من مداخلة بسيطة لي رداً على تعليق الأخت نور الإسلام في موضوع *حوار ثنائي مع الأخت نور الإسلام (عدالة الصحابة )*
ثارت حفيظة الأخت نور الإسلام على تدخلي في الحوار الثنائي بينها وبين الاخ العزيز منار الحق حتى إلى درجة انها لم تعلق ولا حرف واحد على ردي الذي في اعتقادي انها طالبت المشرف المحمدي ان يحذفه الأمر الذي جعل المشرف يحذف تعليقي ذاك ...
وانا بدوري لا اعاتبها على ذلك رغم انها لم تعلق على ردي لا من قريب ولا من بعيد لكن الآن ادعوها ان تحاورني حول النقطة التي أثارتها والتي رددت عليها
فإن كانت هي صائبة عليها ان ترشدني إلى الطريق السليم وإن كان العكس فعليها ان تترك العاطفة وتتبع الحق وان لا تكابر الحق فتهوى
وتلك النصيحة اوجهها لي قبل ان اوجهها لها وكذلك واجهها لكل مؤمن باحث عن الحقيقة
سوف اضع تعليقي الذي تم حذفه بسبب القانون الثنائي مع أضافة بعض التعليقات عليه
بسم الله نبداء
****************************
قالت الأخت نور الإسلام مدافعة عن معاوية ابن ابي سفيان وعن فئته الباغية كما قال الرسول في حق الصحابي الجليل عمّار ابن ياسر رضوان الله عليه *تقتلك الفئة الباغية*
ماذا نفهم من هذه الآية الشريفة...
*وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ*
ماذا نفهم من امر الله تعالى لنا بأن نقاتل من بغى!!
هل يأمرنا الله ان نقاتل المؤمنين!!
هل قتال الأوس والخزرج فيما بينهم بالنعل وجريد النخل الذي استحق فيه سبب نزول تلك الآية الشريفة يساوي القتل بالسيف وإراقة الدماء!!
والخروج على إمام الزمان!!
الآية واضحة إذ انها تأمرنا بقتال الفئة الباغية الشاقة لعصى الأمة
ثم قال الله في تلك الآية *حتى تفيء إلى امر الله* اي انها انحرفت عن امر الله ... ثم اردفها تعالى بهذا القول *فــــــــــــــــــــــــإن فاءت فأصلحوا*
للتبسيط الآية:
أولاً هناك سوء فهم قد يسبب العراك او الحرب بين فئتين
بعد ذلك علينا ان نصلح بينهم *والصلح خير*
فعلى الفئتين ان يخضعوا للصلح العادل *فأصلحوا بينهم* *حتى تفيء إلى امر الله*
فإن كابرت احد الفئتين وعاندت وتمسكت بالظلم والجور ولم تفيء لأمر الله وأرادت ان تحارب رغم كونها على الخطاء فنطلق عليها حينها *باغية* *فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى*
وهذا ما قاله الله تعالى *فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ*
لماذا لا نرد على امر الله والعياذ بالله بمنطلق ان الاخت نور الاسلام تقول
http://www.yahosein.com/vb/showthrea...5&pagenumber=4
إذن الموضوع والآية واضحة جداً ولا تحتاج للمحاولات الفاشلة من تحوير معنى *الفئة الباغية* حيث ان الله سبحانه وتعالى يأمرنا ان نقاتل الفئة الباغية ان لم تفيء لأمره *فإن بغت إحداهما على الآخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى امر الله*
بل والاخت نور الإسلام اغمضت عيناها عن الفئة التي كان من ضمنها علي ابن ابي طالب عليه السلام واكتفت بالتعليق على عمار ابن ياسر وحديث *تقتلك الفئة الباغية*
إن ما قاله الرسول في حق علي عليه السلام وحق من قاتلهم بعد حياته صلى الله عليه وآله وسلم لهوا أعظم من مقولة *ويح عمار تقتله الفئة الباغية*
[SIZE=3]
المصدر مجمع الزوائد ومنبع الفوائد
المجلد التاسع
14763- عن أبي سعيد قال: كنا جلوساً ننتظر رسول الله صلى الله عليه وسلم، فخرج علينا من بعض بيوت نسائه قال: فقمنا معه فانقطعت نعله، فتخلف عليها علي يخصفها، ومضى رسول الله صلى الله عليه وسلم ومضينا معه، ثم قام ينتظره وقمنا معه فقال: "إن منكم من يقاتل على تأويل هذا القرآن كما قاتلت على تنزيله" . فاستشرفنا وفينا أبو بكر وعمر فقال: "لا ولكنه خاصف النعل". قال: فجئنا نبشره، قال: فكأنه قد سمعه.
رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح غير فطر بن خليفة وهو ثقة.
14764- وعن أبي رافع قال: دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو نائم أو يوحى إليه، وإذا حية في جانب البيت، فكرهت أن أقتلها فأوقظه، فاضطجعت بينه وبين الحية، فإن كان شيء كان بي دونه، فاستيقظ وهو يتلو هذه الآية: {إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا} الآية. قال: "الحمد لله". فرآني إلى جانبه قال: "ما أضجعك ههنا؟". قلت: لمكان هذه الحية، قال: "قم إليها فاقتلها". فقتلتها، فحمد الله ثم أخذ بيدي فقال: "يا أبا رافع سيكون بعدي قوم يقاتلون علياً، حق على الله تعالى جهادهم ، فمن لم يستطع جهادهم بيده فبلسانه، فمن لم يستطع بلسانه فبقلبه ليس وراء ذلك شيء".
14765- وعن ابن عباس أن علياً كان يقول في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله عز وجل يقول: {أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم} والله لا ننقلب على أعقابنا بعد إذ هدانا الله تعالى، والله لئن مات أو قتل لأقاتلن على ما قاتل عليه حتى أموت، والله إني لأخوه ووليه وابن عمه ووارثه، فمن أحق به مني .
رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح.
14766- وعن عبد الرحمن بن عوف قال: لما افتتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة انصرف إلى الطائف فحاصرها سبع عشرة أو ثمان عشرة فلم يفتتحها، ثم أوغل روحة أو غدوة، ثم نزل ثم هجر، فقال:
"يا أيها الناس إني فرط لكم وأوصيكم بعترتي خيراً، وإن موعدكم الحوض، والذي نفسي بيده ليقيموا الصلاة وليؤتوا الزكاة أو لأبعثن إليهم رجلاً مني أو لنفسي فليضربن أعناق مقاتليهم وليسبين ذراريهم" .
قال: فرأى الناس أنه أبو بكر أو عمر، وأخذ بيد علي فقال: "هذا هو".
رواه أبو يعلى وفيه طلحة بن جبر وثقه ابن معين في رواية وضعفه الجوزجاني، وبقية رجاله ثقات.
***********
***********
أضغط هنا >>> كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال <<<
31552- عن علي قال: امرت بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين.
(عد، طس وعبد الغني بن سعيد في ايضاح الاشكال والاصبهاني في الحجة وابن منده في غرائب شعبة، كر من طرق).
31553- عن علي قال: امرت بقتال ثلاثة: القاسطين، والناكثين والمارقين؛ فاما القاسطون فاهل الشام، واما الناكثون فذكرهم، واما المارقون فاهل النهروان - يعني الحرورية.
(ك في الاربعين، كر).
نفس المصدر.....أضغط هنا
31649- عن علي بن ربيعة قال: سمعت عليا على المنبر واتاه رجل فقال: يا امير المؤمنين! ما لي اراك تستحل الناس استحالة الرجل ابله؟ ابعهد من رسول الله صلى الله عليه وسلم او شيئا رايته؟ قال: والله! ما كذبت ولا كذبت، ولا ضللت ولا ضل بي، بل عهد من رسول الله صلى الله عليه وسلم عهده الي وقد خاب من افترى، عهد الي النبي صلى الله عليه وسلم ان اقاتل الناكثين والقاسطين والمارقين.
اضغط هنا >>> الإستيعاب في تمييز الأصحاب // الجزء الثاني <<<
وروى من حديث علي ومن حديث ابن مسعود ومن حديث ابي ايوب الانصاري انه امر بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين.
اضغط هنا >>> البدء والتأريخ // الجزء الخامس <<<
...فقال علي عليه السلام دعوهم حتى ياخذوا مالًا ويسفكوا دمًا وكان يقول امرني رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين فالناكثون اصحاب الجمل والقاسطون اصحاب صفين والمارقون الخوارج...
يتبع.......
ثارت حفيظة الأخت نور الإسلام على تدخلي في الحوار الثنائي بينها وبين الاخ العزيز منار الحق حتى إلى درجة انها لم تعلق ولا حرف واحد على ردي الذي في اعتقادي انها طالبت المشرف المحمدي ان يحذفه الأمر الذي جعل المشرف يحذف تعليقي ذاك ...
