تويت
كلام خرط ، وثرثرة لا قيمة لها إلا في سوق الجهال.
وهذا الوصف هو غاية ما تستحقه من تعليق.
وهذا الوصف هو غاية ما تستحقه من تعليق.
فالاجابة من دون سؤال هي من علامات ال..................
وبوركت على الردود
-
الاخ الكريم ناجي لاتستغرب
فالاجابة من دون سؤال هي من علامات ال..................
وبوركت على الردود
-
- حدثنا محمد بن علي ماجيلويه رحمه الله، قال: حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم، عن محمد بن خالد الطيالسي الخزاز الكوفي، عن صفوان بن يحيى، عن ابن مسكان، عن أبي بصير قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: لم يزل الله عزوجل ربنا والعلم ذاته ولا معلوم، والسمع ذاته ولا مسموع، والبصر ذاته ولا مبصر، و القدرة ذاته ولا مقدور، فلما أحدث الاشياء وكان المعلوم وقع العلم منه على المعلوم(1) والسمع على المسموع، والبصر على المبصر، والقدرة على المقدور، قال: قلت: فلم يزل الله متكلما؟ قال: إن الكلام صفة محدثة ليست بأزلية، كان الله عزوجل ولا متكلم(2).
حدثنا أبي رضي الله عنه، قال: حدثنا سعد بن عبدالله، قال: حدثنا محمد بن عيسى، عن إسماعيل بن سهل، عن حماد بن عيسى، قال: سألت أبا عبدالله عليه السلام فقلت: لم يزل الله يعلم؟ قال: أنى يكون يعلم ولا معلوم، قال: قلت: فلم يزل الله يسمع؟ قال: أنى يكون ذلك ولا مسموع، قال: قلت: فلم يزل يبصر؟ قال: أنى يكون ذلك ولا مبصر، قال: ثم قال: لم يزل الله عليما سميعا بصيرا، ذات علامة سميعة بصيرة.
حدثنا علي بن أحمد بن محمد بن عمران الدقاق رحمه الله، قال: حدثنا
محمد بن أبي عبدالله الكوفي، عن محمد بن إسماعيل البرمكي، قال: حدثنا الفضل بن سليمان الكوفي، عن الحسين بن الخالد، قال: سمعت الرضا علي بن موسى عليهما السلام، يقول: لم يزل الله تبارك وتعالى عليما قادرا حيا قديما سميعا بصيرا، فقلت له: يا ابن رسول الله إن قوما يقولون: إنه عزوجل لم يزل عالما بعلم، وقادرا بقدرة، وحيا بحياة، وقديما بقدم، وسميعا بسمع، وبصيرا ببصر(1) فقال عليه السلام: من قال ذلك ودان به فقد اتخذ مع الله آلهة اخرى، وليس من ولايتنا على شئ، ثم قال عليه السلام: لم يزل الله عزوجل عليما قادر حيا قديما سميعا بصيرا لذاته، تعالى عما يقول المشركون والمشبهون علوا كبيرا.
أبي القاسم، قال: حدثني محمد بن علي الصيرفي الكوفي، قال: حدثني محمد بن سنان، عن أبان بن عثمان الاحمر، قال: قلت للصادق جعفر بن محمد عليهما السلام: أخبرني عن الله تبارك وتعالى لم يزل سميعا بصيرا عليما قادرا؟ قال: نعم، فقلت له: إن رجلا ينتحل موالاتكم أهل البيت يقول: إن الله تبارك وتعالى لم يزل سميعا بسمع وبصيرا ببصر وعليما بعلم وقادرا بقدرة، فغضب عليه السلام، ثم قال: من قال ذلك و دان به فهو مشرك وليس من ولايتنا على شئ، إن الله تبارك وتعالى ذات علامة سميعة بصيبرة قادرة.
