تويت
هل أنت من أهل الحق أم من أهل الباطل ؟
لمن أراد أن يعرف الحق من الباطل ويميز أهل الحق من أهل الباطل ، فعليه أن يقرأ السطور التالية بتمعن وبعيدا عن العصبية !!
"ملاحظة:جميع المصادر المذكورة هي من كتب أهل السنة ومن أراد أن يتأكد فليطلع عليها ! "
روي عن رسول الله (ص) وبشكل متكرر وفي عدة مواطن
"علي مع الحق والحق مع علي " (المناقب للخوارزمي ص 223 و في سنن الترمذي ج5 ص297 "اللهم ادر الحق معه حيث دار ")
وروي أيضا عن رسول الله (ص) قوله : "علي مع القرآن والقرآن مع علي لا يفترقان حنى يردا علي الحوض " فقد ذكره كل من الفخر الرازي في تفسيره والحاكم في المستدرك والذهبي في تلخيص المستدرك والخطيب في تاريخ بغداد ج4 والسيوطي في تاريخ الخلفاء والصواعق المحرقة ومناقب الخوارزمي ومسند أحمد وغيرهم.......
وهذا الحديث يعطي معنى الملازمة التامة بين القرآن والامام علي عليه السلام وأن هذه الملازمة دائمة ومستمرة الى يوم القيامة، وهذا يعني دوام استمرار الحق والقرآن مع الامام علي عليه السلام وبالتالي كل من يقف ضده فهو باطل لأن الحق هو علي والقرآن معه وكل من يحاربه ويعاديه سواء كان فرد واحد أم جماعة من الناس فنحكم عليهم بالضلال والخروج عن الدين.
أن الامام علي عليه السلام يعتبر قاعدة يتم من خلالها تمييز بين أهل الحق الذي يكونون معه وأهل الباطل الذين يقفون ضده ويحاربونه.
ومن أراد أن يعرف من أي الفريقين ينتمي فلينظر من هو مولاه!!!
"ملاحظة:جميع المصادر المذكورة هي من كتب أهل السنة ومن أراد أن يتأكد فليطلع عليها ! "
روي عن رسول الله (ص) وبشكل متكرر وفي عدة مواطن
"علي مع الحق والحق مع علي " (المناقب للخوارزمي ص 223 و في سنن الترمذي ج5 ص297 "اللهم ادر الحق معه حيث دار ")
وروي أيضا عن رسول الله (ص) قوله : "علي مع القرآن والقرآن مع علي لا يفترقان حنى يردا علي الحوض " فقد ذكره كل من الفخر الرازي في تفسيره والحاكم في المستدرك والذهبي في تلخيص المستدرك والخطيب في تاريخ بغداد ج4 والسيوطي في تاريخ الخلفاء والصواعق المحرقة ومناقب الخوارزمي ومسند أحمد وغيرهم.......
وهذا الحديث يعطي معنى الملازمة التامة بين القرآن والامام علي عليه السلام وأن هذه الملازمة دائمة ومستمرة الى يوم القيامة، وهذا يعني دوام استمرار الحق والقرآن مع الامام علي عليه السلام وبالتالي كل من يقف ضده فهو باطل لأن الحق هو علي والقرآن معه وكل من يحاربه ويعاديه سواء كان فرد واحد أم جماعة من الناس فنحكم عليهم بالضلال والخروج عن الدين.
أن الامام علي عليه السلام يعتبر قاعدة يتم من خلالها تمييز بين أهل الحق الذي يكونون معه وأهل الباطل الذين يقفون ضده ويحاربونه.
ومن أراد أن يعرف من أي الفريقين ينتمي فلينظر من هو مولاه!!!
أكون لك شاكر حبيبي
تعليق