إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سلسلة بين الحجة وأنصاره

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سلسلة بين الحجة وأنصاره

    بسم الله الرحمن الرحيم
    ( إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله ، يد الله فوق أيديهم ، فمن نكث فإنما ينكث على نفسه ومن أوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه أجرا عظيما )
    صدق الله العظيم .
    بعد أن فرض الله تعالى على الناس معرفة الإمام ( عج ) ومن ثمَّ ولايته كان لابد لنا أن نُعِد أنفسنا لتحمل هذه الولاية وما يلزمها من معاهدته على الطاعة والنصرة والثبات عليهما وبالتالي يستدعي ذلك أن نبحث عن مفردات ومصاديق تلك الطاعة والنصرة لكي نحقق ذلك في ميدان العمل بما يصدق عليه الامتثال فنأتمر بالأوامر وننتهي عن النواهي فنتعظ بما يُخبره المعصوم (ع) فنكون من أهل الوعد وليس من أهل الوعيد والتي من جملتها أمور وهي :-
    عن ابن مسعود ( من أعلام الساعة أن يكون الولد غيضا والمطر قيضا ، وتفيض الأشرار فيضا ويصدق الكاذب ويكذب الصادق ، ويؤتمن الخائن ويخون الأمين ويسود كل قبيلة منافقوها وكل سوق فجارها فتزخرف المحاريب وتخرب القلوب .........وتظهر الريبة واكل الربا ، وتظهر المعازف والطبول وشرب الخمر وتكثر الشرطة والغمازون والهمازون )

    تااابع


    المصدر :

    موقع المقدس الغريفي (دام ظله)
    http://almoqdsalghorayfi.com/

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم
    (إن الذين يُبايعونك إنما يُبايعون الله ، يد الله فوق أيديهم ،فمن نكث فإنما ينكث على نفسه ومن أوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه أجراً عظيما ) صدق الله العلي العظيم .
    بعد أن عرفنا الإمام (عج) وآمنَّا به وصبرنا على انتظاره كان ينبغي علينا أن نبحث عن علامات ظهوره لكي لا نقع في شراك الضالِّين المُضلِّين وهوس المهوِّسين فنكون بهذا قريبين منه في علاقاتنا ونصرتنا وولائنا ، وقد أعد الله تعالى للمؤمنين بذلك والصابرين عليه من المنزلة والثواب العظيم برغم ما يُصيبهم في غيابه من الظلم والاضطهاد والقهر ، فنجد ما يحصل لعموم المؤمنين من البلاء ما يظهر فيه كرامتهم وعزَّتهم وشرفهم وارتباطهم الخالص بالله تعالى وبأوليائه وبالأخص إمام زماننا الحجة بن الحسن (عج) الذي يكون شاهداً مع الله تعالى وأهل البيت (ع) على ما يجري على الساحة الإسلامية ، ولكن إذا خسرنا الوجود المادي في عالمنا الدنيوي خيرة شبابنا المجاهدين والعلماء الرساليين بشهادتهم فنكون لسنا من الخاسرين لهم في الوجود المعنوي وعالمنا الأخروي لأنهم يمثلون لنا القدوة والأسوة في مسيرتنا الحياتية ويكونوا شفعاء لنا في عالمنا الأ خروي لأنهم أنوار كاشفة لإبراز أهم المعا لم الإسلامية وهي التحرر من العبودية والتبعية والبيعة للطغاة المستبدين والتي رفضها المعصوم بدمه ليكون الأستشهاد إمتداد اً لمسيرة الأمام الحسين (عليه السلام) وسائر المعصومين (عليه السلام) فعن النبي (صلى الله عليه واله وسلم) : (يوزن مداد العلماء ودماء الشهداء يوم القيامة فلا يفضل أحدهما على الآخر) ، وقوله (صلى الله عليه واله وسلم) أيضا:- للشهيد سبع خصال من الله (عزوجل): الأولى:أول قطرة من دم مغفور له كل ذنب ، والثانية : يقع رأسه في حجر زوجتيه من الحور العين وتمسحان الغبار عن وجهه تقولان مرحباً بك ويقول هو مثل ذلك لهما ، والثالثة : يكسى من كسوة الجنة ، والرابعة :يبتدره خزنة الجنة بكل ريح طيبة أيهم يأخذه معه ، والخامسة :أن يرى منزلته ، والسادسة : يقال لروحه إسرح في الجنة حيث شئت ، والسابعة :- أن ينظر في وجه الله وإنها لراحة لكل نبي وشهيد ). فكيف بمن جمع العلم والشهادة؟!