وانا بدوري لا اعاتبها على ذلك رغم انها لم تعلق على ردي لا من قريب ولا من بعيد لكن الآن ادعوها ان تحاورني حول النقطة التي أثارتها والتي رددت عليها
فإن كانت هي صائبة عليها ان ترشدني إلى الطريق السليم وإن كان العكس فعليها ان تترك العاطفة وتتبع الحق وان لا تكابر الحق فتهوى
وتلك النصيحة اوجهها لي قبل ان اوجهها لها وكذلك واجهها لكل مؤمن باحث عن الحقيقة

سوف اضع تعليقي الذي تم حذفه بسبب القانون الثنائي مع أضافة بعض التعليقات عليه
بسم الله نبداء

****************************
قالت الأخت نور الإسلام مدافعة عن معاوية ابن ابي سفيان وعن فئته الباغية كما قال الرسول في حق الصحابي الجليل عمّار ابن ياسر رضوان الله عليه *تقتلك الفئة الباغية*
ماذا نفهم من هذه الآية الشريفة...
*وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ*
ماذا نفهم من امر الله تعالى لنا بأن نقاتل من بغى!!
هل يأمرنا الله ان نقاتل المؤمنين!!
هل قتال الأوس والخزرج فيما بينهم بالنعل وجريد النخل الذي استحق فيه سبب نزول تلك الآية الشريفة يساوي القتل بالسيف وإراقة الدماء!!
والخروج على إمام الزمان!!
الآية واضحة إذ انها تأمرنا بقتال الفئة الباغية الشاقة لعصى الأمة
ثم قال الله في تلك الآية *حتى تفيء إلى امر الله* اي انها انحرفت عن امر الله ... ثم اردفها تعالى بهذا القول *فــــــــــــــــــــــــإن فاءت فأصلحوا*
للتبسيط الآية:
أولاً هناك سوء فهم قد يسبب العراك او الحرب بين فئتين
بعد ذلك علينا ان نصلح بينهم *والصلح خير*
فعلى الفئتين ان يخضعوا للصلح العادل *فأصلحوا بينهم* *حتى تفيء إلى امر الله*
فإن كابرت احد الفئتين وعاندت وتمسكت بالظلم والجور ولم تفيء لأمر الله وأرادت ان تحارب رغم كونها على الخطاء فنطلق عليها حينها *باغية* *فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى*
وهذا ما قاله الله تعالى *فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ*
لماذا لا نرد على امر الله والعياذ بالله بمنطلق ان الاخت نور الاسلام تقول
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة نور الاسلام
وأخبر بذلك عند حفر الخندق عندما قال للصحابي عمار رضي الله عنه وأرضاه000 ستقتلك الفئة الباغية 00؟؟؟
لم لم يقل صلى الله عليه وآله وسلم ستقتلك الفئة الفاسقة 000؟؟؟
ولم لم يقل صلى الله عليه وآله وسلم ستقتلك الفئة المرتدة 000؟؟؟
ولم لم يقل صلى الله عليه وآله وسلم ستقتلك الفئة المنافقة 00؟؟؟
وتريدني أن أبوء بهذا الاثم لا والذي نفسي بيده لن يكون000
نــــــــــــــــــــــور الاسلام
وأخبر بذلك عند حفر الخندق عندما قال للصحابي عمار رضي الله عنه وأرضاه000 ستقتلك الفئة الباغية 00؟؟؟
لم لم يقل صلى الله عليه وآله وسلم ستقتلك الفئة الفاسقة 000؟؟؟
ولم لم يقل صلى الله عليه وآله وسلم ستقتلك الفئة المرتدة 000؟؟؟
ولم لم يقل صلى الله عليه وآله وسلم ستقتلك الفئة المنافقة 00؟؟؟
وتريدني أن أبوء بهذا الاثم لا والذي نفسي بيده لن يكون000
نــــــــــــــــــــــور الاسلام
إذن الموضوع والآية واضحة جداً ولا تحتاج للمحاولات الفاشلة من تحوير معنى *الفئة الباغية* حيث ان الله سبحانه وتعالى يأمرنا ان نقاتل الفئة الباغية ان لم تفيء لأمره *فإن بغت إحداهما على الآخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى امر الله*
بل والاخت نور الإسلام اغمضت عيناها عن الفئة التي كان من ضمنها علي ابن ابي طالب عليه السلام واكتفت بالتعليق على عمار ابن ياسر وحديث *تقتلك الفئة الباغية*
إن ما قاله الرسول في حق علي عليه السلام وحق من قاتلهم بعد حياته صلى الله عليه وآله وسلم لهوا أعظم من مقولة *ويح عمار تقتله الفئة الباغية*
[SIZE=3]
المصدر مجمع الزوائد ومنبع الفوائد
المجلد التاسع
14763- عن أبي سعيد قال: كنا جلوساً ننتظر رسول الله صلى الله عليه وسلم، فخرج علينا من بعض بيوت نسائه قال: فقمنا معه فانقطعت نعله، فتخلف عليها علي يخصفها، ومضى رسول الله صلى الله عليه وسلم ومضينا معه، ثم قام ينتظره وقمنا معه فقال: "إن منكم من يقاتل على تأويل هذا القرآن كما قاتلت على تنزيله" . فاستشرفنا وفينا أبو بكر وعمر فقال: "لا ولكنه خاصف النعل". قال: فجئنا نبشره، قال: فكأنه قد سمعه.
رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح غير فطر بن خليفة وهو ثقة.
14764- وعن أبي رافع قال: دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو نائم أو يوحى إليه، وإذا حية في جانب البيت، فكرهت أن أقتلها فأوقظه، فاضطجعت بينه وبين الحية، فإن كان شيء كان بي دونه، فاستيقظ وهو يتلو هذه الآية: {إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا} الآية. قال: "الحمد لله". فرآني إلى جانبه قال: "ما أضجعك ههنا؟". قلت: لمكان هذه الحية، قال: "قم إليها فاقتلها". فقتلتها، فحمد الله ثم أخذ بيدي فقال: "يا أبا رافع سيكون بعدي قوم يقاتلون علياً، حق على الله تعالى جهادهم ، فمن لم يستطع جهادهم بيده فبلسانه، فمن لم يستطع بلسانه فبقلبه ليس وراء ذلك شيء".
14765- وعن ابن عباس أن علياً كان يقول في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله عز وجل يقول: {أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم} والله لا ننقلب على أعقابنا بعد إذ هدانا الله تعالى، والله لئن مات أو قتل لأقاتلن على ما قاتل عليه حتى أموت، والله إني لأخوه ووليه وابن عمه ووارثه، فمن أحق به مني .
رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح.
14766- وعن عبد الرحمن بن عوف قال: لما افتتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة انصرف إلى الطائف فحاصرها سبع عشرة أو ثمان عشرة فلم يفتتحها، ثم أوغل روحة أو غدوة، ثم نزل ثم هجر، فقال:
"يا أيها الناس إني فرط لكم وأوصيكم بعترتي خيراً، وإن موعدكم الحوض، والذي نفسي بيده ليقيموا الصلاة وليؤتوا الزكاة أو لأبعثن إليهم رجلاً مني أو لنفسي فليضربن أعناق مقاتليهم وليسبين ذراريهم" .
قال: فرأى الناس أنه أبو بكر أو عمر، وأخذ بيد علي فقال: "هذا هو".
رواه أبو يعلى وفيه طلحة بن جبر وثقه ابن معين في رواية وضعفه الجوزجاني، وبقية رجاله ثقات.
***********
***********
أضغط هنا >>> كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال <<<
31552- عن علي قال: امرت بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين.
(عد، طس وعبد الغني بن سعيد في ايضاح الاشكال والاصبهاني في الحجة وابن منده في غرائب شعبة، كر من طرق).
31553- عن علي قال: امرت بقتال ثلاثة: القاسطين، والناكثين والمارقين؛ فاما القاسطون فاهل الشام، واما الناكثون فذكرهم، واما المارقون فاهل النهروان - يعني الحرورية.
(ك في الاربعين، كر).
نفس المصدر.....أضغط هنا
31649- عن علي بن ربيعة قال: سمعت عليا على المنبر واتاه رجل فقال: يا امير المؤمنين! ما لي اراك تستحل الناس استحالة الرجل ابله؟ ابعهد من رسول الله صلى الله عليه وسلم او شيئا رايته؟ قال: والله! ما كذبت ولا كذبت، ولا ضللت ولا ضل بي، بل عهد من رسول الله صلى الله عليه وسلم عهده الي وقد خاب من افترى، عهد الي النبي صلى الله عليه وسلم ان اقاتل الناكثين والقاسطين والمارقين.
اضغط هنا >>> الإستيعاب في تمييز الأصحاب // الجزء الثاني <<<
وروى من حديث علي ومن حديث ابن مسعود ومن حديث ابي ايوب الانصاري انه امر بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين.
اضغط هنا >>> البدء والتأريخ // الجزء الخامس <<<
...فقال علي عليه السلام دعوهم حتى ياخذوا مالًا ويسفكوا دمًا وكان يقول امرني رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين فالناكثون اصحاب الجمل والقاسطون اصحاب صفين والمارقون الخوارج...
يتبع.......
تعليق