ينتشر وبقوة وهذه محطاته الإعلاميه تبث محاضراته وندواته على مدار الساعة .

                    المراجع العظام عديمي الشرف


                    ووصف المؤلف المرجعيات الدينية التي أبنت الراحل بأنها مرجعيات غير جامعة لشرائط التقليد وأنهم مجرد وعاظ سلاطين وأتباع حكومات في إشارة إلى كبير المرجعيات الدينية في مدينة قم المقدسة آية الله العظمى الشيخ ناصر مكارم الشيرازي الذي يعد من ابرز المرجعيات الداعمة للنظام الاسلامي في إيران والذي كان على علاقة متميزة مع المرجع فضل الله .

                    وقال المؤلف بأن على الإسلام السلام بعد أن قاد آية الله الامام السيد علي الخامنئي حملة العزاء والتأبين على روح المرجع الراحل، معتبراً ذلك تحدي واضح للمرجعيات المناوئه لفضل الله . .

                    وأعتبر مراجع الدين العظام آية الله العظمى الشيخ يوسف الصانعي وآية الله العظمى السيد محمود الشاهرودي وآية الله اليعقوبي وآية الله المدرسي وآية الله الخاقاني بأنهم عديمي الشرف والنزاهة ، مستهجناً في الوقت ذاته من الزيارة التي قام بها السيد هادي المدرسي إلى المرجع فضل الله قبل وفاته .

                    ووصف المرجع المقيم في قم المقدسة آية الله العظمى السيد كاظم الحائري بالمسكين واستغرب منه تراجعه عن موقفه السابق حينما أجاز لمقلدي فضل الله البقاء على تقليده.

                    كما اعتبر الكاتب أن المؤلف الشيعي المشهور الذي توفي في السنوات القليلة الماضية آية الله المحقق السيد مرتضى العسكري أحد ابرز تلامذة الامام الخوئي عميلاً لنظام الشاه الإيراني ومخابراته السافاك لتأييده لأفكار فضل الله .

                    وكلاء السيستاني يبيعون عقيدتهم


                    واتهم مؤلف الكتاب المرجع فضل الله وبعض وكلاء المرجع السيستاني وبعض المنتمين إلى بيوتات المراجع بالإنتماء إلى منظمة الماسونية العالمية ، معتبراً المقرب من المرجع السيستاني والناطق الرسمي بإسم المرجعية الدينية الحاج حامد الخفاف ، ووكيل المرجعيات الدينية في الكويت السيد محمد باقر المهري بأن لادين ولاشرف لهما ، وأنهما قد باعا عقيدتهما من أجل مصالح مادية .

                    وأضاف المؤلف بأن الحاج حامد الخفاف المقرب من المرجع السيستاني يعيش حياة برجوازية لم يرثها ، إنما صنعها من أموال غيره متهما إياه بإساءة التعامل مع الطلبة وعلماء الدين ومستهجناً علاقته الوطيدة بالراحل فضل الله وأولاده.

                    واعتبر الكاتب أن الإدعاء الذي تم تداوله مؤخراً في بعض الأوساط الحوزوية حول عدم معارضة السيستاني لأفكار فضل الله هو غير صحيح، في إشارة إلى مانقله أحد علماء الأحساء عن السيد محمد رضا نجل السيستاني أن والده رفض بشدة إصدار فتوى بضلال فضل الله رغم ضغوطات هائله مارستها عليه مرجعيات دينية مناوئه لفضل الله.

                    كما هاجم المؤلف الذي يعتقد بأنه شخصيه وهميه أبرز الشخصيات السياسية في العراق ،واصفاً رئيس الوزراء السيد نوري المالكي ورئيس المجلس الاسلامي الاعلى السيد عمار الحكيم ورئيس التيار الصدري السيد مقتدى الصدر بالمرتزقة القادمين على الدبابات الأمريكية وأنهم عملاء وقعوا في الخيانة العظمى .

