من موقع مکتب سماحة آية الله العظمي السيد محمدصادق الروحاني دام ظله
سماحة المرجع ادام الله ظله الوارف، سيدي ماهو رأي الشارع المقدس حول التابع والقرين ومدى تأثيره على حياة الانسان وسلوكه وهل له تأثير على اسقاط الحمل حيث يدعي بعض اصحاب الاعشاب الطبية بأن له تأثير على سلوك الانسان ويسبب تعب الانسان وضعف حالته النفسية وفي حالة وجود هكذا حالة فما علاجها افتونا اعلى الله مقامكم.
باسمه جلت اسمائه
عليکم بالاستمرار علي قراءة الدعاء التالي ـ الوارد عن الإمام الصادق (عليه السلام) ـ صباحَ کلّ يوم ثلاثَ مرات، و کذلک ليلاً أيضاً ، و هو هذا الدعاء:
« أصبحت اللهم معتصما بذمامک المنيع، الذي لا يطاول ولا يحاول، من کل طارق و غاشم، من سائر ما خلقت ومن خلقت، من خلقک الصامت والناطق، في جنة من کل مخوف، بلباس سابغة ولاء أهل بيت نبيک (صلي الله عليه وآله)، محتجزاً من کل قاصد لي إلي أذية، بجدار حصين الإخلاص في الاعتراف بحقهم، والتمسک بحبلهم، موقناً أن الحق لهم و معهم وفيهم و بهم، أو الي من و الوا و أجانب من جانبوا، فأعذني اللهم بهم من شر کل ما أتقيه، يا عظيم حجزت الأعادي عني ببديع السماوات والأرض، إنا جعلنا من بين أيديهم سداً ومن خلفهم سداً فأغشيناهم فهم لا يبصرون».
و کذلک عليکم بقراءة هذا الدعاء الوارد عن الإمام العسکري (عليه السلام) ، بعد کلّ فريضة، فإنّ له آثاراً عجيبة جداً، وهو هذا الدعاء:
«اللهم صلّ علي الصديقة فاطمة الزهراء الزکية، حبيبة نبيک وأم أحبائک وأصفيائک، التي انتجبتها وفضلتها واخترتها علي نساء العالمين، اللهم کن الطالب لها ممن ظلمها واستخف بحقها، اللهم و کن الثائر لها بدم أولادها، اللهم وکما جعلتها أم أئمة الهدي، وحليلة صاحب اللواء، والکريمة عند الملاء الاعلي، فصل عليها وعلي أمها خديجة الکبري، صلاة تکرم بها وجه محمد صلي الله عليه وآله، وتقر بها أعين ذريتها، وأبلغهم عني في هذه الساعة أفضل التحية والسلام».
http://ar.rohani.ir/page-597.htm
سماحة المرجع ادام الله ظله الوارف، سيدي ماهو رأي الشارع المقدس حول التابع والقرين ومدى تأثيره على حياة الانسان وسلوكه وهل له تأثير على اسقاط الحمل حيث يدعي بعض اصحاب الاعشاب الطبية بأن له تأثير على سلوك الانسان ويسبب تعب الانسان وضعف حالته النفسية وفي حالة وجود هكذا حالة فما علاجها افتونا اعلى الله مقامكم.
باسمه جلت اسمائه
عليکم بالاستمرار علي قراءة الدعاء التالي ـ الوارد عن الإمام الصادق (عليه السلام) ـ صباحَ کلّ يوم ثلاثَ مرات، و کذلک ليلاً أيضاً ، و هو هذا الدعاء:
« أصبحت اللهم معتصما بذمامک المنيع، الذي لا يطاول ولا يحاول، من کل طارق و غاشم، من سائر ما خلقت ومن خلقت، من خلقک الصامت والناطق، في جنة من کل مخوف، بلباس سابغة ولاء أهل بيت نبيک (صلي الله عليه وآله)، محتجزاً من کل قاصد لي إلي أذية، بجدار حصين الإخلاص في الاعتراف بحقهم، والتمسک بحبلهم، موقناً أن الحق لهم و معهم وفيهم و بهم، أو الي من و الوا و أجانب من جانبوا، فأعذني اللهم بهم من شر کل ما أتقيه، يا عظيم حجزت الأعادي عني ببديع السماوات والأرض، إنا جعلنا من بين أيديهم سداً ومن خلفهم سداً فأغشيناهم فهم لا يبصرون».
و کذلک عليکم بقراءة هذا الدعاء الوارد عن الإمام العسکري (عليه السلام) ، بعد کلّ فريضة، فإنّ له آثاراً عجيبة جداً، وهو هذا الدعاء:
«اللهم صلّ علي الصديقة فاطمة الزهراء الزکية، حبيبة نبيک وأم أحبائک وأصفيائک، التي انتجبتها وفضلتها واخترتها علي نساء العالمين، اللهم کن الطالب لها ممن ظلمها واستخف بحقها، اللهم و کن الثائر لها بدم أولادها، اللهم وکما جعلتها أم أئمة الهدي، وحليلة صاحب اللواء، والکريمة عند الملاء الاعلي، فصل عليها وعلي أمها خديجة الکبري، صلاة تکرم بها وجه محمد صلي الله عليه وآله، وتقر بها أعين ذريتها، وأبلغهم عني في هذه الساعة أفضل التحية والسلام».
http://ar.rohani.ir/page-597.htm