إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لنقف جميعا ضد هذا المسلسل الخبيث الذي يشوه صورة سبطي الرسول عليهم السلام

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لنقف جميعا ضد هذا المسلسل الخبيث الذي يشوه صورة سبطي الرسول عليهم السلام

    لنقف جميعآ ضد هذا المسلسل الذي يشوه مقام سبطي رسول الله ..

    ** انا لله وانا اليه راجعون وحسبي الله ونعم الوكيل **

    مسلسل تلفزيوني لتشويه صورة الامامين الحسن والحسين عليهما السلام

    سيتم في شهر رمضان بث مسلسل عن معاويه ومولانا الحسن ومولانا الحسين عليهم السلام علي قناه mbc

    يدعي منتجوا هذا المسلسل بانه تم الحصول على موافقه العلماء الشيعه على انتاجه وهذا كله كذب وإفتراء.

    الحقيقه انه لم يحصل هذا المسلسل على اي موافقه من اي من مرجعياتنا او علمائنا الكرام

    هذا المسلسل خبيث جدا جدا في اهدافه وانتاجه

    الهدف من هذا المسلسل:

    ١- تبرئة يزيد لعنه الله من دم وقتل مولانا وسيدنا الحسين عليه السلام والقاء اللوم وحده على عمر بن سعد وشمر واهل الكوفه.

    ٢- اظهار صلح مولانا الحسن عليه السلام بصوره مشوهه وتبرئ معاويه من نقضه للصلح واظهار معاويه بصوره مشرفه تجاه مولانا امير المؤمنين ومولانا الحسن عليهما السلام.

    ٣- مساواة الامامين الحسن والحسين عليهم السلام بمعاويه ويزيد.

    ٤- تبييض وتجميل صوره معاويه وابنه يزيد قاتل النفس المحرمه.

    ٥- تشويه الكثير من الحقائق والمسلمات لدى المؤمنين وشيعه آل محمد لتلبيس الحق عليهم وتشويه مذهب شيعه ال البيت الاثنى عشريه امام المسلمين

    ٦- التنزيل من منزله ومقام الامامين الحسن والحسين عليهم السلام بتجسيدهم في المسلسل حتى تقل وتنزل بين الناس هيبتهم وجلال قدرهم عليهم السلام عبر تجسيدهم وتصويرهم من قبل ممثلين واظهارهم بمظهر الناس العاديين الخالين من الوقار والقدسيه والعظمه الربانيه التي اختصها الله تعالى بهم.

    ايها الموالين احذروا من مشاهده هذا المسلسل الخبيث المشوه لصوره ماحدث لـ الائمه الاطهار وماحدث بكربلاء.

    ابلغوا اخوانكم بمقاطعه وعدم مشاهده هذا المسلسل الخبيث


    لمشاهدة الأعلان


  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صلِّ على محمدٍ وآل محمد
    واللعنة الدائمة على أعدائهم من الأولين والآخرين إلى يوم الدين
    أحسنت أخي الشيعي المنصف على التنبيه
    ونقول للنواصب لعنهم الله :
    كيدوا كيدكم وأسعوا سعيكم والله لن تقدروا أن تحرفوا الحقائق التآريخية
    ونهديهم هذا الدعاء : حشركم الله مع يزيد ومعاوية عليهم وعليكم لعنة الله ورسوله وجبريل وصالح المؤمنين والملائكة أجمعين .

    تعليق


    • #3
      جزاك الله خيراً أخي شيعي منصف
      وبصراحة لايجوز فقط مقاطعة المسلسل بل الواجب أن يقوم العلماء والمرجعيات بالعمل على ايقاف بثه لما قد يثيره من فتن وقلاقل ولما يتضمنه من تشويه للحقائق التي لم يتم الاتفاق عليها من قبل المسلمين
      والاهم من كل هذا الانتقاص من قدر سبطي الرسول عليه وعليهما الصلاة والسلام
      بل مالايقبله عقل ولادين أن يقوم ممثل بتجسيد شخصيتهما !!
      انا سمعت من أحد الاقارب عنه وحسب ماقيل لي ان الممثل رشيد عساف سيمثل شخصية أحد السبطين عليهما الصلاة والسلام !!
      فهل يوجد تعدي بعد هذا التعدي! هل تعرفون من هو رشيد عساف !! لاحول ولاقوة الا بالله ان لله وانا اليه راجعون
      مابدا واضح جداً أن هناك محاولات اعلامية كبيرة جداً وضخ مالي واعلامي يفوق التصور للعمل على تلميع التاريخ وتحريفه ونقل وجهة نظر النواصب فقط للرأي العام وذلك عن طريق تخصيص قنوات اوبرامج وحتى مسلسلات لكونها متابعة من قبل شريحة كبيرة .. وماكل ذلك الا لايقاف المد الشيعي الذي تعاظم في الاونة الاخيرة ..