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم
      ( إن الذين يبايعونك إنما يباعون الله * يد الله فوق أيديهم * فمن نكث فإنما ينكث على نفسه و من أوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه أجرا عظيما )
      صدق الله العظيم

      بعد أن تولينا الإمام ( عج ) وثبتنا على الطاعة و النصرة كان لابد لنا أن نبحث عن مفردات و مصاديق تلك الطاعة و النصرة لكي نحقق الامتثال بتطبيق ما وصلنا من المعصومين ( ع ) عن الرسول ( ص ) عن الله سبحانه و تعالى . وكان من جملة الوصايا قول الرسول ( ص ) : ( اسألوا الله ربكم بنيات صادقة و قلوب طاهرة أن يوفقكم لصيامه و تلاوة كتابه المجيد ، فان الشقي من حرم غفران الله في هذا الشهر العظيم … الخ ). وقال ( ص ) : ( من صام شهر رمضان فاجتنب فيه الحرام و البهتان رضي الله عنه و اوجب له الجنة )
      وقال الإمام الصادق ( ع ) : ( إذا أصبحت صائما فليصم سمعك و بصرك و شعرك و جلدك و جميع جوارحك ) .

      تعليق


      • #4
        بسم الله الرحمن الرحيم

        ( إنّ الذين يُبايعونك إنّما يُبايعون الله . يدُ الله فوق أيديهم .فمن نكث فإنّما ينكثُ على نفسه ومن أوفى بما عاهد عليه الله فسؤتيه أجراً عظيما) صدق الله العلي العظيم .
        بعد أن نُهيأ أنفسنا لبيعة الإمام الحجة(عج)على الولاء والطاعة والنصرة والتضحية والتسليم والرضا بفعله كان لابد لنا أن نبحث عن مفردات ومصاديق ذلك التهيأ والإعداد لنكون على أهبة الإستعداد للتواصل مع الإمام (عج) ، ومن الإعداد ما كان معنوياً ومنه ما كان مادياً لحاجتنا الفعلية لذلك حين ظهوره أو قبل ظهوره الميمون لدواعي إيمانية وتقوية جهوزيتنا للردع ، وكان من جملة ذلك أيضاً هو تتبع أخباره وأوامره ونصائحه ، فمن خطبة الإمام(عج)كما وردت في كتاب الغيبة للنعماني، حين القيام بمكة وقد أسند ظهره إلى البيت الحرام مستجيراً به فينادي: ( أيها الناس : إنّا نستنصر الله ومن أجابنا من الناس فإنّا أهل بيت نبيكم محمد(ص) ، ونحن أولى الناس بالله وبمحمد (ص) .......فأنشد الله من سمع كلامي اليوم ، لما بلّغ الشاهد منكم الغائب . وأسألكم بحق الله وحق رسوله وبحقي فإنّ لي عليكم حق القربى من رسول الله إلاّ أعنتمونا، ومنعتمونا ممن يظلمنا ، فقد أُخفنا وظُلمنا وطردنا من ديارنا وأبنائنا وبُغي علينا ، ودفعنا عن حقّنا وافترى أهل الباطل علينا ، فالله الله فينا ، لا تخذلونا وانصرونا ينصركم الله تعالى ). فنصرته حين ظهوره القيام معه وبذل الغالي والنفيس للدفاع عنه والنهوض على الظالمين وبناء الدولة العالمية الموعودة ، وأمّا نصرته في غيبته هو انتظار الفرج والصبر على ذلك بايمان راسخ وعقيدة ثابتة والمحافظة على عبادتنا والتزام المعاملة الصادقة والدعاء له بالفرج وتعجيل الظهور وإعداد النفس والأهل والعشيرة والأصحاب لنصرته والرضا بفعله (ع) وإعداد ما يمكن إعداده من أسباب القوّة لردع الأعداء ، كما ويجب تهذيب النفوس والاستغفار من الذنوب ونشر الوعي الإسلامي ودحض الشبهات الهدّامة ومتابعة العلماء الرساليين الربّانيين فعن الصادقين(ع) إذا ظهرت البدع فعلى العالم أن يظهر علمه ، فإن لم يفعل سُلِبَ نور الإيمان) فيا أيها الإنسان إذا لم تكن من أنصار الحجّة (عج) ، إذن أنصار من ستكون ؟!!!!!!!!!!!!!!