                    جريمة السيد حسن نصر الله


                    من جهة أخرى وصف المؤلف وقوف حزب الله إلى جانب المرجع فضل الله بالطامة الكبرى والعار العظيم . مؤكداً أن تعظيم الحزب ونصرته لفضل الله جاءت بأوامر مباشرة من السيد حسن نصر الله الذي إرتكب بذلك جريمته هو وحزبه في وقوفه إلى جانب أهل الضلال .

                    واتهم حزب الله بإنقلابه على أفكار الإمام الخميني بعد رحيله وقد جاء ذلك متناغماً مع تولي السيد الخامنئي للقيادة الذي انقلب هو الآخر على افكار سلفه على حد وصفه .

                    وقال مؤلف الكتاب أن السيد حسن نصر الله وشخصاً آخر من مدينة الدمام في إشارة إلى المقرب من المرجع السيستاني ووكيله الخاص في السعودية آية الله العلامة السيد علي الناصر السلمان وشخص آخر لم يسميه من بغداد قد مارسوا ضغوطاً وصلت إلى حد التهديد والوعيد على المرجعيات الدينية لإصدار بيانات التعزية برحيل المرجع فضل الله.

                    القنوات الشيعية


                    كما هاجم الكاتب القنوات الشيعية التي واكبت رحيل المرجع فضل الله ، وشدد في الوقت نفسه على قناة الأوحد الفضائية التابعة إلى مرجعية آية الله الأحقاقي مهاجماً مرجعها بعبارات غير لائقة مستنقصاً في الوقت ذاته من مكانته العلمية .

                    واعتبر ان رجل الدين المعروف العلامة الشيخ حبيب الكاظمي دجال ومنحرف لمشاركته في تأبين المرجع الراحل في سلطنة عمان ولصلته بأحد علماء الشيعة الكبار في النجف الأشرف آية الله الشيخ محمد مهدي الآصفي .

                    وأضاف ان الشيخ الكاظمي يبث من خلال قناته الفضائيه "المعارف" السم في العسل وذلك بسماحه لبعض الشخصيات والعلماء المؤيدة لفضل الله بالظهور على شاشتها .

                    وأضاف بأن رجل الدين المعروف في القطيف السيد منير الخباز يسير في نفس الاتجاه الذي يسير عليه الكاظمي عندما أرسل برقية عزاء لرحيل المرجع فضل الله وأقام مجلس تأبين وفاتحه في حوزته .

                    تقدير واعتزاز


                    وأمام هذا الكم الهائل من الشتائم والسباب تجاه كبار مرجعيات وعلماء الشيعة توقف الكاتب ليمتدح الشخصية الوحيدة التي نالت على اعتزازه وتقديره على حد وصفه وهو العلامة السيد جعفر مرتضى العاملي الذي حاول أن يشارك في التشييع وتقديم العزاء لكن مقربون منه نصحوه بعدم المشاركة كونه غير مرحب به في معظم الأوساط الشيعية في لبنان والتي تحمله مسؤولية حملة التسقيط والتجريح التي تعرض لها فضل الله ، لكن المؤلف قال ان العاملي امتنع عن الحضور وتقديم العزاء حتى عندما ذكّره البعض بحضور وتعزية فضل الله له عندما توفي والده ووالدته .

                    صفحة على الفيس بوك


                    وفي السياق ذاته أنشأ الكاتب صفحة خاصة به على موقع الفيس بوك للترويج لكتابه لتتحول إلى صفحة لتبادل السباب والشتائم بين اتباع المرجعيات الدينية المختلفة .

                    وتفاجىء منشىء الصفحة على الموقع العالمي الشهير" فيس بوك " بمعارضة واسعة من خلال التعليقات الرافضه لهذا الأسلوب في النيل من المرجعية الدينية ليتدارك هذا الأمر بحذف معظم هذه التعليقات .