      تعليق


      • #4
        رُب ضارة نافعه

        تعليق


        • #5
          اللهم العــن مُعــاوية ويزيد وكل من والاهما الى يوم يبعثون

          الاعلام العربي الأعــور يشبه التاريخ العربي الأعور

          ينظر بعين واحدة الا وهي عين الباطل


          عندمــا حاولــوا زج اللوطي العرعور الفــار من سوريــا

          ليواري سوءتــه في مصــر

          كــان ذلك عليهــم وبالا فاصبح النــاس يعرفون مدة اللوطيــة في من يمثلهم هؤلاء

          نسبــة لجدهم الاكبر اللوطي الأكبر والمأبــون


          فانتظــروا ستجدون ان الله سيظهر الحق ولو على لســان اعداء الله من معاوية الملعون وزمرتــه




          اللهم العــن اول ظــالم ظلم حق محمد وآل محمد
          والى آخر ظــالم يتعدى على حقوقهم اليوم

          تعليق


          • #6
            من رايي يستمر المسلسل فتزوير وتحريف لتاريخ لن يضرنا بل سيضر مذهبهم وسيجعل العديد من السنة يتشيع لاهل البيت ان اكتشف قومه مخادعون مدلسون محرفون لسيرة التاريخ فالوهابية الان هم من يروج للمذهب الشيعي لمذهب السنة

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة شيعي منصف
              ١- تبرئة يزيد لعنه الله من دم وقتل مولانا وسيدنا الحسين عليه السلام والقاء اللوم وحده على عمر بن سعد وشمر واهل الكوفه.

              الشريف المرتضى - تنزيه الانبياء - 229
              ثم لحقه الحر بن يزيد ومن معه من الرجال الذين انفذهم ابن زياد، ومنعه من الانصراف، وسامه ان يقدمه على ابن زياد نازلا على حكمه، فامتنع. ولما رأى أن لا سبيل له إلى العود ولا إلى دخول الكوفة، سلك طريق الشام سائرا نحو يزيد بن معاوية لعلمه عليه السلام بأنه على ما به أرق من ابن زياد وأصحابه، فسار عليه السلام حتى قدم عليه عمر بن سعد في العسكر العظيم، وكان من أمره ما قد ذكر وسطر، فكيف يقال إنه القى بيده إلى التهلكة؟ وقد روى أنه صلوات الله وسلامه عليه وآله قال لعمر بن سعد: اختاروا منى إما الرجوع إلى المكان الذي أقبلت منه، أو ان أضع يدي في يد يزيد ابن عمى ليرى في رأيه، وإما ان تسيروني إلى ثغر من ثغور المسلمين، فأكون رجلا من أهله لي ماله وعلي ما عليه. وان عمر كتب إلى عبيد الله بن زياد بما سئل فأبى عليه وكاتبه بالمناجزة وتمثل بالبيت المعروف وهو:

              الآن علقت مخالبنا به *** يرجو النجاة ولات حين مناص
              فلما رأى (ع) إقدام القوم عليه وان الدين منبوذ وراء ظهورهم وعلم أنه إن دخل تحت حكم ابن زياد تعجل الذل وآل امره من بعد إلى القتل، التجأ إلى المحاربة والمدافعة بنفسه وأهله ومن صبر من شيعته، ووهب دمه ووقاه بنفسه. وكان بين إحدى الحسنيين: إما الظفر فربما ظفر الضعيف القليل، أو الشهادة والميتة الكريمة.




              يعني حتى الحسين رضي الله عنه كان يريد الذهاب الى ابن عمه يزيد
              ليضع يده بيده بعد ان خانه اهل العراق
              ولكن المشكلة في ابن سعد وجماعته

              تعليق


              • #8
                منهاج السلف تأدب الإمام لم ينوي هذا أصلآ والكلام يجب أن يستند لدليل صحيح لإثباته

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                  منهاج السلف تأدب الإمام لم ينوي هذا أصلآ والكلام يجب أن يستند لدليل صحيح لإثباته
                  لو كان هذا القول قلة ادب
                  فقد صدر من الشريف المرتضى
                  وهذا الشيء الممكن تصوره تلك الايام

                  تعليق


                  • #10
                    فعلى قنواتها ان عرض هلمسلسل توضح اكاذيب تحاريفهم كمثل جريمة يزيد لقتله الحسين الادلة كثيرة
                    فهذهي بعض الادلة من احاديثهم
                    http://www.estabsarna.com/Mkhalfoon/14Yzeed/Main13.htm

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة فتح الباري
                      لو كان هذا القول قلة ادب
                      فقد صدر من الشريف المرتضى
                      وهذا الشيء الممكن تصوره تلك الايام

                      يزيد ابن ميسون ناكحت العبد الحبشي ابنه المرموق تحت المجهررررررررر
                      يانفيس خلصت كل مشاركاتك كذب بكذب وافترى وتحلم ان تجد لك زله لسان او غلط املائي انت جئت بمصدر مبتور ومضاف من كيس الدمشقيه الرابط تحت المشاركه
                      :: الملعون يزيد تحت المجهر ::

                      سأقوم بإذن الله, بتبيان حقائق التاريخ ووضع الفاسق أبن الفاسق أبن الفاسقة يزيد المشتهر بابن معاوية بن أكلة الأكباد على ميزان التاريخ, وسأنصفة في ذلك, وسأجلب الروايات من كتب ومصادر أهل السنة, ومن فمك أدينك.!

