تناقضات الألباني الواضحات - حسن السقاف
الجزء الأول:
http://www.wahabiya.net/data/uploads/12873227561.pdf
الجزء الثاني:
http://www.wahabiya.net/data/uploads/12873230981.pdf
الجزء الثالث:
http://www.wahabiya.net/data/uploads/12873233991.pdf
او
الجزء الأول:
http://funpic.kilu.de/rl-with-mtn/files/12873227561.pdf
الجزء الثاني:
http://funpic.kilu.de/rl-with-mtn/files/12873230981.pdf
الجزء الثالث:
http://funpic.kilu.de/rl-with-mtn/files/12873233991.pdf
شهادة الحافظين سيدي العلامة المحدث عبد العزيز وسيدي العلامة المحدث عبد الله الغماري في الألباني :
نسوق ما كتبه الشيخ المحدث السيد عبد العزيز الغماري في الجهبذ المحدِث محمد ناصر الدين الألباني في كتابه [بيان نكث الناكث المتعدي] ص6:
((الألبانيّ ليس له معرفةٌ بالرجال ، ولا له غوصٌ في نقد عبارات أهل الجرح ، وانّما شأنه قاصرٌ على جمع طرق الحديث ، وذكر الصفحات بأرقامها التي يوجد فيها الحديث لا غير ، وكون السند فيه ثقةٌ أو ضعيفٌ .
أمّا نقد الرجال ، والكلام على علل الحديث الخفيّة ـ التي هي أهمّ علوم الحديث ـ فهذا لا يعلمه ولا يدريه ، ولا شأن له به في كلامه على الأسانيد ـ كما يظهر من كتبه وتعاليقه ـ فتجده يصحّح ما هو موضوعٌ ، ويضعّف ما هو صحيح ، ويحكم بوقف ما هو مرفوعٌ .
ولكنّه اغترّ بفراغ الجوّ ، وخلوّ البلاد ممّن يشتغل بالحديث على الوجه الصحيح ، ولم يجد بين أهل العلم من يتفرّغ لبيان أوهامه وسقطاته وأغلاطه التي أرجو أن يهيّئ الله تعالى الفرصة لبيانها ، حتّى يعلم الطلبة أنّه محدّث الأوراق والصحف )). اهـ
ويقول في نفس الكتاب ص 52: ((يخترعُ القواعد على حسب ما يظهر له ويريدُه فهمُه، ولهذا تجده في كلامه على الأحاديث يصحِّحُ، ويضعِّفُ، ويُثبتُ، ويُبطلُ بما يخالفُ هو نفسَهُ إذا اقتضى نظرُهُ، وجدالُهُ، وخصامُهُ، ولَدَدُهُ ذلك؛ لأنَّ قواعدَهُ مبعثرةٌ، فلا هي تابعة لأهل الحديث، ولا لأهل الأصول، ولا للفقهاء، وغرضُهُ بذلك الهربُ من الوقوع في يد خصمه؛ إذ وقع من الأقوال الشاذة الواهية وهي كثيرة... بحيث لو تتبَّعها الإنسانُ لأخرجَ منها كتاباً مفيداً للفُكاهة وقتَ الاستراحة من العمل الشاقّ، يصلح أن يكون ذيلاً لكتاب «أخبار الحمقى والمغفلين» لابن الجوزيِّ رحمه الله تعالى)) اهـ
يقول الشيخ الفقيه نضال آل رشي في كتابه رفع الغاشية ص 121:
((والحقُّ أنَّ الأمر أكثر ممَّا قاله المحدِّثُ الغماريُّ؛ لأنَّك لو أخذتَ كتابَ الألبانيِّ «إرواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل» ونظرت في الجزء الخامس منه، في الصفحة (338)، لرأيتَ تناقضه كما هو شأنه، حيث قال عند الكلام على حديث ابن عمر في سبق الخيل: (قلتُ - أي: الألبانيُّ -: وهذا إسنادٌ حسنٌ، رجالُهُ كلُّهُم ثقات، وفي سعيد بن زيد - وهو أخو حماد بن زيد - كلامٌ لا ينزل به حديثُهُ عن رتبة الحسن إن شاء الله، وقال ابن القيم في «الفروسية» (ص20):«وهو حديثٌ جَيِّدُ الإسناد»...) «إرواء الغليل» (5/338)، برقم (1507).
