تويت
المشاركة الأصلية بواسطة جنان أمير النحل
يدندنون على قصة الغار وكيف كان إبن أبي قُحافه بطلاً مغوار قاتل الحيايا والثعابين والعقارب
وشقشق ثيابه وسد الثغرات المحتمل منها خروج الحيات ههههه
هههههههههههههههههههههههه
المصيبه فيما يسطرون أن عقرباً لدغته ولم يأن ويحن خوفاً من أن يوقظ رسول الله من منامه !! وفي أحد وحنين طار بجناحين هرباً من حر السيوف !!
ههههههههههههههههه
أخي مختصر مفيد أضحك الله سنك والله ضحكت حتى أدمعت عيناي
ههههههه نعم طار بجناحين هههههه
وشقشق ثيابه وسد الثغرات المحتمل منها خروج الحيات ههههه
هههههههههههههههههههههههه
المصيبه فيما يسطرون أن عقرباً لدغته ولم يأن ويحن خوفاً من أن يوقظ رسول الله من منامه !! وفي أحد وحنين طار بجناحين هرباً من حر السيوف !!
ههههههههههههههههه
أخي مختصر مفيد أضحك الله سنك والله ضحكت حتى أدمعت عيناي
ههههههه نعم طار بجناحين هههههه
ههههههههه
أختي العزيزه جنان أمير النحل فلنعرج قليلاً على
معروف بعبادة الآله التي لا تضر ولا تنفع وياما تمرغ تحت ترابها وناجاها وترجاها
وكان منسجماً في هذه العباده ومن شدة تعلقه وولعه بها
بنى لنفسه إلهاً من ,,التمر,, شبيه لبوذا هههه
و في يوم من الأيام شعر بالجوع ولم يجد ما يأكله
نظر وتلفت يمين شمال ,,وصاح يمرأه ألا يوجد عندك طعام هههه
لم يجد أمامه إلا إلهه التمري ,, فوسوس له إبليس فأنقض عليه ونتفه
إرباً إرباً وأخذ يأكل في الهه هنيئاً مريئاً وربما لعق إصبعه ,,هههه
وبعد أن شبع تجشأ وذهب ليمسح يديه في أصنام مكه ليزيدها وساخة فوق وساختها وفي نفس الوقت يتبرك بها طالباً أياها المزيد من التمر ليبني له إلهاً آخر جديد هههه
ما يقارب 30 عام وهذه حياته عاكف على الوثن مرة يعبده
وأخرى ينقلب عليه ويأكله ,,
أما أبي بكر وعثمان فلم يكونا أحسن حال منه ,,ولربما دعاهم لوجبة عشاء قوامها هذا التمر الملكي مع قليل من اللبن وشيء من الجعه
فهل تُصدقين ولست أعنيك,, بأن هؤلاء الثلاثه خير عند الله ممن لم يسجد لغير الله
ولم يًشرك به طرفت عين ,,
الثاني
فهاهو عمر بن الخطاب من أفضل الخلق عندهم
فهاهو عمر بن الخطاب من أفضل الخلق عندهم
معروف بعبادة الآله التي لا تضر ولا تنفع وياما تمرغ تحت ترابها وناجاها وترجاها
وكان منسجماً في هذه العباده ومن شدة تعلقه وولعه بها
بنى لنفسه إلهاً من ,,التمر,, شبيه لبوذا هههه
طبعاً حقيقه لا أعرف هل هو على صورة اللات أو العزى لست متأكد من هذه النقطه المهم أنه وثن ,,
و في يوم من الأيام شعر بالجوع ولم يجد ما يأكله
نظر وتلفت يمين شمال ,,وصاح يمرأه ألا يوجد عندك طعام هههه
لم يجد أمامه إلا إلهه التمري ,, فوسوس له إبليس فأنقض عليه ونتفه
إرباً إرباً وأخذ يأكل في الهه هنيئاً مريئاً وربما لعق إصبعه ,,هههه
وبعد أن شبع تجشأ وذهب ليمسح يديه في أصنام مكه ليزيدها وساخة فوق وساختها وفي نفس الوقت يتبرك بها طالباً أياها المزيد من التمر ليبني له إلهاً آخر جديد هههه
حتى المرأه حرمها من هذا التمر المبارك فقد أستأثر به وحده ,,
ما يقارب 30 عام وهذه حياته عاكف على الوثن مرة يعبده
وأخرى ينقلب عليه ويأكله ,,
فالرجل له سوابق في الإنقلابات ,, خبير إستراتيجي في وضع الخطط لإغتيال الألهه والإنقلاب عليها
أما أبي بكر وعثمان فلم يكونا أحسن حال منه ,,ولربما دعاهم لوجبة عشاء قوامها هذا التمر الملكي مع قليل من اللبن وشيء من الجعه
وقد قال تعالى
((إنما المشركون نجس )) أي عين النجاسه ,, أصل النجاسه ,, منبع النجاسه .
((إنما المشركون نجس )) أي عين النجاسه ,, أصل النجاسه ,, منبع النجاسه .
فهل تُصدقين ولست أعنيك,, بأن هؤلاء الثلاثه خير عند الله ممن لم يسجد لغير الله
ولم يًشرك به طرفت عين ,,
ذاك سيدنا ومولانا وأميرنا أمير المؤمنين أعني إمام المتقين وقائد الغر المحجلين علي بن أبي طالب عليهما السلام .
نعم وابيك عشر كلمات) ..عندما عرف الكلمة، رفض واستكبر .
وهو بمرض الموت قبل ان يكتبها بل رفضوها و قالوا عنه (يهجر)!!!
تعليق