وانا اشك ان تفهم الرواياتتعليق
-
يا اخوة السؤال بسيط جدا وغاية الموضوع ابسط
اما ان تقولوا ان الله يبصر ذاته مما يقودنا الى ان ذاته مرئية
واذا كانت ذاته مرئية فلا مانع من ان يراها المؤمنون يوم القيامة
وهذا يرفع الاستشكال المزعوم ان المرئي لابد ان يكون جسما ولا بد ان يكون محدودا بجهة
فان كانت ذات الله مرئية لكنها ليست بجسم ولا محدودة بجهة فهذا يقود الى دحض فرضيتكم الباطلة ان كل مئي لابد ان يكون جسم ومحدود
هذا بالنسبة لمن اجاب ان الله يبصر ذاته
اما من اجاب ان الله لايبصر ذاته
فنقول له اذا لابد ان تكون صفة البصير ليست صفة ازلية لان لامبصر يبصره الله فكيف يكون البصير ازليا
فان قال ان البصير لايحتاج ان يكون هناك مبصر لكي يكون البصير ازليا
نقول اذا عليكم ان تسلموا ايضا ان صفة الكلام ايضا صفة ازلية وليست صفة محدثة لانكم ادعيتم ان الله لم يكن متكلما الا اذا بعد خلق الخلق وكذلك الامر لصفة الخالق
فاما ان تكون صفة البصير وصفة السميع صفات مستحدثة لعدم وجود المبصور والمسموع
واما ان تكون صفة البصير والسميع والمتكلم والخالق صفات ازلية دون الحاجة الى وجود مبرر يبررها
فاختاروا احد الامرين ففي كلا الحالتين انتم المخطأونتعليق
-
اخوك المبارك ما اجاب سوى ان رد على السؤال بسؤال اخرالمشاركة الأصلية بواسطة ناصر فلاق الهام
فاين هي اردود
واين ردودك انت
فهات ردك تكون اولى بالبركة من اخيكتعليق
-
إن الله لا يُسأل عن فعله وعن كيفية فعله ولا يعرف كنهه وذاته أحد ولا أحد يعرف كيف يبصر وليس عنده عجز بأن يبصر ولا يؤَيَّن بأين ولا يُكَيَّف بكيف ولا يقال عنه لما وكيف وماهيته
فإن الإجابة عن ذلك هي لا نعرف طريقة ابصاره لذاته وكيف هي أصلا ذاته ولا يمكننا التمادي بكينونة وذات الله وقد قال امامك المالكي عنها لمن سأله ({الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى} كيف استوى؟) :
«الرحمن على العرش استوى كما وصف نفسه، ولا يقال: كيفَ، وكيف عنه مرفوع، وأنت رجل سوء صاحب بدعة أخرجوه، قال: فأُخرج»
وقوله: «الاستواء غير مجهول، والكيف غير معقول، والإيمان به واجب، والسؤال عنه بدعة»
اذن على مبنى امامك فإنك مبتدع وهذا سؤال لا يُسأل
ونحن نقول لك الابصار غير مجهول، والكيف غير معقول، والإيمان به واجب، والسؤال عنه بدعةتعليق
-
احسنت يا مدمر ولو نصحت نفسك ونصحت قومك وجعلت قاعدة الامام مالك هذه القاعدة العظيمة هي المقياس في فهم صفات الله واسمائه لاصبتم الحقالمشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر2
لكنكم خالفتم الامام مالك واخذتم تأولون صات الله وتعطلون مالم تعلم عقولكم كيفته وكينونته فعطلةتم الله وصفات الله ولو اخذتم الفاظ الصفات على ظاهرها وصمتم لكان خير لكم
فلو سالناكم هل الله استوى على العرش فقلتم نعم لاصبتم الحق الذي في القران لكنكم خالفتم القران واولتم مالايعلم تأويله الا الله ابتغاء التأويل واتبعتم المأولون والتأويل في صفات الله
ولو قلتم ماقاله مالك لاصبتم فالاستواء معلوم والكيف مجهول والسؤال عن ذلك بدعة وانما نسألكم لنعلمكم انكم لامنهج حق عندكم في صفات الله انما هو اتباع الهوى واتباع المأولونتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
نحن لدينا حدود مع الله يجب أن لا نتخطاها ولا نفهم هذه الحدود إلا من خلال حجج الله ألا وهم الأنبياء وأوصياء الأنبياء الذين بأمر الله يأتمرون
(وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا وأوحينا إليهم فعل الخيرات وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وكانوا لنا عابدين )
فإذن نحن نأخذ من الثقلين لا من إمامك مالك وإستحسناته انما تحدثنا عنه حجة عليك .
