إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

المرتد أبو بكر في النار؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    بسم الله الرحمن الرحيم
    يرفع بالصلاة على محمد وآل محمد.

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة خادم الحسين الطاهر
      من اهم مبادئ الحوار العلمي هو الصدق بالنقل والزام المقابل بما الزم به نفسه فأنت بالرواية السنية تخطيت هذا المبدأ وتريد الزامنا بما تلزم به نفسك

      أولا صاحب الموضوع استدل بأدلة من كتب السنة فلماذا تنكر علي استدلالي بأحاديثنا ولم تنكر عليه؟

      فالرواية السنية لاتلزمنا كما انها مقطوعة المتن (ثم ترضاها حتى رضيت ) فأين قول الزهراء له ...
      رضيت هل الأمر يحتاج لنحوي أو بلاغي حتى يشرح معنى رضيت من الرضا أي رضيت عنه
      اذا هناك تصرف وتحريف في الحديث للحفاظ على ماء وجه الخليفة (لعنه الله)
      وهذا القول يناقض اصح كتبكم وهو البخاري الذي روى عن عائشة ان الزهراء وجدت على ابي بكر ولم تكلمه حتى ماتت
      وقال النووي: «وأما ما ذكر من هجران فاطمة أبا بكر فمعناه انقباضها عن لقائه، وليس هذا من الهجران المحرم، الذي هو ترك السلام والإعراض عند اللقاء، وقوله في هذا الحديث (فلم تكلمه) يعني في هذا الأمر، أو لانقباضها لم تطلب منه حاجة ولا اضطرت إلى لقائه فتكلمه،
      ففي (صحيح البخاري) ج5، ص177، ط محمد على صبيح، عن عائشة: (فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت).
      وكان عليك الصدق بالنقل فأبن ابي الحديد ليس شيعيا ولم يقل احد من علمائنا انه شيعي هو معتزلي وكتابه الشرح يحوي الكثير من الدفاع والتبريرات عن الشيخين ابي بكر وعمر(لعنهما الله) وهذا وحده كاف لرد تشيعه نعم نقول انه محب ولكن ليس شيعيا

      ولماذا لم يستدرك أحد من علمائكم على الشرح وهو منتشر ومشهور؟

      وقولك المنقول يتبعه مباشرة هذا المقطع الذي يصرح به بالصحيح عنده فكان لك من سلامة النقل ان لاتقطع به :
      وفي (شرح النهج) لابن أبي الحديد، ج6، ص50: والصحيح عندي إنها ماتت وهي واجدة على أبي بكر وعمر، وإنها أوصت أن لا يصليا عليها.
      نهج البلاغة وهو مجموعة خطب مولانا امير المؤمنين عليه السلام جمعها الشريف الرضي وهذا الكتاب نعم اقر لك بأنه من اعظم كتبنا وروايته وخطبه لايمكن لشيعي صيحيح الايمان ان يرده كله
      وهذا المتن هو من شرحه ابن ابي الحديد المعتزلي(السني) في كتابه (شرح نهج البلاغة )
      ولكن المفارقة التي قدمت بها وقد تكون على غير تعمد منك ولا قصد
      هو ان رواية (ومشى اليها ابو بكر يترضاها ) ليست في كتاب ( نهج البلاغة ) لجامعه الشريف الرضي وانما في كتاب (شرح نهج البلاغة ) لأبن ابي الحديد(السني) وهو مارددناه سابقا .............
      نعم ذكرت انها في الشرح وليست بالكتاب قلت اانظر شرح نهج البلاغه لإبن ابي حديد 1 / 57
      سؤال هل غضبها على أبي بكر يحكم عليه بالردة
      وهناك رواية انها غضبت من علي لانه خطب بنت ابي جهل؟
      فهل الغضب وحده يستدعي ردة أبي بكر
      روى الشيخان من حديث المسور بن مخرمة قال: (إن علياً خطب بنت أبي جهل فسمعت بذلك فاطمة، فأتت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت: يزعم قومك أنك لا تغضب لبناتك، وهذا علي ناكح بنت أبي جهل، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فسمعته حين تشهد يقول: أما بعد أنكحت أبا العاص ابن الربيع فحدثني وصدقني، وإن فاطمة بضعة مني وإني أكره أن يسوءها، والله لا تجتمع بنت رسول الله وبنت عدو الله عند رجل واحد فترك علي الخطبة)- رواه البخاري في: (كتاب فضائل الصحابة، باب ذكر أصهار النبي صلى الله عليه وسلم) فتح الباري 7/85، ح3729، ومسلم: (كتاب فضائل الصحابة، باب فضائل فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم 4/1903-
      التعديل الأخير تم بواسطة فتى من الشرق; الساعة 05-06-2011, 01:36 AM.

