إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أبو هريرة كان مشهورا بالكذب على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ،، حديث صحيح عنه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أبو هريرة كان مشهورا بالكذب على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ،، حديث صحيح عنه



    صحيح سنن ابن ماجه للألباني ج1ص129 :
    " عن أبي رزين قال ثم رأيت أبا هريرة يضرب جبهته بيده ويقول يا أهل العراق أنتم تزعمون أني أكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم ليكون لكم المهنأ وعلى الإثم أشهد لسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إذا ولغ الكلب في إناء أحدكم فليغسله سبع مرات ".


  • #2
    اتهام ابي هريرة بالكذب على رسول الله كان مشهورا معروفا بين الناس ،،


    فروايات اهل السنة متهمة كلها

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة المسلم الشيعي
      اتهام ابي هريرة بالكذب على رسول الله كان مشهورا معروفا بين الناس ،،


      فروايات اهل السنة متهمة كلها
      الناس قد اتهمت النبي صلى الله عليه وسلم بالكذب على الله
      وليس فقط ابوهريرة رضي الله عنه
      وقد قتلت الحسين رضي الله عنه
      وتهموا علي رضي الله عنه في دينه مثل الخوارج
      فكلام الناس لاعبرة به ولايضر المتهم به

      فبعض الناس تقيس الشرع بالعقل وتكذب الناس, والشريعة لاتقاس بذلك

      وعلى فكرة : نلاحظ ان تكذيب الناس لابي هريرة بسبب هذه الرواية
      وهي رواية ثابته عند السنة والشيعة انفسهم

      وسائل الشيعة - جزء 25 - 373
      (٣٢١٦٩) ٢ - وعنه عن أحمد بن الحسن، عن عمرو بن سعيد، عن مصدق، عن
      عمار، عن أبي عبد الله عليه السلام في الاناء يشرب فيه النبيذ فقال:
      تغسله سبع مرات وكذلك الكلب ...
      الرواية موثقه كما قال البحراني


      صدق ابوهريرة رضي الله عنه
      التعديل الأخير تم بواسطة المجهر; الساعة 19-06-2011, 07:22 AM.

      تعليق


      • #4
        لقد أكثر أبو هريرة الرواية عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) وكان ذلك على الرغم من المدة القصيرة التي صاحب فيها الرسول (صلى الله عليه وآله) والتي لا تكاد الصحبة الفعلية منها تتجاوز السنتين.
        وقد روى الصدوق عن جعفر بن محمد (عليه السلام) انه قال : (ثلاثة كانوا يكذبون على رسول الله (صلى الله عليه وآله) أبو هريرة وانس بن مالك ، وامرأة ) (الخصال: 190). ولسنا وحدنا الذي يقول بكذب أبي هريرة، بل هناك الكثير ممن وصمه بالكذب، فالمعتزلة يرون عن أبي جعفر الإسكافي قوله: إن أبا هريرة مدخول عند شيوخنا غير مرضي الرواية ضربه عمر بالدرة وقال له قد أكثرت الرواية وأحر بك ان تكون كاذباً على رسول الله (صلى الله عليه وآله). ويرون أيضاً عن الإسكافي روايته عن علي (عليه السلام) انه قال : (الا أن اكذب الناس ـ أو أكذب الاحياء ـ على رسول الله (صلى الله عليه وآله) أبو هريرة الدوسي). وقد أنكر على أبي هريرة إكثاره للحديث الكثير من الصحابة منهم عائشة التي يقول عنها ابن قتيبة: أنها أشد الناس إنكاراً على أبي هريرة، وكذلك أنكر الزبير عليه وقال: ((صدق كذب))، ((صدق كذب))، عن رواية أبي هريرة للأحاديث، فسأل عن معنى كلامه فقال : ان يكون سمع الأحاديث من رسول الله (صلى الله عليه وآله) فلا شك، ولكن منها ما وضعه على مواضعه ومنها ما وضعه على غير مواضعه . وقد حصل أبو هريرة من وراء روايته للحديث على الأموال والمناصب التي غيرت حاله كلياً بعد ما كان مسكينا من مساكين الصفة يستجدي طعامه من الماره في الطريق. هذا هو حال أبي هريرة ولكن مع ذلك لا ينبغي ان نتهم كل حديث يرد عن طريقه بالكذب والوضع، فلعله يكون واحداً من الأحاديث التي نقلها صحيحاً، فلذلك يحتاج كل حديث يرد عن طريقه الى البحث، وان كان الراجح عندنا عدم الإعتناء به إلى تلك الأحاديث التي ورد ما شابهها عندنا.