ونحن نعلم ونقول عن الله عز وجل ما قاله لنا رسول الله وأئمتنا من أهل بيته لا زيادة ولا نقصان .
فالكيف مجهول وغير معلوم ولكنه حاصل وهناك الكثير من الكلام الذي لا يمكننا تفسيره وتأويله انما تأويله عند الراسخون في العلم محمد وآل بيته فقط .
وما أتيناكم بمالك وغيره الا لتأكيد على أن سؤالك بدعة وليس للأخذ بكلامه .
وخطب أمير المؤمنين في هذا المجال كثيرة وكلها ضمن حدود رسمت لنا ولكن ماذا أقول لكم للأسف فلقد جعلتم صفات الله عبارة عن مادة ومحدودة علما بأنه يقول ليس كمثله شيء .تعليق
-
الله الله ماهذا الجهل المدقع يا كمولة؟
أن تحاول بشتى الوسائل أن تفرض فهمك السقيم قبلناها , أما أن تصل الى هذا الدرك فكبيرة.
صغيري
اسالك سؤالا بسيطا جدا لتتبين مقدار افلاسك
مامعنى الرؤية أو البصيرة المنسوبة لله والتي هي عين ذاته؟
وكونك قطعا لا تعلم, و لان طرحك مبني على التمايز بين صفة الرؤية والذات , فانت تصر على جواب بالنفي او الايجاب , ولك ان تقر عينا بالآتي:
نعم ....ان الله عز وجل يرى ذاته بذاته , لا باداة ولا بتناظر ولا بانعكاس , ولا بمصداق الرؤية المعلوم لدينا , ولا بكيفية تفيد التمايز او الاختلاف , أو تشير الى المحدودية او العجز , لذلك فان استخدام العبارة على هذا المنحى مغالطة , يستعاض عنها بان الذات الالهية مدركة , أو بالاحرى لايعلم ماهو الا هو.
ولنقرب المعنى نقول:
العين لا تبصر ذاتها بذاتها , رغم انها محدودة ونطاق باصريتها اكبر من حدها , والمخلوق لا يرى ذاته بذاته , الا ان يرى انعكاسه , هذا لان الرؤية او الابصار لديه طارئ , كونه كله محدث , وبالتالي معنى الباصرة أيضا محدث , وبما ان الذات الالهية ازلية بصفاتها التي هي عينها , وجب كون ماهيتها الصفاتية ازلية , لانها عين ماهيتها .
فانت واقعا تسال ....ماهو ادراك الذات الالهية لذاتها
وهذا باطل
لان الادراك الالهي يعني الذات الالهية
والذات الالهية هي هي
وذاتها هي عينها
لن استفيض لانني اعلم ان فهمك مقتصر على التجسيم يا كتكوت
تعليق
-
أحسنت يا مختار ويشهد الله بأني أحبك وأفرح عندما أرى لك أي مشاركةالمشاركة الأصلية بواسطة المختار الشيعيالله الله ماهذا الجهل المدقع يا كمولة؟
أن تحاول بشتى الوسائل أن تفرض فهمك السقيم قبلناها , أما أن تصل الى هذا الدرك فكبيرة.
صغيري
اسالك سؤالا بسيطا جدا لتتبين مقدار افلاسك
مامعنى الرؤية أو البصيرة المنسوبة لله والتي هي عين ذاته؟
وكونك قطعا لا تعلم, و لان طرحك مبني على التمايز بين صفة الرؤية والذات , فانت تصر على جواب بالنفي او الايجاب , ولك ان تقر عينا بالآتي:
نعم ....ان الله عز وجل يرى ذاته بذاته , لا باداة ولا بتناظر ولا بانعكاس , ولا بمصداق الرؤية المعلوم لدينا , ولا بكيفية تفيد التمايز او الاختلاف , أو تشير الى المحدودية او العجز , لذلك فان استخدام العبارة على هذا المنحى مغالطة , يستعاض عنها بان الذات الالهية مدركة , أو بالاحرى لايعلم ماهو الا هو.
