إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من الصديق علي عليه السلام ام ابي بكر؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من الصديق علي عليه السلام ام ابي بكر؟



    السلام عليكم

    ترى الوهابية يلقبون عمر بالفاروق و لااصل له وكذا ابي بكر بالصديق

    و في تفحص اجمالي لنرى كذب ادعائهم بل اللقبين مختص للامير المومنين علي عليه السلام
    وبالمناسبة نذكر بعض الروايات:

    قال (عليه السلام): أنا عبد الله، وأخو رسول الله،
    وأنا الصِّديق الاكبر
    ، لا يقولها بعدي إلاّ كاذبٌ مفتري
    ; ولقد صلّيت مع رسول الله قبل الناس بسبع سنين،
    وأنا أوَّل من صلّى معه.

    اسناده من طريق ابن ابي شيبة، والنسائي، وابن ماجة، والحاكم، والطبري،
    صحيح رجاله ثقات

  • #2
    يتبع ان شا ءالله

    تعليق


    • #3
      أحسنت أستاذنا الفاضل الموالي الأميني حفظكم الله ورعاكم
      مولانا أمير المؤمنين هو الفاروق الأكبر والصديق الأكبر
      ولايقولها بعده إلا كذاب أشر
      سيدخل أحد التافهين ليقولوا : علي رضي الله عنه قال لايقولها بعدي إلا كذاب
      يقصد بعد أن يموت ونحن نصدقه
      أما قبل أن يموت فعمر هو فاروق وابوبكر هو صديق !!!!!!!
      هذه هي عقلية النواصب التافهة
      غاب عنهم بأن رسول الله صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله قد أطلق عليه لقب الفاروق والصديق وفي حياته

      ولايغيب عنك أستاذي الفاضل بأن تسمية صنمي قريش بالفاروق والصديق قد أطلقه عليهم النصارى واليهود
      على حسب زعم كتب أهل الخلاف

      تعليق


      • #4
        كلاهما صديق لكن لقب الصديق هو مما اختص به ابو بكر وهو الصديق الاول بين كل الصديقين منذ خلق ادم الى يوم القيامة ثم يليه الصديق عمر ثم الصديق عثمان ثم الصديق علي رض عنهم اجمعين
        اما حديث علي انا الصديق الاكبر لايقولها بعدي الا كذاب فهو ان صح عن علي انما هو ناظر الى ما بعد زمان علي لا الى ماقبل علي لانه قال لايقولها بعدي ولم يقل قبلي
        التعديل الأخير تم بواسطة الكمال977; الساعة 31-05-2011, 02:45 AM.

