اليكم ماوجدته بالصدفة عن طريق البحث والتنقيب كالعادة بالاثار السنية الخفية علينا نحن الموالين
وماوجدته يستحق ان يقرأ صراحة لأن فيه مآخذ عظيمة تخليني انشر هنا منا ليوم معلوم عند الله
اليكم اول مأخذ
بس قبل لا انشره راح ابين لكم العالم اللي كتب ماكتبه ثم اذكر شنو اللي كتبه ثم ماقال فيه
السيوطي
عبد الرحمن بن أبي بكر بن محمد ابن سابق الدين الخضيري السيوطي، جلال الدين إمام حافظ مؤرخ أديب. له نحو 600 مصنف، ولد سنة (849 هـ) ونشأ في القاهرة يتيما (مات والده وعمره خمس سنوات) ولما بلغ أربعين سنة اعتزل الناس، وخلا بنفسه في روضة المقياس، على النيل، منزويا عن أصحابه جميعا، كأنه لا يعرف أحدا منهم، فألف أكثر كتبه. وكان الأغنياء والأمراء يزورونه ويعرضون عليه الأموال والهدايا فيردها. وطلبه السلطان مرارا فلم يحضر إليه، وأرسل إليه هدايا فردها. وبقي على ذلك إلى أن توفي سنة (911 هـ).
كتاب اسرار ترتيب القرآن
ملخص عن الكتاب:
هذا الكتاب يذكر أسرار ترتيب سور القرآن، وقد توخى فيه مؤلفه الربط بين نهايات السور وبدايات السور التاليات لها، وكذلك الآيات مع بعضها. وقد عرض في ثنايا حديثه لأسباب النزول، والكتاب مرتب حسب ترتيب السور والآيات حسب ورودها في المصحف.
واخترت لكم كمقبلات ماكتبه عن سورة الفلق وسورة الناس...المعوذتين اللتين قال فيهما عمر بن الخطاب انهما ليستا بايات بل معوذات!!
سورة الفلق
سمعت بعض العارفين يقول: لما شرح الله سبحانه أمر الإلهية في سورة فعالم الأمر كله خيرات محضة بريئة عن الشرور والآفات أما عالم الخلق فهو الأجسام الكثيفة والجثمانيات فلا جرم قال في المطلع: {قُل أَعوذُ برَبِ الفَلق مِن شَرِ ما خَلق} ثم الأجسام إما أبدية وكلها خيرات محضة لأنها بريئة عن الاختلافات والفطور على ما قال: {ما ترى في خَلقِ الرحمن مِن تفاوت فارجِع البصر هل ترى مِن فطور} وإما عنصرية وهي إما جمادات فهي خالية عن جميع القوى النفسانية فالظالمات فيها خالصة والأنوار عنها زائلة وهو المراد من قوله: {ومِن شَرِ غاسقٍ إِذا وقب} وإما نبات والقوة العادلة هي التي تزيد في الطول والعمق معاً فهذه القوة النباتية كأنها تنفث في العقدة وإما حيوان وهو محل القوى التي تمنع الروح الإنسانية عن الانصباب إلى عالم الغيب والاشتغال بقدس جلال الله وهو المراد بقوله: {ومِن شَرِ حاسدٍ إِذا حسد} ثم إنه لم يبق من السفليات بعد هذه المرتبة سوى النفس الإنسانية وهي المستفيدة فلا يكون مستفاداً منها فلا جرم قطع هذه السورة وذكر بعدها في ...