ولنقرب المعنى نقول:
العين لا تبصر ذاتها بذاتها , رغم انها محدودة ونطاق باصريتها اكبر من حدها , والمخلوق لا يرى ذاته بذاته , الا ان يرى انعكاسه , هذا لان الرؤية او الابصار لديه طارئ , كونه كله محدث , وبالتالي معنى الباصرة أيضا محدث , وبما ان الذات الالهية ازلية بصفاتها التي هي عينها , وجب كون ماهيتها الصفاتية ازلية , لانها عين ماهيتها .
فانت واقعا تسال ....ماهو ادراك الذات الالهية لذاتها
وهذا باطل
لان الادراك الالهي يعني الذات الالهية
والذات الالهية هي هي
وذاتها هي عينها
لن استفيض لانني اعلم ان فهمك مقتصر على التجسيم يا كتكوت
تعليق
-
بارك الله بك أخي مدمر أحسن الله أليك
انا خادمكم أخي الحبيبتعليق
-
بارك الله فيك أخيالمشاركة الأصلية بواسطة المختار الشيعي
خادم لمولاك صاحب الزمان
حبيبي
تعليق
-
سفسطة طويلة لا معنى لها ولا مفيد فيها متعلق بالموضوع الا هذه العبارة ((نعم ....ان الله عز وجل يرى ذاته بذاته ))المشاركة الأصلية بواسطة المختار الشيعيالله الله ماهذا الجهل المدقع يا كمولة؟
أن تحاول بشتى الوسائل أن تفرض فهمك السقيم قبلناها , أما أن تصل الى هذا الدرك فكبيرة.
صغيري
اسالك سؤالا بسيطا جدا لتتبين مقدار افلاسك
مامعنى الرؤية أو البصيرة المنسوبة لله والتي هي عين ذاته؟
وكونك قطعا لا تعلم, و لان طرحك مبني على التمايز بين صفة الرؤية والذات , فانت تصر على جواب بالنفي او الايجاب , ولك ان تقر عينا بالآتي:
نعم ....ان الله عز وجل يرى ذاته بذاته , لا باداة ولا بتناظر ولا بانعكاس , ولا بمصداق الرؤية المعلوم لدينا , ولا بكيفية تفيد التمايز او الاختلاف , أو تشير الى المحدودية او العجز , لذلك فان استخدام العبارة على هذا المنحى مغالطة , يستعاض عنها بان الذات الالهية مدركة , أو بالاحرى لايعلم ماهو الا هو.
ولنقرب المعنى نقول:
العين لا تبصر ذاتها بذاتها , رغم انها محدودة ونطاق باصريتها اكبر من حدها , والمخلوق لا يرى ذاته بذاته , الا ان يرى انعكاسه , هذا لان الرؤية او الابصار لديه طارئ , كونه كله محدث , وبالتالي معنى الباصرة أيضا محدث , وبما ان الذات الالهية ازلية بصفاتها التي هي عينها , وجب كون ماهيتها الصفاتية ازلية , لانها عين ماهيتها .
فانت واقعا تسال ....ماهو ادراك الذات الالهية لذاتها
وهذا باطل
لان الادراك الالهي يعني الذات الالهية
والذات الالهية هي هي
وذاتها هي عينها
لن استفيض لانني اعلم ان فهمك مقتصر على التجسيم يا كتكوت
وهذا يعني ان ذات الله مرئية
وهذا يقود الى محورين فانتم زعمتم ان كل مرئي لا بد ان يكون جسما ولا بد ان يكون محدودا
فاما هذا النظرية صحيحة او باطلة
فان كانت صحيحة فهي تقود للمحور الاول بان ذات الله مرئية وهي جسم محدود بجهة
او ان النظرية باطلة فتقود الى المحور الثاني بان ذات الله مرئية لكنها لا جسم وغير محدودة بجهة
وهذا يبطل نظريتكم هذه ان كل مرئي لا بد ان يكون جسما ومحدودا لكي يرى فتمنعون رؤية الله في الجنة استننادا الى هذه النظرية الباطلة
فانه لا مانع عقلي او شرعي يمنع من رؤية ذات الله المرئية في الجنة
فهل توافقني على هذا الكلام؟ ولماذا؟تعليق
-
حسناً يا كمال
أنت تُبصر ببصر والبصر له أداة وهي العينين ,,
فهل الخالق تبارك وتعالى قادر أن يجعلك تُبصر بغير العينين وهي الأداة ؟!