أليس هذا عجباً!! فإنَّه لمَّا كانت رواية سعيد بن زيد في سبق الخيل ولم تتعلَّق بما يخالف هواه جَعَلَ حديثَه لا ينزل عن رتبة الحسن، ولكن لما وُجِدَ في حديث الجارية ما يخالف عقيدتَه ضَعَّفَ الحديثَ بهِ، فتعجَّب ما بدا لك أن تعجب!!
وكونُ حديثِ سعيدِ بن زيد حسناً هو الصوابُ عند مَن يخاف مولاه ويخالف هواه، فقد ذكر سعيدَ بن زيد هذا الحافظُ الذهبيُّ في كتابه «مَن تُكُلِّمَ فيه وقد وُثِّق»، وقد قال في أَوَّلِهِ: (فهؤلاء إن لم يكن حديثُهُم في أعلى مراتب الصِحَّة، فلا ينزل عن رتبة الحسن) «من تُكُلِّم فيه وقد وُثِّق»، الصفحة (65).
ثم هو من رجال مسلم، فقد احتجَّ به في «صحيحه»، واستشهد به البخاريُّ أيضاً، فَعَلَّقَ له في مواضع من «صحيحه» يقول الإمام ابن التركماني في كتابه «الجوهر النقي» (6/112): (استشهد به - أي: سعيدِ بنِ زيد - البخاريُّ، واحتجَّ به مسلمٌ). ووثقه الحافظ الهيثمي في كتابه «مجمع الزوائد» (1/ 482)، برقم (996)، فكيف يُلتَفَتُ بعد ذلك إلى دعوى تضعيف الألبانيَّ له، هذا مع تناقضه فيه؟!!
ويقول الشيخ نضال في الكتاب نفسه وهو ينتقد المهندس مأمون حموش في حديث كشف الساق:
((لا تكن مُقلِّداً للألبانيِّ فضلاً عن ابن تيمية في التصحيح دون تحقيق وتمحيص، أفتمنعون التقليد ثمَّ تقعون فيه؟! أما علمتَ أنَّ الألباني عامِّيٌّ لا علم عنده، أمَّا تصحيحه للحديث فكاستدلالك العظيم؛ لأنَّ في حديث الدارمي عبد الرحمن بن إسحاق، وحديثه لا يبلغ درجة الصِّحَّة، وكذا يونس بن بُكير، وإنَّني لا ينقضي عجبي من هذه النِّحلَة في تناقضها، ورأيتهم لا يعقلون ما يكتبون، أو أنَّهم ينقلون ويغشّون، وأحلاهما مُرٌّ)) . اهـ
ويقول الحافظ السيد المحدّث عبد الله الغماري رحمه الله في كتاب فيه جزء الرد على الألباني ص 1:
((فإن الشيخ الألباني صاحب غرض وهوى، إذا رأى حديثًا أو أثرًا لا يوافق هواه فإنه يسعى في تضعيفه بأسلوب فيه تدليس وغشّ ليوهم قرّاءه أنّه مصيب مع أنه مخطىء بل خاطىء غاش، وبأسلوبه هذا أَضلّ كثيرًا من أصحابه الذين يثقون به، ويظنّون أنّه على صواب والواقع خلاف ذلك)) اهـ
قال الشيخ نضال آل رشي حفظه الله في كتابه رفع الغاشية ص 180 ما نصه:
((قد لبس الألباني وغشَّ وخان إذ أسقط من كلام الحافظ البيهقي ما يخالف هواه عند ذكر حديث مسلم في [مختصر العلو]، فزعم أن ممن صحح حديث الجارية الحافظَ البيهقي، وهذا نصُّه بحروفه، حيث قال (أي الألباني): [والبيهقيُّ في (الأسماء)، قال عقبه - أي عقب حديث الجارية - (ص 422) : وهذا صحيح قد أخرجه مسلم) [مختصر العلو ص 82] ..... انتهى كلام الألباني
لكن كلام الحافظ البيهقي خلاف هذا تماماً، وإليك نصه بحروفه ليتضح لك الحق ويظهر تلبيس هذه الطائفة (الوهابية)، قال الحافظ البيهقي رحمه الله تعالى: ((وهذا صحيحٌ، قد أخرجه مسلم[وانظر هنا إلى الكلام المبتور الذي حذفه الألباني] أخرجه مسلممقطعاً من حديث الأوزاعي، وحجاج الصواف، عن يحيى بن أبي كثير، دون قصة الجارية، وأظنُّ - مُسلِماً - إنما تركها من الحديث لاختلاف الرواة في لفظه، وقد ذكرت في كتاب الظهار من (السنن) مخالفة من خالف معاوية بن الحكم في لفظ الحديث)) [الأسماء والصفات، باب قول الله عز وجل: (أأمنتم من في السماء) الصفحة (391) ] !!!!!