                    لائحة سوداء لكبار علماء الشيعة


                    وفي الصفحة ذاتها على فيس بوك خصص قائمه تضم صور كبار علماء الشيعة في الخليج والبحرين والكويت والعراق وإيران ولبنان وبلدان متفرقة من العالم تحت عنوان " اللائحة السواء " مع تعليقات ساخره أسفل كل صوره ، ومن أبرز من أحتوتهم هذه القائمه ، هم : آية الله العلامة الشيخ عبد الهادي الفضلي (الأحساء)، آية الله العلامة السيد عبد الله الغريفي (البحرين) ، آية الله الشيخ عبد الأمير قبلان (لبنان) ، آية الله العلامة الشيخ عيسى قاسم (البحرين) ، آية الله العلامة الشيخ حسين الراضي (الأحساء) ، العلامة الحجة السيد عبد الله الموسوي (الأحساء) ، آية الله العلامة الشيخ عفيف النابلسي (لبنان) ، آية الله الشيخ احمد جنتي (إيران) ، آية الله الشيخ ابو القاسم خزعلي (إيران)، آية الله الشيخ محمد باقر الناصري (العراق)، العلامة السيد ساجد نقوي (باكستان) ، العلامة الشيخ محمد علي العمري (المدينة المنورة) ، العلامة السيد هاشم الشخص (الأحساء)، العلامة الشيخ محمد العباد (الأحساء) ، العلامة الشيخ عبد الكريم الحبيل (القطيف)، العلامة السيد محمد باقر الناصر (الخبر) ، العلامة الشيخ نمر باقر النمر (القطيف) ، العلامة السيد حسن النمر (الدمام) ، العلامة الشيخ عبد الله الياسين (الأحساء)، العلامة الشيخ عبد الله دشتي (الكويت)، العلامة الشيخ حسين المعتوق (الكويت) ، العلامة الشيخ عبد الله المزيدي (الكويت) ، العلامة الشيخ كاظم العمري (المدينة المنورة) .

                    ردود فعل


                    هذا وقد ابدى عدد كبير من المشاركين في منتديات إلكترونية مختلفة أسفهم للإنحدار الذي وصلت إليه بعض الجهات في الواقع الشيعي من خلال إعتماد هذا الأسلوب الهابط مع من يختلفون معهم ، معتبرين الكتاب عبارة عن مجموعة من الشتائم والاتهامات المجانية تجاه شخصيات عامه ويفتقر إلى الأدلة والوثائق .

                    الكتيب الذي جاء تحت عنوان " الجنازة الماسونية " أعاد إلى الأذهان المنشورات التي كان يتم توزيعها في شوارع قم المقدسة والنجف الاشرف في بداية الحملة ضد المرجع فضل الله قبل سنوات ويتم نسبتها عادةً إلى أسماء وهميه تدعي قربها من الحوزة ، لكن الفرق ان تلك المنشورات كانت تنال من فضل الله وحده ، اما هذا المنشور فقد نال من اغلب المرجعيات والشخصيات الشيعية.


                    مقالات ذات صلة:
                    تقرير إستخباراتي أجنبي يكشف عن مخطط لسحق مراجع الشيعة بيد الشيعة


                    http://www.alfajer.org/index.php?act=artc&id=2685
                    كل من أصدر بيان نعى فيه المذكور هو رأي شخصي ولا يمثل الطائفة ككل

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة لمبارد
                      هل الذين أبنوا فضل الله كانوا مجبورين أم ذهبوا بملأ إرادتهم ؟
                      لماذا لا تكلمنا عن مؤلف الكتاب لنعرف من اي شخص تستسقون معلوماتكم فلعل صاحبكم الوهمي هو يهودي او اميركي او وهابي او اي شخص يحاول بث الفتنة بطرق متعددة
                      على كل اظن انكم ليس لديكم اي مانع بان يكون مؤلف الكتاب من هذة الهويات لان جل ما تسعون اليه هو اسقاط الجميع حتى يرضى عليكم صاحبكم

                      تعليق


                      • #26
                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        السلام عليكم ورحمه الله وبركاتة
                        اللهم صلى على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

                        الفروق بين العوالم الأربعة للمعممين

                        أن إنتماءات المعممين المحسوبين على الشيعة والتشيّع تنقسم إلى أربعة عوالم رئيسية، وفي كل عالم فئة من المعممين لهم فكر خاص، وثقافة خاصة، وسلوك خاص يختلف عن الآخرين، وعقيدة خاصة في بعض الأحيان؛ وهذه العوالم كما يلي:

                        1- معممو العالم الأول.
                        2- معممو العالم الثاني.
                        3- معممو العالم الثالث.
                        4- معممو العالم الرابع.

