لا اعرف لماذا يستقبح ذلك بينما لا يستقبح ان يجعل ربه بذاته والعياذ بالله فى النار مع الكفار
فالشيعه عندهم الله فى كل مكان ولا يخلو منه مكان
عندما نقول ان الله في كل مكان , فلا نقصد ان يكون مكانه مادي والعياذ بالله كما تقولون انه في السماء , بل ان ذلك كناية عن ان وجوده وقوته وقدرته تتمثل في كل ذرة من هذا الكون .
( أينما تولوا فثم وجه الله ) , ( هو الذي في السماء إله وفي الأرض إله ) صدق الله العلي العظيم ...
عندما نقول ان الله في كل مكان , فلا نقصد ان يكون مكانه مادي والعياذ بالله كما تقولون انه في السماء , بل ان ذلك كناية عن ان وجوده وقوته وقدرته تتمثل في كل ذرة من هذا الكون .
( أينما تولوا فثم وجه الله ) , ( هو الذي في السماء إله وفي الأرض إله ) صدق الله العلي العظيم ...
لا اعرف اخى هل يوجد مشكله ان قلت بان الله خارج عن المكان
بامكانك ان تقول بان الله خارج عن المكان ونتهى
اما هل هو سبحانه محيط بعلمه وقدرته وارادته والتصرف في المكان فهذا مش الخلاف بيننا لانه لا يوجد احد يقول ان الله مش محيط او متصرف بالمكان
لابد لنا قبل الإجابة عن هذا السؤال من التنبيه إلى أن الله تعالى لا يحل بمكان كما تحل سائر الأشياء فيه، لأن الذي حل في مكان واحد أو في أمكنة متعددة فهو محوي ومحاط به، وذلك يقتضي أن يكون محدوداً، والمحدودية من صفات الممكنات لا من شؤون رب البريات. وعليه فإن كونه عزوجل في كل مكان لا يعني صيرورته في أمكنة كثيرة هي كل الأمكنة فإن الله عزوجل هو الذي أمكن المكان فكيف يجري عليه حكم المكان؟ وهو الذي خلق الزمان فكيف يجري عليه حكم الزمان ... ولكنه تبارك وتعالى موجود فياض فكل شيء موجود به وقائم بفعله قيام صدور وقيام تحقق، فالمعلول لا تذوت له من دون علته، وكل شيء معلول له وفقير إليه... فيكون وجوده عزوجل في الامكنة والازمنة ليس على نحو الحواية والظرفية بل على طور القيومية والإحاطة والإفاضة، وهذا الطور أعلى من طور الظرفية ـ لأن الشيء إذا حل بمكان فهو محدود في ذلك المكان وذاته قابعة فيه لا تخرج إلى سواه، أي أن سائر الأمكنة الأخرى خالية عنه.. بينما القيوم عز وجل له هيمنة كلية على جميع مخلوقاته الفائضة عنه، فلا يعزب عنه منها شيء
السؤال هو لماذا يقول قط مرتين ؟ أليس أمره أذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون فلماذا يكرر نفسه من أمره كن فيكون فلو كانت قط واحدة لكان الموضوع أسهل للتصديق لكنهم يقبلون بأي نص لمجرد أنه في الصحيح و لو كان عن اليهودي كعب الأحبار و غيره
وهذه من مصادرهم لكنهم تركوا رأي أمير المؤمنين و أخذوا بكلام اليهودي كعب الأحبار و أبو هريرة !!!
