المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر
X
-
سبحان الله هذا تفسير مبرمج على رأي عمر يعني الله يحلل الخمر هنا على كلامكم ! وعمر وغيره
شربوا الخمر بعدها ألا تعلمون أن من يشرب الخمر يعمل الفواحش ويرتكب الموبقات
يعني لامفر من قولنا أن عمر وغيره فعلوا هذا بعد شربها لأن هذا مؤكد الخمر يذهب العقل
وهو محرم حرمه الأنبياء
وهل في شرب الخمر منفعه للناس !!!!!!!!! وهل الله يقصد هي حلال إشربوها لأن فيها منافع لكم !!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمدحبيبي قول الله عز وجل هنا يصرح بالاستعمال في حالة وجود منفعة وهذا يدل على أن التحريم في هذا الوقت لم يكن نهائياً ولا شاملاً للخمر في كل حالاته ...
ثم إنه ذكر لنا بأن فيها أثم كبير فلماذا يقترب من شيء فيه أثم كبير ؟؟التعديل الأخير تم بواسطة من شك به فقد كفر; الساعة 09-06-2011, 12:53 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمانحياكم الله أخي من شك به فقد كفر ، شرب الخمر يؤدي الى إرتكاب الفواحش والموبقات
والآيه واضحه تحرم الخمر و إذا قلنا لاتحرمه فهل تحلله !!!! ، الخمر حرمه كل الأنبياء
الأخ كرار كما تلاحظون برمج رده على رأي عمر ، عمر قال أنها لاتحرمه هم يقولون لاتحرمه!
لماذا الله حرم الخمر وماهي الحكمة من تحريمه
فيكون الجواب :
لإنها تضر الإنسان وتجعل منه كالحيوان ولايفقه مايتحدث به ومايقوم به
وحتى في القوانين الأرضية لايفتح تحقيق مع شارب الخمر حتى يصحو من سكره ويستعيد عقله الغائب عنه من تأثير الخمر
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
قال الجصاص في أحكام القرآن ج1 :
قَالَ الله تعالى : يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا سورة البقرة آية 219 .
هذه الآية قد اقتضت تحريم الخمر ، لو لم يرد غيرها في تحريمها لكانت كافية مغنية ، وذلك لقوله : قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ سورة البقرة آية 219 , والإثم كله محرم بقوله تعالى : قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ سورة الأعراف آية 33 فأخبر : أن الإثم محرم , ولم يقتصر على إخباره بأن فيها إثما حتى وصفه بأنه كبير , تأكيدا لحظرها.
وقوله : ومنافع للناس لا دلالة فيه على إباحتها لأن المراد : منافع الدنيا وإن في سائر المحرمات منافع لمرتكبيها في دنياهم , إلا أن تلك المنافع لا تفي بضررها من العقاب المستحق بارتكابها.
فذكره لمنافعها : غير دال على إباحتها ، لا سيما وقد أكد حظرها مع ذكر منافعها بقوله في سياق الآية : وإثمهما أكبر من نفعهما يعني : أن ما يستحق بهما من العقاب أعظم من النفع العاجل الذي ينبغي منهما.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الأخ المحترم كرار
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمدالآية الأولى تقول :" ( يَسْأَلونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ .. ) [البقرة:219]
كلمة منافع تدل على وجود تصريح باستعمالها إن وجدت منفعة .. وهذا يدل على أن التحريم في هذا الوقت لم يكن نهائياً ...
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمانقال الجصاص في أحكام القرآن ج1 :
قَالَ الله تعالى : يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا سورة البقرة آية 219 .
هذه الآية قد اقتضت تحريم الخمر ، لو لم يرد غيرها في تحريمها لكانت كافية مغنية ، وذلك لقوله : قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ سورة البقرة آية 219 , والإثم كله محرم بقوله تعالى : قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ سورة الأعراف آية 33 فأخبر : أن الإثم محرم , ولم يقتصر على إخباره بأن فيها إثما حتى وصفه بأنه كبير , تأكيدا لحظرها.
وقوله : ومنافع للناس لا دلالة فيه على إباحتها لأن المراد : منافع الدنيا وإن في سائر المحرمات منافع لمرتكبيها في دنياهم , إلا أن تلك المنافع لا تفي بضررها من العقاب المستحق بارتكابها.
فذكره لمنافعها : غير دال على إباحتها ، لا سيما وقد أكد حظرها مع ذكر منافعها بقوله في سياق الآية : وإثمهما أكبر من نفعهما يعني : أن ما يستحق بهما من العقاب أعظم من النفع العاجل الذي ينبغي منهما.
المنافع هنا دنيوية تضره في الآخرة
مثلاً عند بيعها سيكسب مالاً
ولكن وبما إنه ذكر بأن فيه أثم كبير فإن المال الذي يتنفع به من خلال بيعه أياه يصبح مال حرام
فالذي يلعب القمار أيضاً ينتفع
ولكن هل هذا المال حلال
بالطبع لا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
قال الزمخشري في ربيع الأبرار في باب اللهو واللذات والقصف واللعب (1) و شهاب الدين الأبشيهي في " المستطرف " 2 ص 291: قد أنزل الله تعالى في الخمر ثلاث آيات: الأولى قوله تعالى: يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس. الآية (2) فكان من المسلمين من شارب ومن تارك إلى أن شرب رجل فدخل في الصلاة فهجر فنزل قوله تعالى: يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون (3) فشربها من شربها من المسلمين وتركها من تركها حتى شربها عمر رضي الله عنه فأخذ بلحى بعير وشج به رأس عبد الرحمن بن عوف ثم قعد ينوج على قتلى بدر بشعر الأسود بن يعفر يقول:
وكائن بالقليب قليب بدر * من الفتيان والعرب الكرام
وكائن بالقليب قليب بدر * من الشيزى المكلل بالسنام (4)
أيوعدني ابن كبشة أن سنحيى * وكيف حياة أصداء وهام؟
أيعجز أن يرد الموت عني * وينشرني إذا بليت عظامي؟
ألا من مبلغ الرحمن عني * بأني تارك شهر الصيام؟
فقل لله: يمنعني شرابي * وقل لله: يمنعني طعامي فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فخرج مغضبا يجر رداءه فرفع شيئا كان في يده فضربه به فقال: أعوذ بالله من غضبه وغضب رسوله، فأنزل الله تعالى: إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء في الخمر والميسر ويصدكم عن ذكر الله وعن الصلاة فهل أنتم منتهون (5) فقال عمر رضي الله عنه: إنتهينا انتهينا.
____________
(1) وقفنا من الكتاب على عدة نسخ في مكتبات العراق وإيران.
(2) سورة البقرة 219.
(3) سورة النساء 43.
(4) هذا البيت لا يوجد في المستطرف.
(5) سورة المائدة آية 91.
ورواه الطبري في تفسيره 2 ص 203 بتغيير في أبياته غير أن فيه مكان عمر في الموضع الأول (رجل). ( راجع كتاب إجتهاد عمر في آيات الخمر للعلامه الأميني ص1)
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
تعليق