بسم الله الرحمن الرحيم ...وبه نستعين
السلام على اولياء الله
======================
هـــــــــــــــو يطلعلو أســـــــــــــــــــــــــــــد؟؟
كم من مرة سمعنا على تهكم الوهابة النواصب على بعض كرامات
الأئمة ومنها ان الأسود المفترسة الجائعة كانت تمنتنع عن أفتراسهم
بل وكانت تبدي لهم الخضوع والتذلل وكان الوهابية يملاو الدنيا ضجيج
حول الأكاذيب والغلو و...ز...,...,و..و...
ولنرى اليوم نفس هذه الكرامة من كتيب لأحد الوهابية :-
المؤلف :- الدكتور ناصـــــــــر سليمان العمر – أخزاه الله - ، وهو من كبار مشايخ الوهابيين – أخزاهم الله - ومن شديدى النصب لشيعة الآل الكرام ... أستاذ التفسير بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض سابقا
المصدر :- كتيب ((السعادة بين الوهم والحقيقة ))
الصفحات :- 34 الى 37
الطبعة :- الأولى دار الوطن 1410 هـ
== ==
كان أحمد بن طولون من أشد الظلمة حتى قيل :- إنه قتل ثمانبة عشر
ألف إنسان صبراً...وذهب أبو الحسن الزاهد اليه ينصحه ...فغضب ابن
طولون وامر أن يجوع أسد ثم يطلق على أبوالحسن ..وأطلقوا عليه
الأسد الجائع الذي أخذ يزأر ويتقدم ويتأخر وأبو الحسن جالس لا يتحرك
ولا لايبالي..والناس بين خائف ومترقب وباكٍ...
ولكن الأسد تقدم وتأخر وزأر ثم سكت ثم طأطأ رأسه فقرب من أبي
الحسن فشمه ثم أنصرف عنه هادئاً ولم يمسسه بسوء ...وتعجب الناس وهللوا وكبروا ..
.
وبعد ذلك أستدعى ابن طولون أبا الحسن وقال له :- قل لي بماذا كنت
تفكر والأسد عندك وأنت لا تلتفت اليه ولا تكترث به ؟
فأجاب قائلاً :-
إني كنت أفكر في لعاب الأسد هل هو طاهر أم نجس ؟؟؟
ولم أخف الأسد فإن الله قد كفاني ذلك......=========================
الحمد لله الذي جعل اعدائنا من الحمقى ... من من ينكرون علي أئمتنا ما يقبلوه لإئمتهم (( ومن أئمتهم من يدعو الى النار ))
السلام على اولياء الله
======================
هـــــــــــــــو يطلعلو أســـــــــــــــــــــــــــــد؟؟
كم من مرة سمعنا على تهكم الوهابة النواصب على بعض كرامات
الأئمة ومنها ان الأسود المفترسة الجائعة كانت تمنتنع عن أفتراسهم
بل وكانت تبدي لهم الخضوع والتذلل وكان الوهابية يملاو الدنيا ضجيج
حول الأكاذيب والغلو و...ز...,...,و..و...
ولنرى اليوم نفس هذه الكرامة من كتيب لأحد الوهابية :-
المؤلف :- الدكتور ناصـــــــــر سليمان العمر – أخزاه الله - ، وهو من كبار مشايخ الوهابيين – أخزاهم الله - ومن شديدى النصب لشيعة الآل الكرام ... أستاذ التفسير بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض سابقا
المصدر :- كتيب ((السعادة بين الوهم والحقيقة ))
الصفحات :- 34 الى 37
الطبعة :- الأولى دار الوطن 1410 هـ
== ==
كان أحمد بن طولون من أشد الظلمة حتى قيل :- إنه قتل ثمانبة عشر
ألف إنسان صبراً...وذهب أبو الحسن الزاهد اليه ينصحه ...فغضب ابن
طولون وامر أن يجوع أسد ثم يطلق على أبوالحسن ..وأطلقوا عليه
الأسد الجائع الذي أخذ يزأر ويتقدم ويتأخر وأبو الحسن جالس لا يتحرك
ولا لايبالي..والناس بين خائف ومترقب وباكٍ...
ولكن الأسد تقدم وتأخر وزأر ثم سكت ثم طأطأ رأسه فقرب من أبي
الحسن فشمه ثم أنصرف عنه هادئاً ولم يمسسه بسوء ...وتعجب الناس وهللوا وكبروا ..

وبعد ذلك أستدعى ابن طولون أبا الحسن وقال له :- قل لي بماذا كنت
تفكر والأسد عندك وأنت لا تلتفت اليه ولا تكترث به ؟
فأجاب قائلاً :-
إني كنت أفكر في لعاب الأسد هل هو طاهر أم نجس ؟؟؟

ولم أخف الأسد فإن الله قد كفاني ذلك......=========================
الحمد لله الذي جعل اعدائنا من الحمقى ... من من ينكرون علي أئمتنا ما يقبلوه لإئمتهم (( ومن أئمتهم من يدعو الى النار ))
تعليق