أين خوف هؤلاء من ربهم عز وجل؟؟!!!
ويقول الحافظ البيهقي أيضاً في كتابه (السنن الكبرى) : ((أخرجه مسلم في (الصحيح) من حديث الأوزاعي دون قصة الجارية))[السنن الكبرى (10/57)، باب (ما يجوز في عتق الكفارات) ] انتهى كلام الشيخنضال آله رشي حفظه الله...
أقول: صدق الإمام الحافظ السبكي في قوله في هؤلاء المجسمة حيث يقول في كتاب الطبقات 1/192 :
( "وفي المبتدعة لا سيما المجسمة زيادة لا توجد في غيرهم وهو أنهم يرون الكذب لنصرة مذهبهم والشهادة على من يخالفهم فى العقيدة بما يسوءه فى نفسه وماله بالكذب تأييدا لاعتقادهم ويزداد حنقهم وتقربهم إلى الله بالكذب عليه بمقدار زيادته فى النيل منهم فهؤلاء لا يحل لمسلم أن يعتبر كلامهم" ).
الجزء الأول:
http://www.wahabiya.net/data/uploads/12873227561.pdf
الجزء الثاني:
http://www.wahabiya.net/data/uploads/12873230981.pdf
الجزء الثالث:
http://www.wahabiya.net/data/uploads/12873233991.pdf
او
الجزء الأول:
http://funpic.kilu.de/rl-with-mtn/files/12873227561.pdf
الجزء الثاني:
http://funpic.kilu.de/rl-with-mtn/files/12873230981.pdf
الجزء الثالث:
http://funpic.kilu.de/rl-with-mtn/files/12873233991.pdf
شهادة الحافظين سيدي العلامة المحدث عبد العزيز وسيدي العلامة المحدث عبد الله الغماري في الألباني :
نسوق ما كتبه الشيخ المحدث السيد عبد العزيز الغماري في الجهبذ المحدِث محمد ناصر الدين الألباني في كتابه [بيان نكث الناكث المتعدي] ص6:
((الألبانيّ ليس له معرفةٌ بالرجال ، ولا له غوصٌ في نقد عبارات أهل الجرح ، وانّما شأنه قاصرٌ على جمع طرق الحديث ، وذكر الصفحات بأرقامها التي يوجد فيها الحديث لا غير ، وكون السند فيه ثقةٌ أو ضعيفٌ .
أمّا نقد الرجال ، والكلام على علل الحديث الخفيّة ـ التي هي أهمّ علوم الحديث ـ فهذا لا يعلمه ولا يدريه ، ولا شأن له به في كلامه على الأسانيد ـ كما يظهر من كتبه وتعاليقه ـ فتجده يصحّح ما هو موضوعٌ ، ويضعّف ما هو صحيح ، ويحكم بوقف ما هو مرفوعٌ .