سورة الناس
....مراتب ودرجات النفس الإنسانية ولم يبين المراتب المشار إليا وقد بينها ابن الزملكاني في أسراره فقال: إضافة رب إلى الناس تؤذن بأن المراد بالناس: الأطفال لأن الرب من: ربه يربه وهم إلى التربية أحوج وإضافة ملك إلى تؤذن بإرادة الشباب به إذ لفظ ملك يؤذن بالسياسة والعزة والشبان إليها أحوج وإضافة إله إلى الناس تؤذن بأن المراد به الشيوخ لأن ذاته مستحقة للطاعة والعبادة وهم أقرب وقوله: {يوَسوسُ في صدورِ الناس} يؤذن بأن المراد بالناس: العلماء والعباد لأن الوسوسة غالباً عن الشبه وقوله: {مِنَ الجِنَةِ والناس} يؤذن بأن المراد بالناس: الأشرار وهم شياطين الإنس الذين يوسوسون لهم والله تعالى أعلم
شنو رايكم بالفلسفة السنية السيوطية هاي؟؟؟:d
وماوجدته يستحق ان يقرأ صراحة لأن فيه مآخذ عظيمة تخليني انشر هنا منا ليوم معلوم عند الله
اليكم اول مأخذ
بس قبل لا انشره راح ابين لكم العالم اللي كتب ماكتبه ثم اذكر شنو اللي كتبه ثم ماقال فيه
السيوطي
عبد الرحمن بن أبي بكر بن محمد ابن سابق الدين الخضيري السيوطي، جلال الدين إمام حافظ مؤرخ أديب. له نحو 600 مصنف، ولد سنة (849 هـ) ونشأ في القاهرة يتيما (مات والده وعمره خمس سنوات) ولما بلغ أربعين سنة اعتزل الناس، وخلا بنفسه في روضة المقياس، على النيل، منزويا عن أصحابه جميعا، كأنه لا يعرف أحدا منهم، فألف أكثر كتبه. وكان الأغنياء والأمراء يزورونه ويعرضون عليه الأموال والهدايا فيردها. وطلبه السلطان مرارا فلم يحضر إليه، وأرسل إليه هدايا فردها. وبقي على ذلك إلى أن توفي سنة (911 هـ).
كتاب اسرار ترتيب القرآن
ملخص عن الكتاب:
هذا الكتاب يذكر أسرار ترتيب سور القرآن، وقد توخى فيه مؤلفه الربط بين نهايات السور وبدايات السور التاليات لها، وكذلك الآيات مع بعضها. وقد عرض في ثنايا حديثه لأسباب النزول، والكتاب مرتب حسب ترتيب السور والآيات حسب ورودها في المصحف.
واخترت لكم كمقبلات ماكتبه عن سورة الفلق وسورة الناس...المعوذتين اللتين قال فيهما عمر بن الخطاب انهما ليستا بايات بل معوذات!!
سورة الفلق
سمعت بعض العارفين يقول: لما شرح الله سبحانه أمر الإلهية في سورة فعالم الأمر كله خيرات محضة بريئة عن الشرور والآفات أما عالم الخلق فهو الأجسام الكثيفة والجثمانيات فلا جرم قال في المطلع: {قُل أَعوذُ برَبِ الفَلق مِن شَرِ ما خَلق} ثم الأجسام إما أبدية وكلها خيرات محضة لأنها بريئة عن الاختلافات والفطور على ما قال: {ما ترى في خَلقِ الرحمن مِن تفاوت فارجِع البصر هل ترى مِن فطور} وإما عنصرية وهي إما جمادات فهي خالية عن جميع القوى النفسانية فالظالمات فيها خالصة والأنوار عنها زائلة وهو المراد من قوله: {ومِن شَرِ غاسقٍ إِذا وقب} وإما نبات والقوة العادلة هي التي تزيد في الطول والعمق معاً فهذه القوة النباتية كأنها تنفث في العقدة وإما حيوان وهو محل القوى التي تمنع الروح الإنسانية عن الانصباب إلى عالم الغيب والاشتغال بقدس جلال الله وهو المراد بقوله: {ومِن شَرِ حاسدٍ إِذا حسد} ثم إنه لم يبق من السفليات بعد هذه المرتبة سوى النفس الإنسانية وهي المستفيدة فلا يكون مستفاداً منها فلا جرم قطع هذه السورة وذكر بعدها في ...
سورة الناس
....مراتب ودرجات النفس الإنسانية ولم يبين المراتب المشار إليا وقد بينها ابن الزملكاني في أسراره فقال: إضافة رب إلى الناس تؤذن بأن المراد بالناس: الأطفال لأن الرب من: ربه يربه وهم إلى التربية أحوج وإضافة ملك إلى تؤذن بإرادة الشباب به إذ لفظ ملك يؤذن بالسياسة والعزة والشبان إليها أحوج وإضافة إله إلى الناس تؤذن بأن المراد به الشيوخ لأن ذاته مستحقة للطاعة والعبادة وهم أقرب وقوله: {يوَسوسُ في صدورِ الناس} يؤذن بأن المراد بالناس: العلماء والعباد لأن الوسوسة غالباً عن الشبه وقوله: {مِنَ الجِنَةِ والناس} يؤذن بأن المراد بالناس: الأشرار وهم شياطين الإنس الذين يوسوسون لهم والله تعالى أعلم
شنو رايكم بالفلسفة السنية السيوطية هاي؟؟؟:d
تعليق