        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم
          (إنَّ الذينَ يُبايعونك إنَّما يُبايعون الله . يدُ الله فوق أيديهم . فمن نكث فإنّما ينكثُ على نفسه ومن أوفى بما عاهد عليه الله فسؤتيه أجراً عظيما) صدق الله العلي العظيم .
          بعد أن تمت معرفة الإمام الحُجَّة (عج) الواجبة كان لابد لنا أن نبحث عن مفردات ومصاديق القُرب إليه بروحنا وعقولنا ومسيرتنا العملية لأنها تُحقِّق الإمتثال ، وكان من جملة ذلك هو تتبع أخباره وأوامره ونصائحه والصبر على الانتظار بإيمانٍ راسخ وعقيدة ثابتة مع تحمل البلاء الذي فيه تمحيصٌ وغربلة للناس أجمعين ، وينبغي العلم أنَّ من جملة أسباب تأخير ظهوره (عج) هو التمكينُ للطامحين بالحُكم من الحُكم والحاكمية لإلقاء الحُجَّة عليهم أمام الله والناس أجمعين والتعريف بمسيرتهم وتطبيقاتهم المنحرفة الظالمة لكي لا يأتي أحدٌ للإمام (عج) حين قيام دولته العالمية العادلة فيقول لهلو حَكَمنا لعدلنا ) أي لو أتيح لنا فرصة الحُكم وحكمنا لعدلنا كما تعدل الآن ، وهذا أحد أسباب طول الانتظار وتأخير الظهور، وهكذا يزداد طُلاَّب الحُكم فيحكمون بلا حاكمية شرعية عادلة و بتطبيقاتٍ ظالمة تحت مُسَمّياتٍ وعناوين متعددة ومناهج مُختلفة ووسائل وآلياتٍ يتوهمون صحتها وعدالتها ، وفي نظري أنَّ مناهج الحكم إذا انتهت تحت عناوينها المختلفة ولم يبقى منهج على الأرض إلا ويحكم في إطار دولة كان حينئذٍ عنصر الظهور قريباً جداً لتحقيق الدولة العادلة الموعودة ، فعن أبي عبد الله (ع) أنَّه قال ما يكون هذا الأمر حتّى لا يبقى صنفٌ من الناس إلاّ وقد ولّوا على الناس حتى لا يقول قائل : إنَّا لو ولّينا لعدلنا ، ثمَّ يقوم القائم بالحق والعدل ) الغيبَة للنعماني / ص282 .
          وعن أبي - جعفر (عليه السلام) (( قال : دولتنا آخر الدول ، ولم يبق أهل بيت لهم دولة إلاّ ملكوا قبلنا لئلاّ يقولوا إذا رأوا سيرتنا : إذ ملكنا سرنا مثل سيرة هؤلاء ، وهو قول الله عَزَّ وَجَلَّ(والعاقبة للمتقين))
          ، كتاب الغيبة للطوسي/306 . ط1 تعليق الغفاري.
          اللهمَّ إنَّا نرغب إليك في دولةٍ كريمة ، تُعزُّ بِها الإسلامَ وأهلَهُ ، وَتُذِلُّ بها النفاقَ وأهلَهُ وَتجعَلُنا فيها من الدعاةِ إلى طاعتك ، والقادةِ إلى سبيلك ، وترزُقنُا فيها كرامة الدنيا والآخرة .

