تويت
السلام عليكم بسم الله الرحمن الرحيم استغفروا ربكم انه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم باموال وبنين ويجعل لكم جنت ويجعل لكم انهرا من خلال تجاربكم الشخصيه او تجارب اساتذكم او ارباب العرفان ما هي افضل صيغ الاستغفار المجلبه لارزاق بنظركم الشريف.
باسمه جلت اسمائه
من المجربات النافعة: ختم {إذا وقعت} المروي عن العلامة المجلسي (قده) عن الإمام السجاد (عليه السلام) وحاصله: أنه إذا کان أول الشهر يوم الإثنين، فابدأ بقرائة سورة {إذا وقعت} إلي اليوم الرابع عشر، و کل يوم تکون القراءة بعدد الأيام، بحيث يقرأ في اليوم الأول ـ مثلاً ـ مرة، وفي اليوم الرابع عشر أربعة عشر مرة، ويقرأ في کل خميس الدعاء التالي: «يا ماجد يا واحد، يا جواد يا حليم، يا حنان يا منان يا کريم، أسألک تحفة من تحفاتک تلم بها شعثي، وتقضي بها ديني، وتصلح بها شأني، برحمتک يا سيدي».
«اللهم إن کان رزقي في السماء فأنزله، وإن کان في الارض فأخرجه، وإن کان بعيداً فقرّبه، وإن کان قريباً فيسّره، وإن کان قليلاً فکثره، وإن کان کثيراً فبارک لي فيه، وأرسله علي أيدي خيار خلقک، ولا تحوجني إلي شرار خلقک، وإن لم يکن فکوّنه بکينونتک ووحدانيتک، اللهم انقله إلي حيث أکون، ولا تنقلني إليه حيث يکون، إنک علي کلّ شيء قدير، يا حي يا قيوم، يا واحد يا مجيد، يا برّ يا رحيم يا غني، صلّ علي محمد وآل محمد، وتمّم علينا نعمتک، وهنئنا کرامتک، وألبسنا عافيتک».
وهذا العمل والختم مجرب مراراً لتوسعة الرزق، وتسهيل الأمور المشکلة، وأداء الديون، وينبغي کتمانه عن الجهال والسفهاء.
ومن جملة المجربات في قضاء الحوائج وإنجاح المهمات: ما ذکره بعض أکابر أولياء الله، وذکر بأنّ له أسراراً غريبة و عجيبة، وکيفيته: أن يتوضأ في الثلث الأخير من الليل، بشرط أن لا يراه أحد، مع حضور القلب، ثم يقول مستقبلاً القبلة ألف مرة: {فسيکفيکهم الله وهو السميع العليم} ، وبعد کل مائة مرة يقول: «اللهمّ اکفني حاجتي» ويذکر حاجته، ثم يقول: «إنک علي کل شيء قدير»، ويکرر هذا العمل ثلاث ليالٍ متتالية.
الرابط: http://ar.rohani.ir/page-598.htm
باسمه جلت اسمائه
من المجربات النافعة: ختم {إذا وقعت} المروي عن العلامة المجلسي (قده) عن الإمام السجاد (عليه السلام) وحاصله: أنه إذا کان أول الشهر يوم الإثنين، فابدأ بقرائة سورة {إذا وقعت} إلي اليوم الرابع عشر، و کل يوم تکون القراءة بعدد الأيام، بحيث يقرأ في اليوم الأول ـ مثلاً ـ مرة، وفي اليوم الرابع عشر أربعة عشر مرة، ويقرأ في کل خميس الدعاء التالي: «يا ماجد يا واحد، يا جواد يا حليم، يا حنان يا منان يا کريم، أسألک تحفة من تحفاتک تلم بها شعثي، وتقضي بها ديني، وتصلح بها شأني، برحمتک يا سيدي».
«اللهم إن کان رزقي في السماء فأنزله، وإن کان في الارض فأخرجه، وإن کان بعيداً فقرّبه، وإن کان قريباً فيسّره، وإن کان قليلاً فکثره، وإن کان کثيراً فبارک لي فيه، وأرسله علي أيدي خيار خلقک، ولا تحوجني إلي شرار خلقک، وإن لم يکن فکوّنه بکينونتک ووحدانيتک، اللهم انقله إلي حيث أکون، ولا تنقلني إليه حيث يکون، إنک علي کلّ شيء قدير، يا حي يا قيوم، يا واحد يا مجيد، يا برّ يا رحيم يا غني، صلّ علي محمد وآل محمد، وتمّم علينا نعمتک، وهنئنا کرامتک، وألبسنا عافيتک».
وهذا العمل والختم مجرب مراراً لتوسعة الرزق، وتسهيل الأمور المشکلة، وأداء الديون، وينبغي کتمانه عن الجهال والسفهاء.
ومن جملة المجربات في قضاء الحوائج وإنجاح المهمات: ما ذکره بعض أکابر أولياء الله، وذکر بأنّ له أسراراً غريبة و عجيبة، وکيفيته: أن يتوضأ في الثلث الأخير من الليل، بشرط أن لا يراه أحد، مع حضور القلب، ثم يقول مستقبلاً القبلة ألف مرة: {فسيکفيکهم الله وهو السميع العليم} ، وبعد کل مائة مرة يقول: «اللهمّ اکفني حاجتي» ويذکر حاجته، ثم يقول: «إنک علي کل شيء قدير»، ويکرر هذا العمل ثلاث ليالٍ متتالية.
الرابط: http://ar.rohani.ir/page-598.htm