إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال للاخوان الشبعة والسنة ؟!؟!؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    [quote=خالد غالب]
    للتصحيح : كفار قريش كانوا مشركين يعبدون الله والاصنام.
    قال تعالى (ماندعوهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى)
    وقال تعالى (فإذا ركبوا في الفلك دعوا الله مخلصين له الدين فلما نجاهم إلى البر إذا هم يشركون)
    والشرك والكفر انواع.
    هل تقصد بأنهم مؤمنين

    إذن كيف يصفهم الله بأنهم نجس ويطلب من رسوله الأكرم أن لا : ((.. يقربوا المسجد الحرام ..)) ..؟

    همسة في أذنك : هذه الآيات التي تسدل بها على إيمانهم هي تخبرنا عن الفطرة فلا تتخبط أيها المسكين .


    واما تبديل القرآن فهم يعتبرونه مثل الشعر او القصص فعلى ذلك يطلبون تبديله لانه يعتقدون ان هناك امكانية لتبديله لكي يذكر شركهم بخير حتى تكون دعوة الرسول صلى الله عليه واله وسلم في اطار الشرك.




    ولكن أبن كثير لايتفق معك حيث يقول :
    وقوله: {وجعلنا على قلوبهم أكنة} وهي جمع كنان الذي يغشى القلب {أن يفقهوه} أي لئلا يفهموا القرآن {وفي آذانهم وقراً} وهو الثقل الذي منعهم من سماع القرآن سماعاً ينفعهم ويهتدون به.



    أما هذا التفسير فهو وجه واحد من وجوه كثيرة :


    قال الطبرسي في تفسيره :
    المعنى: ثم أخبر سبحانه عن مشركي قريش فقال { وإذا تتلى عليهم آياتنا } المُنْزَلة في القرآن { بينات } أي واضحات في الحلال والحرام وسائر الشرائع وهي نصب على الحال { قال الذين لا يرجون لقاءنا } أي لا يؤمنون بالبعث والنشور فلا يخشون عقابنا ولا يطعمون في ثوابنا { ائت بقرآن غير هذا } الذي تتلوه علينا { أو بدّله }
    قال الطوسي :
    اخبر الله تعالى في هذه الآية أنه إذا قرأ النبي صلى الله عليه وآله على الكفار آيات الله وكلامه. و { بينات } نصب على الحال. وهي الآيات التي امر فيها عباده بأشياء ونهاهم عن اشياء { قال الذين لا يرجون لقاءنا } اي لقاء عذاب الله او ما وعدهم به من ثوابه ان اطاعوه { ائت بقرآن غير هذا } الذي تتلوه علينا { أو بدله }

    انا اقول :
    ياطبرسي ارحم عقلك
    ياطوسي ارحم عقلك

    بعض المواضيع التحدث فيها ضياع للوقت بسبب الحقد الدفين في قلوبكم على الصحابة فتريدون انزال مانزل على الكفار عليهم.



    فجوابها بعد أن نتفق بأن المخاطب في الآية ليسوا فقط المشركين بل الكفار والمنافقين وبعض من ماتسمونهم بالصحابة

    لإنه من غير المعقول أن يطلبوا منه أن يغيره : ائت بقرآن غير هذا
    ومن ثم يطلبون منه نفس الطلب : أو بدله

    فكلاهما نفس المعنى
    فعليه إن هنالك شيء يجب أن تكتشفه ونبحث عنه
    وإلا فسيصبح لغو حاشا لله ولكلامه

    تعليق


    • #17
      تدبروا :

      (( وَ إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَات قَالَ الَّذِينَ لاَيَرْجُونَ لِقَائَنَا ائْتِ بِقُرآن غَيْرِ هَذَا أَوْ بَدِّلْهُ ))
      [سورة يونس15]

      (( وإذا تتلى عليهم آياتنا قالوا قد سمعنا لو نشاء لقلنا مثل هذا إن هذا إلا أساطير الأولين [ 31 ] وإذ قالوا اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب أليم ))
      [ سورة الانفال 31-32 ]

      تفسير الجامع لاحكام القرآن/ القرطبي (ت 671 هـ) مصنف و مدقق

      وقيل: إن السائل هنا هو الحارث بن النعمان والفِهْرِيّ. وذلك أنه لما بلغه قول النبيّ صلى الله
      عليه وسلم في عليّ رضي الله عنه: " مَنْ كنتُ مَوْلاَه فعليٌّ مولاه " ركب ناقته فجاء حتى أناخ راحلته بالأبطح ثم قال: يا محمد، أمرتنا عن الله أن نشهد أن لا إلٰه إلا الله وأنك رسول الله فقبلناه منك، وأن نصلّي خمساً فقبلناه منك، ونزكي أموالنا فقبلناه منك، وأن نصوم شهر رمضان في كل عام فقبلناه منك، وأن نَحُجّ فقبلناه منك، ثم لم ترض بهذا حتى فَضَّلْتَ ابن عمك عليناٰ أفهذا شيء منك أم من الله؟ ٰ فقال النبيّ صلى الله عليه وسلم: " والله الذي لا إلٰه إلا هو ما هو إلا من الله " فولّى الحارث وهو يقول: اللهم إن كان ما يقول محمد حقاً فأمطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب أليم. فوالله ما وصل إلى ناقته حتى رماه الله بحجر فوقع على دماغه فخرج من دبره فقتله؛ فنزلت: { سَأَلَ سَآئِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ } الآية.

