إعـــــــلان

**الكعبي مان** · 24-06-2011, 01:57 PM

ههههههههههههههههه
احترق كما تشاء
فـ عثمان تزوج ابنتين رسول الله صلى الله علية وسلم
لهذا سمي بذو النوريين !
الكلام الاخر فهو كلام لا اساس له من الصحة

**وهج الإيمان** · 24-06-2011, 02:07 PM

أحسنتم

عثمان قتله الصحابه ومنهم من بايع تحت الشجره ودفن في مقبرة اليهود

ذو النورين هو الإمام علي عليه السلام والد الإمامين الحسن والحسين عليهما السلام

**وميض78** · 24-06-2011, 02:14 PM

احسنتم اخينا ا.لكريم

فعلا هو من نفى ابو ذر وداس بطن عمار بن ياسر رضوان الله عله وهو من وضع الطبقية في المجتمع واول من ثار ضده الفقراء والمحرومين لكثرة ثرائه وجوع الناس

**جنان أمير النحل** · 25-06-2011, 02:05 AM

أحسنت أخي وأصبت ..
وموضوع الالقاب هذه من ضمن التركة والغنيمة التي تقاسموها في السقيفة عندما سرقوا الخلافة وسرقوا معها كل حق لأهل البيت عليهم السلام وحتى ألقابهم ..

فأخذوا الصديق وأعطوه الى ابي بكر
والفاروق واعطوه لعمر
وذو النورين واعطوه لعثمان
وهذه كلها ألقاب علي عليه السلام الصديق الاكبر والفاروق الاعظم وذو النورين او ابو النورين الحسن والحسين
وهيهات هيهات الفرق بينهم وبين علي عليه السلام ان هذه الالقاب وضعت لتزينهم
ولكن علي عليه السلام زين تلك الالقاب حتى اصبحت مطمعاً لهم

وليست هذه الالقاب فحسب بل معظم الالقاب التي يستخدموها سرقة لأنهم لم يتركوا شيء من الاسرقوه وتقاسموه
ومن ذلك لقب أمير المؤمنين وسيف الله المسلول وغيرها كثير
تماماً كسرقتهم ايضاً للقب الصديقة الزهراء واعطائه لأمهم عائشة!!
وكمحاولتهم ايضاً لسرقة لقب سيدا شباب اهل الجنة واعطاء الشيخين لقب سيدا كهول اهل الجنة وعندما وجدوا انفسهم مسخرة القوم وادركوا فضيحتهم بهذا اللقب ضعفوا الحديث لانه لايستقيم والواقع والعقل السليم والا لأثبتوه كما اثبتوا غيره ..

**حمود كشخه** · 25-06-2011, 02:40 AM

المعروف بان عثمان ذو النورين

وهنيئا له النورين

.......

واكيد النور بيكون نار على قلب حاسديه

حتى يصل الرجل لدرجة انه يطق راسه بعرض اقرب جدار لكي يقتنع بعكس ماهو موجود

ولكن ياذو النورين

نورك الله بنوره

واحرق حاسديك بنار غيضهم

**شيخ الطائفة** · 25-06-2011, 03:53 AM

هو لم يقتل هؤلاء فقط بل أغتال العديد من الصحابة
بعض الروايات تشير أنه فتل حذيفة بن اليمان -رضى الله عنه- كذلك ...

قال(صلى الله عليه وآله وسلم) لحذيفة بن اليمان صاحب أسرار النبي(صلى الله عليه وآله وسلم): يا حذيفة إنّك مقتول
فهرست رجال الكشي 77.

فقد نفى حذيفة إلى المدائن و كان واليها الناصبي القذر أبو موسي الأشعري -لعنة الله عليه-
وأبو موسي الأشعري من الأثناعشر منافقاً امن رجال العقبة لذين يعرف حذيفة بأسمائهم

بل تشير بعض كتب التاريخ أنه قتل أبن حذيفة عبد الله بن حذيفة لأنه أنكر على عثمان أفعاله
تقريب المعارف، الحلبي 231.

وقتل المقداد بن عمرو

وكان من أنصار أهل البيت(عليهم السلام) والسائرين على نهجهم فعارض السقيفة وبيعتها وعارض بيعة عثمان بن عفان في مجلس الستّة قائلا: إنّي والله أحبّهم لحبّ رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)وإنّي أعجب من قريش وتطاولهم على الناس بفضل رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) ثمّ انتزاعهم سلطانه من أهله.

قال عبدالرحمن: أما والله لقد أجهزت نفسي لكم.

قال المقداد: أما والله لقد تركت رجلا من الذين يأمرون بالحقّ وبه يعدلون، أما والله لو أنّ لي على قريش أعواناً لقاتلتهم قتالي إيّاهم ببدر وأحد
كتاب الأربعين، القمّي الشيرازي، البحار 31 / 403.

ولمّا عارض المقداد بن عمرو بيعة عثمان بن عفان توعّده عثمان بالقتل وفعلا وفى عثمان بوعده وقتل المقداد
الكافي 8 / 331، البحار 22 / 438، 31 / 285. وراجع تاريخ الطبري 5 / 37، تاريخ ابن الأثير 3 / 29، شرح النهج 1 / 65، مروج الذهب 1 / 440.

وأغتال أبى بن كعب الأنصاري

وكان أُبيّ بن كعب الخزرجي (أبو المنذر) قد شهد العقبة وبدراً وما بعدهما من المشاهد.

وهو من الأنصار المخلصين للإسلام والمضحّين في سبيله وهو أحد أنصار أهل البيت(عليهم السلام) ; لذلك لم يبايع أبا بكر أوّلا وخالف بيعته ومال إلى علي(عليه السلام)
وله خطبة مشهورة في ولاية علي -صلوات الله عليه-

فقطع عثمان عليه رزقة و قطع رزق أم سلمة -رضى الله عنها- كذلك من بيت مال المسلمين

وكان الجهاز الأموي لعثمان بن عفان وعلى رأسه مروان بن الحكم حاقداً على المسلمين السابقين ومنهم أُبيّ بن كعب وراغباً في قتلهم واشتدّت هذه الرغبة مع إعلان أُبيّ بن كعب عن تصميمه على الإعلان في يوم الجمعة وفي المسجد النبوي عن الانتقام للمنفيين إلى المدينة من أمثال جندب بن جنادة.

وانتشار هذا الخبر في أوساط الصحابة والتحاق أُبيّ بالمعارضين السياسيين للدولة دفع الدولة إلى قتله قبل ذكره للأسرار النبوية في حقّ عثمان وبطانته، وكانت الدولة تملك عيوناً في كلّ مكان تخبرها بأسرار الناس، وازدادت أعداد الجواسيس في زمن حكم الأمويين، وكان عثمان بن عفان قاسي الأخلاق يعتمد على وزيره مروان وولاته القساة معاوية والوليد بن عقبة وسعيد بن العاص وعبدالله بن عامر وعبدالله بن أبي سرح وكلّهم من الطغاة الملعونين على لسان رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) وجميعاً يتَّكلون على المكر والمكيدة وعلى رأسها الاغتيال في خنق الأنفاس وتحديد الحريّات.

وفي وسط هذا الجوّ المضطرب أعلن أُبي بن كعب عن كلمته الخطيرة في خطبة الجمعة فخافت الحكومة من خطبته الإلهيّة فلم تمكنه من الوصول إلى هدفه المنشود بالإجهاز على حياته قبل يوم الجمعة!

وذكر المجلسي أيضاً قصّة اغتياله وموته المفاجِىء قبل خطبته في الجمعة
البحار 31 / 369، البحار 28 / 118، 119، 120، 31 / 369.