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
          كلاهما صديق لكن لقب الصديق هو مما اختص به ابو بكر وهو الصديق الاول بين كل الصديقين منذ خلق ادم الى يوم القيامة ثم يليه الصديق عمر ثم الصديق عثمان ثم الصديق علي رض عنهم اجمعين
          اما حديث علي انا الصديق الاكبر لايقولها بعدي الا كذاب فهو ان صح عن علي انما هو ناظر الى ما بعد زمان علي لا الى ماقبل علي لانه قال لايقولها بعدي ولم يقل قبلي
          ومن اين جاء لقب الصديق الى من لاصدق له فلو كان حقيقياً وصادراً عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لأشتهر ولذكر في السقيفة حينما كان أحوج ما يكون أو حينما جعل عمر ولياً لعهده حين مرض موته وإنكار الصحابة ذلك عليه أو حينما منع الزهراء عليها السلام إرثها أو حينما طالب الإمام علي عليه السلام عمرَ مرتين بميراث رسول الله صل الله عليه وآله بعد أن أخبره أبو بكر بأن رسول الله صل الله عليه وآله وسلم قد قال: لا نورث ما تركناه صدقة!!
          وكذلك ورود لقب الصديق والفاروق عند السنة في علي يكذّب صدق إطلاقها على غيره، حيث يقول علي أنا الصديق الأكبر لا يقولها أحد بعدي إلاّ كذاب مفتر)، رواه ابن ماجة والحاكم وصححه على شرط الشيخين، وقال الهيثمي في (مجمع الزائد): هذا إسناد صحيح رجاله ثقات. ورواه ابن أبي شيبة في مصنفه.
          وروى الضحاك في الأحاد والمثاني عن علي (عليه السلام) أنه قال وهو يخطب على المنبر: (أنا الصديق الأكبر آمنت قبل أن يؤمن أبو بكر وأسلمت قبل أن يسلم) ورواه ابن أبي عاصم في كتاب السنة ورواه النسائي في سننه الكبرى وفي خصائص علي عليه السلام.
          وروى الطبراني عن سلمان وأبي ذر، وكذلك روى ابن عبد البر في (الاستيعاب) عن أبي ليلى الغفاري واللفظ للطبراني عن أبي ذر وسلمان: قالا: أخذ رسول الله بيد علي (رض) فقال: (إن هذا أول من آمن بي وهو أول من يصافحني يوم القيامة وهذا الصديق الأكبر وهذا فاروق هذه الأمة يفرق بين الحق والباطل وهذا يعسوب المؤمنين والمال يعسوب الظالم). ولفظ الإستيعاب: (ستكون بعدي فتنة فإذا كان ذلك فالزموا علي بن أبي طالب فأنه أول من يراني وأول من يصافحني يوم القيامة هو الصديق الأكبر وهو فاروق هذه الأمة يفرق بين الحق والباطل وهو يعسوب المؤمنين والمال يعسوب المنافقين). وروي عن حذيفة أيضاً عند البيهقي وابن عدي كما في كنز العمال. ورواه البزار أيضاً.
          وإن الروايات الصحيحة تنص على أن الصديق لقب لعلي(عليه السلام) دون أبي بكر . فعن ابن عباس عن النبي (صلى الله عليه و آله) : «الصديقون ثلاثة: حزقيل مؤمن آل فرعون، وحبيب النجار صاحب آل ياسين، وعلي بن أبي طالب وهو أفضلهم» . فقد حصر النبي صل الله عليه و آله الصديقين بالثلاثة وهو ينافي تسمية أبي بكر بالصديق
          فكل هذه الروايات والقرائن تدل على أن ذلك اللقب وتلك الأوصاف كالصديق والفاروق والأسبقية إلى الإسلام والإيمان هي لعلي( وأعطيت لغيره

          الكمال كل يوم تثبت بغضك وحقدك على أمير المؤمنين عليه السلام وهذه ألقاب نبوية لعلي عليه السلام وحصرا له دون غيره والله كلامك بعيد كل البعد عن الحقيقة كيف يكون في مابعد زمان الامام علي وهي قيلت في زمن الرسول وعن لسان الرسول والله مسكين يالكمال

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
            كلاهما صديق لكن لقب الصديق هو مما اختص به ابو بكر وهو الصديق الاول بين كل الصديقين منذ خلق ادم الى يوم القيامة ثم يليه الصديق عمر ثم الصديق عثمان ثم الصديق علي رض عنهم اجمعين
            اما حديث علي انا الصديق الاكبر لايقولها بعدي الا كذاب فهو ان صح عن علي انما هو ناظر الى ما بعد زمان علي لا الى ماقبل علي لانه قال لايقولها بعدي ولم يقل قبلي

            00000000ههههههههههههه


            قليلا من العقل

            علي عليه السلام كان ملقبا بالصديق من زمان رسول الله فمعنى الحديث يعني غيري لايتصف به ملقبا به