جواب هذا هو جواب لك ....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذا حال المخلوق فما بالك بالخالق تبارك وتعالى وعز وجل !!!
حسناً ياكمالالمشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
بما أن الله تبارك وتعالى قادر أن يجعلك تُبصر من غير عينين
فهذا يعني بأن البصر أخذ منحى آخر وصفه أخرى غير التي يعرفها البشر ويُقر بها
هنا يا كمال نستطيع القول بأنك بصرك ليس له شبيه ولا مثيل في طريقته في صفته في خصائصه
وكل هذا لا يمكن أن يعرفه ولا يعبر عنه إلا أنت
إذاً الخالق تبارك وتعالى عندما يحدثنا بأنه سميع بصير فهو يحدثنا على قدر فهمنا وما تستوعبه عقولنا
وتدركه ونفى المثليه عن ذاته العليه بالقول ليس كمثله شيء وهو السميع البصير
تحياتيتعليق
-
هنيهة حتى اتمالك نفسي من الضحك
كمولة صغيري
لماذا تضيع قدراتك في المنتديات وانت تملك هذا المقدار الفذ من العلم والفهم؟
قل لي ببساطة يا مختار اشرح لي فنحن لانعرف الف باء المنطق , أو مثلا اتوسل اليك ان لا تدخل الى مواضيعي لتحرقها , فاجيبك بكل بساطة باني لست حاضرا ولست في خدمة الا شيعة الكرّار.
وعليه وبما أنك لم تفهم من مقالتي الا العبارة التي اقتطعتها , فهي كافية بالنسبة لي فاليك الآتي:
ضع حبة تحت لسانك حتى لا تصاب بالجلطة :
انت تقول اننا نزعم ان كل مايرى يحد , وهذا صحيح
لكن....وبقطع النظر عن ان معنى الرؤية هنا هو المحدث لانعدام مصداق له في عالم اللامعاين او اللامدرك (طبعا لم تفهم هذا السطر ) فنقول تجاوزا علك تعي شيئا
نحن نقول ذلك بالنسبة للرؤية المحدثة , أي كل ما يراه مخلوق يحد , لأن الرائي محدود , ورؤيته محدودة
والآن
أين دليلك على أننا نقول أن الله يرى ذاته كما نحن نرى؟
بما اننا نقول ان الله لا يماثل المخلوق , فكيفية افعاله لاتماثل كيفية افعال المخلوق حتما.
أي ان رؤيته لذاته لا تماثل رؤيتنا لاي شيء فلا لزوم لوجود الحد اطلاقا
احترق موضوعك يا بطة
تعليق
-
يعني واحد يدلع كمال كيمو وثاني كمولة وأنا لا أدلعه حاشاني ههههه
كماميلو
نحن لدينا حدود مع الله يجب أن لا نتخطاها ولا نفهم هذه الحدود إلا من خلال حجج الله ألا وهم الأنبياء وأوصياء الأنبياء الذين بأمر الله يأتمرون
(وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا وأوحينا إليهم فعل الخيرات وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وكانوا لنا عابدين )
فإذن نحن نأخذ من الثقلين لا من إمامك مالك وإستحسناته انما تحدثنا عنه حجة عليك .
ونحن نعلم ونقول عن الله عز وجل ما قاله لنا رسول الله وأئمتنا من أهل بيته لا زيادة ولا نقصان .
فالكيف مجهول وغير معلوم ولكنه حاصل وهناك الكثير من الكلام الذي لا يمكننا تفسيره وتأويله انما تأويله عند الراسخون في العلم محمد وآل بيته فقط .
وما أتيناكم بمالك وغيره الا لتأكيد على أن سؤالك بدعة وليس للأخذ بكلامه .
وخطب أمير المؤمنين في هذا المجال كثيرة وكلها ضمن حدود رسمت لنا ولكن ماذا أقول لكم للأسف فلقد جعلتم صفات الله عبارة عن مادة ومحدودة علما بأنه يقول ليس كمثله شيء .تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 26
7,667 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
04-11-2025, 05:46 AM
|
تعليق