ولكنّه اغترّ بفراغ الجوّ ، وخلوّ البلاد ممّن يشتغل بالحديث على الوجه الصحيح ، ولم يجد بين أهل العلم من يتفرّغ لبيان أوهامه وسقطاته وأغلاطه التي أرجو أن يهيّئ الله تعالى الفرصة لبيانها ، حتّى يعلم الطلبة أنّه محدّث الأوراق والصحف )). اهـ
ويقول في نفس الكتاب ص 52: ((يخترعُ القواعد على حسب ما يظهر له ويريدُه فهمُه، ولهذا تجده في كلامه على الأحاديث يصحِّحُ، ويضعِّفُ، ويُثبتُ، ويُبطلُ بما يخالفُ هو نفسَهُ إذا اقتضى نظرُهُ، وجدالُهُ، وخصامُهُ، ولَدَدُهُ ذلك؛ لأنَّ قواعدَهُ مبعثرةٌ، فلا هي تابعة لأهل الحديث، ولا لأهل الأصول، ولا للفقهاء، وغرضُهُ بذلك الهربُ من الوقوع في يد خصمه؛ إذ وقع من الأقوال الشاذة الواهية وهي كثيرة... بحيث لو تتبَّعها الإنسانُ لأخرجَ منها كتاباً مفيداً للفُكاهة وقتَ الاستراحة من العمل الشاقّ، يصلح أن يكون ذيلاً لكتاب «أخبار الحمقى والمغفلين» لابن الجوزيِّ رحمه الله تعالى)) اهـ
يقول الشيخ الفقيه نضال آل رشي في كتابه رفع الغاشية ص 121:
((والحقُّ أنَّ الأمر أكثر ممَّا قاله المحدِّثُ الغماريُّ؛ لأنَّك لو أخذتَ كتابَ الألبانيِّ «إرواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل» ونظرت في الجزء الخامس منه، في الصفحة (338)، لرأيتَ تناقضه كما هو شأنه، حيث قال عند الكلام على حديث ابن عمر في سبق الخيل: (قلتُ - أي: الألبانيُّ -: وهذا إسنادٌ حسنٌ، رجالُهُ كلُّهُم ثقات، وفي سعيد بن زيد - وهو أخو حماد بن زيد - كلامٌ لا ينزل به حديثُهُ عن رتبة الحسن إن شاء الله، وقال ابن القيم في «الفروسية» (ص20):«وهو حديثٌ جَيِّدُ الإسناد»...) «إرواء الغليل» (5/338)، برقم (1507).
أليس هذا عجباً!! فإنَّه لمَّا كانت رواية سعيد بن زيد في سبق الخيل ولم تتعلَّق بما يخالف هواه جَعَلَ حديثَه لا ينزل عن رتبة الحسن، ولكن لما وُجِدَ في حديث الجارية ما يخالف عقيدتَه ضَعَّفَ الحديثَ بهِ، فتعجَّب ما بدا لك أن تعجب!!
وكونُ حديثِ سعيدِ بن زيد حسناً هو الصوابُ عند مَن يخاف مولاه ويخالف هواه، فقد ذكر سعيدَ بن زيد هذا الحافظُ الذهبيُّ في كتابه «مَن تُكُلِّمَ فيه وقد وُثِّق»، وقد قال في أَوَّلِهِ: (فهؤلاء إن لم يكن حديثُهُم في أعلى مراتب الصِحَّة، فلا ينزل عن رتبة الحسن) «من تُكُلِّم فيه وقد وُثِّق»، الصفحة (65).
ثم هو من رجال مسلم، فقد احتجَّ به في «صحيحه»، واستشهد به البخاريُّ أيضاً، فَعَلَّقَ له في مواضع من «صحيحه» يقول الإمام ابن التركماني في كتابه «الجوهر النقي» (6/112): (استشهد به - أي: سعيدِ بنِ زيد - البخاريُّ، واحتجَّ به مسلمٌ). ووثقه الحافظ الهيثمي في كتابه «مجمع الزوائد» (1/ 482)، برقم (996)، فكيف يُلتَفَتُ بعد ذلك إلى دعوى تضعيف الألبانيَّ له، هذا مع تناقضه فيه؟!!