                        • معممو العالم الأول: هم أؤلئك الذين يعتقدون بالتشيّع بلا انحرافات، وأن للتقية مواردها الشرعية الخاصة، فلا ينبغي أن يبالغ فيها وتطبّق في غير مواردها بما يؤدي إلى الذل، الذي هو إذلال الإنسان الشيعي، ويؤمنون في منهجيتهم أنه لابد في عالم انكشاف الأوراق العقائدية والفكرية والثقافية والسياسية والإيديولوجية وتطور وسائل الإعلام، فإنه لا إمكانية لاخفاء ما في طيّات الكتب من أمور العقيدة والأمور الحساسة لدى الطوائف الأخرى فيما هو موجود في روايات أئمة أهل البيت عليهم السلام، وبالتالي فلا مصلحة في إخفائها فهذا يعطي انطباعًا لدى الخصم بأننا مرتكبون جريمة ونحاول أن نتستر عليها، بل الأفضل شرح هذه الأمور وبيان الحق فيها والتصريح بموقفنا من ظلمة وقتلة أهل البيت عليهم السلام والتأكيد على ثوابتنا العقائدية بالدليل والبرهان والمنطق والصراحة والثقة بالنفس.

                        • معممو العالم الثاني: هم أؤلئك الذين يحملون عقيدة العالم الأول ذاتها، ولكنهم يخافون ولا يجرؤون على بيان الحق في مثل هذه المسائل، ويعتقدون بلابدية التزام التقية في كل الأحوال – وهذا فهم غلط – مما يؤدي إلى إذلال الإنسان الشيعي، وهذه الفئة ليست فئة منحرفة في فكرها وعقيدتها ولكن مجرد أنها تجبن عن بيان الحق في الملأ العام، وهذه هي الفئة التي تمثل الأكثرية إلى الآن بحمد الله.

                        • معممو العالم الثالث: هم أؤلئك الذين يعرفون الحق ويعرفون مباني العقيدة الشيعية، ولكنهم في الملأ العام يصرّحون بخلاف عقيدتهم مما يؤدي إلى خداع المتلقي، فيحاولون إرضاء المخالفين بالكلام – وهذه طأطئة رأس لهم – ولكن إذا ما حوسبوا يقولون عملنا بالتقية!، فيكذبون على أنفسهم، ويحسبون أنهم يحسنون صنعا، ويتصوّرون أنهم بهذه الطريقة يحفظون الشيعة من الهتك، وهم بهذا يسمحون للمخالف أن يدوس على رأس الشيعي، بل يمدون صفحة عنقهم ويقولون للمخالف تعال وأوطئ رؤوسنا.

                        • معممو العالم الرابع: هم أؤلئك الذين بالفعل يعتقدون بخلاف الحق ويريدون تحريف مسيرة العقيدة والأمة الشيعية، وهم أحط الفئات، فتراهم يخلطون العقيدة الشيعية بأفكار وعقائد وفلسفة مستوردة من الأديان والمذاهب الأخرى ويريدون أن يكوّنوا تشيّعـًا جديدًا، مثل الهالك محمد حسين فضل الله، ومثل اللبناني علي الأمين، وهم خارج التشيّع مطلقـًا إذ هم بتريون أو ميّالون للفلسفة المحرّمة أو العرفان الباطل.