      روى الفقيه (الحنفي) مفتي بغداد (محمود الألوسي) في تفسيره عند تفسير قوله تعالى:
      ((سَأَلَ سائِلٌ بِعَذابٍ واقِعٍ * لِلْكافِرينَ لَيْسَ لَهُ دافِعٌ * مِنَ اللهِ ذِي الْمَعارِجِ)).
      قال: وقيل: هو الحرث بن النعمان الفهري، وذلك أنّه لمّا بلغه قول رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) في علي (رضي الله عنه): (من كنتُ مولاه، فعلي مولاه).
      قال: اللّهم إنّ كان ما يقول محمد حقاً، فأمطر علينا حجارة من السماء.
      فما لبث حتى رماه الله بحجر، فوقع على دماغه، فهلك من ساعته . روح المعاني/ عند تفسير سورة (المعارج).

      وأخرجه بتفصيل وافٍ العلاّمة (الشافعي)، السيد المؤمن الشبلنجي في نور الأبصار، عن سفيان بن عيينة . نور الأبصار/ ص78.

      وأخرج الشيخ الإمام
      محمد بن علي النسوي في تفسيره للقرآن الكريم المسمّى بـ (البيان في نزول القرآن). البيان في نزول القرآن مخطوط/ صفحة الثانية/ من الورقة المرقمة (124)
      وذكر ما نقلناه آنفاً باختلاف في الألفاظ، واتفاق في المعنى.

      وأخرج العلاّمة أبو إسحاق، أحمد بن
      محمد بن إبراهيم النيسابوري الثعلبي في تفسيره المخطوط المسمّى بالكشف والبيان، بسنده المذكور، عن جعفر بن محمد، عن آبائه . الكشف والبيان في القرآن مخطوط/ الصفحة الأولى من الورقة 203.

      وذكر نحواً منه (أبو السعود) قاضي القضاة
      محمد بن محمد العمادي، في تفسيره المُسمّى بـ (إرشاد العقل السليم إلى مزايا القرآن الكريم). المجلد الرابع/ ص192.

      وقال أبو القباء الرازي في تفسيره التبيان: هو النضر بن الحرث قال:
      (اللّهم إن كان هذا هو الحق الآية). التبيان في إعراب القرآن لأبي البقاء/ عند تفسير سورة المعارج. يعني تمام الآية وهو: ((فَأَمْطِرْ عَلَيْنا حِجارَةً مِنَ السَّماءِ أَوِ ائْتِنا بِعَذابٍ أَلِيمٍ)) سورة الأنفال/ آية32.

      وقال أبو حيان الأندلسي في تفسيره الكبير: (قال الجمهور: نزلت في النضر بن الحرث حين قال: اللّهم إنْ كان هذا هو الحق من عندك الآية). تفسير البحر المحيط/ ج8/ ص332.

      ونقل أبو حيّان نفس هذا النصّ في تفسيره الآخر المُختصّ المُسمّى بـ (النهر الماد من البحر).
      تفسير النهر الماد من البحر ـ هامش البحر المحيط ـ / ص331.

      وقال العلاّمة المهايمي (الحنفي) في تفسيره (تبصير الرحمن وتيسير المنان).
      (هو النضر بن الحرث قال... الخ). تفسير تبصير الرحمن/ ج2/ ص362.

      وقال علامة مصر (المعاصر) محمد عبد اللطيف (صاحب الذقان) في تفسيره أوضح التفاسير في تفسير هذه الآيات:(هو النضرُ بن الحارث، حيث قال استهزاءً: اللّهم إن كان هذا هو الحقّ من عندك، فأمطر علينا حجارةً من السماء أو ائتنا بعذاب أليم). أوضح التفاسير/ ص484.

      ونحو ذلك أيضاً جاء في تفسير (جزء تبارك) للشيخ عبد القادر المغربي .
      تفسير جزء تبارك للمغربي/ ص99.

      تعليق


      • #18
        يرفع بالصلاة على سيدنا محمد وال سيدنا محمد

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة Ahmad9666
          قَالَ الَّذِينَ لاَيَرْجُونَ لِقَائَنَا


          يعني بأنهم غير مؤمنين بلقاء ربهم يوم القيامة


          من اين لك بهذا التفسير الغريب
          لا يرجون يعني لا يؤمنون !!!!
          لا يرجون اي لا يتمنون لقاء الله سبحانه وتعالى
          هناك فرق بين لا يرجون ولا يؤمنون
          فلو كانت الاية الكريمة تقول " قال الذين لا يؤمنون بلقائنا " لقلنا ان الخطاب موجه للكفار الذين لا يؤمنون بالله ورسوله اصلا
          ولكن الذين لا يرجون لقاء الله هم يعرفون بوجوده ويؤمنون به
          ولكن لا يرجون لقائه لانهم يعرفون عاقبتهم الوخيمة ونتيجة افعالهم ولذلك يخشون لقاء الله

          والعلم عند الله


          موضوع جميل بارك الله فيك اخي الكريم فداء علي

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

          يعمل...
          X