                      أتباع السفياني يبرؤون يزيد لعنه الله:

                      ثم إن هذا المنشور قد زعم أن
                      يزيد بن معاوية لعنه الله، لم يأمر ابن زياد لعنه الله بقتل [الإمام] الحسين [عليه السلام]..

                      وهذه الدعوى قد سبقه إليها أناس سعوا إلى تبرئة
                      يزيد لعنه الله من هذه الجريمة النكراء، فأنكروا أن يكون لعنه الله قد رضي بقتله عليه السلام، أو أنه أمر به، ومن هؤلاء ابن حجر الهيثمي..(54) ومحمد كرد علي، وتقي الدين ابن الصلاح، والغزالي، وابن العربي، وابن تيمية وأضرابهم..(55)

                      بل إن بعضهم كابن خلدون، وابن العربي، قالوا: إن
                      الحسين قتل بسيف جده..(56)

                      بل صرح محمد أبو اليسر عابدين، مفتي الشام بقوله: «بيعة
                      يزيد شرعية، ومن خرج عليه كان باغياً»(57)

                      واعتبر ابو الخير الشافعي القزويني إماماً مجتهداً(58)

                      وقال محمد الخضري: «الحسين أخطأ خطأ عظيماً في خروجه هذا الذي جر على الأمة وبال الفرقة، وزعزع ألفتها إلى يومنا هذا، إلى غير ذلك من أقواله التي تنضح باللؤم والتجني على الإمام
                      الحسين عليه السلام، فراجع كلامه(59)

                      بل ادعى بعضهم أن
                      يزيد لعنه الله من الصحابة، أو من الخلفاء الراشدين المهديين، أو من الأنبياء..(60)

                      ونقول لهؤلاء:

                      قتل بسيف جده!!:

                      وبعد، فإن الإمام
                      الحسين عليه السلام، لم يقتل بسيف جده، بل قتل بسيف يزيد لعنه الله الباغي على إمامه، والظالم لنفسه، وللأمة، ولرسول الله صلى الله عليه وآله..

                      لأن النبي صلى الله عليه وآله، قد قرر إمامة الحسنين عليهما السلام في كثير من النصوص العامة والخاصة..

                      ولأن
                      يزيد لعنه الله كان فاقد الشرعية بنص واعتراف من أبيه معاوية..

                      ولأنه قد أمر بقتل الإمام
                      الحسين عليه السلام، بمجرد موت أبيه، وقبل أن يبايعه الناس، خصوصاً في العراق والحجاز واليمن، و.. و..

                      ولأن الإمام
                      الحسين عليه السلام وآخرون من كبار صحابة رسول الله صلى الله عليه وآله، وهم أهل الحل والعقد قد رفضوا تأمره عليهم بالقوة، وهو المعروف بفسقه وجوره، إلى غير ذلك مما ألمحنا إليه في هذه الدراسة، وألمح إليه علماء الأمة في مؤلفاتهم وبحوثهم..

                      إن يزيد لعنه الله هو القاتل:

                      ليس من الضروري أن يكون
                      يزيد هو الذي مارس قتل الإمام الحسين عليه السلام بيده.. إذ إن الملوك ينسب إليهم الانتصار والهزيمة في الحروب، وينسب إليهم أيضاً قتل أعدائهم، مع أنهم لا يباشرون قتل أعدائهم بأنفسهم إلا بعض الشذاذ منهم، يقدمون على ذلك بهدف التشفي والانتقام..

                      وإن مما لا شك فيه، ولا شبهة تعتريه، هو أن
                      يزيد بن معاوية لعنه الله هو قاتل الإمام الحسين عليه السلام، بسيف ابن زياد، والشمر، وعمر بن سعد..

                      ولبيان ذلك نقول:

                      إن هناك ثلاثة أنواع من النصوص:

                      الأول: ما دل على أن
                      يزيد لعنه الله قد أمر ابن زياد وغيره، بقتل الإمام الحسين عليه السلام.. ويدخل في ذلك، ما ورد فيه التصريح بأنه هو القاتل.

                      الثاني: ما صرح برضاه بقتله عليه السلام.

                      الثالث: أفعاله الدالة على فرحه بما جرى عليه، وعلى أهل بيته، وصحبه سلام الله عليهم..