          تعليق


          • #6
            بسم الله الرحمن الرحيم
            ((إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَنْ نَكَثَ فَإِنَّمَا يَنْكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا )) الفتح/10 . صدق الله العلي العظيم
            بعد أن تمَّت معرفة الإمام الحجَّة (عج)الواجبة كان لا بد لنا أن نبحث عن مفردات ومصاديق طاعته ونصرته لكي نُحقِّق الإمتثال ، وكان من جملة ذلك هو تتبع أخباره وأوامرهِ ونصائحه والصبر على الإنتظار بإيمان راسخٍ وعقيدة ثابتة مع الموازنة بين العمل الإسلامي المطلوب وتحمل البلاء الذي فيه تمحيص وغربلة للناسِ أجمعين ولكي لا نخرج عن إطار العمل إلى السُبات السلبي و لا نخرج عن الصبر المقتضي لاستمرار العمل بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وامتثال التكليف ، علينا أن نفهم صفات الشيعة الموالين لكي لا تختلط الأمور على الناس بظهور المُدَّعين والمُزَيِّفين لمبادئ التشيع والولاء ، فعن الخزَّاز قال : سمعتُ الرضا عليه السلام يقول:إنَّ ممَّن ينتحل مودَّتنا أهل البيت مَنْ هو أشَدُّ فتنةً على شيعتنا مِنَ الدّجال ، فقلتُ: بماذا؟ قال:بموالاة أعدائنا ، ومعاداة أوليائنا إنَّه إذا كان كذلك اختلط الحقّ بالباطل،واشتبه الأمر فلم يُعرَف مؤمن من منافق.
            (وسائل الشيعة/باب 17 من أبواب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر/ حديث 9) .
            وعن علي بن الحُسَين (ع) قال : إيَّاكُم وصُحبَةَ العاصين ، ومعونة الظالمين ، ومجاورة الفاسقين ، احذروا فتنتهم وتَباعدوا من ساحتهم .
            (وسائل الشيعة/باب 38 من أبواب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر/ حديث 3) .
            ويجب علينا جميعاً أن نحفظ أنفسنا ونساءنا وأولادنا ذكوراً وإناثاً من ارتكاب المعاصي ومصاحبة أعداء الدِّين وأهل السوء عموماً ونتابع ذلك بجدٍ واجتهاد ويجب أن نحث أنفسنا وأهلينا على طاعة الله تعالى ومتابعة المراجع والعلماء الرساليين الصادقين والإبتعاد عن الفتن والأوكار.

            تعليق


            • #7
              بسم الله الرحمن الرحيم
              قال تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَنْ نَكَثَ فَإِنَّمَا يَنْكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا)الفتح/10. صدق الله العلي العظيم .
              بعد أن تَتِم معرفة الإمام الحجة (عج) كان لابد من موالاته وطاعته والإعداد لبيعته ونصرته ، ولا يكون هذا الإعداد إلا بالعمل الصالح المُقترن بالصبر والانتظار والدعاء بالفرج لمولانا صاحب العصر والزمان (عج) ، ولا يتصور أحد بأنَّ المقصود من الصبر والانتظار هو ما يُنافي العمل والإقدام بل المراد منهما الصبر على غيبة الإمام (عج) وتحمل البلاء لموالاته والدعوة إلى الله تعالى ، كما أنَّ الانتظار لا يعني التوقف والسكون بل هو السعي الحثيث والعمل الجاد لترتيب مقدمات استقباله وبيعته ونصرته ، وهذا الإعداد القوي للنفس والبدن وتهيأة ما يلزم لمجاهدة المحاربين يحتاج إلى صبر وانتظار وهما من الإيمان قطعاً الذي يستوجب معهما العمل وقد قال الإمام الصادق (ع) : مَن سرَّه أن يكون من أصحاب القائم (عج) فلينتظر وليعمل بالورع ومحاسن الأخلاق ، وهو منتظر ، فإن مات وقام القائم (ع) بعده كان له من الأجر مثل أجر مَنْ أدركه فجدوا وانتظروا هنيئاً لكم أيتها العصابة المرحومة.(الغيبة للنعماني ص200) .
              وحتماً العمل بالورع ومحاسن الأخلاق يُنافي الصبر والانتظار بالمعنى السلبي الذي يؤدي إلى ارتكاب المحرمات والقبائح كتمكين العدو من أنفسنا وقبول الذلَّة والمهانة والسكوت على الظلم والظالمين بذريعة التوصية بالصبر والانتظار مع إمكان استرداد الحقوق ورد المظالم والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ولو بأقل مراتبهما ، نَعَم الصبر يكون على غيبة الإمام (عج)، والانتظار يكون لظهوره وقيام الدولة الموعودة التي يحصل فيها الخلاص والفرج المطلق للمؤمنين بينما في غيبته يُمكن أن يحصل ذلك نسبياً وفي موارد محدودة في إطار العمل الجاد أيضاً وليس التوقف والسكوت ، فلا يعني الصبر الركون للظالمين والاستسلام لهم كما لا يعني الانتظار التوقف و ترك العمل ، ونسأل الله تعالى أن نكون من الصابرين والمنتظرين ، فعن الصادق (ع) : مَنْ مات منكم وهو منتظر لهذا الأمر كمن هو مع القائم في فسطاطه .

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
              ردود 2
              12 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
              بواسطة ibrahim aly awaly
               
              يعمل...
              X