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
              كلاهما صديق لكن لقب الصديق هو مما اختص به ابو بكر وهو الصديق الاول بين كل الصديقين منذ خلق ادم الى يوم القيامة ثم يليه الصديق عمر ثم الصديق عثمان ثم الصديق علي رض عنهم اجمعين
              اما حديث علي انا الصديق الاكبر لايقولها بعدي الا كذاب فهو ان صح عن علي انما هو ناظر الى ما بعد زمان علي لا الى ماقبل علي لانه قال لايقولها بعدي ولم يقل قبلي
              كلامك مردود عليك لإن رسول الله قد أطلقهما عليه وفي زمانه
              فعليه أي أحد يلقب نفسه بأحدهما فهو كذاب أشر

              وأرجو أن تطبق هذه القاعدة البعدية التي ذكرتها في مشاركتك الواهية أيضاً على هذا الحديث الذي يصرح به رسول الله بالخلافة لأمير المؤمنين علي بعد زمان رسول الله :

              أنت مني بمنزلة هارون من موسى ألا إنك لست نبيا أنه لا ينبغي أن أذهب إلا و أنت خليفتي في كل مؤمن من بعدي
              الراوي: عبدالله بن عباس المحدث:
              الألباني - المصدر: تخريج كتاب السنة - الصفحة أو الرقم: 1188
              خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن


              أنه لاينبغي أن أذهب إلا وأنت خليفتي في كل مؤمن
              من بعدي

              تعليق


              • #8
                السام عليك يا امير المؤمنين السلام عليك يا ايها الصديق الاكبر السلام عليك يا يعسوب الدين السلام عليك ياقائد الغر المحجلين ولعن الله اعدائك اجمعين من الاولين والاخرين.

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر
                  أحسنت أستاذنا الفاضل الموالي الأميني حفظكم الله ورعاكم
                  مولانا أمير المؤمنين هو الفاروق الأكبر والصديق الأكبر
                  ولايقولها بعده إلا كذاب أشر
                  سيدخل أحد التافهين ليقولوا : علي رضي الله عنه قال لايقولها بعدي إلا كذاب
                  يقصد بعد أن يموت ونحن نصدقه
                  أما قبل أن يموت فعمر هو فاروق وابوبكر هو صديق !!!!!!!
                  هذه هي عقلية النواصب التافهة
                  غاب عنهم بأن رسول الله صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله قد أطلق عليه لقب الفاروق والصديق وفي حياته

                  ولايغيب عنك أستاذي الفاضل بأن تسمية صنمي قريش بالفاروق والصديق قد أطلقه عليهم النصارى واليهود
                  على حسب زعم كتب أهل الخلاف

                  احسن الله اليكم اخي الكريم و الفاضل

                  تعليق


                  • #10



                    أمير المؤمنين صلوات الله عليه وهو صديق هذه الأمة وذلك لقبه الخاص،

                    قال محب الدين الطبري في رياضه:
                    إن رسول الله صلى الله عليه وآله سماه صديقا
                    وقال في ص 155:
                    قال الخجندي:
                    وكان يلقب بيعسوب الأمة وبالصديق الأكبر

                    . وهناك أخبار كثيرة نذكر بعضها.

                    1 - أخرج ابن النجار وأحمد في المناقب عن ابن عباس
                    عن رسول الله صلى الله عليه وآله الصديقون ثلاثة:
                    حزقيل مؤمن آل فرعون.
                    وحبيب النجار صاحب آل ياسين.
                    وعلي بن أبي طالب
                    . وأخرجه أبو نعيم في المعرفة وابن عساكر
                    عن أبي ليلى، وزادا في لفظهما:
                    وهو أفضلهم.



                    وأخرجه محب الدين الطبري في الرياض 2 ص 154،
                    والكنجي في الكفاية 47 بلفظ أبي ليلى،
                    والسيوطي في جمع الجوامع كما في ترتيبه 6 ص 152،
                    وابن حجر في الصواعق ص 74 بلفظ ابن عباس
                    ، وص 75 بلفظ أبي ليلى.

                    2 - عن رسول الله صلى الله عليه وآله:
                    إن هذا أول من آمن بي،
                    وهو أول من يصافحني يوم القيامة،
                    وهو الصديق الأكبر،
                    وهذا فاروق هذه الأمة،
                    يفرق بين الحق والباطل،
                    وهذا يعسوب المؤمنين.