                      ونحن نتكلم حول هذه الأمور الثلاثة، كل على حدة، فنقول:


                      ألف: أوامر يزيد لعنه الله بقتل الإمام الحسين عليه السلام:

                      إن مما دل على أن
                      يزيد بن معاوية لعنه الله قد أمر بقتل سيد الشهداء عليه السلام وصحبه:

                      1 ـ قال ابن زياد لمسافر بن شريح اليشكري: «أما قتلي الحسين، فإنه أشار علي
                      يزيد بقتله أو قتلي، فاخترت قتله»..(61)

                      2 ـ كتب ابن زياد لعنه الله إلى الإمام
                      الحسين عليه السلام: «قد بلغني نزولك كربلاء، وقد كتب إلي أمير المؤمنين يزيد: أن لا أتوسد الوثير، ولا أشبع من الخمير، أو ألحقك باللطيف الخبير، أو تنزل على حكمي، وحكم يزيد، والسلام»..(62)

                      قال اليعقوبي: إن
                      يزيد قد كتب إلى ابن زياد: «قد بلغني: أن أهل الكوفة قد كتبوا إلى الحسين في القدوم عليهم، وأنه قد خرج من مكة متوجهاً نحوهم، وقد بلي به بلدك من بين البلدان، وأيامك من بين الأيام، فإن قتلته، وإلا رجعت إلى نسبك وأبيك عبيد، فاحذر أن يفوتك..(63)

                      3 ـ إن
                      يزيد لعنه الله قد أنفذ عمرو بن سعيد بن العاص في عسكر على الحاج، وولاه أمر الموسم، وأوصاه بالفتك بالإمام الحسين عليه السلام، أينما وجد..(64)

                      4 ـ إن
                      يزيد لعنه الله كتب إلى الوليد بن عتبة: «خذ الحسين وعبد الله بن عمر، وعبد الرحمان بن أبي بكر، وعبد الله بن الزبير بالبيعة أخذاً شديداً، ومن أبى فاضرب عنقه، وابعث إلي برأسه..»(65)

                      وحسب نص اليعقوبي: «إذا أتاك كتابي، فاحضر
                      الحسين بن علي، وعبد الله بن الزبير، فخذهما بالبيعة، فإن امتنعا فاضرب أعناقهما، وابعث إلي برأسيهما، وخذ الناس بالبيعة، فمن امتنع فانفذ فيه الحكم وفي الحسين بن علي وعبد الله بن الزبير والسلام»..(66)

                      5 ـ كتب إلى عامله على المدينة بكتاب قال له فيه: «وعجل علي بجوابه، وبين لي في كتابك كل من في طاعتي، أو خرج عنها، وليكن مع الجواب رأس
                      الحسين بن علي»..(67)

                      6 ـ وفي نص آخر: أن الوليد بن عتبة أخبر
                      يزيد لعنه الله بما جرى له مع الإمام الحسين عليه السلام، وابن الزبير، فغضب يزيد لعنه الله، وكتب إليه:

                      «إذا ورد عليك كتابي هذا، فخذ بالبيعة ثانياً على أهل المدينة بتوكيد منك عليهم، وذر عبد الله بن الزبير، فإنه لن يفوتنا، ولن ينجو منا أبداً ما دام حياً، وليكن مع جوابك إلي، رأس
                      الحسين بن علي، فإن فعلت ذلك فقد جعلت لك أعنة الخيل، ولك عندي الجائزة والحظ الأوفر الخ..(68)

                      7 ـ وقد كتب
                      يزيد لعنه الله إلى ابن عباس، وإلى من بمكة والمدينة من قريش، أبياتاً منها:


                      أبلغ قريشاً على نأي المزار بها بيني وبين حسين الله والرحم

                      إلى أن قال:


                      إنـي لأعـلـم أو ظناً كعالمه والظـن يـصـدق أحياناً فينتظم
                      أن سوف يترككم ما تدَّعون بها قتلى تهاداكم العقبان والرخم(69)

                      8 ـ قال ابن عساكر: «بلغ
                      يزيد خروجه، فكتب إلى عبيد الله بن زياد، وهو عامله على العراق، يأمره بمحاربته، وحمله إليه إن ظفر به..»(70)

                      وحسب نص ابن أعثم، أن ابن زياد قال لأهل الكوفة: «كتب إليَّ
                      يزيد بن معاوية بأربعة آلاف دينار، وماءتي ألف درهم» أفرقها عليكم، وأخرجكم لحرب عدوه الحسين بن علي، فاسمعوا له وأطيعوا..(71)

                      ونحو ذلك ما في نص آخر عنه: «وقد زادكم في أرزاقكم مئة مئة»..(72)

                      وقال السيوطي: «فكتب
                      يزيد إلى واليه بالعراق، عبيد الله بن زياد بقتاله»..(73)

                      والأمر بالحرب، هل يعني إلا السعي لقتل الطرف الآخر، وبذل الجهد لإزهاق نفسه، أو أسره؟!..