وسُئل علي بن أبي طالب رضي الله عنه:أين كان ربُّنا قبل أن يخلُق السماء والأرض؟ فقال: أين توجبُ المكان ، وكان الله عزّ وجلَّ ولا مكان 2|226 من العقد الفريد لأحمد بن محمد بن عبد ربّه القرطبي المُتوفّى سنة 328 هجرية
فهل تستطيع ان تقول بان النار يخلو منها ذات الله ..؟؟؟
هنا السؤال
انته شتكول بلله؟؟
هل تكول انه الله بنفسه كاعدلك على كرسي يعذب بيك بيديه؟؟؟
هل تكول انه وفق معتقدك هوه هناك بنص النار ملتهي يعذب بالخلائق ؟؟ماعندة شغل وعمل؟؟؟؟ وعلى معتقدك هذا يعني يصير ملتهي باهل النار وعايف اهل الجنة بلا رعاية...لو شنو؟؟؟هم وفق معتقدك هوه الينطيهم ويوكلهم ويشربهم
ووفق معتقدك انه قاسم روحه بالنص!!! نص بالنار ونص بالجنة
جا ربك ابو نعال اذا رادوه اثنين من اهل الجنة ينطيهم شي يشيل بالكفة الوحدة شغلتين لو بكفين اثنين ؟واذا بكفين فهاي معناها انه اهل النار راح يرتاحون من التعذيب
ولكم كافي خريط عيب واستحوا من الله اللي قدرته راح تشيلكم في يوم ان شاء الله يكون قريب آمين وتخلصنه منكم
على الاقل يابو حسبكم كتاب الله فكر بموسى ع الي ماشاف الله
وابراهيم ع اللي ماشاف الله
وادم اللي ماشاف الله
ومحمد ص اللي ماشاف الله
وعيسى اللي ماشاف الله
الخ
بس ربك عمر وربعه يشوفون الله؟ليكون اللاكم عمر وحنه ماندري؟
- القرآن اثبت ان لله و جه و يدين . فمن اين اتيتم بالقدمين والرجلين في هذه النصوص المضحكه؟؟؟؟ هذه النصوص التي تثبت ان لربكم رجلين وقدمين لا اصل لها في القرآن و هي مكذوبه على رسول الله صلى الله عليه وآله اذ يستحيل على النبي ص ان يقول شيأ لا اصل له في القرآن و ما لا اصل له يرمى في سلو المهملات
- اذا كان لربكم رجلين و قدمين يضعهما على النار او في النار عندئذ يماثل الانسان و الحيوان في عدد الارجل الا ان تلك الارجل لا تشبه ارجل الانسان و ارجل الحيوان بل يد و رجل تليق بجلاله. فاين تذهبون بالآيه : ليس كمثله شئ. و ها انتم ماثلتم به شئ . لقد كفرتم بالله و حق الله من حيث تعلمون او لا تعلمون
السؤال هو لماذا يقول قط مرتين ؟ أليس أمره أذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون فلماذا يكرر نفسه من أمره كن فيكون فلو كانت قط واحدة لكان الموضوع أسهل للتصديق لكنهم يقبلون بأي نص لمجرد أنه في الصحيح و لو كان عن اليهودي كعب الأحبار و غيره
وهذه من مصادرهم لكنهم تركوا رأي أمير المؤمنين و أخذوا بكلام اليهودي كعب الأحبار و أبو هريرة !!!
وسُئل علي بن أبي طالب رضي الله عنه:أين كان ربُّنا قبل أن يخلُق السماء والأرض؟ فقال: أين توجبُ المكان ، وكان الله عزّ وجلَّ ولا مكان
2|226 من العقد الفريد لأحمد بن محمد بن عبد ربّه القرطبي المُتوفّى سنة 328 هجرية
تصدق نفسي اذا شفتك تشارك فى مواضيعى اعملك مثل ما فى هذه الايقونه
انت بتقول ايه
الله يقول قط قط
هذه ثالث مشاركه لك معى ابين لك فيها تخبطك وسوء فهمك للحديث ونصحتك ايضا بالاطلاع قبل ان تشارك ولكن لا تسمع الكلام ابدا تصر على المشاركه وانت مش فاهم الحديث ولا ما فيه من اشكال وما يرد عليه
ادرس يا ابنى قبل ان تحاور وعرف ما هو الاشكال وما فى الحديث قبل ان تشارك هداك الله
تصدق نفسي اذا شفتك تشارك فى مواضيعى اعملك مثل ما فى هذه الايقونه
انت بتقول ايه
الله يقول قط قط
هذه ثالث مشاركه لك معى ابين لك فيها تخبطك وسوء فهمك للحديث ونصحتك ايضا بالاطلاع قبل ان تشارك ولكن لا تسمع الكلام ابدا تصر على المشاركه وانت مش فاهم الحديث ولا ما فيه من اشكال وما يرد عليه
ادرس يا ابنى قبل ان تحاور وعرف ما هو الاشكال وما فى الحديث قبل ان تشارك هداك الله
سئل : هل صحيح أن الله سبحانه يضع قدمه فى جهنم ، وكيف يفهم هذا ؟.
أجاب : يقول الله سبحانه{يوم نقول لجهنم هل امتلأت وتقول هل من مزيد}
ق : 30 المفسرون فريقان فى قول جهنم " هل من مزيد " ففريق يقول :
المعنى ليس هناك مكان لزيادة أحد على من هم فيها، فقد امتلأت ، كقول النبى صلى الله عليه وسلم فيما روى عنه " هل ترك لنا عقيل من ربع أو منزل "يعنى ما ترك. فمعنى الكلام النفى. وفريق يقول : المعنى هل هناك أحد يزاد على من فيها، ففيها متسع لمن يلقى فيها ؟ وعلى كلا المعنيين يصح أن يُنطق الله النار فتقول هذا الكلام ، ويصح أن يراد بذلك التشبيه فقط ، يعنى كأنها تقول ذلك. والمعنى الأول أصح.
