اللهم صلٍ على محمد وآل محمد
العدل الالهي في حكمه على الظالمين
قوله تعالى: (شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلاَئِكَةُ وَأُوْلُواْ الْعِلْمِ قَآئِمَاً بِالْقِسْطِ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)
قوله تعالى: (إِنَّ اللَّهَ لاَ يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ)(9).
قوله تعالى: (إِنَّ اللَّهَ لاَ يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئًا)(10).
إذا الشخص العادي قتل مؤمنا متعمدا فحسبه جهنم خالدا فيها والعياذ بالله وأما إذا قتل معاوية الصحابة وخرج على إمام زمانه وجعل شتمه فوق منبر رسول الله سنة ,فهو مرضي عنه وحسبه الجنة خالدا فيها (وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا} (93) سورة النساء)
ثم بين تعالى حكم القتل العمد وجريمته النكراء وعقوبته الشديدة فقال أي ومن يقدم على قتل مؤمن عالماً بإِيمانه متعمداً لقتله فجزاؤه جهنم مخلداً
لماذا قتل معاوية الصحابي حجر بن عدي وأصحابه ، قتلهم إذ لم يلعنوا له عليا عليه السلام ، وكانوا من ( الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ) ( 722 ) .
قتله ظلما فيكون بنص القرآن ملعون مخلد في النار؟؟
فهل الله يعطل أحكامه من أجل معاوية وهو قتل مؤمنا متعمدا؟؟
في تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر ج 12 ص 231 :
قال وحدثنا عبد الله قال اخبرت عن محمد بن حميد نبأنا جرير عن سفيان الثوري قال قال معاوية ما قتلت أحدا إلا وأنا اعرف فيم قتلته ( 3 ) وما اردت به ما خلا حجر بن عدي فاني لا اعرف فيما قتلته
وإذا خرجت إمرأة من بيتها لتزور أباها المريض بغير إذن زوجها تلعنها الملائكة ,حتى تعود
أما إذا خرجت عائشة من حجاب رسول الله تقود جيشا لحرب إمام زمانها فهي مرضي عنها
رُوي عن ابن عمر قال: أتت امرأة إلى النبيّ صلى الله عليه وسلم فقالت: يا رسول الله، ما حق الزوج على زوجته؟
قال: “حقه عليها ألاّ تخرج من بيتها إلا بإذنه، فإن فعَلَت لَعَنَتها ملائكة الرحمة وملائكة العذاب حتى ترجع إلى بيتها أو تتوب”.
فكيف خرجت عائشة وخالفت أمر الله ورسوله الذي أمر نساء النبي (صلى الله عليه وآله) بأن يقرن في بيوتهن ولا يخرجن منها، قال تعالى: (( وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى )) (الأحزاب 33). وقال رسول الله (صلى الله عليه وآله) لنسائه في حجة الوداع: ( هذه الحجة ثم ظهور الحصر ) (السبعة من السلف ص255). فخرجت من بيتها وقادت الجيش لمحاربة المسلمين وقتل بسبب خروجها أكثر من عشرة آلاف مسلم
فما حجتكم أمام الله أن عائشة بعد معصيتها تكون زوجة رسول الله في الاخرة وفي الجنة ؟؟
وهل عائشة غير باقي النساء حتى تعطل احكام الله من اجلها؟؟
العدل الالهي في حكمه على الظالمين
قوله تعالى: (شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلاَئِكَةُ وَأُوْلُواْ الْعِلْمِ قَآئِمَاً بِالْقِسْطِ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)
قوله تعالى: (إِنَّ اللَّهَ لاَ يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ)(9).
قوله تعالى: (إِنَّ اللَّهَ لاَ يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئًا)(10).
إذا الشخص العادي قتل مؤمنا متعمدا فحسبه جهنم خالدا فيها والعياذ بالله وأما إذا قتل معاوية الصحابة وخرج على إمام زمانه وجعل شتمه فوق منبر رسول الله سنة ,فهو مرضي عنه وحسبه الجنة خالدا فيها (وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا} (93) سورة النساء)
ثم بين تعالى حكم القتل العمد وجريمته النكراء وعقوبته الشديدة فقال أي ومن يقدم على قتل مؤمن عالماً بإِيمانه متعمداً لقتله فجزاؤه جهنم مخلداً
لماذا قتل معاوية الصحابي حجر بن عدي وأصحابه ، قتلهم إذ لم يلعنوا له عليا عليه السلام ، وكانوا من ( الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ) ( 722 ) .
قتله ظلما فيكون بنص القرآن ملعون مخلد في النار؟؟
فهل الله يعطل أحكامه من أجل معاوية وهو قتل مؤمنا متعمدا؟؟
في تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر ج 12 ص 231 :
قال وحدثنا عبد الله قال اخبرت عن محمد بن حميد نبأنا جرير عن سفيان الثوري قال قال معاوية ما قتلت أحدا إلا وأنا اعرف فيم قتلته ( 3 ) وما اردت به ما خلا حجر بن عدي فاني لا اعرف فيما قتلته
وإذا خرجت إمرأة من بيتها لتزور أباها المريض بغير إذن زوجها تلعنها الملائكة ,حتى تعود
أما إذا خرجت عائشة من حجاب رسول الله تقود جيشا لحرب إمام زمانها فهي مرضي عنها
رُوي عن ابن عمر قال: أتت امرأة إلى النبيّ صلى الله عليه وسلم فقالت: يا رسول الله، ما حق الزوج على زوجته؟
قال: “حقه عليها ألاّ تخرج من بيتها إلا بإذنه، فإن فعَلَت لَعَنَتها ملائكة الرحمة وملائكة العذاب حتى ترجع إلى بيتها أو تتوب”.
فكيف خرجت عائشة وخالفت أمر الله ورسوله الذي أمر نساء النبي (صلى الله عليه وآله) بأن يقرن في بيوتهن ولا يخرجن منها، قال تعالى: (( وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى )) (الأحزاب 33). وقال رسول الله (صلى الله عليه وآله) لنسائه في حجة الوداع: ( هذه الحجة ثم ظهور الحصر ) (السبعة من السلف ص255). فخرجت من بيتها وقادت الجيش لمحاربة المسلمين وقتل بسبب خروجها أكثر من عشرة آلاف مسلم
فما حجتكم أمام الله أن عائشة بعد معصيتها تكون زوجة رسول الله في الاخرة وفي الجنة ؟؟
وهل عائشة غير باقي النساء حتى تعطل احكام الله من اجلها؟؟
تعليق