                      9 ـ ولما وضع رأس الإمام
                      الحسين عليه السلام بين يدي يزيد لعنه الله، صار لعنه الله، ينكت ثناياه بقضيب، ويقول:

                      أبى قومنا أن ينصفونا فأنصفت قـواضـب في إيماننا تقطر الدما
                      نـفـلق هـاماً من رجال أعزة علينا وهم كانوا أعق وأظلما..(74)

                      فهو يعترف بالبيت الثاني، بأنه هو فاعل ذلك..

                      10 ـ وقد نقل الآلوسي عن تاريخ ابن الوردي، وكتاب الوافي بالوفيات:

                      أنه لما ورد على
                      يزيد نساء الحسين، وأطفاله، والرؤوس على الرماح، وقد أشرف على ثنية جيرون، ونعب الغراب، قال:

                      لما بدت تلك الحمول وأشرفت تـلك الرؤوس على ربى جـيرون
                      نعب الغراب، فقلت: نح، أو لا تنح فلقد قضيت من النبي ديوني(75)

                      إلى أن قال:

                      وهذا كفر صريح، فإذا صح فقد كفر به ومثله تمثله بقول ابن الزبعرى قبل إسلامه.

                      ليت أشياخي الأبيات.. انتهى..(76)

                      11 ـ كما أن الغزالي قد ذكر أن
                      يزيد قد كاتب ابن زياد، وحثه على قتل الحسين..(77)

                      12 ـ وتمثل، وهو ينكت ثنايا الإمام
                      الحسين عليه السلام بقضيب، بهذه الأبيات:

                      ليت أشياخي ببدر شهدوا جزع الخزرج من وقع الأسل
                      لأهلوا واستهلوا فرحاً ثم قالوا لي يايزيد لا تشل
                      حين حكّت بفناء بركها واستحر القتل في عبد الأسل
                      قد قتلنا القرم من أشرافكم وعدلنا ميل بدر فاعتدل
                      لعبت هاشم بالملك فلا خبر جاء ولا وحي نزل

                      يتبع

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة فتح الباري
                        لو كان هذا القول قلة ادب
                        فقد صدر من الشريف المرتضى
                        وهذا الشيء الممكن تصوره تلك الايام

                        وفي نص آخر:

                        فجزيناهم ببدر مثلها وأقمنأ ميل بدر فاعتدل
                        لست من عتبة إن لم أنتقم من بني أحمد ما كان فعل..(78)

                        وفي هذه الأبيات اعتراف صريح بأنه هو فاعل ذلك..

                        13 ـ ويذكرون أيضاً أن
                        يزيد لعنه الله قد عهد إلى عمرو بن سعيد الأشدق: أن يناجز الإمام الحرب، وإن عجز عن ذلك اغتاله. وقدم الأشدق في جند كثيف إلى مكة، فلما علم الإمام خرج منها..(79)

                        مواجهة يزيد لعنه الله بجريمته:

                        وهناك نصوص كثيرة تجد فيها مواجهة
                        يزيد لعنه الله بأنه هو قاتل الإمام الحسين عليه السلام، من دون أن ينكر هو ذلك، أو أن ينحي باللائمة على غيره، فمن ذلك:

                        1 ـ ما كتب به ابن عباس إلى
                        يزيد لعنه الله في رسالة جاء فيها:

                        «وسألتني أن أحث الناس عليك، وأخذلهم عن ابن الزبير، فلا، ولا سروراً، ولا حبوراً، وأنت قتلت
                        الحسين بن علي، بفيك الكثكث»(80)

                        إلى أن قال:

                        «لا تحسبني لا أباً لك، نسيت قتلك حسيناً، وفتيان بني عبد المطلب»..

                        إلى أن قال أيضاً:

                        «وما أنس من الأشياء، فلست بناسٍ إطرادك
                        الحسين بن علي، من حرم رسول الله إلى حرم الله، ودسك إليه الرجال تغتاله»..

                        إلى أن قال:

                        «قد سقت إليه الرجال فيها ليقاتل»..

                        إلى أن قال:

                        «ثم إنك الكاتب إلى ابن مرجانة أن يستقبل حسيناً بالرجال، وأمرته بمعالجته، وترك مطاولته، والإلحاح عليه، حتى يقتله ومن معه من بني عبد الملطب»..

                        إلى أن قال:

                        «فلا شيء عندي أعجب من طلبك ودي ونصري، وقد قتلت بني أبي، وسيفك يقطر من دمي الخ..».

                        إلى أن قال أيضاً:

                        «ولا يستقر بك الجدل، ولا علم(81) يمهلك الله بعد قتلك عترة رسول الله إلا قليلاً»..(82)

                        2 ـ إن ولده معاوية بن
                        يزيد قد أكد في خطبة توليه الخلافة بعهد من أبيه يزيد لعنه الله ـ أكَّد ـ على أن أباه هو القاتل، فقد جاء في تلك الخطبة:

                        «.. إن من أعظم الأمور علينا علمنا بسوء مصرعه، وبئيس منقلبه، وقد قتل عترة رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم، وأباح الحرم، وخرب الكعبة الخ..»..(83)

                        3 ـ وقال
                        يزيد لعنه الله للإمام السجاد عليه السلام حينما أدخل عليه: أنت ابن الذي قتله الله؟!

