على الرغم من أن الازواج يساهمون بالقدر الكبير من هموم البيت,فالزوج المسكين لاينام إلا على طلبات الزوجة و الاولاد, ويستيقظ ليلملم مافقد من طاقة مساءاً..وهو يعلم أن الحياة هي هذه التي تنحصر بين عمله وبيته والاثنان لايرى فيهما إلا وجها واحداً للاوامر..ففي البيت الزوجة وفي الدائرة المدير و الاثنان لايرحمان..
وعلى مسمع و مرأى من القدر الذي خَلَقَ الزوجة بهذا المزاج المتقلب تجاه حبيب العمر...جلسن خمسة نساء يفضفضن مافي صدورهن من أمزجة متقلبة تجاه أزواجهن..إسمعوا بالله عليكم ..هل بقي مانذرفه من دموع على هؤلاء الأزواج و مِمّن؟؟؟؟ إرحموا من في الارض يرحمكم من في السماء...
قلن: الله يساعدكِ.. كيف تحملتي زوجكِ كل هذه السنين؟
قالت الاولى: ماذا أعمل..الحب أعمى,كنت عمياء و أحببته (تشعر بخيبة أمل).
قلن: الله يساعدكِ كيف تستطيعين العيش مع هذا الزوج؟
قالت الثانية بكل كبرياء: تريدَن أن أعيش بين جدران العنوسة.. لا والف لا..ظل راجل ولا ظل حيط (تشعر بالانتصار).
قلن: الله يساعدك كيف صبرتِ على هكذا زوج طيلة هذه السنوات؟
قالت الثالثة: عيني حتى يقولوا هذه زوجة فلان..برستيج يعني..(تشعر بغرور)..
جوابها هذا يبقى لحين خروجه من الوظيفة أو طرده لإختلاسه من مال الدولة ...
قلن: الله يساعدك كيف صمدتِ مع هكذا زوج؟
قالت الرابعة: من أجل أولادي حتى يكبروا ثم لكل حادث حديث..(تشعر بالانتقام).
وكانت زوجة خامسة تستمع و تبتسم مع كل جواب..إلتفتن اليها بحيرة وسألنها: وانتِ رايناكِ تبتسمين ,أتحفينا مالذي جعلكِ ترضين بالعيش مع زوجكِ؟ وكان جوابها ينم عن خبث و لؤم ..
قالت: لم أرَ أفضل منه لحد الآن لكي أغيّره...(تشعر بالرضا مؤقتا)..
يعني أن هذا الزوج المسكين في طريقه للتبديل..عاجلا أو آجلا على يد سماسرة القرون الماضية و الآتية....
وعلى مسمع و مرأى من القدر الذي خَلَقَ الزوجة بهذا المزاج المتقلب تجاه حبيب العمر...جلسن خمسة نساء يفضفضن مافي صدورهن من أمزجة متقلبة تجاه أزواجهن..إسمعوا بالله عليكم ..هل بقي مانذرفه من دموع على هؤلاء الأزواج و مِمّن؟؟؟؟ إرحموا من في الارض يرحمكم من في السماء...
قلن: الله يساعدكِ.. كيف تحملتي زوجكِ كل هذه السنين؟
قالت الاولى: ماذا أعمل..الحب أعمى,كنت عمياء و أحببته (تشعر بخيبة أمل).
قلن: الله يساعدكِ كيف تستطيعين العيش مع هذا الزوج؟
قالت الثانية بكل كبرياء: تريدَن أن أعيش بين جدران العنوسة.. لا والف لا..ظل راجل ولا ظل حيط (تشعر بالانتصار).
قلن: الله يساعدك كيف صبرتِ على هكذا زوج طيلة هذه السنوات؟
قالت الثالثة: عيني حتى يقولوا هذه زوجة فلان..برستيج يعني..(تشعر بغرور)..
جوابها هذا يبقى لحين خروجه من الوظيفة أو طرده لإختلاسه من مال الدولة ...
قلن: الله يساعدك كيف صمدتِ مع هكذا زوج؟
قالت الرابعة: من أجل أولادي حتى يكبروا ثم لكل حادث حديث..(تشعر بالانتقام).
وكانت زوجة خامسة تستمع و تبتسم مع كل جواب..إلتفتن اليها بحيرة وسألنها: وانتِ رايناكِ تبتسمين ,أتحفينا مالذي جعلكِ ترضين بالعيش مع زوجكِ؟ وكان جوابها ينم عن خبث و لؤم ..
قالت: لم أرَ أفضل منه لحد الآن لكي أغيّره...(تشعر بالرضا مؤقتا)..
يعني أن هذا الزوج المسكين في طريقه للتبديل..عاجلا أو آجلا على يد سماسرة القرون الماضية و الآتية....
تعليق