                    أخرجه الطبراني عن سلمان وأبي ذر. والبيهقي والعدني عن حذيفة.
                    والهيثمي في المجمع 9 ص 102،
                    والحافظ الكنجي في الكفاية 79 من طريق الحافظ ابن عساكر
                    وفي آخره:

                    وهو بابي الذي أوتى منه وهو خليفتي من بعدي

                    . وذكره باللفظ الأول المتقي الهندي في إكمال كنز العمال 6 ص 56.


                    3 - عن ابن عباس وأبي ذر


                    قالا
                    : سمعنا النبي صلى الله عليه وآله

                    يقول لعلي: أنت الصديق الأكبر

                    ، وأنت الفاروق الذي يفرق بين الحق والباطل

                    . أخرجه محب الدين في الرياض 2 ص 155 وقال: وفي رواية:
                    وأنت يعسوب الدين.
                    عن الحاكمي والقرشي في شمس الأخبار ص 35 وفيه:
                    وأنت يعسوب المؤمنين. ورواه مع الزيادة
                    شيخ الإسلام الحموي في الفرايد في الباب الرابع والعشرين.
                    وابن أبي الحديد عن أبي رافع في شرح النهج 3 ص 257
                    ولفظه: قال أبو رافع: أتيت أبا ذر بالربذة أودعه فلما أردت الانصراف
                    قال لي ولأناس معي: ستكون فتنة فاتقوا الله
                    وعليكم بالشيخ علي بن أبي طالب فاتبعوه
                    ، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول له
                    : أنت أول من آمن بي، وأول من يصافحني يوم القيامة

                    ، وأنت الصديق الأكبر،
                    وأنت الفاروق الذي يفرق بين الحق والباطل،

                    وأنت يعسوب المؤمنين
                    ، والمال يعسوب الكافرين، وأنت أخي ووزيري وخير
                    من أترك بعدي وتنجز موعدي

                    . وذكره القاضي الأيجي في المواقف 3 ص 276،

                    والصفوري في (نزهة المجالس) 2 ص 205.


                    4 - عن النبي صلى الله عليه وآله قال قال لي ربي عز وجل ليلة أسرى بي:
                    من خلفت على أمتك يا محمد؟ قال قلت
                    : يا رب أنت أعلم. قال: يا محمد؟

                    انتجبتك برسالتي
                    ، واصطفيتك لنفسي، وأنت نبيي وخيرتي من خلقي،

                    الذي خلقته من طينتك وجعلته
                    وزيرك وأبي سبطيك السيدين الشهيدين الطاهرين
                    المطهرين سيدي شباب الجنة:
                    وزوجته خير نساء العالمين،
                    أنت شجرة وعلي غصنها وفاطمة ورقها والحسن والحسين ثمارها، خ
                    لقتهما من طينة عليين وخلقت شيعتكم منكم
                    ، إنهم لو ضربوا على أعناقهم بالسيوف
                    ما ازدادوا لكم إلا حبا.

                    قلت: يا رب ومن الصديق الأكبر؟!
                    قال: أخوك علي بن أبي طالب.
                    أخرجه القرشي في شمس الأخبار ص 33

                    . 5 - عن علي عليه السلام أنه قال:
                    أنا عبد الله وأخو رسوله
                    وأنا الصديق الأكبر لا يقولها بعدي إلا كذاب مفتري

                    ، لقد صليت قبل الناس سبع سنين
                    . أخرجه ابن أبي شيبة بسند صحيح. والنسائي في الخصايص
                    ص 3 بسند رجاله ثقات.
                    وابن أبي عاصم في السنة . والحاكم في المستدرك 3 ص 112
                    وصححه. وأبو نعيم في المعرفة
                    . وابن ماجة في سننه 1 ص 57 بسند صحيح