        تعليق


        • #5
          يرفعععععع

          تعليق


          • #6
            هل روايات الصدوق حجة علينا ؟
            هل أنت في وعيك؟.

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة المسلم الشيعي
              لقد أكثر أبو هريرة الرواية عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) وكان ذلك على الرغم من المدة القصيرة التي صاحب فيها الرسول (صلى الله عليه وآله) والتي لا تكاد الصحبة الفعلية منها تتجاوز السنتين.
              ولسنا وحدنا الذي يقول بكذب أبي هريرة، بل هناك الكثير ممن وصمه بالكذب، فالمعتزلة يرون عن أبي جعفر الإسكافي قوله: إن أبا هريرة مدخول عند شيوخنا غير مرضي الرواية ضربه عمر بالدرة وقال له قد أكثرت الرواية وأحر بك ان تكون كاذباً على رسول الله (صلى الله عليه وآله). ويرون أيضاً عن الإسكافي روايته عن علي (عليه السلام) انه قال : (الا أن اكذب الناس ـ أو أكذب الاحياء ـ على رسول الله (صلى الله عليه وآله) أبو هريرة الدوسي). وقد أنكر على أبي هريرة إكثاره للحديث الكثير من الصحابة منهم عائشة التي يقول عنها ابن قتيبة: أنها أشد الناس إنكاراً على أبي هريرة، وكذلك أنكر الزبير عليه وقال: ((صدق كذب))، ((صدق كذب))، عن رواية أبي هريرة للأحاديث، فسأل عن معنى كلامه فقال : ان يكون سمع الأحاديث من رسول الله (صلى الله عليه وآله) فلا شك، ولكن منها ما وضعه على مواضعه ومنها ما وضعه على غير مواضعه . وقد حصل أبو هريرة من وراء روايته للحديث على الأموال والمناصب التي غيرت حاله كلياً بعد ما كان مسكينا من مساكين الصفة يستجدي طعامه من الماره في الطريق. هذا هو حال أبي هريرة ولكن مع ذلك لا ينبغي ان نتهم كل حديث يرد عن طريقه بالكذب والوضع، فلعله يكون واحداً من الأحاديث التي نقلها صحيحاً، فلذلك يحتاج كل حديث يرد عن طريقه الى البحث، وان كان الراجح عندنا عدم الإعتناء به إلى تلك الأحاديث التي ورد ما شابهها عندنا.
              لا للسوقيين

              تعليق


              • #8
                حبيبي لا أحد سوقي هنا غيرك .. فأنت الوحيد الذي يتحدث عن البصل والبطيخ ...
                ثانياً كلام المعتزلة مثل كلام الصدوق ... ليس بحجة علينا ...
                وما يرويه بن قتيبة بلا سند لا يحتج به ...

                تعليق


                • #9
                  بعض السوقيين و اهل الشوارع لايعرفون الا كلمات:

                  لادليل -- حتى ياتي محاور رددنا سابقا ضعيف

                  تعليق


                  • #10
                    يأتي بكلام الصدوق ليحتج به علينا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!11
                    يبدو أنك لا تعرف حتى قواعد المناظرة ....

                    تعليق


                    • #11
                      بعض السوقيين و اهل الشوارع لايعرفون الا كلمات:

                      لادليل -- حتى ياتي محاور رددنا سابقا ضعيف يبدو انك افلست

                      تعليق


                      • #12
                        أحسنتم هذا حال أشهر راوي لأحاديثهم فكيف بالباقى

                        أصلاً من فقهاء أهل السنة أنفسهم من لا يقبل بروايات أبوهريرة إلا إذا وافق القياس لأنه كثير الغلط :

                        لم تختلف الطائفة المحقة أن صاحب الهرة ( أبو هريرة ) كان كذابا وضاعا يحدث بالمناكير والموضوعات حاله حال بقية أهل التدليس من رواة العامة قبحهم الله

                        لذا فقد شكك جماعة من المتقدمين المعاصرين له بما يرويه وارتاب برواياته المنكرة أيضا علماء القوم وفقهاءهم في العصور المتقدمة !