ثم جاء فى صحيحى البخارى ومسلم أن النبى صلى الله عليه وسلم قال " لا تزال جهنم يُلقى فيها وتقول هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها قدمه ، فينزوى بعضها إلى بعض وتقول : قَطْ قَطْ ، بعزتك وكرمك ، ولا يزال فى الجنة فضل حتى ينشئ الله لها خلقا فيسكنهم فضل الجنة " وفى رواية " وأما النار فلا تمتلئ حتى يضع الله عليها رجله يقول لها ، قَطْ قَطْ ، فهناك تمتلئ وينزوى بعضها إلى بعض ، فلا يظلم الله من خلقه أحدا، وأما الجنة فإن الله ينشئ لها خلقا ".
فقول" قط قط " فى الرواية الأولى من جهنم، وفى الرواية الثانية من الله. يقول القرطبى : القدم هنا قوم يقدمهم الله إلى النار، وقد سبق فى علمه أنهم من أهل النار ، وكذلك الرِّجل وهو العدد الكبير من الناس وغيرهم ، ويبين هذا المعنى ما روى عن ابن مسعود أنه قال : ما فى النار بيت ولا سلسلة ولا مِقْمَعٌ ولا تابوت - وهى أدوات التعذيب -إلا وعليه اسم صاحبه ...ألخ
سئل : هل صحيح أن الله سبحانه يضع قدمه فى جهنم ، وكيف يفهم هذا ؟.
أجاب : يقول الله سبحانه{يوم نقول لجهنم هل امتلأت وتقول هل من مزيد}
ق : 30 المفسرون فريقان فى قول جهنم " هل من مزيد " ففريق يقول :
المعنى ليس هناك مكان لزيادة أحد على من هم فيها، فقد امتلأت ، كقول النبى صلى الله عليه وسلم فيما روى عنه " هل ترك لنا عقيل من ربع أو منزل "يعنى ما ترك. فمعنى الكلام النفى. وفريق يقول : المعنى هل هناك أحد يزاد على من فيها، ففيها متسع لمن يلقى فيها ؟ وعلى كلا المعنيين يصح أن يُنطق الله النار فتقول هذا الكلام ، ويصح أن يراد بذلك التشبيه فقط ، يعنى كأنها تقول ذلك. والمعنى الأول أصح.
ثم جاء فى صحيحى البخارى ومسلم أن النبى صلى الله عليه وسلم قال " لا تزال جهنم يُلقى فيها وتقول هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها قدمه ، فينزوى بعضها إلى بعض وتقول : قَطْ قَطْ ، بعزتك وكرمك ، ولا يزال فى الجنة فضل حتى ينشئ الله لها خلقا فيسكنهم فضل الجنة " وفى رواية " وأما النار فلا تمتلئ حتى يضع الله عليها رجله يقول لها ، قَطْ قَطْ ، فهناك تمتلئ وينزوى بعضها إلى بعض ، فلا يظلم الله من خلقه أحدا، وأما الجنة فإن الله ينشئ لها خلقا ".
فقول" قط قط " فى الرواية الأولى من جهنم، وفى الرواية الثانية من الله. يقول القرطبى : القدم هنا قوم يقدمهم الله إلى النار، وقد سبق فى علمه أنهم من أهل النار ، وكذلك الرِّجل وهو العدد الكبير من الناس وغيرهم ، ويبين هذا المعنى ما روى عن ابن مسعود أنه قال : ما فى النار بيت ولا سلسلة ولا مِقْمَعٌ ولا تابوت - وهى أدوات التعذيب -إلا وعليه اسم صاحبه ...ألخ
كل الروايات واحده فى صحيح مسلم واخرى فى البخارى وبعضها متفق عليها كلها تتحدث ان النار تقول قط قط ثم ياتى معنى للكلمه وهى حسبي حسبي فى نفس الموضوع
طيب ربما تقول ولكن هنالك روايه اخرى ذكرها هذا الشيخ
اقول: هذه الروايه بلفظ مخالف لجمع من هذه الروايات كلها تخبر بان النار تقول قط قط خاصه مع تفسيرها وهى انه حسبي حسبي او كتفيت اكتفيت فهل الله يقول حسبي حسبي او اكتفيت اكتفيت
فهنا هذه الروايه بان من يقول قط قط هذه الكلمتين هى النار ذكرها نفس الراوى ابو هريره وايضا وافقها انس ابن مالك فهى عن ابو هريره وعن انس بنفس اللفظ منسوبه للنار
لذلك عندما اقول لك راجع الحديث لانه هو هذا المطروح
ولكن ممكن ان تكون صيغه مقبوله وغير مناقضه للاحاديث المذكوره فى ان النار هى من تقول هذه الكملتين هو ان يكون سؤال من الله لنار فيقول قط فتجيب النار بما فى الحديث قط قط فتكون الجمله اكتفيتى فتقول او تجيب النار اكتفيت اكتفيت لان النار كانت تطلب المزيد كما ان الله عندما يعطي العبد فيقول له هل رضيت او اكتفيت فهنا تكون صيغه مقبوله ومناسبه لما هو ثابت من ان النار هى من تقول قط قط
تعليق