                        فقال عليه السلام: أنا علي، ابن من قتلته أنت.

                        ثم قرأ: {وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا}(84)(85)

                        4 ـ وقالت له أيضاً: يا يزيد، حسبك من دمائنا..(86)

                        5 ـ وروى ابن أعثم أن الإمام السجاد عليه السلام قال ليزيد لعنه الله: إنك لو تدري ما صنعت وما الذي ارتكبت، من أبي وأهل بيتي، وأخي وعمومتي، إذاً لهربت في الجبال، وفرشت الرماد، ودعوت بالويل والثبور، أن يكون رأس
                        الحسين بن فاطمة، وعلي رضي الله عنه منصوباً على باب المدينة، وهو وديعة الله فيكم..(87)

                        6 ـ وقال عليه السلام، مخاطباً
                        يزيد لعنه الله، في خطبته الشهيرة بدمشق: محمد هذا جدي أم جدك؟!، فإن زعمت أنه جدك فقد كذبت، وكفرت. وإن زعمت أنه جدي فلِمَ قتلت عترته؟..(88)

                        7 ـ وقالت له السيدة زينب عليها السلام، في خطبتها المعروفة: «وقد نكأت الفرحة، واستأصلت الشأفة، بإراقتك دماء ذرية محمد صلى الله عليه وآله، ونجوم الأرض من آل عبد المطلب»..(89)

                        ب: رضا يزيد لعنه الله بقتل الإمام الحسين عليه السلام:

                        وحول رضا
                        يزيد لعنه الله بقتل الإمام الحسين عليه السلام نقول:

                        إن من المستحسن أن نشير أولاً إلى موقف علماء أهل السنة من هذا الأمر، ثم نتكلم حول ما يرتبط برضاه لعنه الله بقتل سيد الشهداء عليه السلام، فلاحظ ما يلي:

                        إدانة علماء أهل السنة ليزيد لعنه الله:

                        لقد ردَّ هذا الأمر علماء أهل السنة أنفسهم، فضلاً عن غيرهم، وكلماتهم كثيرة حول هذا الأمر:

                        فالجاحظ مثلاً قد قال عن لعن
                        يزيد لعنه الله، بعد أن ذكر قتله [الإمام] الحسين [عليه السلام] وغير ذلك: «فالفاسق ملعون، ومن نهى عن شتم الملعون فملعون..»(90)

                        ويقول: «على أنهم مجمعون على أنه ملعون من قتل مؤمناً متعمداً، أو متأولاً، فإذا كان القاتل سلطاناً جائراً، أو أميراً عاصياً، لم يستحلوا سبه، ولا خلعه، ولا نفيه ولا عيبه الخ..»..(91)

                        ويقول: «على أنه ليس من استحق اسم الكفر بالقتل كمن استحقه برد السنة، وهدم الكعبة»..(92)

                        وراجع ما قاله البرهان الحلبي، وعلي بن محمد الكياهراسي، والذهبي، والشيخ محمد عبده..(93) وابن جرير، وغيرهم..

                        وقد حكم أحمد بن حنبل بكفر
                        يزيد لعنه الله..(94)

                        وضرب عمر بن عبد العزيز الذي وصف
                        يزيد بـ «أمير المؤمنين» عشرين سوطاً..(95)

                        وقال السيوطي: «لعن الله قاتله، وابن زياد، ومعه يزيد»(96)

                        وسئل ابن الجوزي عن لعن
                        يزيد لعنه الله، فقال: قد أجاز أحمد لعنه، ونحن نقول: لا نحبه لما فعل بابن بنت نبينا، وحمله آل رسول الله سبايا إلى الشام على أقتاب الجمال..(97)

                        وراجع كلام الآلوسي حول ما فعله
                        يزيد لعنه الله بعترة النبي صلى الله عليه وآله، فإنه كلام جيد، وقد نقل عن البرزنجي في الإشاعة، وأبي يعلى، وابن الجوزي، والتفتازاني، والسيوطي، جواز لعن يزيد لعنه الله، فراجع..(98)

                        وقال الذهبي: «كان ناصبياً غليظاً، يتناول المسكر، ويفعل المنكر، فتح دولته بقتل الحسين، وختمها بوقعة الحرة..»(99)

                        ويقول ابن خلدون عن قتل
                        يزيد للإمام الحسين عليه السلام: «إن قتله من فعلاته المؤكدة لفسقه، والحسين فيها شهيد»..(100)

                        فهذا غيض من فيض، والحر تكفيه الإشارة..

