استهدف ابناء الزنى , ابناء عفلق اللعين ابنائنا الشرطة والمدنيين الابرياء في تفجيرين كبيرين هذا اليوم قرب منزل المحافظ سالم حسين علوان الذي لم يصب لا هو ولا عائلته بسوء انما من استشهد وذبح هم (اولاد الخايبة) من المدنيين الابرياء والشرطة من ابناء المحافظة
لذا نرجوا من الموالين والمواليات قراءة سورة الفاتحة لشهداء الديوانية الذبيحة فكلهم من شيعة ابي تراب عليه السلام
ننظر للخبر كما اوردته السومرية نيوز
السومرية نيوز/ بغداد
أعلنت وزارة الدفاع العراقية، الاثنين، أن التفجير المزدوج بسيارتين مفخختين الذي استهدف منزل محافظ الديوانية سالم حسين علوان نفذهما انتحاريان، مؤكدة مقتل وإصابة 53 شخصا على الأقل.
وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع اللواء الركن محمد العسكري في حديث لـ "السومرية نيوز"، إن "سيارة مفخخة يقودها انتحاري انفجرت، صباح اليوم، مستهدفة منزل محافظ الديوانية سالم حسين علوان في منطقة الصوب الصغير، وسط المدينة، مضيقا أن "سيارة ثانية يقودها انتحاري انفجرت مستهدفة سيارات الشرطة والمواطنين الذين تجمعوا في مكان الحادث الأول، مما أسفر عن مقتل 23 شخصا وإصابة 30 آخرين بجروح متفاوتة بينهم عدد من عناصر الشرطة".
وأضاف العسكري أن "سيارات الإسعاف هرعت إلى منطقة الحادث ونقلت القتلى والجرحى إلى مستشفى قريب"، مشيرا إلى أن "القوات الأمنية فرضت طوقا أمنيا على مكان الحادث ومنعت الاقتراب منه".
وكان مصدر في شرطة محافظة الديوانية قال في حديث سابق لـ "السومرية نيوز"، إن "21 شخصا قتلوا وأصيب العشرات بتفجير مزدوج بسيارتين مفخختين استهدفتا منزل محافظ الديوانية سالم حسين علوان في منطقة الصوب الصغير، وسط المدينة، فيما اكد مصدر طبي أن 23 شخصا قتلوا وأصيب 35 آخرون بجروح بعضهم إصاباتهم خطرة.
يذكر أن محافظة الديوانية، 180 كم جنوب العاصمة بغداد، تشهد استقرار أمنيا ملحوظا الا انها شهدت خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة، زيادة في عدد الهجمات التي استهدفت غالبيتها قاعدة إيكو، التي تتخذها القوات الأميركية قاعدة لها في المحافظة منذ العام 2003.
ان ابناء هذه المحافظة هم اكثر محرومية حتى من افقر دول افريقيا فلا مورد الا الزراعة التي تهالكت تماما بعد ان تحالف ضدها الاتراك والعفالقة السوريين و حكامنا الجدد على حد سواء.
تم تطهير المحافظة عام 2003 من الغالبية العظمى من العفالقة الانجاس من قبل ذوي شهداء المقابر الجماعية و المحافظة شيعية مئة بالمئة فلا وجود للقاعدة فيها , اذا فلا نقبل ممن سيخرج علينا وينسب الجريمة للقاعدة و اذنابهم .
الاحتمال الوحيد هو ان من نفذ الجريمة هم من شراذم البعث اللعين الذين اعادهم المالكي لعنه الله الى الاجهزة الامنية ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
لذا نرجوا من الموالين والمواليات قراءة سورة الفاتحة لشهداء الديوانية الذبيحة فكلهم من شيعة ابي تراب عليه السلام
ننظر للخبر كما اوردته السومرية نيوز
السومرية نيوز/ بغداد
أعلنت وزارة الدفاع العراقية، الاثنين، أن التفجير المزدوج بسيارتين مفخختين الذي استهدف منزل محافظ الديوانية سالم حسين علوان نفذهما انتحاريان، مؤكدة مقتل وإصابة 53 شخصا على الأقل.
وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع اللواء الركن محمد العسكري في حديث لـ "السومرية نيوز"، إن "سيارة مفخخة يقودها انتحاري انفجرت، صباح اليوم، مستهدفة منزل محافظ الديوانية سالم حسين علوان في منطقة الصوب الصغير، وسط المدينة، مضيقا أن "سيارة ثانية يقودها انتحاري انفجرت مستهدفة سيارات الشرطة والمواطنين الذين تجمعوا في مكان الحادث الأول، مما أسفر عن مقتل 23 شخصا وإصابة 30 آخرين بجروح متفاوتة بينهم عدد من عناصر الشرطة".
وأضاف العسكري أن "سيارات الإسعاف هرعت إلى منطقة الحادث ونقلت القتلى والجرحى إلى مستشفى قريب"، مشيرا إلى أن "القوات الأمنية فرضت طوقا أمنيا على مكان الحادث ومنعت الاقتراب منه".
وكان مصدر في شرطة محافظة الديوانية قال في حديث سابق لـ "السومرية نيوز"، إن "21 شخصا قتلوا وأصيب العشرات بتفجير مزدوج بسيارتين مفخختين استهدفتا منزل محافظ الديوانية سالم حسين علوان في منطقة الصوب الصغير، وسط المدينة، فيما اكد مصدر طبي أن 23 شخصا قتلوا وأصيب 35 آخرون بجروح بعضهم إصاباتهم خطرة.
يذكر أن محافظة الديوانية، 180 كم جنوب العاصمة بغداد، تشهد استقرار أمنيا ملحوظا الا انها شهدت خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة، زيادة في عدد الهجمات التي استهدفت غالبيتها قاعدة إيكو، التي تتخذها القوات الأميركية قاعدة لها في المحافظة منذ العام 2003.
تم تطهير المحافظة عام 2003 من الغالبية العظمى من العفالقة الانجاس من قبل ذوي شهداء المقابر الجماعية و المحافظة شيعية مئة بالمئة فلا وجود للقاعدة فيها , اذا فلا نقبل ممن سيخرج علينا وينسب الجريمة للقاعدة و اذنابهم .
الاحتمال الوحيد هو ان من نفذ الجريمة هم من شراذم البعث اللعين الذين اعادهم المالكي لعنه الله الى الاجهزة الامنية ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
تعليق