ويقول الشيخ نضال في الكتاب نفسه وهو ينتقد المهندس مأمون حموش في حديث كشف الساق:
((لا تكن مُقلِّداً للألبانيِّ فضلاً عن ابن تيمية في التصحيح دون تحقيق وتمحيص، أفتمنعون التقليد ثمَّ تقعون فيه؟! أما علمتَ أنَّ الألباني عامِّيٌّ لا علم عنده، أمَّا تصحيحه للحديث فكاستدلالك العظيم؛ لأنَّ في حديث الدارمي عبد الرحمن بن إسحاق، وحديثه لا يبلغ درجة الصِّحَّة، وكذا يونس بن بُكير، وإنَّني لا ينقضي عجبي من هذه النِّحلَة في تناقضها، ورأيتهم لا يعقلون ما يكتبون، أو أنَّهم ينقلون ويغشّون، وأحلاهما مُرٌّ)) . اهـ
ويقول الحافظ السيد المحدّث عبد الله الغماري رحمه الله في كتاب فيه جزء الرد على الألباني ص 1:
((فإن الشيخ الألباني صاحب غرض وهوى، إذا رأى حديثًا أو أثرًا لا يوافق هواه فإنه يسعى في تضعيفه بأسلوب فيه تدليس وغشّ ليوهم قرّاءه أنّه مصيب مع أنه مخطىء بل خاطىء غاش، وبأسلوبه هذا أَضلّ كثيرًا من أصحابه الذين يثقون به، ويظنّون أنّه على صواب والواقع خلاف ذلك)) اهـ
قال الشيخ نضال آل رشي حفظه الله في كتابه رفع الغاشية ص 180 ما نصه:
((قد لبس الألباني وغشَّ وخان إذ أسقط من كلام الحافظ البيهقي ما يخالف هواه عند ذكر حديث مسلم في [مختصر العلو]، فزعم أن ممن صحح حديث الجارية الحافظَ البيهقي، وهذا نصُّه بحروفه، حيث قال (أي الألباني): [والبيهقيُّ في (الأسماء)، قال عقبه - أي عقب حديث الجارية - (ص 422) : وهذا صحيح قد أخرجه مسلم) [مختصر العلو ص 82] ..... انتهى كلام الألباني
لكن كلام الحافظ البيهقي خلاف هذا تماماً، وإليك نصه بحروفه ليتضح لك الحق ويظهر تلبيس هذه الطائفة (الوهابية)، قال الحافظ البيهقي رحمه الله تعالى: ((وهذا صحيحٌ، قد أخرجه مسلم[وانظر هنا إلى الكلام المبتور الذي حذفه الألباني] أخرجه مسلممقطعاً من حديث الأوزاعي، وحجاج الصواف، عن يحيى بن أبي كثير، دون قصة الجارية، وأظنُّ - مُسلِماً - إنما تركها من الحديث لاختلاف الرواة في لفظه، وقد ذكرت في كتاب الظهار من (السنن) مخالفة من خالف معاوية بن الحكم في لفظ الحديث)) [الأسماء والصفات، باب قول الله عز وجل: (أأمنتم من في السماء) الصفحة (391) ] !!!!!
أين خوف هؤلاء من ربهم عز وجل؟؟!!!
ويقول الحافظ البيهقي أيضاً في كتابه (السنن الكبرى) : ((أخرجه مسلم في (الصحيح) من حديث الأوزاعي دون قصة الجارية))[السنن الكبرى (10/57)، باب (ما يجوز في عتق الكفارات) ] انتهى كلام الشيخنضال آله رشي حفظه الله...
أقول: صدق الإمام الحافظ السبكي في قوله في هؤلاء المجسمة حيث يقول في كتاب الطبقات 1/192 :
( "وفي المبتدعة لا سيما المجسمة زيادة لا توجد في غيرهم وهو أنهم يرون الكذب لنصرة مذهبهم والشهادة على من يخالفهم فى العقيدة بما يسوءه فى نفسه وماله بالكذب تأييدا لاعتقادهم ويزداد حنقهم وتقربهم إلى الله بالكذب عليه بمقدار زيادته فى النيل منهم فهؤلاء لا يحل لمسلم أن يعتبر كلامهم" ).
تعليق