تويت
( صدام في العراق كعلي بن أبي طالب ) حسن العلوي
في حديث متلفز علي قناة الرأي التابعة للحرامي الارهابي مشعان الجبوري الذي يدعي انه ضد العملية السياسية في العراق وفي نفس الوقت ظهر امس وهو يذرف الدموع على اعضاء قتلوا في مجلس محافظة صلاح الدين يقول انهم اعز اصحابه وهم شرفاء ووطنيون وفي نفس الوقت هو يسب ويشتم الباقين في الحكومة والدولة العراقية ..... وعجبي
المهم هو ليس الارهابي المشعان الذي يتباكى على الطاغية معمر القذافي ويصف من يسقط من كتائب الارهاب القذافية بالشهداء فهذا ترك العراق وذهب خارجة لكن من يشترك في العملية السياسية ويصف نفسه بأنه من الاسرة العلوية الشريفة وهو سليل اهل البيت انه النايب البرلماني حسن اللاعلوي الذي ظهر وهو يسب ويشتم من ظهر من ابناء سوريا ضد ظلم وطغيان العصابات البعثية العبثية التي افسدت في الارض ودمرت البلاد وقمعت الانسان والحيوان وكل ما خلقه الله سبحانه بفكرها الغاشم القذر ابناء سوريا اللذين ضاقت بهم الحياة وجزعوا من القمع ومن ارهاب وبطش سلطات البعث وجلاوزتها كما فعلوا بشعب العراق من قبل ظهر يشتم ويسب ويتهم وينهق ويجعر وينعق ويقول انه من مؤسسي البعث وهو وريث ميشيل عفلق ( لعنه الله ) وهو سليل القوميون الذين كانوا اكبر خدعة واكذوبة عاشتها شعوب المنطقة ووصف من ظهر من المتظاهرين بالخونه وانهم اصحاب ذيول برؤوسهم وهم لوطيون إلى هنا وهو النائب في البرلمان العراقي الذي احتج على شاشات التلفزيون قبل عشرة ايام على تعطيل البرلمان العراقي احتجاجا على القمع الطائفي للشعب البحريني الاعزل ووصف ما يحدث في البحرين بالشأن الداخلي ولا يحق للعراقيين ان يتضامنوا مع البحرانيين ( كان خطابه حينها ذو لهجة طائفية بحته فرغم ادعائه بأنه علوي لكن وقف في الجانب الاخر لانه يدفع له اكثر ) يوم امس ومن شاشة مشعان الارهابية ظهر ليتدخل في الشأن السوري بكل وقاحة ويتجاوز على احرار سوريا بالسب والشتم والاتهام بالخيانه واللواطة في لغة وضيعة جدا وهو يشيد بمنجزات حافظ الاسد وبسلطة البعث التي يقول انها بنت سوريا وعمرتها وضرب مثل بسوق الحميدية الذي هرانا به كل لحظة يذكره كما ذكر حلب وذكر باب توما ( هنا وقفه فكل من يزور باب توما يعلم ان السلطات البعثية بمنجزاتها العملاقة كمنجزات سابقتها المقبورة في العراق قد حولت باب توما لمنطة للدعارة والفساد كما فعلت سلطة البعث البائدة في العراق بمنطقة الميدان )
إلى هنا وهو حر فيما يقول الحكم بهذا الامر يعود للشعب الحر في سوريا وسيأتي اليوم الذي يرجم فيه شعب سوريا الحر هذا المُتقول عليه بالاحذية
المهم هو استرسل في اللغي حتى نطق كفرا
قال ( انا قلتها سابقا حافظ الاسد حكم سوريا كما حكمها معاوية انها سوريا الارث الاموي وحافظ الاسد هو معاوية سوريا وليس كما في العراق حيث صدام هو كعلي بن ابي طالب )
انه يشبه الطاغية المجرم صدام بالامام علي بن أبي طالب ( علية السلام ) يشبه نكره لا يعرف من والده وما هي اصوله بفارس الاسلام ووصي الانبياء و امير المؤمنين وخليفة رسول الله علي أبن ابي طالب ( عليهما السلام )
ماذا بقي لهذا المعتوه حسن اللاعلوي لقد اهان اعظم شخصية في الاسلام بعد رسول الله ( عليهما وعلى آلهما الصلاة والسلام )
انا اوجه كلامي ليس فقط للمسلمين اينما وجدوا بل للبرلمان العراقي هل يقبل بهكذا اهانه ؟ هل يستحق هذا المعتوه البقاء أو حتى دخول ارض علي بن أبي طالب مرة ثانية ؟أليس فعله كما فعل الرسام الدنماركي بحق رسول الله ( عليه وعلى آله الصلاة والسلام ) هل من ردود رسمية وشعبية لما قاله