      تعليق


      • #18
        صحيح البخاري - كتاب فرض الخمس - باب أداء الخمس من الدين., حدثنا : ‏ ‏عبد العزيز بن عبد الله ‏ ، حدثنا : ‏ ‏إبراهيم بن سعد ‏ ‏، عن ‏ ‏صالح ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏قال : أخبرني : ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏أن ‏ ‏عائشة أم المؤمنين ‏ ‏(ر) ‏ ‏أخبرته :‏ ‏أن ‏ ‏فاطمة ‏ ‏(ع) ‏ ‏إبنة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏سألت ‏ ‏أبابكر الصديق ‏ ‏بعد وفاة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه ، فقال لها ‏ ‏أبوبكر ‏: ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة فغضبت ‏ ‏فاطمة بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فهجرت ‏ ‏أبابكر ‏ ‏فلم تزل مهاجرته حتى توفيت ، وعاشت بعد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ستة أشهر قالت : وكانت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏تسأل ‏ ‏أبابكر ‏ ‏نصيبها مما ترك رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏من ‏ ‏خيبر ‏ ‏وفدك ‏ ‏وصدقته ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏فأبى ‏ ‏أبوبكر ‏ ‏عليها ذلك وقال : لست تاركاً شيئاًً كان رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يعمل به إلاّّ عملت به فإني أخشى إن تركت شيئاًً من أمره أن أزيغ فأما صدقته ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏فدفعها ‏ ‏عمر ‏ ‏إلى ‏ ‏علي ‏ ‏وعباس ‏، ‏وأما ‏ ‏خيبر ‏ ‏وفدك ‏ ‏فأمسكها ‏ ‏عمر ‏، ‏وقال : هما صدقة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كانتا لحقوقه التي ‏ ‏تعروه ‏ ‏ونوائبه وأمرهما إلى من ولي الأمر قال : فهماً على ذلك إلى اليوم ‏ ‏قال أبو عبد الله ‏ ‏اعتراك افتعلت من عروته فأصبته ومنه يعروه وإعتراني.

        الرابط:
        http://hadith.al-islam.com/Page.aspx...ID=24&PID=2930
        التعديل الأخير تم بواسطة شيخ حسين الاكرف; الساعة 05-06-2011, 10:39 AM.

        تعليق


        • #19
          1. وقال ابن حجر في الصواعق المحرقة - 143 - باب التحذير من بغضهم وسبهم: عن رسول الله (ص) : من سب أهل بيتي فإنما يرتد عن الله و الإسلام ، ومن آذاني في عترتي فعليه لعنة الله ، ومن آذاني في عترتي فقد آذى الله ، إن الله حرم الجنة على من ظلم أهل بيتي أو قاتلهم أو أعان عليهم وسبهم .

          2. إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 266 )., وأخرج بن أبي عاصم ، عن عبد الله بن عمرو بن سالم المفلوج بمسند من أهل البيت عن علي : أن النبي (ص) قال لفاطمة : إن الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك.

          3. صحيح البخاري - كتاب فضائل الصحابة - باب مناقب فاطمة (ر)., حدثنا : ‏ ‏أبو الوليد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏إبن عيينة ‏ ‏، عن ‏ ‏عمرو بن دينار ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن أبي مليكة ‏ ‏، عن ‏ ‏المسور بن مخرمة ‏ ‏(ر) ‏: أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏فاطمة ‏ ‏بضعة مني فمن أغضبها أغضبني. ‏
          الرابط :
          http://hadith.al-islam.com/Page.aspx...ID=24&PID=3567

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

          يعمل...
          X