اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم ووفقنا للإقتداء بهم ياكريم واللعنة الدائمة على أعدائهم من الاولين والآخرين لا سيما الوهابية والنواصب .... يا كريم
أخرج إمام الحنابلة أحمد في مسنده ج 1 ص 192: بإسناده عن مكحول أن رسول الله ص قال: إذا صلى أحدكم فشك في صلاته فإن شك في الواحدة والثنتين فليجعلها واحدة، وإن شك في الثنتين والثلاث فليجعلها ثنتين، وإن شك في الثلاث والأربع فليجعلها ثلاثا، حتى يكون الوهم في الزيادة ثم يسجد سجدتين السهو قبل أن يسلم ثم يسلم. قال محمد بن إسحاق: وقال لي حسين بن عبد الله: هل أسنده لك؟ فقلت: لا. فقال:
لكنه حدثني أن كريبا مولى ابن عباس حدثه عن ابن عباس. قال: جلست إلى عمر بن الخطاب، فقال: يا بن عباس إذا اشتبه على الرجل في صلاته فلم يدري أزاد أم نقص؟ قلت: يا أمير المؤمنين ما أدري ما سمعت في ذلك شيئا، فقال عمر: والله ما أدري _ وفي لفظ البيهقي - لا والله ما سمعت منه ص فيه شيئا ولا سألت عنه. فبينا نحن على ذلك إذ جاء عبد الرحمن بن عوف فقال:
ما هذا الذي تذكران؟ فقال عمر: ذكرنا الرجل يشك في صلاته كيف يصنع؟ فقال: سمعت رسول الله ص يقول (وذكر الحديث مسند الإمام أحمد بن حنبل ج 1 ص 190 .
الخطاب تحير في حكم الشك في الصلاة ، فقال له : يا غلام هل سمعت من رسول الله أو من أحد أصحابه إذا شك الرجل في صلاته ماذا يصنع ؟
عجبت والله أمر أبن صهاك خليفة المسلمين لا يعرف كيف يرقع صلاته فيسأل عن ذلك صبيان الصحابة وهو أمر يعرفه عامة المسلمين والأميون منهم حتى في يومنا الحاضر والأعجب من ذلك قول أهل السنة والجماعة أن عمر كان أعلم الصحابة أين علمه وهو لايستطيع يعرف حكم الشك في الصلاة
أخرج إمام الحنابلة أحمد في مسنده ج 1 ص 192: بإسناده عن مكحول أن رسول الله ص قال: إذا صلى أحدكم فشك في صلاته فإن شك في الواحدة والثنتين فليجعلها واحدة، وإن شك في الثنتين والثلاث فليجعلها ثنتين، وإن شك في الثلاث والأربع فليجعلها ثلاثا، حتى يكون الوهم في الزيادة ثم يسجد سجدتين السهو قبل أن يسلم ثم يسلم. قال محمد بن إسحاق: وقال لي حسين بن عبد الله: هل أسنده لك؟ فقلت: لا. فقال:
لكنه حدثني أن كريبا مولى ابن عباس حدثه عن ابن عباس. قال: جلست إلى عمر بن الخطاب، فقال: يا بن عباس إذا اشتبه على الرجل في صلاته فلم يدري أزاد أم نقص؟ قلت: يا أمير المؤمنين ما أدري ما سمعت في ذلك شيئا، فقال عمر: والله ما أدري _ وفي لفظ البيهقي - لا والله ما سمعت منه ص فيه شيئا ولا سألت عنه. فبينا نحن على ذلك إذ جاء عبد الرحمن بن عوف فقال:
ما هذا الذي تذكران؟ فقال عمر: ذكرنا الرجل يشك في صلاته كيف يصنع؟ فقال: سمعت رسول الله ص يقول (وذكر الحديث مسند الإمام أحمد بن حنبل ج 1 ص 190 .
الخطاب تحير في حكم الشك في الصلاة ، فقال له : يا غلام هل سمعت من رسول الله أو من أحد أصحابه إذا شك الرجل في صلاته ماذا يصنع ؟
عجبت والله أمر أبن صهاك خليفة المسلمين لا يعرف كيف يرقع صلاته فيسأل عن ذلك صبيان الصحابة وهو أمر يعرفه عامة المسلمين والأميون منهم حتى في يومنا الحاضر والأعجب من ذلك قول أهل السنة والجماعة أن عمر كان أعلم الصحابة أين علمه وهو لايستطيع يعرف حكم الشك في الصلاة
تعليق