                    . والطبري في تاريخه 2 ص 213 بإسناد صحيح. والعقيلي
                    . والخلعي. وابن الأثير في الكامل 2 ص 22.
                    وابن أبي الحديد في شرح النهج 3 ص 257
                    . ومحب الدين الطبري في الذخاير ص 60،
                    و الرياض 2 ص 155 و158 و167.
                    والحموي في الفرايد في الباب التاسع والأربعين
                    . والسيوطي في الجمع كما في ترتيبه 6 ص 394.
                    وفي طبقات الشعراني 2 ص 55: قال علي رضي الله عنه:

                    أنا الصديق الأكبر لا يقولها بعدي إلا كاذب.

                    6 - عن معاذة قالت:
                    سمعت عليا وهو يخطب على منبر البصرة

                    يقول: أنا الصديق الأكبر آمنت قبل أن يؤمن أبو بكر
                    وأسلمت قبل أن يسلم أبو بكر

                    . أخرجه ابن قتيبة في المعارف ص 73. وابن أيوب.
                    والعقيلي. ومحب الدين في الذخاير ص 58، و الرياض 2 ص 155،

                    و157، وذكره ابن أبي الحديد في شرح النهج 3 ص 251، 257
                    ، والسيوطي في جمع الجوامع كما في ترتيبه 6 ص 405.

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة الاميني



                      أمير المؤمنين صلوات الله عليه وهو صديق هذه الأمة وذلك لقبه الخاص،

                      قال محب الدين الطبري في رياضه:
                      إن رسول الله صلى الله عليه وآله سماه صديقا
                      وقال في ص 155:
                      قال الخجندي:
                      وكان يلقب بيعسوب الأمة وبالصديق الأكبر

                      . وهناك أخبار كثيرة نذكر بعضها.

                      1 - أخرج ابن النجار وأحمد في المناقب عن ابن عباس
                      عن رسول الله صلى الله عليه وآله الصديقون ثلاثة:
                      حزقيل مؤمن آل فرعون.
                      وحبيب النجار صاحب آل ياسين.
                      وعلي بن أبي طالب
                      . وأخرجه أبو نعيم في المعرفة وابن عساكر
                      عن أبي ليلى، وزادا في لفظهما:
                      وهو أفضلهم.



                      وأخرجه محب الدين الطبري في الرياض 2 ص 154،
                      والكنجي في الكفاية 47 بلفظ أبي ليلى،
                      والسيوطي في جمع الجوامع كما في ترتيبه 6 ص 152،
                      وابن حجر في الصواعق ص 74 بلفظ ابن عباس
                      ، وص 75 بلفظ أبي ليلى.

                      2 - عن رسول الله صلى الله عليه وآله:
                      إن هذا أول من آمن بي،
                      وهو أول من يصافحني يوم القيامة،
                      وهو الصديق الأكبر،
                      وهذا فاروق هذه الأمة،
                      يفرق بين الحق والباطل،
                      وهذا يعسوب المؤمنين.

                      أخرجه الطبراني عن سلمان وأبي ذر. والبيهقي والعدني عن حذيفة.
                      والهيثمي في المجمع 9 ص 102،
                      والحافظ الكنجي في الكفاية 79 من طريق الحافظ ابن عساكر
                      وفي آخره:

                      وهو بابي الذي أوتى منه وهو خليفتي من بعدي

                      . وذكره باللفظ الأول المتقي الهندي في إكمال كنز العمال 6 ص 56.