                        سيرته لعنه الله تشهد عليه:

                        أما فيما يرتبط برضا
                        يزيد لعنه الله بقتله عليه السلام، وسروره بذلك، فنقول:

                        قد صرح يزيد، لعنه الله، نفسه برضاه وبسروره بهذا الأمر، فقد قال للنعمان بن بشير: «الحمد لله الذي قتل الحسين»..(101)

                        كما أن أفعاله لعنه الله تدل على هذا الرضا والسرور.. فقد قال السيوطي، وابن جرير: لما قتل
                        الحسين سُرَّ يزيد بمقتله، وحسنت حال ابن زياد عنده، وزاده، ووصله، وسره ما فعل، ثم بعد ذلك ندم، فمقته المسلمون، وأبغضه الناس..(102)

                        وقال الجاحظ ما ملخصه: «المنكرات التي اقترفها يزيد، من قتل الحسين، وحمله بنات رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم سبايا، وقرعه ثنايا
                        الحسين بالعود، وإخافته أهل المدينة، وهدم الكعبة، تدل على القسوة والغلظة، والنصب، وسوء الرأي، والحقد، والبغضاء، والنفاق، والخروج عن الإيمان الخ»..(103)

                        وقال التفتازاني: «الحق إن رضا
                        يزيد بقتل الحسين، واستبشاره بذلك، وإهانته أهل بيت النبي صلى الله عليه [وآله] وسلم مما تواتر معناه، وإن كان تفاصيله أحاداً، فنحن لا نتوقف في شأنه، بل في إيمانه، لعنة الله عليه، وعلى أنصاره، وأعوانه..»(104)

                        وقال سبط الجوزي: إن الغزالي قال: «وادعوا: أن قتله كان غلطاً..

                        قال: وكيف يكون هذا، وحال
                        الحسين لا يحتمل الغلط، لما جرى من قتاله، ومكاتبة يزيد إلى ابن زياد بسببه، وحثه على قتله، ومنعه من الماء، وقتله عطشاً، وحمل رأسه وأهله سبايا، عرايا، على أقتاب الجمال إليه، وقرع ثناه بالقضيب الخ»..(105)

                        وقال ابن الجوزي عن بيعة
                        يزيد لعنه الله: «ظهرت منه أمور كل منها يوجب فسخ ذلك العقد، من نهب المدينة، ورمي الكعبة بالمنجنيق، وقتل الحسين، وأهل بيته، وضربه على ثناياه بالقضيب، وحمل رأسه على خشبة»..(106)

                        وقال
                        يزيد لعنه الله للإمام السجاد عليه السلام: «كيف رأيت صنع الله بأبيك يا علي بن الحسين..

                        وشاور من كان حاضراً في أمره، فأشاروا عليه بقتله..»(107) فسكت..

                        وقد واجهت السيدة زينب عليها السلام
                        يزيد لعنه الله بالتقريع من أجل ذلك..(108)

                        وقال للإمام السجاد عليه السلام أيضاً: «ما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم..»(109)

                        وقال
                        يزيد لعنه الله للإمام السجاد عليه السلام أيضاً: أراد أبوك وجدك أن يكونا أميرين، فالحمد لله الذي أذلهما، وسفك دماءهما..(110)

                        ودعا
                        يزيد لعنه الله برأس الإمام الحسين عليه السلام، وجعل يضرب، أو ينكت (والنكت هو: الضرب) ثغر الإمام الحسين عليه السلام بقضيب في يده..(111) وجعل يقول: قد لقيت بغيك يا حسين..(112)

                        جوائز يزيد لعنه الله لابن زياد:

                        ولما قتل ابن زياد الإمام
                        الحسين عليه السلام، أوصله يزيد لعنه الله بألف ألف درهم جائزة..(113)

                        وقال لسلم بن زياد، أخي عبيد الله بن زياد، حينما قدم عليه بعد قتل الإمام
                        الحسين عليه السلام: لقد وجبت محبتكم يا بني زياد على آل سفيان..(114)

                        وكتب
                        يزيد لعنه الله بعد مقتل الإمام الحسين عليه السلام، إلى ابن زياد:

                        أما بعد، فإنك قد ارتفعت إلى غاية أنت فيها كما قال الأول:


                        رفعت فجاوزت السحاب وفوقه فما لك إلا مرتقى الشمس مقعدا


                        أفد عليَّ لأجازيك على ما فعلت


                        ولما جاء استقبله
                        يزيد لعنه الله، وقبل ما بين عينيه، وأجلسه على سرير ملكه، وأدخله على نسائه.

                        وقال للمغني: غنِّ.

                        وللساقي: اسق.

                        ثم قال:


                        اسقني شربة أروي فؤادي ثم صل فاسق مثلها ابن زياد
                        موضع السر والأمانة عندي وعلى ثغر مغنمي وجهادي..

