إليكم سادتي الجزء السابع من الوصية .
ياعلي : كره الله عز و جل لأمتي العبث في الصلاة ، و المِنُ في الصدقة ،
و إتيان المساجد جُنباً ، و الضحك بين القبور ، و التطلع إلى الدور ، و النظر إلى
فروج النساء ، و كره الغسل تحت السماء إلا بمئزر ، و كره دخول الأنهار إلأ
بمئزر ، فإن فيها سكان من الملائكة ، و كره الكلام بين الأذان و الإقامة ،
و كره ركوب البحر وقت هيجانه ، و كره النوم فوق سطح ليس به بمحجر ، و من نام على سطح غير محجر فقد برئت منه الذمة ، و كره أن ينام الرجل في بيت وحده ، و كره أن يغشى الرجل إمرأته و هي حائض ، و كره أن يأتي الرجل أهله وقد احتلم حتى يغتسل من الأحتلام ، و كره البول على شط نهر جار ،
و كره أن يُحدث الرجل تحت شجرة أو نخلة، و كره أن ينتعل الرجل و هو قائم ،
و كره أن يدخل الرجل بيتاً مظلماً إلا و معه سراج .
ياعلي : آفة الحسب الأفة الحسب الأفتخار .
يا علي : من خاف الله عز و جل أخاف الله تعالى منه كل شيء .
و من لم يخف الله عز و جل أخافه الله تعالى من كل شيء .
يا علي : ثمانية لا تقبل منهم صلاة : العبد الأبق حتى يرجع إلى مولاه ،
و الناشزة و زوجها عليها ساخط ، و مانع الزكاة ، و تارك الوضوء ، و الجارية المدركة تصلي من دون خمار ،و إمام قوم يصلي بهم و هم له كارهون ، و السكران ، و الزنين .
يا علي : أربع من كن فيه بنى الله سبحانه و تعالى له بيتاً في الجنة :
من آوى اليتيم ، ورحم الضعيف ، وأشفق على والديه ، ورفق بمملوكه .
يا علي : ثلاث من لقي الله عز و جل بهن فهو من أفضل الناس:
من آتى الله سبحانه و تعالىبما افترض عليه فهو من أعبد الناس .
و من قنع بما رزقه الله سبحانه و تعالى فهو من أغنى الناس .
و من ورع عن محارم الله سبحانه فهو من أورع الناس .
يا علي : ثلاث لا يطيقها أحد من هذه الأمة : المواساة للأخ بماله ، و إنصاف الناس في نفسه ، و ذكر الله عز و جل على كل حال ، و ليس هو : سبحان الله ، و الحمد لله ، و لا إله إلا الله ، و الله أكبر ، و لكن إذا ورد على ما يحرم عليه خاف الله عز و جل عنده و تركه .
إلى اللقاء في باقي الأجزاء صلوا على محمد و آل بيت محمد .
ياعلي : كره الله عز و جل لأمتي العبث في الصلاة ، و المِنُ في الصدقة ،
و إتيان المساجد جُنباً ، و الضحك بين القبور ، و التطلع إلى الدور ، و النظر إلى
فروج النساء ، و كره الغسل تحت السماء إلا بمئزر ، و كره دخول الأنهار إلأ
بمئزر ، فإن فيها سكان من الملائكة ، و كره الكلام بين الأذان و الإقامة ،
و كره ركوب البحر وقت هيجانه ، و كره النوم فوق سطح ليس به بمحجر ، و من نام على سطح غير محجر فقد برئت منه الذمة ، و كره أن ينام الرجل في بيت وحده ، و كره أن يغشى الرجل إمرأته و هي حائض ، و كره أن يأتي الرجل أهله وقد احتلم حتى يغتسل من الأحتلام ، و كره البول على شط نهر جار ،
و كره أن يُحدث الرجل تحت شجرة أو نخلة، و كره أن ينتعل الرجل و هو قائم ،
و كره أن يدخل الرجل بيتاً مظلماً إلا و معه سراج .
ياعلي : آفة الحسب الأفة الحسب الأفتخار .
يا علي : من خاف الله عز و جل أخاف الله تعالى منه كل شيء .
و من لم يخف الله عز و جل أخافه الله تعالى من كل شيء .
يا علي : ثمانية لا تقبل منهم صلاة : العبد الأبق حتى يرجع إلى مولاه ،
و الناشزة و زوجها عليها ساخط ، و مانع الزكاة ، و تارك الوضوء ، و الجارية المدركة تصلي من دون خمار ،و إمام قوم يصلي بهم و هم له كارهون ، و السكران ، و الزنين .
يا علي : أربع من كن فيه بنى الله سبحانه و تعالى له بيتاً في الجنة :
من آوى اليتيم ، ورحم الضعيف ، وأشفق على والديه ، ورفق بمملوكه .
يا علي : ثلاث من لقي الله عز و جل بهن فهو من أفضل الناس:
من آتى الله سبحانه و تعالىبما افترض عليه فهو من أعبد الناس .
و من قنع بما رزقه الله سبحانه و تعالى فهو من أغنى الناس .
و من ورع عن محارم الله سبحانه فهو من أورع الناس .
يا علي : ثلاث لا يطيقها أحد من هذه الأمة : المواساة للأخ بماله ، و إنصاف الناس في نفسه ، و ذكر الله عز و جل على كل حال ، و ليس هو : سبحان الله ، و الحمد لله ، و لا إله إلا الله ، و الله أكبر ، و لكن إذا ورد على ما يحرم عليه خاف الله عز و جل عنده و تركه .
إلى اللقاء في باقي الأجزاء صلوا على محمد و آل بيت محمد .