                      3 - عن ابن عباس وأبي ذر


                      قالا
                      : سمعنا النبي صلى الله عليه وآله

                      يقول لعلي: أنت الصديق الأكبر

                      ، وأنت الفاروق الذي يفرق بين الحق والباطل

                      . أخرجه محب الدين في الرياض 2 ص 155 وقال: وفي رواية:
                      وأنت يعسوب الدين.
                      عن الحاكمي والقرشي في شمس الأخبار ص 35 وفيه:
                      وأنت يعسوب المؤمنين. ورواه مع الزيادة
                      شيخ الإسلام الحموي في الفرايد في الباب الرابع والعشرين.
                      وابن أبي الحديد عن أبي رافع في شرح النهج 3 ص 257
                      ولفظه: قال أبو رافع: أتيت أبا ذر بالربذة أودعه فلما أردت الانصراف
                      قال لي ولأناس معي: ستكون فتنة فاتقوا الله
                      وعليكم بالشيخ علي بن أبي طالب فاتبعوه
                      ، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول له
                      : أنت أول من آمن بي، وأول من يصافحني يوم القيامة

                      ، وأنت الصديق الأكبر،
                      وأنت الفاروق الذي يفرق بين الحق والباطل،

                      وأنت يعسوب المؤمنين
                      ، والمال يعسوب الكافرين، وأنت أخي ووزيري وخير
                      من أترك بعدي وتنجز موعدي

                      . وذكره القاضي الأيجي في المواقف 3 ص 276،

                      والصفوري في (نزهة المجالس) 2 ص 205.


                      4 - عن النبي صلى الله عليه وآله قال قال لي ربي عز وجل ليلة أسرى بي:
                      من خلفت على أمتك يا محمد؟ قال قلت
                      : يا رب أنت أعلم. قال: يا محمد؟

                      انتجبتك برسالتي
                      ، واصطفيتك لنفسي، وأنت نبيي وخيرتي من خلقي،

                      الذي خلقته من طينتك وجعلته
                      وزيرك وأبي سبطيك السيدين الشهيدين الطاهرين
                      المطهرين سيدي شباب الجنة:
                      وزوجته خير نساء العالمين،
                      أنت شجرة وعلي غصنها وفاطمة ورقها والحسن والحسين ثمارها، خ
                      لقتهما من طينة عليين وخلقت شيعتكم منكم
                      ، إنهم لو ضربوا على أعناقهم بالسيوف
                      ما ازدادوا لكم إلا حبا.

                      قلت: يا رب ومن الصديق الأكبر؟!
                      قال: أخوك علي بن أبي طالب.
                      أخرجه القرشي في شمس الأخبار ص 33

                      . 5 - عن علي عليه السلام أنه قال:
                      أنا عبد الله وأخو رسوله
                      وأنا الصديق الأكبر لا يقولها بعدي إلا كذاب مفتري

                      ، لقد صليت قبل الناس سبع سنين
                      . أخرجه ابن أبي شيبة بسند صحيح. والنسائي في الخصايص
                      ص 3 بسند رجاله ثقات.
                      وابن أبي عاصم في السنة . والحاكم في المستدرك 3 ص 112
                      وصححه. وأبو نعيم في المعرفة
                      . وابن ماجة في سننه 1 ص 57 بسند صحيح

                      . والطبري في تاريخه 2 ص 213 بإسناد صحيح. والعقيلي
                      . والخلعي. وابن الأثير في الكامل 2 ص 22.
                      وابن أبي الحديد في شرح النهج 3 ص 257
                      . ومحب الدين الطبري في الذخاير ص 60،
                      و الرياض 2 ص 155 و158 و167.
                      والحموي في الفرايد في الباب التاسع والأربعين
                      . والسيوطي في الجمع كما في ترتيبه 6 ص 394.
                      وفي طبقات الشعراني 2 ص 55: قال علي رضي الله عنه:

                      أنا الصديق الأكبر لا يقولها بعدي إلا كاذب.

                      6 - عن معاذة قالت:
                      سمعت عليا وهو يخطب على منبر البصرة

                      يقول: أنا الصديق الأكبر آمنت قبل أن يؤمن أبو بكر
                      وأسلمت قبل أن يسلم أبو بكر

                      . أخرجه ابن قتيبة في المعارف ص 73. وابن أيوب.
                      والعقيلي. ومحب الدين في الذخاير ص 58، و الرياض 2 ص 155،




                      و157، وذكره ابن أبي الحديد في شرح النهج 3 ص 251، 257
                      ، والسيوطي في جمع الجوامع كما في ترتيبه 6 ص 405.