                        تعليق


                        • #13
                          زاد ابن الجوزي:

                          قاتل الخارجي أعني حسيناً ومبيد الأعداء والحساد

                          وأوصله ألف ألف درهم، ومثلها لعمر بن سعد، وأطلق له خراج العراق سنة..(115)

                          كما أنه حين وافاه النبأ بمقتل الإمام
                          الحسين عليه السلام، وكان في بستانه الخضرا، كبر تكبيرة عظيمة..(116)

                          وحين وصل السبايا إلى الشام «جمع
                          يزيد من كان بحضرته من أهل الشام، ثم دخلوا عليه، فهنوه بالفتح»..(117)

                          وتقدم أنه حين وضع رأس الإمام
                          الحسين عليه السلام، جعل ينكت ثناياه بالقضيب وهو يقول:


                          أبى قومنا أن ينصفونا فأنصفت قواضب في أيماننا تقطر الدما
                          نفلق هاماً من رجـال أعـزة علينا وهم كانوا أعق وأظلما..


                          ثم صلب الرأس الشريف على باب القصر ثلاثة أيام..(118)

                          وفي نص آخر: نصبه بدمشق ثلاثة أيام، ثم وضع في خزائن السلاح..(119)

                          وفي نص آخر: أنه نصبه على باب مسجد دمشق..(120)

                          وفي نص آخر: نصبه في جامع دمشق، في المكان الذي نصب فيه رأس النبي يحيى بن زكريا عليهما السلام..(121)

                          ثم حبس السبايا في محبس لا يكنهم من حر ولا برد..(122)

                          ولعله نصبه في أكثر من موضع في الأيام المختلفة.

                          وللحديث بقية مع أتباع يزيد ومعاوية لعنهم الله...~



                          وهذا رابط يايد صحة كلامي بان النفيس والوهابيه يحلمون يعبر علينه قرش قلب بتدليساتهم
                          وتمزلقاتهم الكاذبه بالقص والقطع والاضافات من كيس حنتمه وصهاك ماشاء الله شلون تحف نادره
                          الرابط اضغط ولاتخافhttp://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=152926

                          تعليق


                          • #14
                            وقال محمد الخضري: «الحسين أخطأ خطأ عظيماً في خروجه هذا الذي جر على الأمة وبال الفرقة، وزعزع ألفتها إلى يومنا هذا،

                            لعنكم الله ياخوارج العصر..تقولون هذا بحق سيد شباب اهل الجنة سبط الرسول الاكرم عليه الصلاة والسلام
                            ليتني سمعت كلمة واحدة من تلك الجملة قيلت في حق من خرج على الامام علي عليه الصلاة والسلام
                            لماذا لاتقولون:
                            عائشة أخطأت خطأ عظيماً في خروجها هذا الذي جر على الأمة وبال الفرقة، وزعزع ألفتها إلى يومنا هذا،
                            أو :
                            معاوية أخطأ خطأ عظيماً في خروجه هذا الذي جر على الأمة وبال الفرقة، وزعزع ألفتها إلى يومنا هذا،

                            مع ان خروج المذكورين أعلاه كان على خير خلق الله بعد رسول الله على أمير المؤمنين الشرعي ابن عم الرسول وصهره والد عترته والذي اجتمع المسلمون على فضله وسمو منزلته !! وليس على فاسق فاجر استلم الحكم بالوراثة رغم انوف المسلمين !
                            فعجبي ان يكون الخروج على أمير المؤمنين عليه السلام مبرراً ويعتبر اجتهاداً يؤجر عليه صاحبه
                            في حين ان الخروج على الفاسق المنافق الفاجر يزيد خطأ شنيع ادى الى الفرقة !! هل خروج الحسين عليه الصلاة والسلام هو الذي سبب الفتنة والفرقة أم أمكم عائشة وجملها وعسكرها ! وخالكم معاوية وثأره وجاهليته وزبانيته !
                            ان تقول تفرق المسلمون بخروج الحسين عليه السلام يعني هذا ان قسم كبير من المسلمين كانوا يؤيدون يزيد عليه اللعنة أبد الآبدين والقسم الاخر كان يؤيد الحسين عليه السلام فتخاصم الفريقان !
                            فهل يصح بحال من الاحوال ان تضع سيد شباب اهل الجنة بنفس الكفة مع هذا الفاجر المنافق الذي استباح حرمة المدينة المنورة وقذف الكعبة بالمنجنيق وهتك الاعراض وسبى نساء النبي عليه الصلاة والسلام شارب الخمر لابس الحرير قاتل ابناء النبيين!!
                            ان كان كذلك فعليكم وعليه لعنة الله والملائكة والانبياء والاولياء والصالحين الى قيام يوم الدين

                            تعليق


                            • #15
                              فعلآ هناك هجمه شرسه لتشويه صورة أهل البيت عليهم الصلاة والسلام وتلميع صور من قتلهم وظلمهم ، هذا المسلسل يجب أن لايبث لأنه يعتبر غش للعوام بسبب تزوير التاريخ فيه

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X