وهنا اريد ان ابين اصل حسن اللاعلوي ( فهو يدعي انه علوي وهو عروبي النزعة ولا اعرف كيف ذللك وهو كردي من منطقة زرباطية وهل هنالك عروبي كردي الاصل مع فائق التقدير للقومية الكوردية ولكن كيف كردي وعلوي وهو كذاب من الدرجة الاولى يقول انه من سكنة الكرادة الشرقية وهنا مرتع اجداده وتلك هي دور اجدادة وابوه في زرباطية )
المهم هو ليس الارهابي المشعان الذي يتباكى على الطاغية معمر القذافي ويصف من يسقط من كتائب الارهاب القذافية بالشهداء فهذا ترك العراق وذهب خارجة لكن من يشترك في العملية السياسية ويصف نفسه بأنه من الاسرة العلوية الشريفة وهو سليل اهل البيت انه النايب البرلماني حسن اللاعلوي الذي ظهر وهو يسب ويشتم من ظهر من ابناء سوريا ضد ظلم وطغيان العصابات البعثية العبثية التي افسدت في الارض ودمرت البلاد وقمعت الانسان والحيوان وكل ما خلقه الله سبحانه بفكرها الغاشم القذر ابناء سوريا اللذين ضاقت بهم الحياة وجزعوا من القمع ومن ارهاب وبطش سلطات البعث وجلاوزتها كما فعلوا بشعب العراق من قبل ظهر يشتم ويسب ويتهم وينهق ويجعر وينعق ويقول انه من مؤسسي البعث وهو وريث ميشيل عفلق ( لعنه الله ) وهو سليل القوميون الذين كانوا اكبر خدعة واكذوبة عاشتها شعوب المنطقة ووصف من ظهر من المتظاهرين بالخونه وانهم اصحاب ذيول برؤوسهم وهم لوطيون إلى هنا وهو النائب في البرلمان العراقي الذي احتج على شاشات التلفزيون قبل عشرة ايام على تعطيل البرلمان العراقي احتجاجا على القمع الطائفي للشعب البحريني الاعزل ووصف ما يحدث في البحرين بالشأن الداخلي ولا يحق للعراقيين ان يتضامنوا مع البحرانيين ( كان خطابه حينها ذو لهجة طائفية بحته فرغم ادعائه بأنه علوي لكن وقف في الجانب الاخر لانه يدفع له اكثر ) يوم امس ومن شاشة مشعان الارهابية ظهر ليتدخل في الشأن السوري بكل وقاحة ويتجاوز على احرار سوريا بالسب والشتم والاتهام بالخيانه واللواطة في لغة وضيعة جدا وهو يشيد بمنجزات حافظ الاسد وبسلطة البعث التي يقول انها بنت سوريا وعمرتها وضرب مثل بسوق الحميدية الذي هرانا به كل لحظة يذكره كما ذكر حلب وذكر باب توما ( هنا وقفه فكل من يزور باب توما يعلم ان السلطات البعثية بمنجزاتها العملاقة كمنجزات سابقتها المقبورة في العراق قد حولت باب توما لمنطة للدعارة والفساد كما فعلت سلطة البعث البائدة في العراق بمنطقة الميدان )
إلى هنا وهو حر فيما يقول الحكم بهذا الامر يعود للشعب الحر في سوريا وسيأتي اليوم الذي يرجم فيه شعب سوريا الحر هذا المُتقول عليه بالاحذية
المهم هو استرسل في اللغي حتى نطق كفرا
قال ( انا قلتها سابقا حافظ الاسد حكم سوريا كما حكمها معاوية انها سوريا الارث الاموي وحافظ الاسد هو معاوية سوريا وليس كما في العراق حيث صدام هو كعلي بن ابي طالب )
انه يشبه الطاغية المجرم صدام بالامام علي بن أبي طالب ( علية السلام ) يشبه نكره لا يعرف من والده وما هي اصوله بفارس الاسلام ووصي الانبياء و امير المؤمنين وخليفة رسول الله علي أبن ابي طالب ( عليهما السلام )
ماذا بقي لهذا المعتوه حسن اللاعلوي لقد اهان اعظم شخصية في الاسلام بعد رسول الله ( عليهما وعلى آلهما الصلاة والسلام )
انا اوجه كلامي ليس فقط للمسلمين اينما وجدوا بل للبرلمان العراقي هل يقبل بهكذا اهانه ؟ هل يستحق هذا المعتوه البقاء أو حتى دخول ارض علي بن أبي طالب مرة ثانية ؟أليس فعله كما فعل الرسام الدنماركي بحق رسول الله ( عليه وعلى آله الصلاة والسلام ) هل من ردود رسمية وشعبية لما قاله
وهنا اريد ان ابين اصل حسن اللاعلوي ( فهو يدعي انه علوي وهو عروبي النزعة ولا اعرف كيف ذللك وهو كردي من منطقة زرباطية وهل هنالك عروبي كردي الاصل مع فائق التقدير للقومية الكوردية ولكن كيف كردي وعلوي وهو كذاب من الدرجة الاولى يقول انه من سكنة الكرادة الشرقية وهنا مرتع اجداده وتلك هي دور اجدادة وابوه في زرباطية )
تعليق