                      احسنتم

                      تعليق


                      • #12
                        حياكم الله

                        تعليق


                        • #13
                          بعد ان ثبت من
                          كتب اهل السنة ان لقب الصديق خاص لمولانا امير المومنين علي عليه السلام و يقال لأبي بكر كذبا و بهتانا
                          سنحقق فيما لقب به عمر بن الخطاب بالفاروق:


                          ابن شبه في تاريخ المدينة 2/662:
                          (قال اخبرنا يعقوب بن إبراهيم بن سعد عن أبيه عن صالح بن كيسان قال: قال ابن شهاب: بلغنا ان اهل الكتاب كانوا أول من قال لعمر: الفاروق, وكان المسلمون يؤثرون ذلك من قولهم ولم يبلغنا ان رسول الله (صلى الله عليه وآله) ذكر من ذلك شيئاً

                          تعليق


                          • #14
                            احسنتم

                            تعليق


                            • #15


                              ففي (بصائر الدرجات ص73)
                              عن أبي جعفر (عليه السلام)
                              قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) خذوا بحجزة هذا الانزع ، يعني علياً فأنه الصديق الأكبر
                              وهو الفاروق يفرق بين الحق والباطل...
                              ومنه سبطا أمتي الحسن والحسين هما ابناي ومن الحسين أئمة الهدى .
                              وفي (الأمالي/ للشيخ الصدوق ص78)
                              عن عبد الرحمن بن سمرة قال قلت:
                              يا رسول الله ارشدني إلى النجاة
                              فقال:
                              يا ابن سمرة إذا اختلفت الأهواء وتفرقت الآراء فعليك بعلي بن أبي طالب
                              فأنه إمام أمتي وخليفتي عليهم من بعدي
                              وهو الفاروق الذي يميز بين الحق والباطل...).

                              وفي (الأمالي أيضاً ص274)
                              عن أبي ذر أنه قال:
                              (إني سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله)
                              يقول: هذا أول من آمن بي وأوّل من يصافحني يوم القيامة
                              وهو الصديق الأكبر وهو الفاروق الذي يفرق بين الحق والباطل).

                              وفي (عيون أخبار الرضا ج1 ص9)
                              قال رسول الله (صلى الله عليه وآله)
                              لعلي يا علي أنت حجة الله وأنت باب الله
                              وأنت الطريق إلى الله وأنت النبأ العظيم
                              وأنت الصراط المستقيم
                              وأنت المثل الأعلى يا علي أنت إمام المسلمين
                              وأمير المؤمنين وخير الوصيين وسيد الصديقين
                              يا علي أنت الفاروق الأعظم وأنت الصديق الأكبر
                              يا علي أنت خليفتي على أمتي وأنت قاضي ديني وأنت منجز عداتي...).

                              أما الروايات التي روتها كتب أهل السنة:
                              فمنها ما رواه الطبري في (ذخائر العقبى ص56):
                              عن أبي ذر قال سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)
                              يقول لعلي:
                              (انت الصديق الأكبر
                              وأنت الفاروق الذي يفرق بين الحق والباطل وأنت يعسوب الدين).

                              وفي (شرح نهج البلاغة لأبن أبي الحديد المعتزلي ج1 ص30)

                              عن علي (عليه السلام) قوله
                              : (أنا الصديق الأكبر وأنا الفاروق
                              الأوّل
                              أسلمت قبل اسلام الناس وصليت قبل صلاتهم...).
                              وفي (كنز العمال ج11 ص612):

                              (سيكون بعدي فتنة
                              فإذا كان ذلك
                              فالزموا علي بن أبي طالب
                              فإنه الفاروق بين الحق و الباطل)
                              (أبو نعيم عن أبي ليلى الغفاري).

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X