                        تعليق


                        • #27
                          هل ورد في أحاديث أهل البيت (ع) هذا التقسيم للعلماء الذي يذكره ياسر الحبيب ؟! عجبي

                          الآن من منا يتبع أهل البيت يا أتباع مذهب ياسر ؟!

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
                            ما شاء الله

                            عبدالهادي الفضلي رقم 1
                            من مؤسسي حزب الدعوة ومن مؤسسي شخصية فضل الله
                            البقية فيهم تابعين لفضل الله نفسه ومروجين له وتحت غطائه
                            عبدالله الغريفي
                            حبيب الكاظمي
                            عيسى قاسم
                            حسين الراضي
                            حسن الصفار
                            جعفر الشاخوري
                            وهناك من نفس حزب فضل الله إلا أنهم ليسوا تابعين له
                            السيد كاظم الحائري
                            محمد مهدي الآصفي
                            محمود الهاشمي
                            وأصدقاء فضل الله
                            محسن الأراكي
                            يوسف الصانعي
                            محمد علي التسخيري
                            خامنئي ورفسنجاني زعماء جمهورية وفضل الله يمدح الجمهورية والثورة ومن الطبيعي الإشادة به
                            محمد اليعقوبي ماشاء الله أنعم وأكرم ( مثل فضل الله ويرغب بماله )
                            عفيف النابلسي (خليفة فضل الله )
                            والبقية من جماعة ما يطلبه المشاهدون أو المرغوب بالسوق
                            آية الله ناصر مكارم الشيرازي مع إحترامي لقوة مرجعيته إلا أنه دخل في دائرة الثورة والتأييد لخامنئي
                            ويقولون تأبين وما أبنه أحد ؟!!!

                            يعني كل هؤلاء من مراجع وعلماء لا قيمة لهم لأنهم أبنو البيروتي!!!!!
                            طيب اعطنا اسماء الآخرين !!!
                            على فكرة السيد بوش والسيد اوباما لم يحضروا الجنازة الماسونية!!!

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة شيخ حسين الأكرف
                              • معممو العالم الأول: هم أؤلئك الذين يعتقدون بالتشيّع بلا انحرافات، وأن للتقية مواردها الشرعية الخاصة، فلا ينبغي أن يبالغ فيها وتطبّق في غير مواردها بما يؤدي إلى الذل، الذي هو إذلال الإنسان الشيعي، ويؤمنون في منهجيتهم أنه لابد في عالم انكشاف الأوراق العقائدية والفكرية والثقافية والسياسية والإيديولوجية وتطور وسائل الإعلام، فإنه لا إمكانية لاخفاء ما في طيّات الكتب من أمور العقيدة والأمور الحساسة لدى الطوائف الأخرى فيما هو موجود في روايات أئمة أهل البيت عليهم السلام، وبالتالي فلا مصلحة في إخفائها فهذا يعطي انطباعًا لدى الخصم بأننا مرتكبون جريمة ونحاول أن نتستر عليها، بل الأفضل شرح هذه الأمور وبيان الحق فيها والتصريح بموقفنا من ظلمة وقتلة أهل البيت عليهم السلام والتأكيد على ثوابتنا العقائدية بالدليل والبرهان والمنطق والصراحة والثقة بالنفس.


                              نسيت أن تقول أن هؤلاء المعممين رغم "شجاعتهم" منقطعة النظير إلا أنهم يعيشون في أوروبا خوفا من القتل وهربا من البكرية والوهابية !!
                              وهل يطلب ياسر من كل الشيعة أن ينتقلوا للعيش في اوروبا إن أرادوا التصريح بعقيدتهم في بلدانهم ذات الأغلبية البكرية ؟
                              أم أن عليهم أن يجازفوا بحياتهم ويفعلوا ما لا يجرؤ ياسر على فعله ؟

                              تعليق


                              • #30
                                يخوي هو الي يطعن بالامام و يكول الامام عنده تقية و مع هذا يلعن الشيخين صراحة .. تريده ميطعن بالعلماء !!!!!!!!!!!!

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X