                        قال شيخنا محمد الحسين آل كاشف الغطاء رضي الله عنه :
                        ( أما ما يرويه مثل أبي هريرة وسمرة بن جندب ومروان بن الحكم وعمران بن حطان الخارجي وعمرو بن العاص ونظرائهم فليس لهم عند الإمامية من الإعتبار مقدار بعوضة وأمرهم أشهر من أن يذكر كيف وقد صرح كثير من علماء السنة بمطاعنهم ودل على جائفة جروحهم ) صدق قدس سره
                        أصل الشيعة وأصولها ص84 - ط . مؤسسة الأعلمي

                        لما ظهر من حديث أبي هريرة ما ظهر من المناكير والموضوعات جعل بعض علماء وفقهاء أهل السنة حديثه معروضا على القياس ما وافق منه القياس أخذ به وما لم يوافق القياس رد الحديث لأنه حسب زعمهم كان كثير الغلط

                        يقول أبو بكر الجصاص إمامهم المشهور في كتابه
                        الفصول في الأصول ج3-ص129

                        عن شيخهم الكبير وفقيههم عيسى بن أبان :

                        ( قَالَ أَبُو بَكْرٍ رَحِمَهُ اللَّهُ : جَعَلَ عِيسَى رَحِمَهُ اللَّهُ مَا ظَهَرَ مِنْ مُقَابَلَةِ السَّلَفِ لِحَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ بِقِيَاسِ الْأُصُولِ ، وَتَثْبِيتِهِمْ فِيهِ ، عِلَّةً لِجَوَازِ مُقَابَلَةِ رِوَايَاتِهِ بِالْقِيَاسِ .
                        فَمَا وَافَقَ الْقِيَاسَ مِنْهَا قَبِلَهُ ، وَمَا خَالَفَهُ لَمْ يَقْبَلْهُ ، إلَّا أَنْ يَكُونَ خَبَرًا قَدْ قَبِلَهُ الصَّحَابَةُ فَيُتَّبَعُونَ فِيهِ ، وَلَمْ يَجْعَلْ حَدِيثَ أَبِي هُرَيْرَةَ فِي ذَلِكَ كَحَدِيثِ غَيْرِهِ مِنْ الصَّحَابَةِ ، لِأَنَّهُ لَمْ يَظْهَرْ مِنْ الصَّحَابَةِ مِنْ التَّثَبُّتِ فِي حَدِيثِ غَيْرِهِ مُقَابَلَتُهُ بِالْقِيَاسِ ، مِثْلُ مَا ظَهَرَ مِنْهُمْ فِي حَدِيثِهِ ، فَجَعَلَ ذَلِكَ أَحَدَ الْوُجُوهِ الْمُوجِبَةِ لِلتَّثَبُّتِ فِي خَبَرِهِ ، وَعَرْضِهِ عَلَى
                        النَّظَائِرِ مِنْ الْأُصُولِ ، فَإِنْ لَمْ تَرُدَّهُ النَّظَائِرُ مِنْ الْأُصُولِ قَبِلَهُ ، وَإِنْ كَانَتْ نَظَائِرُهُ مِنْ الْأُصُولِ بِخِلَافِهِ - عُمِلَ عَلَى النَّظَائِرِ ، وَلَمْ يَعْمَلْ بِالْخَبَرِ ، كَمَا اعْتَبَرَ ابْنُ عَبَّاسٍ فِي رِوَايَتِهِ فِي الْوُضُوءِ مِمَّا مَسَّتْ النَّارُ بِمَا ذُكِرَ مِنْ النَّظَائِرِ ، وَكَمَا فَعَلَتْ عَائِشَةُ فِي مَشْيِهَا فِي خُفٍّ وَاحِدٍ .


                        وَالْأَصْلُ فِي ذَلِكَ : أَنَّ خَبَرَ الْوَاحِدِ مَقْبُولٌ عَلَى جِهَةِ الِاجْتِهَادِ ، وَحُسْنِ الظَّنِّ بِالرَّاوِي ، كَالشَّهَادَاتِ ، فَمَتَى كَثُرَ غَلَطُ الرَّاوِي ، وَظَهَرَ مِنْ السَّلَفِ التَّثَبُّتُ فِي رِوَايَتِهِ ، كَانَ ذَلِكَ مُسَوِّغًا لِلِاجْتِهَادِ فِي مُقَابَلَتِهِ بِالْقِيَاسِ ، وَشَوَاهِدِ الْأُصُولِ )


                        تعليق


                        • #13
                          حياكم الله

                          تعليق

                          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                          حفظ-تلقائي
                          x

                          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                          صورة التسجيل تحديث الصورة

                          اقرأ في منتديات يا حسين

                          تقليص

                          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                          يعمل...
                          X